يسمح لأي شخصٍ أو جهة بإعادة نشرها بأية طريقة من طرق النشر و التداول دون الرجوع لأي شخصٍ أو جهة
علاج التحرش الجنسي بالأطفال ( العلاج الذاتي ) 2018
علاج التحرش الجنسي بالأطفال ( العلاج الذاتي ) – Self-Therapy Pedophilia د.حكمت سفيان دكتوراه دولة في علم نفس الطفل إن أي إجر...
الأحد، 8 أكتوبر 2023
مغتصبي أطفال مثقفين intellectual pedophiles
مغتصبي أطفال مثقفين
intellectual pedophiles
د.حكمت سفيان
شأن الكتاب في عصور الانحطاط أن يصبح بضاعةً مزجاة كاسدة
شأن الكتاب في عصور الانحطاط أن يصبح بضاعةً مزجاة كاسدة
حقوق النشر غير محفوظة
يسمح بإعادة نشرها بأي شكلٍ من أشكال النشر دون الرجوع لأية جهة.
الأجندات الخفية للكتاب الليبراليين الجنسيين
د.حكمت سفيان
دكتوراه دولة في علم نفس الطفل مع اختصاص في البيدوفيلية
مغتصبي أطفال فنانين و مثقفين intellectual pedophiles يشغلون مواقع اكاديمية و ثقافية و علمية عالية و يعبرون عن ميولهم المنحرفة بمصطلحات أكاديمية.
طبعاً هذا الكتاب ثنائي اللغة ( عربي-إنكليزي ) و ذلك لثلاث غايات :
الغاية الأولى للتوثيق لأنني أوردت النصوص كما هي حتى لا أدع أي مجال للتأويل أو التشكيك.
الغاية الثانية لإتاحة الفرصة للقراء غير العرب للاستفادة من هذه المادة النادرة و لقد وجدت تجاوباً كبيراً من القراء الأجانب مع كتاب التربية الجنسية للأطفال و الإفساد المنظم و خصوصاً أن كثيراً منهم أصبحوا يعانون فعلياً هنالك من مقرر الإفساد المفروض عندهم ذاك.
الغاية الثالثة تتمثل في تمكين متحدثي اللغة العربية من استخدام هذه النصوص في النقاش مع الأجانب.
I am a member of NAMBLA because I love boys too.
-Allan Ginsberg
أنا عضوٌ في رابطة الرجال عاشقي الغلمان في أمريكا الشمالية لأنني أنا كذلك عاشق غلمان .
آلان جينسبيرغ
In Islamic tradition. Central Asia has had the
reputation of being the region of boylove. Paed¬
erasty is said to have been introduced into Bagdad
from Chorasan in the east.
Dr. lngeborg Baldaufis currently an Associate in the Tur¬
kish Division of the Institute for Oriental Studies, Otto-
Friedrich University, Bamberg, Federal Republic of Ger¬
many.
في التقليد الإسلامي فإن آسيا الوسطى كانت لها سمعة أنها منطقة عشق الغلمان و يقال بان اللواطة و اللواطة في الغلمان قد وصلت إلى بغداد من خراسان.
د.إينغيبورغ بالدوفيس من المقسم التركي في معهد الدراسات المشرقية في جامعة أوتو فريدرك بجمهورية المانية الفيدرالية.
أي أن العرب لم يعرفوا اللواطة و اللواطة في الغلمان قبل فتح بلاد فارس.
“A clean young man in the
prime of his health is the finest creature God has made in
this world .”
Baden-Powell
الفتى النظيف اليافع في ريعان صحته هو اجمل مخلوق صنعه الإله في هذا العالم .
بادن باويل
Because of the
partners’ difference in age the nature of paeder¬
asty is inequality, and because inequality always
leads to domination, and domination to dehuman ization and abuse,
نظراً للتباين بين الشركاء من حيث السن فإن طبيعة العلاقة الجنسية مع الأطفال تقوم على عدم التكافؤ , و بما أن عدم التكافؤ يؤدي دائماً إلى الهيمنة و هذه الهيمنة تؤدي بدورها إلى الانتهاك و نزع الإنسانية.
arti¬
cle 247 of the penal code: “A
person who performs an inde¬
cent act or gives the opportu¬
nity for an indecent act to take
place with someone whom he
knows to be unconscious or
who is
powerless or with
someone under 16 years of
age,
or, without participating him¬
self, allows a third person to do
such a thing, will be punished
with imprisonment for
no
more than 6 years.”
تنص المادة 274 من قانون العقوبات على أن الشخص الذي يمارس فعلاً فاحشاً أو أنه يعطي الفرصة لممارسة فعلٍ فاحش مع شخصٍ يعلم بأنه فاقد الوعي أو فاقد القوة أو شخصٌ عمره أقل من ستة عشر عاماً حتى و إن لم يقم بذلك الأمر بنفسه , و لكنه سمح لشخصٍ آخر بأن يقوم بمثل ذلك الأمر فإنه يعاقب بالسجن لمدةٍ لا تزيد عن ستة أعوام.
article 244
“A man who has sexual inter¬
course with a girl under the
age of
12 will be punished with
a prison sentence of
not longer
than 12years”
تنص المادة 244 من قانون العقوبات على أن الرجل الذي يمارس الجنس مع فتاةٍ عمرها أقل من 12 عام يعاقب بالسجن لمدةٍ لا تزيد عن 12 عام.
than 12years”; as is article245:
“A man who has sex, without
having actual sexual inter¬
course, with a girl over the age
of 12 but under the age of 16,
will be punished with a maxi¬
mum eight years of imprison¬
ment.
تنص المادة 245 من قانون العقوبات على أن الرجل الذي يمارس الجنس دون أن يقوم بممارسة جنسية فعلية مع فتاةٍ سنها أكبر من 12 عام و لكن أقل من 16 عاماً فإنه يعاقب بالسجن لمدةٍ أقصاها ثمانية أعوام.
بينت دراسة أجريت في العام 1990 بأن 46% من ضحايا الاعتداءات الجنسية هم من الصبية
David Finkelhor,
Family Research
Laboratory at the University of New Flampshire
ديفيد فينكيلهور- مدير مختبر دراسة العائلة التابع لجامعة نيو هامبشايار
إن مغتصبي الصبيان من غير الأقارب يكون لديهم الكثير من الضحايا حيث يقومون باغتصابهم بشكلٍ دوري و متكرر يقوق أي شكلٍ من أشكال الانتهاك الجنسي الأخرى.
يقول كينيث لينينغ من مكتب التحقيقات الأمريكي إف بي آي بأن أولئك المغتصبين:
“the most persistent and prolific child molesters
known to the criminal justice system. Depending on how
you define molestation, they can easily have hundreds if not
thousands of victims in a lifetime.
" أكثر مغتصبي الأطفال مداومةً و وفرةً عرفهم النظام القضائي , و اعتماداً على تعريفك للاعتداء فإن باستطاعتهم بسهولة أن يحصلوا طيلة حياتهم على مئات إن لم يكن آلاف الضحايا.11
بينت إحدى الدراسات أن الذكور الذين يغتصبون الصبية يكون لأحدهم في المتوسط 150 ضحية من الصبية في حياتهم بينما يكون لمغتصبي الفتيات الصغيرات 20 ضحية في المتوسط.
“Pedophiles seduce their
child victims pretty much exactly the same way men and
women have been seducing each other since the dawn of
mankind,” FBI agent Lanning
" يقوم مغتصبو الأطفال بإغواء ضحاياهم من الأطفال بالطريقة ذاتها التي يقوم فيها الرجال و النساء بإغواء بعضهم البعض منذ فجر التاريخ."
عميل مكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكية لانينغ
الأحاديث الجنسية بين مدرس التربية الجنسية و تلامذته في معظم الأحوال لا تكون إلا إحدى وسائل الغواية الجنسية ,بل إن ذلك الجو المشحون جنسياً في صفوف التربية الجنسية يمكن أن يحول شخصاً طبيعياً إلى مغتصب أطفال.
Hacker moved to a new town, joined other troops,
worked at other schools, and continued having sex with
boys. He also got married. Seeing that his predilection for
children could land him in jail, he hoped a wife would cure
him. Instead, he found himself making love to her while
imagining she was a boy. Sometimes it worked; they had
three children.
استمر هاكر( وهو معلم كشافة) في ممارسة الجنس مع الصبية , كما أنه تزوج بعد أن رأى بأن ميله الجنسي نحو الأطفال قد يودي به إلى الزنزانة .
لقد أمل بأن الزوجة قد تعالجه و لكنه بدلاً من ذلك وجد نفسه يمارس الجنس معها بينما كان يتخيل بأنها صبي.
و أحياناً كان ذلك يجدي نفعاً إذ أنه أنجب منها ثلاثة أطفال.
Tom Hacker—الحديث هنا عن معلم كشافة مدان توم هاكر
Tom Hacker—الحديث هنا عن معلم كشافة مدان توم هاكر
They didn’t realize
he was still sneaking into tents at night. He had discovered
that Boy Scout campouts offered endless opportunities.
لم يدركوا بأنه ما زال يتسلل ليلاً إلى خيام صبية الكشافة – لقد اكتشف بأن مخيمات الكشافة تؤمن فرصاً (جنسية) لا نهاية لها
.
“There is no human being on the face of the earth
easier to seduce than an adolescent boy in his early teens,”
FBI’s Lanning.
" ليس هنالك كائنٌ بشري على وجه الأرض أسهل غوايةً من صبيٍ يافع في بداية مراهقته."
عميل مكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكية لانينغ
Carl Bittenbender
معظم منتهكي الأطفال يفلتون من العقاب – دكتور بارك ديتز Dr. Park Dietz متخصص في قضايا الانتهاك الجنسي للأطفال قدر بأن 10% فقط من الذكور الذين يقومون باغتصاب صبية يتم إلقاء القبض عليهم و لذلك فإن د.جيني أبيل Dr. Gene Abel من أتلانتا قالت بأن الاعتماد على الأحكام القضائية
“would
only include about five percent of the cases. ... If you only
had a system that identified when 5 percent of the victims are
known, then that means that all of the other cases are
occurring but you are not aware of them.”
" سوف تتضمن نحو 5% من الحالات فقط ... و ذلك يعني بأن جميع الحالات الأخرى سوف تحدث دون علمك,"
“The Scout leader is not the only position that a sex
offender can take, but it is an ideal one for the pedophile
because the Scout leader is the boss.”
Dr. Abel
" إن قائد الكشافة ليس الموقع الوحيد الذي يمكن لمغتصب الأطفال أن يشغله , بل إنه الموقع المثالي لمغتصب الأطفال لأن قائد الكشافة هو صاحب الأمر الآمر الناهي."
و ابتداءً من العام 1970 فإن رابطة أمريكا الشمالية للرجال الميالين جنسياً نحو الصبيان NAMBLA
قد شجعت أعضائها على الانضمام the North American Man/Boy Love Association
إلى المجموعات الشبابية مثل الأخوة الكبار Big Brothers و الكشافة Scouts Boy كما أن تلك الرابطة كانت دائماً تشجع أتباعها على أن يصبحوا مدرسي تربية جنسية .
إن رابطة النامبلا NAMBLA هذه كانت و مازالت تناهض القوانين التي تمنع اغتصاب البالغين للأطفال.
“You just can’t molest
a child in the open. The child molester has to find environ-
ments where he has a greater access to the child in private
Dr. Abel
" لا يمكنك أن تغتصب طفلاً في الهواء الطلق-على مغتصب الأطفال أن يجد بيئة تمكنه من وصولٍ أكبر للطفل و الخلوة به."
أبل
“A lot of parents were
just so happy to get the kid out of the house. Parents are glad
to get rid of the kids and Carl [was] glad to have them
" الكثير من الأهل يكونون سعداء عندما يرسلون طفلهم خارج المنزل –الأهل يسعدون بالتخلص من أطفالهم و كارل ( مغتصب الأطفال كارل بيتينبيندر) يكون كذلك سعيداً بالحصول على أولئك الأطفال."
Carl Bittenbender
يقول كينيث لانينغ من مكتب التحقيقات الفيدرالية :
“Very often, before you get
far in the seduction of the child, you have to seduce the
mother or father,” Kenneth Lanning
" في أغلب الأحيان فإنك و قبل أن توغل في إغواء الطفل و الإيقاع به فإن عليك أولاً أن تقوم بإغواء أمه أو أبيه"
كينيث لانينغ
“It was important to get the family’s trust,”
Danne
" إنه من الضروري نيل ثقة عائلة الطفل"
داني
“It helps me get closer to the boy, and if something
happens,”, “it might
help me to convince the family that nothing happened
.”
" إنه من الضروري نيل ثقة عائلة الطفل بحيث أنه إذا حدث شيءٌ ما ( مثل اتهام الطفل له بأنه قد اغتصبه) فإن ذلك قد يساعدني على إقناع العائلة (عائلة الطفل) بأنه لم يحدث شيء."
لقد بينت الدراسات أن الأطفال نادراً ما يخبرون أي أحد بالانتهاك الجنسي الذي يتعرضون له .
إن الخوف و الحرج و الشعور بالذنب يبقي الأطفال صامتين .
“Most victims not only do not disclose, but they strongly
deny it happened when confronted,” says FBI agent Ken-
neth Lanning. A Long Island boy who was molested by his
Scoutmaster first told police nothing happened, and later
took the witness stand to explain that he lied “because I was
embarrassed and because I thought it was my fault.”
FBI agent Kenneth Lanning
"إن معظم الضحايا لا يكتفون بعدم الإفصاح هما يتعرضون له و لكنهم ينكرون بشدة ماحدث عندما تتم مواجهتهم بالأمر.
صبي من لونغ آيلاند كان قد تعرض للانتهاك الجنسي من قبل معلم الكشافة أنكر ما حدث في البداية قبل أن يعترف بأنه كان يكذب مبرراً ذلك بقوله " لأنني كنت محرجاً و لأنني كنت أتصور بأن ذلك كان خطأي ."
كينيث لانينغ من مكتب التحقيقات الفيدرالية
إن معظم مغتصبي الأطفال يلعبون على وتر الشعور بالذنب الذي ينتاب الطفل بعد تعرضه للاعتداء الجنسي –إنهم أي المغتصبين يحذرون الأطفال بأن هنالك أشياء سيئة كثيرة سيتعرضون لها إذا ما أخبروا أي شخص بما يتعرضون له مثل تعرضهم للعقاب و التعنيف من قبل عائلاتهم و تعرضهن للسخرية و الاستهزاء من قبل أصدقائهم بل و تعرضهم للسجن.
و كثيراً ما يقوم المغتصب بإضافة أشياء غير شرعية أخرى لعملية الاغتصاب , أي أنه يقوم بتوريط الأطفال بأفعال تستحق العقاب و المسائلة , و على سبيل المثال فقد كان أحد معلمي الكشافة و بالإضافة إلى قيامه باغتصاب الأطفال فقد كان يجعلهم يدخنون و يشربون الجعة (البيرة) و كان يسمح لهم بقيادة سيارته حتى يجعل أولئك الأطفال يشعرون بأنهم هم كذلك متورطون بالقيام بأفعالٍ كثيرة غير شرعية و موجبة للعقاب فإذا ما باحوا بأمر تعرضهم للاعتداء الجنسي فإن تلك الأفعال الأخرى التي قاموا بها كذلك سوف يتم اكتشافها.
رسالة كتبها صبي عمره 12 عام من غرب فيرجينيا يتحدث فيها عما قام به مساعد معلم الكشافة :
“Christmas
night I stayed the night at his house and he said he wanted to
celebrate so he went to the store and bought beer and got me
drunk and then when I was asleep and he pulled down my
pants ... And I got up the next
morning and he acted like nothing happened. And after that
every time I stayed he tried the same thing. He would bring
home pornographic movies and try to get me siked up and he
tried to take a shower with me and I forced myself out of it.
I always had to force myself away from him, he tried all of this
several times, he always got me drunk, and finally I told my
parents about it.
" لقد أمضيت رأس السنة في منزله-قال بأنه يريد الاحتفال و لذلك فقد ذهب إلى المتجر و اشترى جعة (بيرة) ثم جعلني أحتسي الجعة حتى الثمالة و عندما كنت نائماً أنزل سروالي... و عندما استيقظت في صبيحة اليوم التالي تصرف و كأن شيئاً لم يحدث , وبعد تلك الحادثة في كل مرة كنت أبقى فيها في منزله كان يحاول القيام بالأمر ذاته – كان يحضر أفلاماً خليعة و يعرضها لي , كما أنه حاول أن يستحم معي و لكنني تملصت منه –في كل مرة كان يتوجب علي أن أخلص نفسي و أن أتملص منه –لقد حاول القيام بذلك الأمر مراتٍ عديدة كما أنه كان دائماً يجعلني أحتسي الخمر و في النهاية أخبرت والدي بأمره."
public school districts are taking a tougher stand
against teachers who prey on students. Ten years ago, a sex
offender might be asked quietly to move on. That’s no
longer the case.”
" لقد أصبحت المدارس العامة تتخذ إجراءاتٍ أشد صرامة بحق المدرسين الذين يغتصبون تلاميذ فمنذ عشر سنواتٍ خلت كان يتم الاكتفاء بالطلب بكل هدوءٍ من المغتصب أن يغادر , غير أن ذلك لم يعد الاجراء المتبع الآن."
نشرت النيويورك تايمز في العام 1990 تقريراً اتفق فيه معظم المعالجين النفسيين على أن :
“some habitual child molesters are
basically incurable and should be locked up for life.”
" بعض مغتصبي الأطفال المعتادين على الاغتصاب غير قابلين للعلاج نهائياً و لذلك يتوجب سجنهم مدى الحياة."
كما أن تقريراً آخر صدر في واشنطن جاء فيه :
“The research demonstrates that
most child sex offenders will continue their abuse for many
years and rarely are cured.”
" لقد بينت الأبحاث بأن معظم مغتصبي الأطفال سوف يستمرون في قيامهم باغتصاب الأطفال لسنواتٍ عديدة ومن النادر أن يتم علاجهم."
نظراً لازدياد ظاهرة قيام معلمي الكشافة باغتصاب صبية الكشافة تم اقتراح الميثاق التالي:
“1. Absolutely no meetings of any type can be held in
the privacy of any bedroom, tent or three, four or five-sided
enclosed room, home or tent-like structure with any youth.
2. Absolutely NO TOUCHING of any area of the body,
genital, anal and/or chest that is generally accepted as
‘private parts’ of the body of any youth for ANY REASON.
3. No trip of any type CAN BE TAKEN with any single Boy
Scout without expressed, written consent” of parents, the
pastor and the council. And “4. Absolutely NO ACTION
that is generally accepted as abnormal” would be toler-
ated.
" لا يسمح مطلقاً بان تتم أية خلوة بين معلم كشافة و صبي كشافة في أي غرفة نومٍ أو خيمة أو أي غرفةٍ مغلقة ثلاثية أو رباعية أو خماسية الجوانب.
لا يسمح مطلقاً لأي معلم كشافة بأن يلمس أي منطقة تناسلية أو شرجية أو منطقة الصدر أو أي جزءٍ يعتبر بأنه من الأجزاء ذات الخصوصية في جسد الصبي لأي سببٍ كان.
لا يسمح بالقيام بأي رحلةٍ من أي نوع مع أي صبي كشافة بشكلٍ منفرد دون الحصول على موافقةٍ خطية صريحة من ذوي الصبي.
بشكلٍ مطلق لا يمكن قبول أي تصرفٍ أو سلوكٍ يوصف بأنه سلوكٌ غير طبيعي ( أن يمارسه معلم الكشافة مع الصبية).
“The person who is in danger of recommitting is the
person who says, ‘I’m cured,’”
. 5 “The worst thing to hear is, ‘I’m cured.’
Once a person is a child molester or rapist, he will always
be that.”
Dieter Danne
" الشخص المعرض أن يرتكب ذلك الأمر ثانيةً هو الشخص الذي يقول : لقد تماثلت للشفاء –أسوأ شيءٍ يمكنك سماعه القول بأني قد تماثلت للشفاء-بمجرد أن يكون الشخص مغتصب أطفال أو مغتصب فإنه سيبقى كذلك دائماً ."
ديتر دان-مغتصب مدان
“A lot of people who are pedophiles or who abuse kids do
not have a police record,” Dr. Mireille Kanda
" الكثير من الأشخاص الذين لديهم ميلٌ جنسي نحو الأطفال أو من ينتهكون الأطفال بشكلٍ فعلي ليس لديهم سجلٌ لدى الشرطة."
د.ميريل كاندا – مدير قسم حماية الطفل في مشفى الأطفال في واشنطن.
Men who want to
seduce children sometimes work on the mother first—
witness the occasional news reports about men arrested for
molesting the daughters of their wives or girlfriends. Men
who molest boys do it too; it gives them access to the
children,
" الرجال الذين يريدون إغواء أطفال أحياناً يقومون أولاً بإغواء أمهاتهم .
إن التقرير الإخبارية الاعتيادية حول رجالٍ تم اعتقالهم بسبب قيامهم باغتصاب بنات زوجاتهم أو بنات صديقاتهم تؤكد ذلك و كذلك فإن الرجال الذين يغتصبون الصبية يفعلون ذلك كذلك حيث أن ذلك يمنحهم وصولاً للأطفال."
“The Boy Scouts of America, Inc., and the Scenic Trail
Council, Inc., knew or should have known that pedophiles
and homosexuals would be attracted to a position such as
that occupied by defendant, and consequently had a duty to
test, screen, and investigate the background of applicants
for the position of den leader and Scoutmaster.”
" إن كشافة أمريكا قد علموا أو أنه يتوجب عليهم أن يعلموا بأن مغتصبي الأطفال و المثليين سوف يجتذبهم موقعٌ كالموقع الذي شغله المدعى عليه و لذلك يتوجب عليهم أن يتحروا بشكلٍ دقيق خلفية المتقدمين لشغل مواقع قادة و معلمي الكشافة."
.
we know there are people out there
looking to be Scoutmasters for this specific purpose
" و نحن نعلم بأن هنالك أشخاصاً يتطلعون لأن يصبحوا معلمي كشافة لتلك الغاية بالذات."
و الأمر ذاته تماماً ينطبق بشكل حرفي على جلساء الأطفال و مدرسي ما يدعى بالتربية الجنسية.
“The famous bank robber of the 30s was once asked
why he robbed banks, and he answered, ‘Because that’s
where the money is.’ A similar point could be made about
why sex offenders may gravitate to Scout troops—because
that’s where boys of the age usually favored by abusers are
found. Moreover, the adult can associate with the boys
without arousing suspicion and he can gain access to them
in a situation where they are far from home and completely
dependent on the adult. Thus the Scout program, especially
the camping program, affords the sex abuser an almost
perfect setting in which to perpetrate his offenses.”
William Winter
" عندما سُئل أحد لصوص البنوك المشاهير في الثلاثينات عن سبب قيامه بالسطو على البنوك أجابهم بكل بساطة لأن المال موجودٌ هنالك, الأمر ذاته يتعلق بسبب قيام المغتصبين الجنسيين بالميل لأن يصبحوا قادة كشافة لأن ذلك هو المكان الذي يوجد فيه صبيةٌ من الفئات العمرية المفضلة عادةً لدى المغتصبين , و الأكثر من ذلك أنه المكان الذي يمكن فيه لشخصٍ بالغٍ أن يختلط بالصبية دون أن يثير حوله الشكوك و الشبهات , كما أن ذلك الموقع يمكنه من الاختلاط بهم عندما يكونون بعيدين عن بيوتهم حيث يكونون معتمدين بشكلٍ كلي على ذلك الشخص البالغ , و بذلك فإن برنامج الكشافة و خصوصاً برنامج التخييم يمنح مغتصبي الأطفال موقعاً مثالياً لارتكاب اعتدا آتهم."
الأمر ذاته ينطبق كذلك على مدرسي التربية الجنسية و على جلساء الأطفال و المراهقين منهم بشكلٍ خاص.
“The best
guarantee that he never does this again is either you execute
him, which of course you can’t do, or put him away forever,
which you could do here.”
Dr. Fred Berlin
" إن أفضل ضمان يؤكد عدم قيامه (أي مغتصب الأطفال) عدم ارتكابه لذلك الأمر ثانيةً يتمثل إما في أن تقوم بإعدامه , و هذا بالطبع أمرٌ لا تستطيع القيام به, أو أن تعزله للأبد وهو الأمر الذي يمكن القيام به ."
د.فريد برلين
“Tell your
children that an adult whom they know and trust, perhaps
someone in a position of authority (like a babysitter, an
uncle, a teacher, or even a policeman), might try to do
something like this.”
“BSA Statement About Child Abuse
" أخبر أطفالك بأن شخصاً بالغاً يعرفونه و يثقون به , و ربما يكون شخصاً في موقع سلطة ( جليس أطفال عم أو خال أو معلم مدرسة أو حتى رجل شرطة) يمكن أن يحاول القيام بأمرٍ كهذا."
بيان كشافة أمريكا حول انتهاك الأطفال
“doctors, teachers,
politicians, scientists.”
“Boy Scouts of America Background Information on Child Abuse.”
يمكن لمغتصبي الأطفال أن يكونوا أطباء أو مدرسين أو سياسيين أو علماء.""
“Boy Scouts of America Background Information on Child Abuse.”
و فقاً لخبراء في مسألة الاعتداء الجنسي على الأطفال من أمثال د.جين أبل Dr. Gene Abel د.فريد برلين Dr. Fred Berlin و ديفيد فينكيلهور David Finkelhor فإن الانتهاك الجنسي للأطفال بشكلٍ عام و الانتهاك الجنسي للصبيان بشكلٍ خاص قلما يتم التبليغ عنه.
“They try and find out as much as they can about the
family history. If it’s a broken home, why? Is there any dirt
in the background of either parent? Has the young person
had any other problems? Have they been arrested?
. . . Get
Michael Rothschild
" إنهم ( أي المغتصبين) يحاولون إيجاد أكبر قدرٍ من المعلومات حول العائلة –هل هي عائلةٌ مفككة؟ و ما هو سبب ذلك؟ هل هنالك وصمةٌ ما في ماضي أو حاضر أيٍ من الوالدين؟ هل لدى الصغير مشاكل أخرى؟
هل سبق لهما أن تم اعتقالهما (الوالدين)؟
Michael Rothschild
“They’re frequently going to find that dirt, because
molesters are kind of like wolves circling a pack of sheepAnd the Scout troop is the sheep. And as the wolf circles and
circles and circles, they find the one weak sheep on the edge
of the pack. In this case, it’s a young person who has a
broken family, who has emotional problems at home, and
that’s why he’s in the Scouts. And they take that weak sheep
out and commit this terrible conduct with them. Well, the
Scouts point to that, and say, Took, this is a weak person
to begin with.’ Well, of course it is. That’s why the molester
picked on him
Michael Rothschild
" إنهم يسعون لإيجاد نقاط الضعف تلك لأن المغتصبين هم مثل الذئاب-إنهم يحومون حول قطيع الخراف, و صبية الكشافة هم الخراف , و كما أن الذئاب تحوم و تحوم , فإنهم يعثرون في النهاية على الخروف الضعيف في حاف1ذ23ة القطيع ,و في حالتنا هذه فإن الخروف الضعيف هو ذلك الصبي الذي ينتمي لعائلةٍ مفككة و يعاني من مشاكل عاطفية في منزله و ذلك سبب وجوده في الكشافة.
إنهم يأخذون ذلك الخروف الضعيف بعيداً و يمارسون عليه ذلك السلوك الرهيب .
إنهم يشيرون إليه و يقولون: أنظروا إنه صبيٌ ضعيف لنبدأ منه و ذلك سبب قيام المغتصبين باختياره.
“We used to tell people, ‘You’re cured. Go live your
life,”’
“it’s very
dangerous to tell a sex offender you’re cured.”
Jeffrey Allen, director of psychology at New
Jersey’s Avenel prison.
" لقد اعتدنا القول للناس : لقد شفيتم اذهبوا و عيشوا حياتكم "
إنه من الخطير جداً أن تخبر مغتصباً جنسياً بأنه قد تماثل للشفاء."
جيفري آلان-مدير قسم علم النفس في سجن آفينال في نيوجيرسي.
“My feelings I have inside, I don’t think will ever go
away,” “I will probably be in therapy
the rest of my life.”
" لا أعتقد بأن مشاعري الداخلية يمكن أن تزول أبداً , و لذلك أعتقد بأنني سأخضع للعلاج حتى آخر حياتي."
ديتر دان (سجين مدان)
Dieter Danne
Actually, there is a cure, but it involves knives. Several
European countries treat some male sex offenders by re-
moving their testes. In Denmark, a study of more than 900
sex offenders who’d been castrated showed less than 3
percent recidivism
" فعلياً, هنالك علاج لهذه الحالة غير أنه يتضمن الاستئصال الجراحي – إن العديد من الدول الأوروبية تعالج بعض المغتصبين الجنسيين الذكور عن طريق إزالة الخصيتين , و لقد بينت دراسةٌ علمية أجريت في الدنمارك شملت 900 مغتصب جنسي أن هنالك أقل من 3% حالة نُكاس."
نُكاس Recidivism
The next closest option is the drug Depro-Provera,
which acts as a sexual appetite suppressant by lowering
testosterone. Some doctors report 85 percent success rates
in stopping sex offenders with the drug, 11 but it doesn’t
work for everyone and has numerous potential side effects.
It also carries the risk that the pedophile may simply stop
using it.
" يتمثل الخيار الثاني في عقار الديبرو- بروفيرا و الذي يعمل ككابتٍ للرغبة الجنسية و ذلك عن طريق خفض مستويات هرمون التستوستيرون و قد أقر بعض الأطباء بأن هذا العقار قد أظهر فاعليةً مع 85% من المغتصبين الجنسيين , غير أن هذا العقار لا يظهر فاعليةً مع الجميع كما أن له أثاراً جانبيةً كامنة ,و كذلك فإن هنالك احتمال أن يقوم مغتصب الأطفال بالتوقف عن تعاطي هذا العقار بكل بساطة." (سراً حتى يتمكن من الاستمرار في اغتصاب الأطفال).
For
this reason, treatment still focuses on talk therapy, aimed at
getting the men to live with a lust they can never shake.
" و لهذا السبب فإن العلاج ما زال يعتمد على طريقة العلاج بالمحادثة كما أنه يقوم على جعل الرجال يتعايشون مع رغباتٍ جنسية لا يستطيعون إشباعها ولا إخمادها.
“We
don’t look for a cure, I believe we look for
control.”
Dr. Abel
" إننا لا نبحث عن علاج و إنما فإننا كما أتصور نبحث عن وسائل لضبط الرغبة."
د.أبيل
he explains
that he did not plan to have sex with Brett that first day at
the townhouse some nine years ago. He said he thought he
was under control, that he just wanted to massage Brett’s
back to calm the boy down, and suddenly this sexual
impulse overwhelmed him.
" لقد أوضح بأنه لم يكن يخطط لاغتصاب بريت فمنذ 9 سنواتٍ خلت كان يعتقد بأنه يسيطر على نفسه و أنه كان يريد فقط أن يدلك ظهر بريت ليهدئ من روع الصبي غير أن دافعه الجنسي قد تغلب عليه بصورةٍ مفاجئة."
In recent
years more prisons have used inmates as therapists, bring-
ing similar offenders together to talk in a group. Whether
they’re drug abusers or molesters, group therapy tries to
make the convicts drop the con games they play on everyone
else and face up to their problems
و في السنوات الأخيرة فإن عدداً أكبر من السجون أصبح يستخدم نزلاء السجن أنفسهم كمعالجين و ذلك بتجميع المعتدين الجنسيين ذوي الميول المتشابهة في مجموعات حوار سواءً أكانوا مدمني مخدرات أو مغتصبين .
إن مجموعات العلاج هذه تهدف إلى جعل المدانين يتخلون عن لعبة الخداع التي يلعبونها على الآخرين و أن يواجهوا مشكلاتهم.
Sex offenders are “excellent manipulators
. . . b-s
artists,” “That’s what they’ve done all their
lives.” But in groups like Carl’s the attitude is, “I’ve done
what you’ve done. You can’t con me. I’ve pulled the tricks
you’ve pulled.”
says Knight
" إن المعتدين الجنسيين هم مخادعون من طرازٍ رفيع و ممثلون بارعون فالخداع هي حرفتهم التي يقومون بها طيلة حياتهم , و لكن في مجموعةٍ كمجموعة كارل فإن الموقف يكون كالآتي : لقد قمت أنا بما قمت به أنت لذلك لا يمكنك أن تمثل علي ولا يمكنك أن تقوم بخداعي فلنلعب على المكشوف."
“What makes it so powerfully good,”
“is you’re sitting in a group with other offenders who
are also sex offenders, who you can’t kid. The confrontation
was really weeding out rationalizations, minimizations. I’ve
still got some of that, but the fact is I think I’m dealing with
it better now than I’ve ever dealt with it before .”
Carl,
يقول كارل بأن سبب فاعلية هذه الطريقة أنك تجلس في مجموعةٍ مع معتدين آخرين هم كذلك مغتصبين جنسيين و لذلك لا يمكنك خداعهم .
إن الأمر سيتم دون مبرراتٍ و تسويغات و دون القيام بتقليل خطورة الأمر, و في الحقيقة مازال لدي ميلٌ للتبرير و التهوين من الأمر و لكن ذلك النقاش قد جعلني أتعامل مع هذه المسألة بصورةٍ أفضل من أي وقتٍ مضى."
When some people get
depressed, they sleep. When some people get frustrated,
they beat their spouses. For pedophiles, the outlet is fanta-
sizing about children and eventually acting it out. “I wanted
them to be as miserable as I was,”
Thompson
عنما يصاب البعض بالكآبة فإنهم يخلدون للنوم و عندما يصاب آخرون بالإحباط فإنهم يضربون زوجاتهم , أما بالنسبة لمغتصبي الأطفال فإنهم يقومون بتصريف إحباطاتهم عن طريق الخيالات المريضة المتعلقة بالأطفال و التي لا يلبثوا أن يضعوها موضع التنفيذ ( عن طريق قيامهم باغتصاب الأطفال).
يقول ثومبسون شارحاً الأمر" أريد أن أجعل أولئك الأطفال بؤساء كما كنت."
Dieter Danne gradually saw that he
molested boys when he was having trouble at work and
feeling worthless. “I cannot stand rejection,” he says . He
turned to the boys because “they looked up to me. They
were easily impressed.”
يرى ديتر دان بأنه كان يغتصب الصبيان عندما كان يعاني من مشاكل في العمل و عندما كان يشعر بأنه عديم القيمة .
قال بأنه لا يستطيع احتمال الرفض ,لقد اتجه نحو اغتصاب الصبيان لأنهم حسب قوله " ينظرون إلي بإكبار كما أنه من السهولة التأثير عليهم ."
أحد الأسئلة المحيرة حول حالات الانتهاك الجنسي تتمثل في سبب أن الصبي الذي احتفظ بالسر كل تلك المدة يبوح به بشكلٍ مفاجئ –فالصبية يكذبون بشكلٍ اعتيادي على ذويهم و على الشرطة عندما يسألون ما إذا كانوا قد تعرضوا للانتهاك الجنسي فقط حتى يبوحوا بذلك الأمر لاحقاً بشكلٍ انفجاري غاضب مع سيلٍ من الدموع.
“Some kids become jealous because [they’re] not the
only one getting this special treatment,”
“For the first time in your life you
found somebody who cared about you, who was interested
in you, then you find out he had someone else.”
FBI special agent
Kenneth Lanning
" تصيب الغيرة بعض الأولاد عندما يشعرون بأنهم ليسوا الوحيدين الذين يحصلون على تلك المعاملة المتميزة الخاصة – فلأول مرةٍ في حباتك تجد شخصاً يعتني بك ثم تكتشف بأنه يفعل الشيء ذاته مع شخصٍ آخر."
عميل مكتب التحقيقات الأمريكية الخاص كينيث لا نينغ
FBI special agent
Kenneth
“He felt almost like a lover who learns that a signifi-
cant partner has been disloyal,”
Dr. Mark Mills
إنه يشعر مثل المحب الذي يكتشف بأن شريكه لم يكن مخلصاً في حبه له."
د.مارك ميلس
“It would be a mistake to be so paranoid to believe
everyone who’s involved with a youth activity is a child
molester,”
FBI expert Kenneth Lanning .
سيكون أمراً خاطئاً إلى درجة الزورانية ( الشك المرضي) أن نعتقد بأن كل شخصٍ يشارك اليافعين في أنشطتهم و يختلط بهم هو مغتصب أطفال."
خبير مكتب التجقيقات الفيدرالية كينيث لا نينغ .
The best protection is the most difficult for busy adults
to provide: a family life that is supportive and emotionally
sound so that a child does not seek attention and affection
elsewhere. “The best way to protect your child, is to be a good parent .”
FBI expert Kenneth Lanning .
" إن أكبر حماية و الأكثر صعوبةً بالنسبة لبالغين مشغولين أن يتمكنوا من تأمينها- إنها الحياة العائلية المؤازرة للطفل و الصحيحة عاطفباً بحيث أن الطفل لا يكون مضطراً للبحث عن الاهتمام و الحب في مكانٍ آخر .
إن أفضل طريقة لحماية طفلكم هي أن تكونوا آباء جيدين."
خبير مكتب التحقيقات الفيدرالية كينيث لا نينغ .
“My message to
parents is to care, truly care by being involved in all aspects
of their children’s lives, and people with my problem will
never have an opportunity to abuse their children .”
“
Carl Bittenbender
" إن نصيحتي للآباء هي أن يهتموا اهتماماً حقيقياً و ذلك بأن ينغمسوا في جميع تفاصيل حياة أطفالهم و عندها فإن الأشخاص الذين يعانون من نفس مشكلتي لن تكون لديهم أية فرصة حتى يستغلوا أطفالهم."
كارل بيتينبيندر- مغتصب أطفال مدان
he carried around a small spray bottle of
ammonia, which he squirts up his nose when he
starts to fantasize about boys.
إنه ( أي فرانكلين ماتياس) يحمل معه بخاخةً صغيرة مملوءةً بالأمونيا يقوم برش القليل منها في أنفه كلما راودته خيالاتٌ مرضية حول الصبيان."
Franklin Mathias
في شهر ديسيمبر (كانون ثاني) من العام 1993 وقع الرئيس الأمريكي بيل كلينتون قانوناً ينص على إنشاء قاعدة بياناتٍ وطنية ببيانات مغتصبي الأطفال المدانين.
شخصياتٌ عامة مؤيدة لاغتصاب الأطفال
مونيكا بيتيرسي
MONICA PIETERSE
مونيكا بيتيرسي
Accusations have appeared in the foreign press that Am¬
sterdam is an awful place with child slave auctions in Dam
Square. Do these kind of
foreign press reports affect Dutch
attitudes?
" ظهرت الاتهامات في الصحافة الأجنبية بأن أمستردام هي مكانٌ رهيب تقام فيه مزاداتٌ للاتجار بالأطفال العبيد في دام سكوير -هل غيرت تلك التقارير الصحفية الأجنبية من المواقف الهولندية؟"
You had earlier stated that children would be better off
if the
laws stigmatizing sexual contacts between paedophiles and
children were eliminated. How did this conclusion grow
from your res tarch ?
" لقد أوضحت سابقاً بأن الأطفال سيكونون أفضل حالاً إذا تم إلغاء القوانين التي تجرم الاتصال الجنسي بين مغتصبي الأطفال و الأطفال – كيف توصلت إلى هذه النتيجة؟
السؤال السابق وجهه المحاور (البيدوفيلي) لمونيكا باتريسي.
If the laws stigmatizing paedophilia
were removed, would it still be necessary to have incest
laws?
إذا تمت إزالة القوانين التي تجرم (اغتصاب الأطفال) فهل ستبقى هنالك أية ضرورة لوجود قوانين تجرم زنى المحارم؟
السؤال السابق وجهه المحاور (البيدوفيلي) لمونيكا باتريسي.
There are such laws in the Netherlands already* If
the children are in your care, in your power, if
you
are a teacher let's say, you can’t have sex with the
children, if you’re already in a power situation
with them* That's the way it works in Dutch law.
" هنالك مثل تلك القوانين في هولندا من قبل و التي تنص على أنه إذا كان الأطفال تحت رعايتك و تحت سلطتك ,دعنا نقول مثلاً بأنك إذا كنت معلماً مثلاً,فلا يمكنك أن تمارس الجنس مع أولئك الأطفال إذا كانت لديك سلطةٌ عليهم-تلك هي نظرة القانون الهولندي."
مونيكا باتريسي
There is a proposal
for the change of the law here in the
Netherlands, proposed by COC for the Minister of
Jus¬
tice, to decriminalize consenting sexual acts with boys 12
and over. Do you think this has a chance of
passing?
هنالك اقتراحٌ لتغيير القانون هنا في هولندا تقدمت به " سي أو سي " لوزير العدل حتى يشرع الممارسات الجنسية الرضائية التي تتم مع صبية بعمر 12 عام أو أكبر
هل تعتقدين بأن هنالك فرصة لتمرير مثل هذا القانون؟
MONICA PIETERSE
“the
law was wrong, that society had a misunderstanding of these con¬
tacts, and that perhaps society and the paedophile could come closer
together. ”
" القانون خاطئ و المجتمع يسيء فهم هذه الاتصالات و ربما فإن بإمكان المجتمع و مغتصبي الأطفال أن يتصالحوا مع بعضهم البعض ."
MONICA PIETERSE
مونيكا بيتيرسي
The child could say 'no' in these situa¬
tions* I don’t think the paedophiles I talked to
would do harm to the child* They sincerely loved
the child. Especially having sex with the child—
but they wouldn’t do any harm. So, the child could
say ‘no
MONICA PIETERSE
" يستطيع الطفل أن يقول "لا" – أنا لا أعتقد بأن البيدوفيليين الذين تحدثت إليهم يمكن أن يتسببوا بأي أذىً للطفل, ذلك أنهم يجبون الطفل بإخلاص و يمارسون الجنس مع الطفل و لكنم لن يتسببوا له بأذى و لذلك يمكن للطفل أن يقول "لا" .
In that situation there are always
children who blackmail the paedophile who is in
need of sex, And there are paedophiles who
blackmail the child who is in need of love and
affection. These, of course, are very bad situa¬
tions* But on the whole the power is divided* Just
as it is in most relationships.
MONICA PIETERSE
" و في ذلك الظرف هنالك دائماً أطفالٌ يستغلون (مغتصب الأطفال) الذي يحتاج للجنس , كما أن هنالك مغتصبو أطفال يستغلون و يبتزون الطفل الذي يحتاج إلى الحب و العطف , و هذا بالطبع وضعٌ بالغ السوء ولكن بالإجمال فإن القوة مقسومة كما هي الحال في معظم العلاقات."
مونيكا بيتيرسي
MONICA PIETERSE
الكلام القذر السابق هو لمونيكا باتريسي.
العجوز القذر –جون ماني
من مقابلة مع أحد المفسدين في الأرض – جون ماني John Money:
In
Maryland, where I live, and in Washington D C,
there is an ancient law that considers you a crim¬
inal if
you have oral sex with your partner even if
you’re married* The fine is only $1000, but the
possible term of imprisonment is ten years. The
law is actually used sometimes under special circumstances
في ماريلاند و في واشنطن هنالك قانون قديم ما زال نافذاً يعتبرك مجرماً إذا قمت بممارسة الجنس الفموي مع شريكك الجنسي حتى لو كنتما متزوجين و الغرامة هي فقط ألف دولار , غير أن هنالك احتمالٌ لأن تتعرض للسجن لمدة عشر سنوات .
إن هذا القانون يطبق بشكلٍ فعلي في ظروف خاصة.
البيدوفيلي الدكتور جون ماني يدافع عن مغتصبي الأطفال :
if I were to see the
case of a boy aged ten or eleven who’s intensely
erotically attracted toward a man in his twenties
or thirties, if the relationship is totally mutual,
and the bonding is genuinely totally mutual,
then I would not call it pathological in any way*
و إذا توجب علي أن أنظر في قضية صبي في العاشرة أو الحادية عشرة من عمره ينجذب شبقياً نحو رجلٍ في العشرينات أو الثلاثينات من عمره , و إذا كانت تلك العلاقة علاقةً قائمةً على رضى الطرفين التام , و إذا كان الرابط بينهما صادقاً فإنني لن أصف تلك العلاقة بأنها علاقةٌ مَرضية بأي حالٍ من الأحوال."
جون ماني
يعني رجل عمره 20 أو 30 عام اغتصب طفل عمره 11 عام و أنت أيها العجوز المفسد في الأرض لم تدافع عن مثل هذه العلاقة و أنت لا ناقة لك فيها ولا جمل إلا الإفساد في الأرض؟
Scientific knowledge
and social value judgments are clearly two different things.
إن المعارف العلمية و أحكام القيم الاجتماعية هما حقاً شيئين مختلفين.
جون ماني
برأي جون ماني ليس هنالك سببٌ علمي يمنع من اغتصاب الأطفال أو ممارسة زنا المحارم.
centurion [sen'tjʊərɪən]
America has a totally different cultural and
historical background regarding the develop¬
ment of sex laws than does the Netherlands. It
has something to do with the persistence of the
pre-Roman imperial ideal of marriage as an
arrangement between families that unites wealth
and power, and the pre-Roman, very ancient
European system of betrothal* which you still
find totally unaltered only in Iceland. Under this
very ancient
system*
you weren’t
officially
allowed to get married until you had proved that
you could create a pregnancy. The betrothal
idea meant that young people had to sleep to¬
gether in order to prove that they were com¬
petent to get married.
…
that survived in northern
European areas much, much longer than it did in
south European areas.
It*s only in northern
Europe that you had enough survival of the
ancient betrothal system
تمتلك الولايات المتحدة خلفيةً تاريخية و ثقافية تختلف بشكلٍ كلي فيما يتعلق بتطور القوانين الجنسية عما هو موجودٌ في هولندا , و تلك القوانين الهولندية تمثل امتدداً لتقاليد الزواج التي سبقت الحقبة الرومانية حيث كان يتم اعتبار الزواج اتفاقاً بين عائلتين تتحدان مع بعضهما البعض في الثروة و القوة.
إن نظام الخطبة الأوروبي الموغل في القدم هذا و الذي سبق الحقبة الرومانية يمكنك أن تجده دون أي تغييرٍ فقط في إيسلندا , و امتثالاً لهذا النظام الموغل في القدم لا يسمح لك بالزواج بشكلٍ رسمي إلا بعد أن تثبت بأن بإمكانك أن تنجب طفلاً .
إن فكرة الخطبة ( في التقاليد الأوروبية الشمالية) تعني بأنه يتوجب على الخطيبين أن يناما سوياً حتى يثبتا بأنهما أهلٌ للزواج.
و هذا التقليد استمر في شمال أوروبا لفتراتٍ أبعد بكثير مما هي الحال في جنوب أوروبا.
فقط في شمال أوروبا يمكنك أن تجد امتدادات نظام الخطبة القديم هذا."
It’s the aftermath of that which
you find in Holland and in the Scandinavian
countries. It's what Magus Hirschfeld was fight¬
ing for from Hanover when the Prussians took
over Hanover and put the severe Prussian anti-
sexual laws over the ones in Hanover which ^
were as liberal as the ones that survived in Holland.
و نتيجة ذلك تجدها في هولندا و الدول الإسكندنافية –إنها الأشياء التي كان ماجوس هيرشفيلد يحارب من أجلها في هانوفر عندما استولى البروسيون على هانوفر و فرضوا القوانين البروسية القاسية المعادية للجنس على الناس في هانوفر و الذين كانوا متحررين مثلهم مثل حال من بقي في هولندا .
ملاجظة :
قبل أن تفرض الولايات المتحدة قوانينها التي تجرم الاستغلال الجنسي للأطفال على العالم كانت هولندا و بعض الدول الاسكندنافية الأخرى مثل الدنمارك قبلة البيدوفيليين و مغتصبي الأطفال.
If somebody is finding his relation¬
ships with younger sexual partners extremely
distressing to him, and realizes they may have
extremely negative consequences as well, he can
say that he would like some treatment for what¬
ever period of time he wants.
" فإذا وجد شخصٌ ما بأن علاقته مع شريكٍ جنسي أصغر سناً هي علاقةٌ مقلقةٌ بالنسبة له و إذا أدرك بأنه من الممكن أن تكون هنالك عواقب سلبية كذلك فإن بإمكانه القول بأنه يرغب في الحصول على علاجٍ لفترةٍ من الزمن."
جون ماني
تعاطف جون ماني مع مغتصبي الأطفال:
I have absolutely no doubt
that the vast majority of
paedophiles who are put in
jail have no business being
in jail at all. And some of
them have received grossly unjust punishments.
But it's totally outside of
my capacity to keep them
outside of jail.
" ليس لدي شكٌ على الإطلاق في أن معظم البيدوفيليين الذين يودعون السجون مكانهم ليس في الزنزانة على الإطلاق , كما أن بعضاً منهم قد تلقوا عقاباً غير عادلٍ على الإطلاق, غير أنه ليس في مقدوري أن أخرجهم من السجون."
قضية منظمة كرايس البلجيكية CRIES = Belgian pedophile group
قضية منظمة كرايس البلجيكية CRIES = Belgian pedophile group
The in¬
vestigation started some months ago and
initially was centered on the activities of
cries,
an
association located on El-
senes
teenweg in Brussels, which has, as
they themselves admit, the purpose of
aiding
young people and adults with
paedophile tendencies.
In reality this
center apparently had no other purpose
than encouraging homosexual affairs be tween adults and very young children.
" بدأت التحقيقات منذ عدة شهورٍ خلت , و في البداية كان التركيز منصباً على نشاطات منظمة كرايس و هي عبارةٌ عن رابطة يقع مقرها في إيلنيستين ويغ في بروسيلس , وهدف هذه المنظمة كما يعترفون هم أنفسهم هي مساعدة اليافعين و البالغين ذوي الميول الجنسية نحو الأطفال.
و في الحقيقة ليس هنالك أي هدفٍ آخر لهذا المركز غير تشجيع العلاقات الجنسية المثلية بين أشخاص بالغين و أطفال صغار جداً.
.
Belgian legislation on paedophilia
Belgian penal code
قانون العقوبات البلجيكي فيما يختص باغتصاب القاصرين .
In regard to sexual contacts with children* the
sections of the penal code primarily concerned
are 372 and 373, which refer to indecent assault
against children under sixteen.
و بالنسبة للاتصال الجنسي مع الأطفال فإنه يتعلق بقانوني العقوبات الذين يحملان الرقم 372 و 373 الذين يشيران إلى أي اغتصابٍ فاحش بحق أطفالٍ دون السادسة عشرة من العمر.
the age of consent in
Belgium is sixteen. Below this age all sexual con¬
tacts are illegal*
" إن سن الموافقة في بلجيكا هو ستة عشر عاماً , و كل اتصالٍ جنسي مع من هم دون هذا السن هو اتصالٌ غير شرعي."
The difference be tween
Section 372 and 373 is the distinction be¬
tween “without violence and threat” (Sec. 372)
and “with violence and threat” (Sec* 373). It is
left to the
judge to determine the exact meaning
of
“violence” and “threat,” and in the cries case
this had far-reaching consequences.
" إن الاختلاف ما بين الفقرة 372 و الفقرة 373 يتمثل في التمييز ما بين ( دون استخدام عنفٍ ولا تهديد) الفقرة 372 و ( مع استخدام العنف و التهديد) الفقرة 373 , حيث تركت للقاضي مسألة تحديد المعنى الدقيق لكلمتي " عنف" و " تهديد" , و بالنسبة لقضية منظمة كرايس فقد كان لذلك عواقب بعيدة المدى."
Even when there is no accusation of sexual
contact with a person under sixteen, the charge
of
“outrage to public decency” can, in some cir¬
cumstances, be applied, particularly in cases of
nudity in the presence of children (exhibition¬
ism) or of otherwise legal sexual contacts taking
place in the presence of children.
" و حتى عندما لا يكون هنالك اتهامٌ بالاتصال الجنسي مع شخصٍ سنه أقل من ستة عشر عاماً فإن تهمة الإخلال بالآداب العامة يمكن لها في بعض الظروف أن تطبق و بشكلٍ خاص في حال العري بوجود أطفال(الاستعرائية) أو في حال الاتصال الجنسي الشرعي الذي يحدث بوجود أطفال (ممارسة الجنس أمام الأطفال)."
Another
crime, with which unicef director
Jozef V. and
some of
the parents were charged, is “depraving
the morals of
youth and prostitution” (Sec. 379).
" و هي جريمةٌ أخرى اتهم بها مدير منظمة اليونيسيف جوزيف ف و بعض الآباء تمثلت في إفساد أخلاق اليافعين و الدعارة."
This section penalizes those who are aware of
illegal sexual contacts with minors but fail to re¬
port them. According to the Belgian penal code,
anyone aware of violations against the morals
law, but who does not interfere* is himself
guilty
of
“outrage to public decency*”
" إن هذه الفقرة تعاقب جميع الذين يعلمون بوجود اتصالاتٍ جنسية غير شرعية مع قاصرين دون أن يقوموا بالتبليغ عنها , و وفقاً لقانون العقوبات البلجيكي , فإن أي شخصٍ يكون عالماً بحدوث خروقاتٍ للقانون الأخلاقي دون أن يتدخل (بالتبليغ عنها على أقل تقدير) يعتبر مذنباً بجريمة الإخلال بالآداب العامة.
outrage to public decency
أما بالنسبة للمواد البذيئة فإن قانون العقوبات البلجيكي ينص على أنه :
Anyone is,
however, punishable who: exhibits,
sells, circulates, or who fabricates, stocks,
imports or orders for import, transports or
orders for transport, delivers to a transport
or distribution company or advertises in
any way in consideration of
trade or circu¬
lation, depictions or objects offending
against public decency. (Section 383 swb)
" يعتبر مستحقاً للعقوبة كل شخصٍ يعرض أو يبيع أو ينشر أو ينتج أو يخزن أو يستورد أو يطلب استيراد أو ينقل أو يطلب نقل , أو يقدم لشركة توزيعٍ أو نقل او يعلن بأية طريقة عن تجارة أو تداول أو وصف لمواد تخدش الحياء العام."
الحديث هنا عن منظمة كرايس :
It was constantly stressed during
group meetings that one must always respect the
freedom of the child and never use any kind of
force or manipulation. At the same time, cries
pleaded for decriminalization of mutually con¬
sensual relations between adults and minors
" كان دائماً يتم التشديد خلال اجتماعات المجموعة على أنه يتوجب دائماً احترام حرية الطفل و أن لا يتم استخدام أي نوعٍ من القوة أو الخداع , و في الوقت عينه فإن منظمة كرايس كانت تدعو إلى عدم تجريم العلاقات الجنسية ما بين البالغين و اليافعين."
The Affaire began on 24 February 1987
بدأت القضية في الرابع و العشرين من شهر فبراير(شباط) من العام 1987.
cries, had used emancipation
and aid to paedophiles as a cover for illegal ac¬
tivities resulting in unimaginable sexual abuse of
children.
لقد استخدمت منظمة كرايس مسألة تحرير و مساعدة البيدوفيليين كغطاءٍ لأنشطتها غير الشرعية و التي نتجت عنها انتهاكاتٍ للأطفال لا يمكن تصورها."
the four principal activists of
cries were charged
with forming a criminal organization.
2. The parents: Five parents were accused of
having known that some of the defendants en¬
gaged in illicit sexual contacts with their child¬
ren. These parents' failure to interfere made
them accessories to the crimes.
" لقد تم اتهام النشطاء الأربعة الرئيسيين في منظمة كرايس بتشكيل تنظيمٍ إجرامي,كما اتهم خمسة آباءٍ و أمهات بأنهم كانوا يعلمون بأن بعض المدعى عليهم كانوا يقيمون علاقاتٍ جنسية محرمة مع أطفالهم .
إن عدم قيام هؤلاء الآباء و الأمهات بالتدخل قد جعل منهم شركاء في تسهيل الجريمة."
media attention focused on the trial,
which ran for no less than fifteen sittings, an un¬
usually long time for trials in Belgium.
" لقد ركزت وسائل الإعلام تغطيتها على المحاكمة التي امتدت إلى خمسة عشر جلسة و هو وقتٌ طويلٌ بشكلٍ غير اعتيادي بالنسبة للمحاكمات في بلجيكا.
die children had been mentally, morally, and
emotionally tortured, and that this was particu¬
larly unforgivable because wounds sustained
during childhood are incurable; they deaden a
part of
the child's soul.
لقد تعرض الأطفال للتعذيب العقلي و الأخلاقي و العاطفي وهو أمرٌ لايمكن مغفرته لأن الجرح الذي يحدث في الطفولة يكون غير قابلٍ للشفاء.لقد قتلوا أرواح أولئك الأطفال.
cries was an organization of
criminals attempting to alter society and change
the laws to suit their own purpose. They wanted
to allow paedophilia provided that the child
consented
لقد كانت منظمة كرايس منظمةً إجرامية تهدف إلى تغيير المجتمع ,كما تهدف لتغيير القانون حتى يناسب أهدافها.
إنهم يريدون أن يمكنوا مغتصبي الأطفال من الحصول على الطفل الذي يوافق( على أن يقوموا باغتصابه).
I speak in the name of
all the little children,
of
all the little victims, and of
the ones who
are still to fell. Paedophilia is the most re¬
pulsive kind of slavery.
إنني أتحدث باسم جميع الأطفال الصغار –باسم جميع الضحايا الصغار الذين سقطوا –إن البيدوفيلية هي الشكل الأشد إثارة ً للاشمئزاز من أشكال العبودية.
the
defense tried repeatedly to downplay the fects. She
was especially annoyed when one of the lawyers
questioned the validity of
the children's testimony,
by pointing out that if
children are so easily influen¬
ced by paedophiles, they most certainly are malle¬
able in the hands of
the police, who can question
them in any way they like. This was too much for
the
judge, who cried out: “I cannot tolerate the feet
that the defense depicts children as liars. Bad feith
has grown so much out of proportion, that chil¬
dren's good intentions become distorted!”
" لقد حاول الدفاع بشكلٍ متكرر أن يهون من الحقائق –لقد تضايقت (القاضية) بشكلٍ خاص عندما شكك أحد المحامين في مصداقية شهادة الأطفال من خلال قوله بأنه إذا كان بإمكان البيدوفيليين أن يؤثروا على الأطفال بكل تلك البساطة فإن من المؤكد أنهم ألعوبة في أيدي رجال الشرطة الذي يستطيعون استجوابهم بأية طريقة .
و لكن ذلك كان كثيراً جداً بالنسبة للقاضية التي صرخت : أنا لا أستطيع احتمال أن الدفاع يصف الأطفال بأنهم كاذبين –إن الأمر قد تجاوز كل الحدود حتى أن نوايا الأطفال الطيبة قد تعرضت للتشويه.
Some of the parents
were also dealt with harshly, being given sus¬
pended sentences of up to three years. One of
the mothers was acquitted, and another woman,
though judged guilty, was discharged on the
basis of
Article 71, which provides that no crime
has been committed when the accused is in a
state of
insanity at the time of the crime, or when
forced by a power beyond resistance, unicef
dire
ctor
Jozef V. was given a suspended sentence
of
two years.
كما تم التعامل مع بعض الآباء و المهات بأحكام مشددة حيث حكم عليهم بأحكام تصل لعدة أعوامٍ من السجن مع وقف التنفيذ .
لقد تمت تبرئة ساحة إحدى الأمهات كما أن امرأةً أخرى و بالرغم من أنها قد اعتبرت مذنبة فقد تم إطلاق سراجها بناءً على الفقرة 71 التي تعتبر ما من جريمة قد تم ارتكابها إذا كان المتهم في حالة جنون عند ارتكاب الجريمة , إو في حال ما إذا تم إرغامه على ارتكابها من قبل قوة لا قبل له بها .
و بدوره فقد حُكم على مدير منظمة اليونيسيف بالسجن لمدة عامين مع وقف التنفيذ.
The Prosecutor also showed no mercy for uni¬
ces director
Jozef V. According to him, Jozef V.
was fundamentally responsible for what had
happened to children on the unicef premises,
and he should therefore be considered an acces¬
sory, a member of the gang of paedophiles.
كما أن النائب العام لم يُظهر أي رحمة تجاه مدير منظمة اليونيسيف جوزيف ف , و طبقاً للنائب العام فقد كان جوزيف مسئولاً بشكلٍ أساسي عما حدث للأطفال لأن ذلك قد وقع في أبنية تخص منظمة اليونيسيف و لذلك توجب اعتباره شريكاً مساعداً أو عضواً في عصابة مغتصبي الأطفال.
Regarding one of the mothers, who had con¬
sented to the production of
nude pictures of her
daughter, and who had been acquitted by the
Criminal Court, he declared, “You must be in¬
sane to think that yotf will get off scot free
again!”
و فيما يتعلق بإحدى الأمهات التي منحت موافقتها على التقاط صورٍ عارية لابنتها التي كانت المحكمة الجنائية قد برأت ساحة تلك الأم فقد أعلن النائب العام قائلاً: ستكونين مصابةً بالجنون إذا تصورتِ بأنه من الممكن أن يتم إطلاق سراحك مجدداً.
Thus the court suggests that the notion of “with
violence or threat" stems from the innate
authority of the adult over the child.
لقد رأت المحمة بأن فكرة "الاعتداء الجنسي مع استخدام العنف أو التهديد " تتنبع من السلطة الأساسية اللازمة للشخص البالغ على الطفل.
Aanranding van de eerbaarheid, ("indecent assault'1) re¬
fers to every physical activity of a sexual nature con¬
trary to common concepts of “decency
1” or “dignity”
تشير عبارة الاعتداء الفاحش إلى كل نشاطٍ جسدي ذو طبيعةٍ جنسية يكون مناقضاً للمفهوم العام للحشمة و الكرامة.
This definition makes it possible to punish
every sexual activity which an adult (i.c., someone
older than 18) has with a person under 16, even if it is
with the consent of
the younger participant
هذا التعريف يجعل من الممكن إنزال العقاب بكل نشاطٍ جنسي يقوم به شخصٌ بالغ (سنه أكبر من 18 سنة) مع شخصٍ سنه أقل من 16 سنة حتى لو تم ذلك برضى الشريك الأصغر سناً.
Openbare zedenschennts kteraUy means “outrage to pub¬
lic decency.” Every action offending public decency
will be punished when committed either in the pre¬
sence of
witnesses not voluntarily present or in a place
accessible to the public
كل فعلٍ فاضح خادشٍ للحياء العام يكون صاحبه مستحقاً للعقاب إذا تم ارتكابه إما بوجود شهود لم يوجدوا في مكان ارتكاب ذلك الفعل الفاضح بإرادتهم , أو إذا تم ارتكاب هذا الفعل الفاضح في مكانٍ يرتاده العامة.
/’ Section 322 of
the Penal Code declares: “Any association with the
purpose of forming a gang (bende) with the intent to
commit an attack upon persons or properties consti*
tutes a crime ofoffence/* This section had far-reaching
consequences in this case. Since sexual contacts with
minors under the age of 16 are considered “attacks
upon persons
تنص المادة 322 من قانون العقوبات البلجيكي بأن أية منظمة تهدف إلى تشكيل عصابة بنية ارتكاب اعتداءٍ على أشخاص أو ممتلكات تمثل اعتداءً جنائياً .
لقد كان لهذه الفقرة تبعاتٌ بعيدة المدى في هذه القضية ذلك ان الاتصال الجنسي مع يافعين دون السادسة عشرة من أعمارهم يعتبر اعتداءً فاحشاً على أشخاص.
indecent assault اغتصاب فحشي
it has
been necessary in the past for homosexual writ¬
ers to heterosexualize their stories, to change the
of
one of the partners in the relationship that
the author really wishes to write about.
كان من الضروري في الماضي على الكتاب المثليين أن يجعلوا قصصهم غيرية و ذلك من خلال تغيير جنس أحد الشركاء الجنسيين في العلاقة التي يرغب المؤلف في الكتابة عنها.
مثال:
John Henry Mackay’s
love
poem "Helene” and especially his short story
“Ein Abschied: Ein sparer Brief* [A Farewell: A
Late Letter]
قصيدة الحب التي كتبها حون هينري ماكي (هيلين) و قصته القصيرة (الوداع).
That Marcel Proust used elements of his
beloved Albert Agostinelli in his creation of the
female character Albertine in Remembrance of
Things Past.
لقد استخدم مارسيل براوست غلامه ألبرت أغوستينيلي في ابتكار شخصيته الأنثوية "ألبيرتيني" في " ذكرى أشياء مضت".
the strategy
“transposition of sexes”
or “substitution of
Since then the term “Albertine com¬
plex” has been suggested
إنها استراتيجية تحويل أو تغيير جنس أبطال الرواية , و منذ ذلك الحين بدأ التلميح إلى مصطلح ( عقدة ألبيرتيني).
استخدم مَكي هذه الاستراتيجية في العام 1888 في قصيدة هيلين.
Twenty-one
of these twenty-five are written in direct
address to the loved one, thus disguising
the sex of the person to whom they are
addressed. The only personal pronouns
used are those of the first and second per¬
sons. From now on this peculiarity be¬
came almost constant in Mackay’s poetry.
إحدى و عشرين من تلك الخمسة و عشرين قصيدة كان قد خوطب بها المحبوب بشكلٍ مباشر و بذلك فقد تم إخفاء جنس الشخص الذي تمت مخاطبته , كما أن الضمائر الشخصية الوحيدة التي تم استخدامها هي ضمائر المخاطب , و منذ تلك اللحظة أصبحت تلك خاصيةً ثابتة في أشعار مَكي(ماك كي).
تعليقات على كتاب (صبية محبين) LovingBoysللبيدوفيلي مغتصب الأطفال دكتور إدوارد برونغيرسما Dr, Edward Brongersma
Unlike many other authors on the subject,
Brongersma has never left a trace of
doubt about
his own personal involvement in the issue of
boy-love. This book is no exception. In the pre¬
face he states: “A man who, as a member of
Par¬
liament for eighteen years, has involved himself
deeply in so-called 'public morality* matters;
who, as a lawyer, defended many clients pros¬
ecuted for having had sexual affairs with boys;
who himself suffered imprisonment for being
involved with a 16-year old boy ...who, over 25
years*
has published many books and papers
about sexual relations with children.
. . such a
t*
man would make a fool of himself if he pre¬
tended to have only an academic interest in this
phenomenon. Quite obviously his interest is
personal.” The author is
therefore primarily
what the Dutch would call “knowledgeable by
experience:
و بخلاف العديد من الكتاب الآخرين الذين تناولوا هذه الموضوع فإن (برونغيرسما) لم يدع مجالاً للشك في مسألة أنه متورطٌ بصورةٍ شخصية في إتيان الغلمان , و في المقدمة فإنه يصر قائلاً : إن الرجل الذي كان نائباً في البرلمان لمدة ثمانية عشر عاماً قد تورط هو نفسه في مسألةٍ أخلاقيةٍ عامة ,و الذي كان كمحامي قد دافع و ترافع عن الكثيرين من العملاء(الزبائن) الذين تعرضوا(للاضطهاد) بسبب تورطهم في علاقاتٍ جنسية مع غلمان , هذا الشخص نفسه قد عانى من السجن بسبب تورطه في علاقةٍ جنسية مع صبي في السادسة عشرة من عمره , و هذا الشخص(أي برونغيرسما) و طيلة 25 عاماً كان قد نشر العديد من الكتب و اوراق البحث عن العلاقات الجنسية مع الأطفال.
إن مثل هذا الشخص سيخدع نفسه إذى تظاهر بان دافعه الوحيد للخوض في تلك المسألة هو الاهتمام الأكاديمي فمن الواضح جلياً بان اهتمامه بهذه المسالة ينبع من دوافع شخصية ,و لذلك فإن هذا الكاتب يمثل ما يدعوه الهولنديين بالشخص الذي حصل على المعرفة من خلال التجربة.
د.جيلبرت هيردت
GILBERT HERDT
Dr. Gilbert Herdt
د.جيلبرت هيردت من جامعة شيكاغو –رئيس مركز الأبحاث المتعلقة بالصحة العقلية في جامعة شيكاغو –أستاذ زائر لقسم علم الإنسان في جامعة أمستردام-إشتهر بأبحاثه المتعلقة باغتصاب الأطفال في قبائل سامبيا Sambia حيث لم يخفي د.هيردت هذا تأييده لاغتصاب الأطفال في تلك القبائل ( هذا إن كانت تلك الطقوس حقيقةً واقعة).
Even though we’ve managed to free ourselves in
the last 25 years from some of
these chains of
the
past - this prison house of late 19th century
epistemology with respect to same-sex desire
I think we are still entrapped by these left-over
19th century meanings when it comes to
Paedophilia
" و بالرغم من أننا قد تمكنا من تحرير أنفسنا في الخمسة و العشرين سنةً الأخيرة من بعض قيود الماضي فإن سجن أواخر القرن التاسع عشر المعرفي ما زال قائماً بالنسبة لبعض الرغبات الجنسية, و أنا أعتقد بأننا ما زلنا نرزح تحت قيود القرن التاسع عشر عندما يتعلق الأمر بالميل الجنسي نحو الأطفال."
د.جيلبرت هيردت
Dr. Gilbert Herdt
I hesitate to use the term child or childhood.
It’s such a terrible misrepresentation and should
be resisted at all costs. If
you look closely at the
discourse on childhood sexual abuse, as soon as
the category “child” is invoked, everything is
completely slanted and biased. It is suddenly no
longer possible to have a rational discourse. In¬
deed, you could say that the category “child” is a
rhetorical device for inflaming what is really an
irrational set of attitudes.
Dr. Gilbert Herdt
" و أنا أتردد في استخدام مصطلح " طفل" أو " طفولة" لأنها مصطلحاتٌ تشوه الأمر بصورةٍ رهيبة و يتوجب مقاومتها أياً كان الثمن فإنك إذا تأملت بعمقٍ المحادثات المتعلقة بانتهاك الأطفال الجنسي فإنه بمجرد استحضار كلمة "طفل" فإن كل شيءٍ عندها ينحرف و يصبح متحيزاً و فجأةً يصبح من المستحيل أن يتم تناول هذا الموضوع بصورةٍ عقلانية و بالفعل يمكنك القول بأن كلمة" طفل" هي وسيلةٌ بلاغية تذكي مجموعة المواقف الغير عقلانية.
د.جيلبرت هيردت
Dr. Gilbert Herdt
مجموعة المواقف الغير عقلانية[التي تمنع مناقشة شرعنة اغتصاب الأطفال].
intellectual pedophiles
د.جيلبرت هيردت
Dr. Gilbert Herdt
محراب الحب و الأسى
الشاعر الفرنسي جاك دي الديسوورد
A SHRINE TO LOVE AND SORROW
Jacques d’Adelsward-Fersen (1880-1923)
the French poet and
novelist, Baron Jacques d’Adelsward'
الشاعر و الروائي الفرنسي بارون جاك دي أديلسوورد.
in 1903 d’Adelsward was brought before
the court on morals charges involving a number
of Parisian schoolboys. In both versions of his
novel, Peyrefitte glosses over the actual facts of
the affair which led up to d’Adelsward’s arrest
and subsequent six month prison sentence, five
year deprivation of
civil rights, and 50 franc fine.
في العام 1903 مثل دي أديلسوورد أمام المحكمة بتهمةٍ أخلاقية تتعلق بالتحرش الجنسي بعددٍ من صبيان المدرسة الباريسيين و هي القضية التي أدت إلى اعتقال دي أديلسوورد و الحكم عليه بالسجن لمدة ستة أشهر و تجريده من حقوقه المدنية لمدة خمسة أعوام و دفع غرامة قدرها خمسين فرنك فرنسي.
He certainly does
not give the names of
the Parisian schoolboys in¬
volved in the scandal; he only notes that in the
sentence, reference is made to six boys of
whom
three were brothers.
و هو بالتأكيد لم يذكر أسماء صبية المدرسة الباريسيين في تلك الفضيحة و لكنه ذكر فقط أنه في الحكم تمت الإشارة إلى ستة صبية كان ثلاثةٌ منهم أخوة.
ورد في كتاب مذكرات البارون جاك Les Memoirs
du Baron Jacques: Lubricites infernales de la noblesse
decadente,
:
He had intimate relations with
Oscar Wilde, Pierre Lori, and Jean Lorrain; he
had an incestuous relationship with his mother
who took his virginity at an early age; Jacques, in
turn, deflowered a number of little boys above
the skeleton of his own mother. The piece ends
with Jacques’ death in the prison hospital at
Fresnes as a result of
“a delicate operation on his
anus.”
Les Memoirs
du Baron Jacques: Lubricites infernales de la noblesse
decadente,
" لقد كان على علاقة حميمة بأوسكار وايلد و بيير لوتي و جان لوريان , كما كان متورطاً في علاقة زنى محارم مع أمه التي أزالت عذريته في سنٍ مبكرة , و بدوره فإن جاك قد افتض عذرية عددٍ من الصبية الصغار فوق الهيكل العظمي لوالدته.
و انتهت المقطوعة بموت جاك في مشفى السجن في فريسني نتيجة إجراء عمليةٍ دقيقة على شرجه."
The pre viously-mentioned homosexual French writer,
Jean Lorrain
الكاتب المثلي الفرنسي السابق الذكر جان لوريان" "
" لقد كان على علاقة حميمة بأوسكار وايلد و بيير لوتي و جان لوريان , كما كان متورطاً في علاقة زنى محارم مع أمه التي أزالت عذريته في سنٍ مبكرة , و بدوره فإن جاك قد افتض عذرية عددٍ من الصبية الصغار فوق الهيكل العظمي لوالدته.
و انتهت المقطوعة بموت جاك في مشفى السجن في فريسني نتيجة إجراء عمليةٍ دقيقة على شرجه."
The main character is Renold Howard Evelyn
Monrose, Lord of
Lyllian Castle in Scotland who
at the age of seventeen lost his parents: first his
adulterous mother and then his tender loving
father. Following a tender puppy-love affair
with a fourteen-year-old girl, the young orphan
falls into the clutches of Harold Skilde (Oscar
Wilde), the writer of The Portrait of Miriam Green
(The Picture of
Dorian Gray, of
course). Skilde falls
in love with the innocent youth, but perverts
him and turns him
into a simultaneous reincarna¬
tion of Adonis, Heliogabalus, and Narcissus.
Coundess men and women, mosdy older, court
him and bind him to serve their sexual needs.
Following the suicide of
one of his worshippers
during a night-time erotic performance by the
Lord in the ruins of
a Greek temple, he breaks off
his relations with Skilde, who is immediately ar¬
rested in England and sentenced to “hard labor.”
" الشخصية الرئيسية هي رينولد هوارد (إيفيلين مونرو) و هو لورد (سيد) حصن ليليان في أسكتلندا و الذي فقد والديه عندما كان في السابعة عشرة من عمره حيث فقد بدايةً والدته الزانية و من ثم فقد والده المحب الحنون و تبع ذلك إقامته لعلاقةٍ غرامية غرة مع فتاةٍ في الرابعة عشرة من عمرها و بعد ذلك وقع ذلك اليتيم اليافع في حبائل هارولد سيكلد(أوسكار وايلد) مؤلف لوحة مريم الخضراء ( صورة دوريان غري بالطبع).
لقد وقع سكيلد ( أوسكار وايلد) في غرام الغلام البريء فأفسده و جعل منه في الوقت ذاته تجسيداً لكلٍ من لأدونيس و هيليوغرابولاس و نرجس , و بعد ذلك فإن عدداً لا يحصى من الرجال و النساء و خصوصاً العجائز قد راودوه عن نفسه ثم قيدوه لقضاء رغباتهم الجنسية و تبع ذلك انتحار أحد عابديه خلال أداء إحدى التمثيليات الشهوانية في أطلال المعبد الإغريقي .
لقد قطع علاقاته مع سكيلد ( أوسكار وايلد) الذي تعرض للاعتقال بعد ذلك مباشرة في إنكلترا و حكم عليه بالأشغال الشاقة."
Dorian Gray
دوريان غري Dorian Gray هي الشخصية الرئيسية في رواية أوسكار وايلدOscar Wilde 1890 (صورة دوريان غري) The Picture of Dorian Gray
أوسكار وايلد Oscar Wilde
Oscar Fingal O'Flahertie Wills Wilde (October 16, 1854 – November 30, 1900)
اوسكار وايلد شاعرٌ و روائيٌو مسرحي و قاص انغلو-إيرلندي يعتبر من كتاب العصر الفيكتوري المتأـخرين late Victorian تعرض للسجن بسبب إتيانه ممارسات جنسية مثلية.
ريني سكيرار
Rene Scherer
ريني سكيرار فيلسوف و استاذ بجامعة باريس .
In October, 1982, Rene Scherer was interrogated by the French
police about his possible involvement in the “Coral Affair”. (A
summary of this case is given in English, with a listing of numerous
French newspaper citations on which it is based, in PAN^ Nr, 13, pp.
3-5; Nr. 14, p. 3; and Nr. 16, p. 9,} Schfcrer had only twice visited
Coral, a private school for handicapped children near Montpellier,
in the south of France, about which allegations of sexual relations
between teachers and students had arisen.
في شهر أكتوبر من العام 1982 قامت الشرطة الفرنسية باستجواب رينيه سكيرار بخصوص تورطه المحتمل في قضية كورال و كان سكيرار قد قام بزيارة كورال مرتين فقط , و كورال هذه هي مدرسة خاصة بالأطفال المعاقين تقع قرب مونت بيللير في جنوب فرنسا , و في تلك المدرسة كانت قد ثارت شكوك تتعلق بحدوث علاقاتٍ جنسية ما بين المدرسين و تلاميذ المدرسة(المعاقين)."
Rene Scherer
the authorities had identified him as an “intellectual paedophile”.
لقد صنفته السلطات كمغتصب أطفالٍ مثقف
Rene Scherer
One of
my students has made a study of this in connec¬
tion with a pedagogic experiment in an alterna¬
tive school. He reveals the failures of teachers
who maintained an air of remoteness or even
antagonism toward the children. He succeeded,
however, in forming a group in which affective
, including sexual relationships could grow
Rene Scherer
" لقد قام احد طلابي بإجراء دراسة تتعلق بتجرية تعليمية في إحدى المدارس البديلة حيث تبين له فشل المدرسين الذين يحافظون على جوٍ من النأي و العدائية نحو الأطفال , ولقد نجح في إقامة مجموعة يمكن أن تتطور فيها علاقاتٌ فعالة بما فيها علاقاتٌ جنسية."
ريني سكير
Rene Scherer
Rene Scherer
In Emile Perverti, it was my intention to sexualize the pedagogic relationship.
Rene Scherer
كان هدفي أن أجعل العلاقة التعليمية علاقةً ذات طابع جنسي " " و في كتابي إيميلي الفاسد
ريني سكير
Rene Scherer
و هذا بالطبع هو أحد أهم أهداف ما يدعى بالتربية الجنسية.
Why was it Gustav Weaken intention to place eros
at the heart of the pedagogical relationship? Was it to
legitimize paederasty?
ماذا كان قصد جوستاف وينكن من إقامة إيروس في قلب العلاقة التعليمية؟
هل كان هدفه يتمثل في تشريع اللواطة بالأطفال؟
الكلام هنا عن جوستاف وينكن
the book was his defense in the legal proceed¬
ings which were brought against him because of
the fact that he had had sexual contact with one
of his students. In Eros, what he primarily de¬
fends is the nudity, caressing and affection in
this school community.
كان ذلك الكتاب حجته للدفاع عن نفسه في القضية التي رُفعت ضده و ذلك بسبب إقامته علاقة جنسية مع أحد تلامذته .
إن ما دافع عنه في "إيروس" بشكلٍ رئيسي كان العري و الملاطفة و الأشواق الحارة في مجتمع المدرسة."
ريني سكير
Rene Scherer
هؤلاء هم رواد ما يدعى بالتربية الجنسية...
الكلام السابق عن جوستاف وينكن Gustav Weaken.
It is often the case that those
who defend the rights of the child as regards
sexual freedom are themselves paederasts and
paedophiles.
و القضية غالباً ما تكون أن أولئك الذين يدافعون عن حقوق اليافعين فيما يختص بالحرية الجنسية يكونون هم أنفسهم من الغلاميين الذين يلوطون بالصبية و بيدوفيليين ميالين جنسياً نحو الأطفال.
Rene Scherer
ريني سكير
You see currently in France that someone such
as Tony Duvert
defends the desires of the
paederast from the point of
view of the rights of
the child, while Wyneken defends the sexual
freedom of
the young from a paederastic point of view. Without doubt, a close tie exists between
the two.
و أنت ترى حالياً في فرنسا أحد مثل توني دوفارت يدافع عن رغبات مغتصبي الصبيان من وجهة نظر حقوق الطفل بينما تجد الأن " وينكن" يدافع عن الحرية الجنسية لليافعين من وجهة نظر الغلاميين مغتصبي الصبية , و مما لاشك فيه أن هنالك رابطاً وثيقاً بين الاثنين.
Rene Scherer
ريني سكير
In Germany paedophiles are now de¬
fending the rights of youths against the con¬
straints of institutional coercion, which unifies
the demands of youth and paedophiles alike.
و في ألمانيا فإن الميالين جنسياً نحو الأطفال يدافعون اليوم عن حقوق اليافعين ضد القيود الرسمية القائمة , و هو الأمر الذي يجمع ما بين متطلبات كلٍ من اليافعين و مغتصبي الأطفال على حدٍ سواء."
Rene Scherer
The new discours is based on the sexual free¬
dom of
boys themselves: the rights of the paedo¬
phile are claimed in the name of the freedom of
the child.
و إن السياق الجديد يقوم على الحرية الجنسية للصبية أنفسهم أي أن (حق) البيدوفيلي يتم المطالبة به باسم حرية الطفل.
When Hocquenghem
and I wrote the book we argued that it
is not a desire of the child to stay in the family,
but rather to be taken away, to be ‘abducted’.
That is the desire which is buried deep within the
imagination of
the child, to be taken away, out of
the family environment
عندما قمت أنا و هوكينغهام بتأليف هذا الكتاب دافعنا عن مسألة أن رغبة الطفل لا تتمثل في البقاء في العائلة و لكن رغبته تكمن في أن ينتزع منها أي أن يتم اختطافه من عائلته,تلك هي الرغبة الدفينة في مخيلة الطفل ,أي ان يتم انتزاعه من بيئته العائلية.
Rene Scherer
ريني سكير
“Abduction" makes
the child realize his potential. It is not important
whether it is an actual or metaphorical “Abduc¬
tion"
إن الاختطاف يجعل الطفل يدرك قدراته و ليس ضرورياً أن يكون ذلك الاختطاف اختطافٌ فعلي أو مجازي ريني سكير
. Through this kind of
provocative writing he and I were trying to
evoke an image of a child's world in which the
natural environment is not the family.
و من خلال هذا الشكل من الكتابة المحرضة كنا نحاول أن نستحضر صورةً لعالمٍ لا تكون فيه العائلة هي البيئة الطبيعية للطفل.
Rene Scherer
ريني سكير
Any
analysis of man-boy relationships reveals that
the influence is mutually educative.
إن أي تحليلٍ للعلاقة ما بين الصبي و الرجل تكشف بأن أثر هذه العلاقة هو التثقيف المتبادل
A paedophile can make a positive contribution
to the education of
the boy even though he is
not an ‘educator*. It is possible to have healthy
loving or sexual relationships of a non-peda-
gogic nature.
يمكن للبيدوفيلي أن يسهم بشكلٍ إيجابي في تثقيف الصبي حتى و إن لم يكن معلماً .
إنه لمن الممكن أن نحصل على علاقاتٍ غرامية أو جنسية صحية ذات طبيعةٍ غير تعليمية.
Rene Scherer
ريني سكير
The issue is ultimately the pleas-
shared between the child and the adult.
إن القضية تتعلق في النهاية بالمتعة المتبادلة ما بين الطفل و الشخص البالغ."
Rene Scherer
James Barrie, who wrote Peter
Pan
The book is fascinating in that it reveals
to us, within a Victorian context, Barrie’s pae-
derastic and paedophile relationships
جيمس بيري الذي كتب (بيتربان) –إن سحر هذا الكتاب يتمثل في إنه يكشف لنا و ضمن سياقٍ فيكتوري علاقات بيري البيدوفيلية و الغلامية
ريني سكير
Rene Scherer
الحركة الهولندية لتحرير البيدوفيلية
The Dutch Pedophile Emancipation Movement
Dr. Frits Bernard
د.فريتس بيرنارد
The background philosophy of the Interna¬
tional Enclave Movement was to attempt to
develop new moral views concerning paedophi¬
lia based upon scientific investigation of facts
rather than upon traditional moral judgements
which
find paedophilia unacceptable
Dr. Frits Bernard
د.فريتس بيرنارد
إن الخلفية الفلسفية لحركة إنكلاف الدولية تمثلت في محاولة تطوير نظرة أخلاقية حديدة تتعلق بالميل الجنسي نحو الأطفال تقوم على أساس الاستقصاء العلمي للحقائق , و ليس على الأحكام الأخلاقية التقليدية التي تجد الميل الجنسي نحو الأطفال أمراً غير مقبول.
Dr. Frits Bernard
د.فريتس بيرنارد
‘Enclave Kring
Here we must rely
the results attained by the most objective
scholarly/scientific research. Research done in
the early 1970’s confirmed that consensual sex¬
ual contact between children and adults is not
per se negative* and in some cases can have a
positive effect on the child.5 The aspirations of
Enclave were therefore justifiable.
Dr. Frits Bernard
د.فريتس بيرنارد
و هنا يتوجب علينا أن نعتمد على النتائج التي تم الحصول عليها عن طريق البحث العلمي الأكثر موضوعيةً و هي الأبحاث التي أجريت في بداية السبعينات و التي تؤكد أن الاتصال الجنسي ما بين البالغين و الأطفال ليس شيئاً سلبياً و أنه في بعض الحالات يمكن أن تكون له آثارٌ إيجابيةٌ على الطفل و عليه فإن طموح إنكلاف كان مبرراً."
Dr. Frits Bernard
د.فريتس بيرنارد
When those with paedophile
feelings become angry, this can be taken as a
signal and can sjiow up the injustice of their
situation. We should take these emotions very
seriously and not reproach them.
Dr. Frits Bernard
د.فريتس بيرنارد
و عندما يغضب الأشخاص ذوي الميول الجنسية نحو الأطفال فإنه يمكن النظر إلى ذلك على أنه إشارة و أن ذلك يمكن أن يُظهر حالة انعدام العدالة التي يعيشونها.
علينا أن نأخذ تلك المشاعر محمل الجد و أن لا نلومهم.
Dr. Frits Bernard
د.فريتس بيرنارد
In early 1958 I wrote the novella Costa Brava
and the novel Vervolgde Minderkeid (Persecuted
Minority)
Dr. Frits Bernard
د.فريتس بيرنارد
في بدايات العام 1958 كتبت قصة ( كوستا براف) و رواية " الأقلية المضطهدة" ( يعني بهم البيدوفيليين).
( المتحدث هنا د. فريتس بيرنارد)
Dr. Frits Bernard
د.فريتس بيرنارد
They were published
by Enclave in Rotterdam and were meant to
reach a broad public with the intention of
bringing the issue of sexuality between adults
and children to light.
تم نشر هذين العملين بواسطة حركة " إنكلاف" في روتردام حتى تصل تلك الأعمال للعامة بغاية إلقاء الضوء على مسألة العلاقة الجنسية ما بين البالغين و الأطفال.
Early in 1970 a number
of prominent members came together in order
to devise a program to deal with the issue of
paedophilia* In actuality this was the start, in
early January, of the paedophile workgroups* A
number of resolutions were adopted which in¬
fluenced all later developments. Among other
things, the go-ahead was given for a book to be
written about the subject which would throw
light on many aspects of paedophilia, A com¬
mission was formed consisiting of experts14 in
various disciplines who immediately went to
work* As early as the first half of 1972 there
appeared Sex met Kinderen (Sex with Children),
published by the NVSH. This book signalled
the beginning of a new development.
و في بدايات العام 1970 اجتمع عددٌ من الأعضاء البارزين لإقرار برنامج التعامل مع قضية الميل الجنسي نحو الأطفال , و في الحقيقة فإن تلك كانت البداية فقط ففي بداية شهر يناير من اجتماع مجموعة العمل البيدوفيلية تم اتخاذ عددٍ من القرارات التي سوف تؤثر في جميع التطورات اللاحقة , و من بين الأشياء الأخرى التي تم اعتمادها أعطيت الأولوية لتأليف كتبٍ لإلقاء الضوء على النواحي المتعددة المتعلقة بالميل الجنسي نحو الأطفال , و تم تشكيل لجنةٍ تتألف من خبراء في اختصاصاتٍ متنوعة و هؤلاء قد انطلقوا سريعاً للعمل , و كما هو واضح فخلال النصف الأول من العام 1972 ظهر كتاب " ممارسة الجنس مع الأطفال" الذي نشرته NVSH و هذا الكتاب قد أسس لتطورٍ جديد.
The book Sex met Kinderen had an effect
throughout Europe and abroad* The historian
Dr* E* Born underlines the effect of the book in
the Netherlands in the foreword of
his brochure Paedophile Integration after 1959
لقد كان لكتاب ( ممارسة الجنس مع الأطفال) تأثيرٌ على امتداد القارة الأوروبية و خارجها .
إن المؤرخ الدكتور ي.بورن قد بين مدى تأثير هذا الكتاب في هولندا و ذلك في مقدمة منشوره (كتيبه) المعنون دمج البيدوفيلية بعد العام 1959 ( أي تقبل البيدوفيلية و دمجها في المجتمع).
يقول دكتور إي بورن Dr. E. Born( طبعاً من كلامه يجب أن نستشف توجهاته و ميوله الجنسية الخفية) :
The Dutch paedophiles feel as though
they have survived a long seige. Some
have ventured out, but most continue
to exist in hiding and must endure the
consequent hardships* Even today we
can gauge the courage that must have
been necessary to speak of
paedophilia
in the sixties, not to mention the cour¬
age needed less than ten years ago to
oppose a murderous taboo, to stress
the urgent need for assistance and un¬
derstanding, and for an intelligent un¬
prejudiced approach to the pheno¬
menon of
paedophilia* The integration
of the paedophile into society started
for the first time only last year* At¬
tempts to do this can be dated back to
the beginning of the sixties
لقد شعر البيدوفيليين الهولنديين بأنهم قد نجحوا في الصمود في وجه حصارٍ طويل بينما استمر معظمهم
في التخفي و تحمل المصاعب الناتجة عن ذلك الأمر, و حتى في أيامنا هذه فإن بإمكاننا أن نقدر مقدار الشجاعة الذي تطلبه التحدث باسم البيدوفيليين في الستينات دون أن نُغفل الشجاعة التي منذ عشرة أعوامٍ مضت تطلبها معارضة المُحرم القاتل للتشديد على الحاجة الملحة للمساعدة و التفهم و الحاجة على أن يحدث تفهمٌ ذكي غير متحيز لظاهرة الميل الجنسي نحو الأطفال .
إن دمج أصحاب الميول الجنسية نحو الأطفال قد بدأ لأول مرة في العام الماضي, غير أن محاولات القيام بذلك الأمر تعود إلى بدايات الستينات.
دكتور.إي بورن. E. Born Dr
the commission appeared in 1976, en¬
titled Pedofitie en Samenleving (Paedophilia and
Society). Here are several important conclu¬
sions from the voluminous report:
إن النتائج التي توصلت إليها اللجنة قد ظهرت في العام 1976 تحت عنوان "الميل الجنسي نحو الأطفال و المجتمع" و هنا نذكر عدة نتائج مهمة من ذلك التقرير الضخم.
The Workgroup is of the opinion
that it is incorrect to regard sexual
activities with children under 16 as
punishable acts, and the Workgroup
strongly recommends the repeal of all
the sections of the law pertaining to
this matter, or parts thereof, such as
appear in Section XIV of the second
book of the Penal Code.
إن مجموعة العمل ترى بأنه من غير الصحيح اعتبار النشاطات الجنسية مع الأطفال دون السادسة عشرة من أعمارهم أفعال توجب العقاب, كما أن مجموعة العمل توصي بشدة بإلغاء جميع الفقرات في قانون العقوبات المتعلقة بهذه المسألة أو بأجزاء منها كما هي الحال في الفقرة الرابعة عشرة من الجزء الثاني من قانون العقوبات.
In the meantime the National Workgroup of
the NVSH organized five international meet¬
ings in Breda between 1973 and 1975.
لقد عقدت مجموعة العمل الدولية NVSH خمسة اجتماعات دولية في بريدا (جنوب هولندا) ما بين العامين 1973 و 1975 .
There was also a twelve*
year-old boy as a youth representative at the
committee table. The head of the Rotterdam
police, Mr. B. Raima, gave a positive speech on
the topic. Various aspects of paedophilia were
discussed by a number of experts, and the
Chairman of the NVSH, Tom van der Loo,
closed the meeting.
و كان هنالك كذلك صبيٌ عمره إحدى عشرة سنة قد حضر كممثلٍ لليافعين على طاولة اجتماع اللجنة , كما أن رئيس شرطة روتردام القى كلمةُ إيجابية حول الموضوع , كما قام عددٌ من الخبراء بمناقشة العديد من النواحي المتعلقة بالميل الجنسي نحو الأطفال و بعد ذلك قام رئيس منظمة NVSH توم فون دير لو بإنهاء الجلسة.
We should also make mention of the initia¬
tive taken in the 1970’s by a small group in
Tegelen (Limburg) under the leadership of
Hardy Sigfrid Scheller in the area of
heterosex¬
ual paedophilia. They published a German-lan¬
guage magazine called Propadopkile Informations-
blatter. Scheller also wrote two books. Die Mani¬
pulate Psyche, Betrachtungen uber die keterosexuelle
Padophile (Tegelen: Sandra Verlag, 1979), and
Die pddophilie Emanzipation, Motive und pkiloso-
pkische Grundlagen des Propadophilismusf published
by himself in 1980
و علينا أن نذكر المبادرة التي اتخذت في العام 1970 بواسطة مجموعةٍ صغيرة في ليمبيرغ تحت قيادة هاردي سيغفريد سكيلار فيما يتعلق بالميل الجنسي نحو الأطفال الإناث ,و لقد نشروا مجلةً باللغة الألمانية دعيت بروبادوفايل كما كتب سكيلار كذلك كتابين نشرهما بنفسه في العام 1980.
و هاهو دكتور فريتس برنار يتحدث بحسرة عن السبعينات:
Looking back on the 1970’s, we can see that
they were years of initiative, emancipation,
research, and above all optimism. The 1980*5
have proved otherwise. After 1982-1983 the
deterioration has been rapid. In Holland resist¬
ance was mounted against the dearly won sex¬
ual freedoms, and foreign powers have tried
more and more to influence Dutch moral attitudes
Dr. Frits Bernard
د.فريتس بيرنارد
و إذا عدنا للوراء إلى سبعينات القرن يمكننا رؤية أن تلك السنوات كانت سنوات ريادة و تحررٍ و بحث و فوق كل ذلك فقد كانت سنواتٌ مفعمةٌ بالتفاؤل أما الثمانينات فقد كانت على نقيض ذلك تماماً إذ أنه بعد العامين 1982 و 1983 كان هنالك تدهورٌ سريع , ففي هولندا ظهرت مقاومة ضد الحرية الجنسية التي تم بلوغها بصعوبةٍ بالغة, كما أن قوىً أجنبية قد حاولت التأثير أكثر و أكثر على المواقف الأخلاقية الهولندية.
Dr. Frits Bernard
د.فريتس بيرنارد
و بالطبع فإن تلك القوى الأجنبية التي تحدث عنها دكتور فريتس برنار التي حاولت التأثير على الموقف ليس الأخلاقي و إنما الموقف اللاأخلاقي الهولندي هي القوة البروتستانتية الأمريكية.
ولا أخفيكم سراً القول بأنه و بالرغم من كل مساوئ الولايات المتحدة فإنه لولا الولايات المتحدة و قوانينها التي فرضتها على بقية دول العالم لكان للانحطاط الأخلاقي و اغتصاب الأطفال في العالم شأنٌ آخر تماماً لأن هنالك دولٌ دينية و دولٌ أخرى توصف بأنها عظمى ليست لديها أية مشكلة بهذا الشأن.
During the 1980’s emancipation suffered re¬
versals. People started to question whether the
vision of sexual emancipation was correct.
Dr. Frits Bernard
و خلال الثمانينات عانت حركة التحرر (الجنسي) من انتكاس حيث بدأ الناس بالتساؤل ما إذا كانت رؤيتهم للتحرر الجنسي صائبة .
د.فريتس بيرنارد
Heterosexuality, homosexuality, bisexuality
and paedophilia should be considered equally
valuable forms of human behavior.
Dr. Frits Bernard
الغيرية الجنسية و المثلية الجنسية و ثنائية الميول الجنسية و الميل الجنسي نحو الأطفال يجب أن تعتبر أشكالاً قيمة من أشكال السلوك الإنساني.
Dr. Frits Bernard
د.فريتس بيرنارد
و بالفعل و كما يقول د.فريتس برنارد فإن الميل الجنسي نحو الأطفال هو شكلٌ قيم من أشكال السلوك الإنساني-هل سبق لك أن تخيلت رجلاً يقوم باغتصاب طفلة رضيعة أو طفلاً رضيعاً حتى تدرك كم هي البيدوفيلية سلوكٌ قيم .
يا من تدعى بالدكتور فريتس برنارد أنا لست متأكداً فقط بأنك سمعت بذلك الأمر أو تخيلته و لكنني متأكدٌ بأنك قد مارسته.
و من هو دكتور فريتس برنارد هذا؟
Dr.
Frits Bernard is a Clinical Psychologist, and was
the
founder of the International Enclave Movement He
is on the Board of
Directors of the A ssociation for the
Advancement of Social Scientific Sex Research, Dus-
seldorf,
and the Association for Human Sexuality,
Berlin, and a member of the German Society for Sex
Research
fFrank fort, and the A ssociation for Sexology,
دكتور فريتس برنارد هو طبيبٌ و عالمٌ نفسي كما أنه مؤسس حركة إنكلاف (البيدوفيلية السيئة السمعة) كما أنه يرأس مديري رابطة الأبحاث الاجتماعية العلمي الجنسي المتقدمة في ( دوسيلدروف) Dusseldorf بألمانيا و رابطة الميول الجنسية عند الإنسان في برلين كما أنه عضوٌ في الجمعية الألمانية للأبحاث الجنسية في فرانكفورت و عضوٌ في رابطة العلوم الجنسية.
هؤلاء هم المفسدون في الأرض الذين يقودون و يسيرون ما يدعى بالتربية الجنسية في العالم .
عن البيدوفيلية
On Paedophilia
Dr. Frits Bernard
د.فريتس برنارد
paedophiles do not
easily reveal their sexual preference because,
with good reason, they are afraid to do so.
إن البيدوفيليين لا يكشفون بسهولةٍ عن ميولهم الجنسية و ذلك لسببٍ وجيه يتمثل في أنهم يخشون من عواقب القيام بذلك الأمر.
With respect to their affective preferences,
paedophiles can be divided into the following
groups:
a) the heterosexual paedophile
b) the homosexual paedophile, and
c) the bisexual paedophile.
و بالنظر إلى ميولهم الفعالة فإنه يمكن تقسيم البيدوفيليين إلى المجموعات التالية:
بيدوفيليين غيريو الميول الجنسية ( الذين يميلون نحو طفلٍ من الجنس الآخر).
بيدوفيليين مثليو الميول الجنسية ( و هم الذين يميلون نحو طفلٍ من الجنس نفسه).
البيدو فيليين ثنائيو الميول الجنسية (وهم الذين يميلون نحو أطفالٍ من كلا الجنسين).
A closer examination once again reveals that it is
mostly the attitude of society which does the
damage.
إن المعاينة الدقيقة للمسألة تكشف مرةً أخرى بأن سبب ذلك الأذى هو موقف المجتمع ( من البيدوفيليين) .
Dr. Frits Bernard
د.فريتس بيرنارد
و ليس قيام رجل بتمزيق طفلة أو طفل.
This is the first English translation of a pamphlet by
Dr.
Frit5 Bernard\ writing under the pseudonym of
fIVictor Servatius
that was published in 1962 by
Enclave, Rotterdam. The Dutch title was Over pe-
dofilie—Een centrum voor pedofielen—Zin
der pedofilie.
هذه هي الترجمة الإنكليزية الأولى لكتيب الدكتور فريتس برنارد الذي كتبه تحت اسمٍ مستعار هو فكتور سرفاتيوس و الذي قامت بنشره حركة إنكلاف في العام 1962 في روتردام تحت عنوان( عن البيدوفيلية).
Een centrum voor pedofielen—Zin
der pedofilie.
حول رواية ألسيبياديس -صبي المدرسة
(Alcibiades the Schoolboy(
The first novel about paedophilia ever to
appear was AIcibiactfifianciullo a scola (Alcibiades the
Schoolboy), the earliest editions known today
having been published in Italian in 1652 in
Orange, France.
كانت رواية ألسيبياديس –صبي المدرسة هي أول رواية عن البيدوفيلية ظهرت للوجود و قد نشرت الطبعات الأولى منها باللغة الإيطالية في فرنسا في العام 1652 .
This 1862 edition was ordered
destroyed by the Ministere Public in 1863
إن طبعة العام 1862 قد تم إتلافها بأمرٍ من وزارة الشؤون العامة.
التثقيف الجنسي في رواية ألسيبياديس
Sex-education in Alcibiades:
The school¬
master informs his student about the pleasures
of erotic relations between a man and a boy,
including anal intercourse. His arguments are
ethical and philosophical, and the details of
erotic-sexual relationships are very frankly
described.
لقد أخبر المدرس تلامذته عن متعة العلاقة الشهوانية ما بين الرجل و الصبي بما في ذلك الجنس الشرجي و لقد كان جداله (أخلاقي) و فلسفي كما أن تفاصيل العلاقة الجنسية الشهوانية قد تم وصفها بشكلٍ سافرٍ صريح.
Finally Philotim makes clear to Alcibiades
that there is only one way in which a boy can
open himself
up so as to attain the same level of
spiritual development as his master.
و أخيراً أوضح فيلوتيم لألسيبياديس بأن هنالك طريقةٌ واحدة فقط يمكن من خلالها للصبي أن يفتح نفسه حتى يتلقى المستوى ذاته من النمو الروحي الموجود عند أستاذه و ذلك يكون بأن يدخل المدرس إلى الحديقة الخلفية للغلام فإذا تدفقت نطاف الأستاذ عبره بتلك الطريقة فإن عقل الغلام سيتم تخصيبه مباشرة كما أنه سيصبح حاملاً بأفضل صفات أستاذه.
سمعت عن جماعاتٍ دينية ينقل فيها رجل الدين إلى تلامذته علومه و (روحانياته) بهذه الطريقة عينها.
A great deal has been written about the au¬
thorship of Akibiade*
On the title page of the
1652 edition the author was given as “D*P.A* ”,
and this was commonly understood to mean
“Divini Petri Arteini”.
كُتب الكثير حول مؤلف ألسيبيادي , و على صفحة العنوان في نسخة العام 1652 تمت الإشارة إلى الكاتب بالأحرف د.ب.إي , و قد فهم من هذه الأحرف أنها تعني ديفيني بيتري أرتيني .
In his thesis Baseggio also raised the question
of the purpose the author had in writing Alcibi¬
ade. He cited one line of the foreword to the
1652 edition in which the editor (who is un¬
named but was probably the same person as the
author) warned the reader about certain
teachers who corrupted youth and implied that
it was the aim of the author to create a satire on
the conduct of certain teachers in Venice.
و في أطروحته فإن باسيجيو طرح سؤالاً حول قصد المؤلف من تأليف ألسيبيادي و قد اقتبس سطراً واحداً من نسخة العام 1952 و التي حذر المحرر القارئ من بعض المدرسين الذين يفسدون اليافعين ملمحاً بأن هدف الكاتب يتمثل في أن يهجو سلوك بعض المدرسين في البندقية.
كما هي الحال اليوم مع مدرسي ما يدعى بالتربية الجنسية الذين أصبحوا فعلياً مشكلةً كبيرة ليس بالنسبة للمهاجرين فقط و إنما كذلك بالنسبة لأبناء البلاد الأوروبية.
في هذه القصيدة الهجائية يحذر بشار بن برد الخليفة الأمين من أن يسمح لأحد المعلمين و اسمه حماد عجرد من الخلوة بولده مشبهاً المعلم بالذئب و الصبي بالحمل الصغير:
( قل للأمين جزاك الله صالحه ... لا يجمع الله بين السخل والذيب )
( السخل يعلم أن الذئب آكله ... والذئب يعلم ما بالسخل من طيب )
وقال فيه أيضا:
( يا أبا الفضل لا تنم ... وقع الذئب في الغنم )
( إن حماد عجرد ... شيخ سوء قد اغتنم )
( إن رأى ثم غفلة ... يجمع الميم بالقلم ).
فشاعت الأبيات فأمر الأمين بإخراج حماد.
عن علاقة الغلمان بالرجال
Boys on their Contacts with Men
Theo Sandfortثيو ساندفورت
( و شهد شاهدٌ من أهلها)
Dr* John Money of the Johns
Hopkins Hospital in Baltimore and board member
of the famed Kinsey Institute provides an apprecia¬
tive introduction in which he says this “is a very
important book* and a very positive one.
د.جون ماني من مشفى جون هوبكينز في بالتيمور و عضو مجلس إدارة معهد كينزي الشهير أسهم بمقدمةٍ تقييمية قال فيها بأن هذا الكتاب كتابٌ شديد الأهمية كما أنه كتابٌ شديد الإيجابية."
Sand¬
fort, a psychologist at the Uni¬
versity of Utrecht,1 is known
and respected in the Nether¬
lands.
ساندفورت عالمٌ نفسي في جامعة أوترخت كما أنه شخصٌ معروفٌ و محترم في هولندا.
طبعاً فإن هذا الرجل المحترم بزعمهم لم يكن إلا مغتصب أطفال.
In the last chapter
Sand-
fort outlines the evolution of
attitudes and the law in the
Netherlands. He discusses the
liberalizing trend of the *60^
and ’70’s, during which time
there was an increasing ten¬
dency to remove moral judg¬
ments from the law.
و في الباب الأخير فإن ساندفورت يلخص تطور المواقف و القانون في هولندا ,حيث يناقش الاتجاه التحرري في الستينات و السبعينات حيث كان هنالك ميلٌ أكبر لإزالة الحكام الأخلاقية من القانون.
في الفصل الأخير بين ساندفورت تطور مواقف القانون في هولندا كما ناقش الاتجاه التحرري في الستينات و
Dