المعجم النفسي الجنسي 2
الجزء الثاني
د.حكمت سفيان
●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●
● استخدام العقاقير المضادة
للهرمونات الأندروجينية antiandrogen في علاج الانحرافات
الجنسية عند الذكور كالميل نحو اغتصاب الأطفال و ارتكاب جرائم الاغتصاب المختلفة .
مضادات الأندروجين androgen antagonist
– antiandrogen وهي عبارة عن مركبات مثبطة لهرمون الأندروجين androgens
, و تعمل مضادات الأندروجين من خلال إغلاق مستقبلات receptors الأندروجين .
ومن هذه العقاقير عقار السايبروتيرون cyproterone ,
وهو عبارة عن ستيرويد صناعي synthetic steroid
صيغته الكيميائية C22H27ClO3 يثبط
إفراز الأندروجينات مثل التستوستيرون testosterone.
عقار السيبروتيرون أو
السيبروتيرون أستيت Cyproterone acetate
و الذي يسوق تجارياً تحت أسماء مثل (- Androcur® أندروكور Cyprostat® سيبروستات) و
هو عقارٌ مضادٌ للأندروجين antiandrogen يكبح فعل هرمون التستوستيرون testosterone
عن طريق إغلاق مستقبلات
التيستوستيرون
testosterone receptor. يستخدم
السيبروستيرون في عدة حالات منها :
علاج فرط الرغبة الجنسية hypersexuality
و علاج حالات الميل لارتكاب الجرائم الجنسية بماقيها اغتصاب الأطفال , كما يستخدم عذا العقار في علاج القساح (تصلب الإحليل الدائم) priapism , و يستخدم كذلك في علاج فرط تنسج البروستات
الحميد benign
prostatic hyperplasia و سرطان البروستات prostate cancer
.
♂ يستخدم عقار البينبيريدول Benperidol في
علاج الانحرافات الجنسية وهو عقارٌٌٌٌٌٌ لا يقلل من الدافع الجنسي .
♂ تستخدم العقاقير المضادة
للذهان antipsychotic في علاج الانحرافات الجنسية و الميل لارتكاب
الجرائم الجنسية ومن هذه العقاقير اللارجاكتيل LARGACTIL® كلورو برومازين هيدروكلورايد
chlorpromazine hydrochloride وهذه
العقاقير تخفف من شدة الدافع الجنسي , كما أن تأثيرها يستمر بضعة أشهرٍ بعد التوقف
عن تعاطيها.
♂ يستخدم عقار
البينبيريدول Benperidol في علاج الانحرافات الجنسية
وهو عقارٌٌٌٌٌٌ لا يقلل من الدافع الجنسي .
♂ تستخدم العقاقير المضادة للذهان antipsychotic في علاج الانحرافات الجنسية و الميل لارتكاب الجرائم
الجنسية ومن هذه العقاقير اللارجاكتيل Largactil وهذه العقاقير تخفف من شدة الدافع الجنسي , كما
أن تأثيرها يستمر بضعة أشهرٍ بعد التوقف عن تعاطيها.
● العلاج بالتكريه aversion therapy - التطبع بالتكريه Aversion conditioning :
نوعٌ من العلاج النفسي psychiatric treatment يتضمن تعريض المريض لموضوعٍ مثير
stimulus يحرك رغباته المنحرفة على
أن يصحب ذلك تعريض المريض لمؤثرٍ بغيض مثل
تمرير صدمة كهربائية للمريض مما يؤدي في النهاية إلى ارتباط الرغبة المنحرفة
بذلك الأمر البغيض (الصدمة الكهربائية مثلاً )في ذهن المريض.
من أمثلة العلاج بالتكريه
طلاء الأظافر بمادة ٍ ذات مذاقٍ كريه مما يجعل المريض يترك عادة قضم الأظافر مثلاً
.
من طرق العلاج بالتكريه أن نعرض على الشخص الذي يعاني من الانحراف
صورة طفل و بعد ذلك أن نعرض صورةً مشوهة و
مقززة تمثل ذلك الطفل
.
● علاج الانحرافات بطريقة
التحسيس المستور covert
sensitization : وفي هذه الطريقة يطلب من المريض أن يتخيل
موضوع انحرافه و لنقل مثلاً أنه يواعد
رجلاً ليقيم معه علاقة و أن ذلك الرجل يأتي في الميعاد و لكن و بينما المريض في
أوج ممارسة العلاقة الشاذة يلمح وجود
كاميرة خفية في غرفة الفندق أو في المرحاض , أو أن شخصاً قريباً من المريض يدخل
فجأة ليفاجئ المريض بينما الرجل يفجر به , أو أن مباحث الآداب تقتحم الغرفة و
تقتادهما أمام الناس , أو ليتخيل المريض أنه اكتشف أن شريكه الجنسي مريضٌ بالإيدز
.
● يؤدي تشمع الكبد إلى ضمور الخصيتين.
● تلعب هرمونات
الأندروجين androgen دوراً رئيسياً في تنشيط الدافع
الجنسي و تأتي هذه الهرمونات عند الأنثى من مصدرٍ واحد هو الكظر , أما عند الذكر فإن
هذه الهرمونات تأتي من مصدرين وهما : الخصيتين و الكظر paranephros-
gland suprarenal , و عند المخصيين يكون هنالك مصدرٌ واحدٌ للأندروجين وهو الكظر وهو مصدرٌ كافي لتأمين حاجة
الفرد من ذلك لهرمون و لهذا السبب فإن فقدان الخصيتين بعد البلوغ لا يؤثر كثيراً في
الشخص.
● هنالك
تجاورٌ في منطقة الوطاء hypothalamus ما بين المراكز التي تتحكم
بالدافع الجنسي و بين المراكز التي تتحكم بمشاعر العداء و العنف ولذلك فإن هنالك تلازم
ما بين الجنس و ما بين الاغتصاب , كما أن العملية الجنسية غالباً ماتكون عمليةً عنيفة و أشبه بالممارسات الحيوانية.
● التدلاك
frotteurism
- frottage – frotteurism : أتت هذه التسمية من كلمة frotter الفرنسية
و التي تعني (يفرك أو يدلك) , و التدلاك هو الاحتكاك ذو الطبيعة الجنسية بالآخرين في
الأماكن المزدحمة أو أثناء الرقص , و الشخص
الذي يمارس التدلاك يدعى بالمدلاك frotteur .
● الطبيب
الروماني جالينوس أول من تحدث عن العلاقة بين الجنس و بين علم النفس
و قد رأى جالينوس بأن تراكم السائل المنوي
عند الذكور و تأخر الطمث عند الإناث يؤديان إلى الإصابة بالتوتر و القلق وقد رأى جالينوس بأن ممارسة العادة السرية تؤدي
إلى الاسترخاء و إزالة الشعور بالتوتر النفسي و القلق .
● ألغت الثورة
الفرنسية عقوبة الإعدام بحق مرتكبي الجرائم
الجنسية وهي العقوبة التي كانت تتم بها معاقبة مرتكبي الجرائم الجنسي خلال العصر الملكي.
● نص التشريع
الجنائي النابليوني على عدم معاقبة مرتكبي
الفعل الجنسي أياً كان ذلك الفعل طالما تم بين أطراف رشيدة وطالما تم بطريقةٍ سرية
و عن تراضي و قد حذت بقية الدول الأوروبية
حذو فرنسا في اتباع ذلك التشريع النابليوني باستثناء بروسيا التي استمرت في تطبيق عقوبة
الإعدام بحق مرتكبي الجرائم الجنسية.
● عد القديس توما الإكويني في القرن الثالث عشر أن الاستمناء أو العادة السرية
هي خطيئةٌ أكبر من الزنا ( و نتيجةً لهذا الرأي
بدأ انتشار الانحلال في المجتمعات المسيحية
حتى وصلنا إلى مرحلة يستحيل فيها أن تجد فتاةً واحدة عذراء في سن المراهقة في أوروبا الشرقية أو أوروبا الغربية و ما حولها ) و هنالك نكتة شائعة تقول بأن أحد طلاب اللاهوت
في دولة مصدرة للبغاء سأل أستاذه لماذا لم
تكن مريم العذراء من دولة... فأجابه أستاذه بقوله : لقد أرادوا أن يجعلوها كذلك و لكن ماذا يفعلون لك إن لم يجدوا في البلاد كلها فتاةً عذراء واحدة .
● يرى أفلاطون
بأن الوصول إلى الحب الروحي يمر بمراحل أولاها التعلق بحسن المعشوق و هو الأمر الذي
يؤدي لاحقاً إلى إدراك جمال روح المعشوق و أخيراً إدراك جوهر الجمال .
● البورنوكيتش
pornokitch (الخلاعة
المستترة) وهي عبارة عن كتب أو مجلات أو أفلام أو صور فاضحة ولكنها مخبأة تحت ستار
الفن أو الثقافة الجنسية أو العلم وقد تم اكتشاف الكثير من هذه المواد الخليعة التي
كانت منتشرةً قبل العام 2000 وتم منع الكثير منها من التداول نظراً لخطورة هذه المواد
على المجتمع و الأسرة .
● العقاقير
التي تزيد من مستويات تركيز السيروتونين Serotonin
(5-hydroxytryptamine 5-HT في الدماغ تثبط الدافع الجنسي .
● العقاقير
التي تزيد من تركيز الدوبامين dopamine في الدماغ
تنشط الدافع الجنسي.
●هرمون التستوستيرون testosterone الذكري يزيد من الرغبة عند
الإناث , ولكنه كذلك يجعل الصوت خشناً و ينمي شعر الوجه .
● مراكز
استقبال هرمون الدوبامين في الدماغ تمتلك سيطرةً
على الدافع الجنسي عند الذكور.
● نظريات
التطبيع : ارتباط الحالة بتجارب سابقة مؤلمة أو مجدية و العلاج يكون بفك الارتباك و
إزالة التطبع.
● يعتبر الجهاز الحدي limbic أحد المراكز الرئيسية
المسئولة عن كف و إطلاق الدافع الجنسي .
لا تأثير
لهرمون الإستروجين estrogen الأنثوي على الرغبة الجنسية عند الأنثى.
● دلت الأبحاث
أن استئصال المبيضين لا يقلل من الرغبات الجنسية عند الأنثى وذلك بخلاف ما يحدث عند
استئصال الغدة الكظرية التي هي مصدر هرمون الأندروجين الذكري عند الأنثى حيث يؤدي حرمان
الأنثى من هرمون الأندروجين الذكري إلى انعدام الرغبة الجنسية عندها.
● تتحكم منطقة الوطاء
(هيبوثالموس ) Hypothalamus في الغدة النخامية pituitary
gland عن طريق
الحاثات الكيميائية LH
, RF , FSH , التي تطلقها منطقة الوطاء .
● ينتج الكظر suprarenal مقادير من هرمون الأندروجين
androgen الذكري لدى الذكور و الإناث
على حدٍ سواء.
● بالإضافة
إلى الهرمون الجنسي الأساسي الذي يحمله القرد
سواءً أكان ذكراً أو أنثى فإنه يحمل كذلك مقادير طفيفة من الهرمونات الجنسية الخاصة بالجنس الآخر فالذكر يجمل مقادير ضئيلة من الهرمونات الأنثوية
كما تحمل الأنثى مقادير طفيفة من هرمونات الذكورة
مصدرها الرئيسي هو الكظر suprarenal.
● هنالك
اعتقادٌ بأن تعرض الأم الحامل للإجهاد أثناء الحمل يؤدي إلى إفراز هرمون الأندروستانديون androstanedione C19H26O2 من المبيض ovaries و من قشر الكظر
adrenal cortex و يمكن
لهذا الهرمون أن يؤدي إلى تأنيث دماغ الطفل الذكر .
● يمكن استخدام عقار السيبروتيرون cyproterone في علاج
حالات الشبق و الميل لارتكاب الجرائم الجنسية
كاغتصاب الأطفال و السيبروتيرون cyproterone هذا
عبارة عن ستيرويد صناعي synthetic steroid C22H27ClO3 يقوم بتثبيط إفراز الهرمونات
الذكرية androgenic .
إن السايبروتيرون
cyproterone إذاً
هوعبارة عن مضاد للأندروجين antiandrogen يكبت فعل الهرمون الذكري التستوستيرون testosterone , و يعمل هذا العقار عن طريق إغلاق مستقبلات الهرمون الذكري التستوستيرون testosterone
receptor .
● عندما
تفقد الأنثى هرمون الأندروجين androgen الذكري الذي تفرزه غدة الكظر
فإنها تفقد دوافعها الجنسية .
● لا تأثير
للهرمونات الأنثوية تأثيرٌ على السلوك الجنسي و الدوافع الجنسية عند الأنثى و لا يؤدي
نقص هذه الهرمونات الأنثوية إلى حدوث أي انخفاضٍ في الدافع الجنسي عند الإناث وذلك بخلاف ما يحدث عندما تفقد الأنثى هرمون الأندروجين
androgen الذكري الذي تفرزه غدة الكظر
.
● تشنج المهبل
vaginismus .
● dyspareunia عسر الجماع , الجماع المؤلم
.
● دور الحران
– دور الاستعصاء refractory period : حالة مؤقتة تستمر لبرهة من الزمن تعقب استجابة عضلةٍ أو عصبٌ ما
للمنبه و يستعصي خلال هذه الفترة على العضلة أو العصب أن تستجيب مرة ثانية قبل انقضاء
دور الاستعصاء – يحدث دور استعصاء بعد الوصول إلى الذروة الجنسية و بعد الوصول إلى مرحلة الإشباع و الإنهاك عند الذكر.
● تشير الدراسات
إلى أن تعرض الأم إلى الإجهاد أثناء الحمل يؤدي إلى نقص هرمون الأندروجين androgen – إن نقص
هرمون الأندروجين androgen يؤدي إلى أن يكون الطفل الذكر
المولود ذو ملامح أنثوية (الطفل الذكر ذو الملامح الملائكية ) .
● تقع المراكز الجنسية في منطقة الوطاء (هيبوثالموس ) Hypothalamus .
● علاقة الجنس بالاغتصاب : تشير الدراسات إلى تجاور
المراكز الجنسية مع مراكز العدوانية و العنف في منطقة الوطاء hypothalamus في المخ , و إلى هذا التجاور
يعزى ارتباط الجنس بالاغتصاب و العنف و الإذلال.
و الجهاز الحدي (النظام الليمبي) Limbic system عبارة عن بنى تحت القشرة subcortical structures مثل الوطاء hypothalamus و الحصين hippocampus و اللوزة amygdala و هذه البنى مسؤولةٌ بشكلٍ رئيسي عن تنظيم المشاعر و الأحاسيس
و الدوافع كالخوف و المتعة , كما أنه
مسؤولٌ عن تشكيل الذاكرة و التحكم في النظام الصماوي
endocrine system و
التحكم في الجهاز العصبي المستقل autonomic nervous system , و
يتألف الجهاز الحدي من عدة أنظمة تحت القشرية subcortical تتوضح حول المهاد وهي :
● الحصين hippocampus : وهو مسئولٌ عن الذاكرة البعيدة المدى long-term memory.
● اللوزة amygdala : مسؤولة عن مشاعر العدائية و الخوف.
● الوطاء hypothalamus : يقوم بالتحكم بالجهاز العصبي المستقل autonomic nervous system و
يقوم بالتحكم بضغط الدم blood pressure و ضربات القلب heart rate و الجوع و العطش و الدافع
الجنسي و دورة النوم و الاستيقاظ و يرتبط الوطاء بالغدة النخامية pituitary gland و
بذلك فإنه يقوم بالتحكم بالمنظومة الصماوية endocrine system .
لا تعتبر جميع
المراجع العلمية الوطاء hypothalamus جزئاً من
الجهاز الحدي (الجهازالليمبي) Limbic system .
القشرة البدائية archicortex.
● التلفيف القوسي fornicate gyrus.
● التلفيف الحزامي cingulate gyrus .
يقوم الوطاء hypothalamus بتنظيم الدافع الجنسي و التحكم به .
● الاختلاف بين
الدوافع الأساسية كدافعي الجوع و العطش و بين الدافع الجنسي يتمثل في أن الدوافع
الأساسية هي دوافع بنائية تهدف إلى بناء الجسد و تزويده بحاجاته الأساسية بينما
الدافع الجنسي دافعٌ هدمي يؤدي إشباعه إلى إجهاد الجسد و على الأخص الجهاز العصبي
و فقدان الجسد لعناصر هامة مثل الزنك .
● هيرمافروديتوس Hermaphroditus : ابن أفروديت Aphrodite و هرمس Hermes و كان
في البداية فتىً وسيماً جداً و لكن الحورية سالماسز nymph Salmacis حولته لاحقاً إلى خنثى hermaphrodite أو
شخصٌ بيني الجنس intersex
person .
و كانت تلك الحورية
قد وقعت في غرام هيرمافروديتوس إلى درجة أنها تضرعت إلى
الآلهة أن تجعل منهما شخصاً واحداً حتى لا يفترقا أبداً عن بعضهما البعض فكان أن أصبح نصفه أنثى و نصفه ذكر .
● الأنيموس Animus : وفقاً لكارل يانغ Carl Jung فإن الأنيموس animus هو الجانب المذكر من
شخصية الأنثى اللاشعورية.
● الأنيما Anima : وفقاً لكارل يانغ Carl Jung
فإن الأنيما
Anima هو الجانب المؤنث من شخصية الرجل اللاشعورية .
● القشريات crustacean في بداية حياتها تكون
مذكرة ومن ثم تصبح كائناً مؤنثاً بعد تلف الغدة الذكورية androgenic
gland و لذلك فإن القشريات تظهر مايدعى بالخنوثة
المتعاقبة sequential hermaphroditism أي أنها لا تكون كائنات مخنثة بل إنها تبدأ
حياتها كذكور و تنهي حياتها كإناث .
● كان فلايس Fliess صديقاً مقرباً لسيغموند فرويد و قد تأثر
فرويد بنظرية فلايس في الثنائية الجنسية bisexuality و أن جميع بني البشر ثنائيو الجنس bisexual.
و
قد كان فلايس يرى بأن الجنين البشري يكون في البداية ثنائي الجنس و بعد ذلك يتحدد
جنسه عندما يطغى أحد الجنسين على الجنس الآخر غير أن الجنس الثاني المتنحي لا يزول من الوجود بل إنه يدخل في طور كمون .
و
رأى فلايس بأن هنالك نصفي الجسم غير متناظرين ذلك أن النصف الأيمن من الجسد هو نصف
ذكري بينما النصف الأيسر هو النصف الأنثوي .
● أوتو وينينجر : Otto Weininger فيلسوف نمساوي يهودي وهو مؤلف كتاب الجنس و الشخصية Geschlecht
und Charakter (1903) , و كان و ينينجر يرى بأن جميع الكائنات الحية مؤلفة من
عناصر أنثوية و عناصر أنثوية , أي أن كل كائنٍ يتشكل من عناصر مؤنثة و عناصر مذكرة
, و قد كان وينينجر يرى بأن العنصر الذكري masculine element إيجابي و منتج و مبدع و
أخلاقي , بينما العنصر الأنثوي سلبي و غير منتجٍ و غير أخلاقي.
و
في الفصل الذي عنونه باسم Über das Judentum رأى وينينجر بأن الديانة اليهودية هي ديانةٌ أنثوية غير أخلاقية و ذلك بخلاف الديانة المسيحية (التي
هي ذكورية و أخلاقية وفقاً لويننجر ) .
انتحر
أوتو وبننجر Otto Weininger بعد
تأليفه لكتابه ( الجنس و الشخصية) .
لقد تأثر فرويد إلى درجةٍ كبيرة بأفكار
فلايس في الثنائية الجنسية باعتبار أن
الصراع بين العناصر المذكرة و العناصر المؤنثة هو الذي يؤدي إلى أن يكون تفكير
الإنسان بالشكل الذي هو عليه , كما أن هذا
الصراع هو الذي يؤدي إلى حدوث الاضطرابات النفسية , غير أن فرويد كان يرفض الاقرار
بتأثره بأفكار فلايس .
● كانت زوجة العالم الجنسي
الشهير هافلوك إيليس سحاقية
وقد كان هافلوك إيليس يرى بأن
الإناث اللواتي يملن إلى ممارسة السحاق مع الإناث الأخريات هن إناثٌ ذكوريات .
● الصبغيات
(الكروموزومات) الجنسية :
يكون لدى الأنثى
صبغيين ( كروموزومين) متماثلين XXبينما يكون لدى الذكر
صبغيين متباينين XY , وخلال الشهرين الأوليين يكون الجنين
قابلاً لأن يصبح ذكراً أو أنثى .
● قناة وولف wolffian duct : قناة الكلوة المتوسطة mesonephros من المرحلة الجنينية و التي تدعى كذلك باسم قناة الكلوة البدائيةarchinephric duct و هي القناة التي تتبقى عند الإناث كعضوٍ أثري لا وظيفي vestigial organ بينما
تشكل عند الذكور الخصيتين testis و
البربخ epididymis و الأسهر vas deferens و
الحويصلة المنوية seminal vesicle و القناة الدافقة ejaculatory duct.
إن قناة وولف عضوٌ توجد
عند الثدييات بما فيها الإنسان خلال
المرحلة الجنينية embryogenesis و
هذه القناة تربط ما بين الكلوة البدائية primitive kidney (جسم وولف) Wolffian body أو الكلوة المتوسطة mesonephros و بين المجرى cloaca.
● قناة موليريان Mullerian duct : وهي
القناة المعاكسة لقناة وولف من المرحلة
الجنينية , عند الإناث تتطور هذه
القناة لتتحول إلى الغمد (المهبل) vagina و عنق الرحم cervix و الرحم
uterus و قناة المبيض oviducts , أما
عند الذكور فإنها تتبقى كعضوٍ أثري لا وظيغي مشكلةً ما يدعى بالمهبل أو الغمد الذكري الأثري اللاوظيفي vestigial vagina masculine vestigial vagina masculina و زائدة الخصية appendix testis.
إن تطور و نمو قناة
موليريان Müllerian
ducts يعتمد على وجود أو غياب هرمون المضاد الموليري anti-Müllerian hormone (AMH و الذي يدعى كذلك بتسمية العامل المثبط
الموليري Müllerian inhibiting factor (MIF أو هرمون التثبيط الموليري Müllerian inhibiting hormone (MIH .
وخلال
المرحلة الجنينية embryogenesis تفرز الخصيتين عند
الذكر الهرمون المضاد الموليري anti-Müllerian
hormone (AMH مما يؤدي إلى تثبيط تطور قناة موليريان.
و
على عكس ذلك و خلال المرحلة الجنينية عند
الإناث يؤدي غياب الهرمون المضاد الموليري إلى تطور الأعضاء التناسلية الأنثوية .
● الثديين و البروستات
عند الذكور هما من آثار الأنوثة بينما البظر clitoris عند الأنثى هو من بقايا الذكورة .
● الخنوثة الكاذبة pseudohermaphrodism : تم استبدال مصطلح الخنوثة الكاذبة بمصطلح
البينية الجنسية Intersexuality , وهذا المصطلح يشير إلى
الشخص الذي لا يمكن القول بأنه ذكرٌ أو أنثى بسبب امتلاكه لسماتٍ مشتركة من الجنسين .
إن استخدام
مصطلح الخنثى hermaphrodite أو الخنوثة الزائفة pseudohermaphrodite و
مشتقاتهما للدلالة على البشر أصبح يعتبر اليوم عملاً (إرهابياً ).
● التشبه transvestism cross-dressing~: المتشبه transvestite : المتشبه
هو الشخص الذي يستمتع بارتدائه ملابس
الجنس الآخر و تقليد حركات الجنس الآخر و غالباً ما يكون المتشبهون من الذكور .
● الرغبة في تغيير الجنس transsexualism -
الراغب في تغيير جنسه transsexual :
الرجل الذي يرغب في
أن يصبح امرأة و الذي يخضع نفسه لمعالجاتٍ
طبية هرمونية أو جراحية لتحقيق ذلك الأمر و المرأة التي ترغب في أن تصبح رجلاً و التي تخضع نفسها لمعالجاتٍ طبية هرمونية أو جراحية لتحقيق
ذلك الأمر و الإجراءات الطبية
التي ترمي إلى تغيير جنس الشخص تدعى
بتسمية العلاج الهادف إلى إعادة
تعيين جنس الشخص gender reassignment therapy .
يشعر الرجل الذي
يعاني من هذه الحالة بأنه امرأة مسجونة في جسد رجل كما تشعر المرأة التي تعاني من
هذه الحالة بأنها رجلٌ مسجونٌ في جسد امرأة.
● هنالك فرضية تقول
بأن نصف الكرة المخية الأيمن هو دماغٌ
مذكر بينما نصف الكرة المخية الأيسر هو دماعٌ مؤنث و أن غلبة أحد نصفي الكرتين المخيتين على الآخر
هي التي تحدد الهوية الجنسية الحقيقية للشخص فإذا كانت الغلبة لنصف الكرة المخية
الأيمن كان الشخص ذو طريقة تفكيرٍ ذكرية و إذا كانت الغلبة لنصف الكرة المخية الأيمن كان
الشخص ذو طريقة تفكيرٍ
أنثوية.
● رأى تشارلز داروين Charles Darwin أن غريزتي البقاء و
التكاثر تشكلان الدافعين الأساسيين للسلوك عند الحيوانات و قد رأى داروين بأن
مقدرة الكائن على التكاثر هي أهم من مقدرته على البقاء لأن الكائن الأصلح إذا
استطاع البقاء و لم يتمكن من التكاثر فلا فائدة من بقاءه في تطوير النوع.
و الهرمونات الأنثوية
هي الأستروجين oestrogen - Estrogens
و البروجسترون progestagen.
● تأثير هرمون
الأندروجين androgen الذكري على المراهقين : تناول الطعام بنهم شديد – عدوانية – جموح , وهذا الهرمون يعطي قوةً جسدية للمراهق لا
توصف.
عداك عن القوة
الجنسية التي يمنحها هذا الهرمون للمراهقين و في العائلات المنحلة التي يتمكن فيها
المراهق من اغتصاب شقيقه أو شقيقته أو ابن عمه أو ابنة عمه الصغيرة فإنه سيفعل ذلك
آلاف المرات و لن يترك شقيقه أو ابن عمه إلا بعد أن يصنع منه شخصاً شاذاً جنسياً ولن يترك شقيقته أو ابنة عمه إلا
بعد أن يصنع منها مشروع عاهرة ( أرجو المعذرة ).
تؤدي مشاعر الكآبة و الإحباط و الذل و الهوان إلى هبوط
مستوى هرمون التستوستيرون testosterone
الذكري في الدم .
♂ مرحلة الكمون latency period : و تبدأ هذه المرحلة مع
دخول الطفل إلى المدرسة أي مابين عامه الخامس و السادس و تتميز هذه المرحلة بإحساس الطفل بمشاعر الاشمئزاز و الخجل من
الأمور التي تثير الاشمئزاز و الخجل فالطفل قبل هذه السن لا يجد حرجاً من التبرز
مثلاً أمام الآخرين بينما يأنف الطفل في مرحلة الكمون القيام بذلك .
♂ جوكاستا jocasta : جوكاستا هي ملكة
طيبة Thebes تزوجت ابنها أوديب (
أوديبوس ) دون أن تعلم بأنه ابنها .
كان زوجها الملك
لايوس King Laius ملك طيبة Thebes و عندما
كانت حاملاً بابنها الأول أوديب , أخبرها الكاهن بأن ابنها أوديب قد قدر له أن يقتل والده و أن
يتزوج أمه , ولذلك فقد أخذ الملك لايوس
ابنه أوديب و رماه في الغابة حتى يموت , غير أن أحد الرعاة يعثر عليه و
يعطيه للملك بوليبوس King Polybus و الملكة ميروب Queen Merope ملك و
ملكة كورينث Corinth.
طيبة
Thebes الواردة في هذه الأسطورة هي طيبة اليونانية
وعي غير طيبة المصرية عاصمة مصر العليا Upper Egypt أو مصر الجنوبية .
حيث أن مصر القديمة
كانت تقسم إلى مملكتين هما مصر العليا و مصر الدنيا Upper and Lower Egypt , و كان فرعون The Pharaohs يحكم كلا هاتين المملكتين , و كانت مصر الدنيا تقع في الشمال
بينما مصر العليا تقع في الجنوب , و سبب التسمية هذه يتمثل في أن النيل ينبع من
الجنوب في الأراضي العليا ثم يسير منحدراً
باتجاه الشمال حيث الأراضي الواطئة انتهاء بالبحر المتوسط.
■ عقدة إليكترا Electra complex : هي عقدة أوديب Oedipus complex عندما تصيب الإناث و تتمثل في ميل الطفلة الصغيرة نحو والدها و
نفورها من والدتها بينما تتعلق عقدة أوديب بتعلق الطفل الذكر بأمه و نفوره من
والده , و وفقاً لفرويد فإن هذه العقدة
تظهر ما بين العام الثالث و السادس تقريباً من عمر الطفل , أي أن هذه العقدة تنتهي
عند وصول الطفل أو الطفلة إلى سن المدرسة أو مرحلة الكمون latency period.
عقدة أوديب عند
الذكور= عقدة إليكترا هند الإناث
■ الهرمون المطلق
لموجهة الغدد التناسلية gonadotropin releasing hormone : عبارة عن هرمون يفرزه
الوطاء hypothalamus لإثارة
الفص الأمامي anterior
lobe في الغدة النخامية pituitary gland لإطلاق موجهة الغدد
التناسلية gonadotropin .
■ موجهة الغدد التناسلية gonadotropin : هرمون من طائفة البروتينات السكرية glycoprotein hormone شبيهٌ
في تركيبته بهرمون ملوتن luteinizing hormone و تفرزه
المشيمة placenta في
بدايات الحمل حتى تحافظ على فاعلية الجسم الأصفر corpus luteum , ولذلك
فإن وجود هذا الهرمون يدل دائماً على حدوث الحمل.
و موجهة الغدد
التناسلية gonadotropin هي
هرمونات تحث على تطور و تفعيل المبيضين
Ovaries و
الخصيتين testes.
تقوم الخلايا موجهة الغدد التناسلية gonadotrope cells
بإفراز هرمون موجهة
الغدد التناسلية gonadotropin في
الغدة النخامية pituitary gland عند الكائنات الفقارية
Vertebrates , وهذا
الهرمون على شكلين رئيسيين و هما الهرمون الملوتن
luteinizing
hormone (LH و الهرمون المنبه للجريب follicle stimulating hormone
(FSH , و كلا هذين الهرمونين يتألفان من سلسلتين
ببتيديتين peptide
chains و هما : السلسلة ألفا alpha chain و السلسلة بيتا beta chain و ترتبطان مع بعضهما عن طريق روابط ثنائية
السلفيد disulfide bonds.
● الزواج المفتوح open marriage : إحدى أشكال الزواج التي يقر فيها الزوجين
بأنهما سيقيمان علاقاتٍ جنسية مع أشخاص آخرين .
● يرى البعض بأن
الإثارة تحدث عند الذكر بشكلٍ رئيسي عن طريق البصر بينما تحدث الإثارة عند الأنثى
من خلال حاسة السمع ولعل ذلك إن كان صحيحاً يرجع إلى غلبة نصف الكرة المخية الأيسر
( الأنثوي) عند الإناث , وهو الجزء المختص باللغة و معالجة اللغة و الأصوات ,
بينما تكون الغلبة عند الذكر هي لنصف الكرة المخية الأيمن (الذكوري) وهو الجزء
الذي يقوم بدورٍ أكبر في معالجة المعطيات البصرية و الخيال .
● هرمون الأندروجين androgen : هرمون جنسي ذكري , و
تطلق كلمة أندروجين على كل هرمون سيترويدي
steroid
hormone يقوم بحث السمات الذكرية masculine characteristics و الحفاظ عليها في الكائنات الفقارية vertebrates و تعمل هذه الإندروجينات عن طريق ارتباطها
بمستقبلات الأندروجين androgen receptors .
أهم و أشهر الأندر
وجينات هو التستوستيرون testosterone.
و كذلك فإن
الأندروجين هو طليعة precursor الإستروجينات estrogens وهي هرمونات جنسية أنثوية female sex hormones .
● هرمون الإستروجين estrogen : عبارة عن مركبات ستيرويدية steroid وهي
تعتبر الهرمونات الجنسية الرئيسية عند الإناث female sex hormone ,
ومع أن هرمون الإستروجين الأنثوي يوجد عند كلٍ من الإناث و الذكور إلا أنه يوجد بكمياتٍ أكبر
بكثير عند الإناث مما هو عند الذكور .
تقوم هذه الهرمونات
بحث السمات الأنثوية الثانوية على الظهور , كما أنها تقوم بتثخين بطانة الرحم endometrium و
كذلك فإنها تعمل على تنظيم الدورة الشهرية menstrual cycle ولهذا السبب فإن كثيراً من موانع الحمل التي تعطى عن طريق الفم
تحتوي على هرمون الإستروجين.
يتم تركيب هرمون الإستروجين estrogen الأنثوي من طلائع هرمون
الأندروجين الذكري androgen precursors .
يقوم المبيضين ovaries و المشيمة placenta و النسيج الشحمي و الخصيتين testes بشكلٍ رئيسي بإفراز هرمون
الإستروجين estrogen الأنثوي .
● الاستمناء في اللغة
يعني استنزال السائل المنوي .
● هنالك مركزين
يتحكمان بتصلب الإحليل في النخاع الشوكي أحدهما ظهري قطني dorsolumbar و الثاني عصعصي coccygeal .
● هنالك علاقة ٌ
بين توسع و تورم الأوعية swollen blood vessels
في
المستقيم rectum
و الشرج anus (البواسير ) hemorrhoids و بين الضعف الجنسي.
● zoophilia – مواقعة البهائم bestiality .
● الراغب في تغيير
جنسه transsexual.
● الرغبة في تغيير
الجنس transsexualism : في مثل هذه الحالات لا يرغب المريض في
تلقي علاج نفسي حتى يتوافق مع جسده ومع جنسه الأصلي بقدر ما يرغب في إجراء جراحة
لتغيير جنسه .
● السادية Sadism : نسبةً إلى المركيز دي
ساد Marquis de Sade (1740-1814) و هو كاتبٌ فرنسي كان يصف في كتاباته الممارسات
الجنسية العنيفة أو الوحشية , وهي الممارسات التي يحصل فيها الشخص على المتعة من
خلال إيذاء و إذلال شريكه الجنسي .
المقابل للسادية هي الماسوشية masochism وهي
حصول الشخص على المتعة من خلال تعذيب و إذلال الآخرين له أو من خلال قيامه بتعذيب
نفسه .
وقد
دعيت الماسوشية بهذا الاسم نسبةً إلى الكاتب ليوبولد ريتر فون ساكار موساش
Leopold
Ritter von Sacher-Masoch , كتب مجموعة قصصية غير مكتملة و هي ميراث قابيل The Heritage of Cain و
من أشهر قصص تلك المجموعة على الإطلاق قصة
فينوس في معطف الفرو Venus in Furs (Venus im Pelz) , وفي هذه القصة
نجد
سيفيرين Severin وهو يطلب من محبوبته
واندا Wanda أن تعامله كعبد حيث يجد متعةً عظيمةً في ذلك .
● في القرون الوسطى
كان يحكم بالموت على من يمارسون اللواطة , و قد نص القانون الإنكليزي الذي وضعه
الملك هنري الثامن في العام 1533 على
الحكم بالموت على كل ذكر يمارس اللواطة مع
ذكرٍ آخر أو مع أنثى أو مع حيوان .
● تمت محاكمة الكاتب
الإنكليزي أوسكار وايلد Oscar Wilde في العام 1895 بتهمة ممارسة اللواطة مع اللورد ألفريد
دوغلاس.
● إزالة التطبع السابق الذي
كون الإنحراف .
● العلاج التكريهي.
● كانت قوانين حمورابي
تعاقب مرتكبي زنا المحارم بأقصى و أشد العقوبات حيث كثيراً ما كان يصل العقاب إلى
الموت و كذلك فقد كانت التشريعات الحثرية تعاقب مرتكبي زنا و لواطة المحارم بالموت , كما عاقبت بالموت من
يأتي البهائم.
●العقاقير التي تؤثر
بشكلٍ سلبي على المقدرة الجنسية :
● المسكنات .
● الأسبرين .
●العقاقير المضادة
للكآبة antidepressant و على
الأخص مضادات الكآبة الثلاثية الحلقة tricyclic antidepressants , وهي
عقاقير مضادة للكآبة بدأ استخدامها في العام 1950 و قد دعيت هذه العقاقير
بثلاثيات الحلقة بسبب بنيتها الجزيئية molecular structure التي تتألف من ثلاث
حلقاتٍ من الذرات .
و هنالك كذلك
العقاقير التي تدعى بناهيات الأوكسيداز
أحادي الأمين MAOI monoamine oxidase inhibitor – تستخدم مثبطات أو ناهيات الأوكسيداز أحادي الأمين بشكلٍ أقل من استخدام
مضادات الكآبة الأخرى مثل مضادات الكآبة الثلاثية الحلقة tricyclic antidepressants و ناهيات أو مثبطات استرداد
السيروتونين الاختيارية Selective serotonin reuptake
inhibitor .
تستخدم مضادات الكآبة
هذه في حال عدم استجابة المريض للعقاقير الأخرى كما تستخدم كذلك لمساعدة المدخنين
على ترك التدخين.
● العقاقير المنومة
مثل الباربيتورات (حمض الباربيتوريك) barbiturate و المسكنات .
● مضادات التقيؤ Antiemetic : و هي العقاقير المضادة للقيء vomiting و الغثيان nausea و التي
تستخدم في علاج داء الحركة motion sickness .
● مضادات الباركنسونية
antiparkinsonian .
● مضادات الصرع antiepileptic : مضادات الاختلاج Anticonvulsant .
● مضادات الذهان neuroleptic .
●الأدوية المضادة
لارتفاع ضغط الدم مثل الميثيل دوبا Methyldopa , وهو عقارٌ مركزي الفعل
centrally-acting مضاد للأدرينيات antiadrenergic
خافض لضغط الدم antihypertensive .
● مضادات التشنج antispasmodic : وهي العقاقير التي تزيل انقباض العضلات
الملساء smooth
muscle و
خصوصاً في الأعضاء الأنبوبية tubular organs و تستخدم في إزالة تقلصات spasms المعدة و الأمعاء و المثانة bladder , و
مضادات التشنج غالباً ماتكون من مضادات الفعل الكوليني anticholinergic .
يضاف إلى ذلك التأثير
السلبي للقهوة و التدخين و المشروبات الكحولية.
● طريقة التثبيط
المتبادل أو النهي المتبادل reciprocal inhibition هي إحدى طرق علاج المشكلات النفسية – يشير
مصطلح النهي
المتبادل reciprocal
inhibition في عالم
التشريح إلى الطريقة التي تحرك بها العضلات الجسم
حيث تسترخي العضلات في جهةٍ ما لتمكن العضلات المقابلة لها من الانقباض .
أما في علم النفس
فيشير مصطلح النهي المتبادل إلى طريقة العلاج التدريجية التي تمكن المريض من
مواجهة مخاوفه و التغلب عليها بشكلٍ تدريجي عن طريق تقسيم المواقف الحرجة إلى أجزاء و
مستويات متدرجة في الشدة و البدء بمواجهتها ابتداءً من الموقف الأقل شدةً و حرجاً
.
● طريقة العلاج بالغمر
flooding : بخلاف طريقة النهي المتبادل التي تعتمد على
إزالة حساسية المريض تجاه موقفٍ ما بشكلٍ تدريجي و تصاعدي فإن طريقة الغمر تعتمد
على صدم المريض بذلك الموقف الحرج و غمره بذلك الموقف بطريقةٍ مفاجئة و صادمة .
● طريقة العلاج
بالإشراط التقليدي classical conditioning : وهي عبارة عن حالة يربط فيها
المنبه الشرطي conditioned stimulus
(كصوت جرس) مثلاً بمنبهٍ لا شرطي
unconditioned stimulus (مشهد الطعام) مثلاً إلى أن يصبح المنبه الشرطي conditioned stimulus (صوت الجرس مثلاً) وحده كافياً لإثارة الاستجابة (إفراز اللعاب مثلاً ) كما هي الحال في التجربة
الشهيرة .
و تستخدم طريقة
العلاج بالإشراط التقليدي في علاج الشذوذ الجنسي عن طريق حث المريض على الاستجابة
للمؤثرات الطبيعية .
● العلاج بالإيحاء
التالي للتنويم المغناطيسي posthypnotic .
● نماء نفسي جنسي –التطور
النفسي الجنسي psychosexual
development.
● النواهي=الروادع
● وفقاً للمادة 189 من تشريع حمورابي فإنه إذا مارس شخصٌ زنا المحارم مع أمه فإنه يعدم و
إذا مارس زنا المحارم مع ابنته فإنه يعدم و إذا لاط شخصٌ بابنه فإنه كذلك يعدم .
● نصت المادة 187 من تشريع حمورابي على أن الموت هو عقوبة من يأتي الحيوانات .
● الجنس عند الهندوس
(وفقاً لقانون مانو و كتاب
الفيداس المقدس ) و الصينيين : أباح
الهندوس اللواطة بين الذكر و الذكر أو بين الذكر و الأنثى .
● نصت الديانة المسيحية على أن
العذارى هن عرائس و حوريات المسيح .
● حرمت الكنيسة في القرون الوسطى الجماع في أيام الأحد و
الأربعاء و الجمعة , كما حرمت الجماع أربعين يوماً قبل عيد الفصح و أربعين يوماً
قبل عيد الميلاد .
● حرمت الكنيسة في القرون الوسطى الجماع قبل ثلاثة أيامٍ من
الحيض , كما حرمت الجماع في فترة الحمل و
خلال الأيام الأربعة الأولى التي تلي الوضع.
●
Placebo : الأدوية ذات التأثير النفسي
المعجم
النفسي الجنسي 2 الجزء الثاني
د.حكمت
سفيان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق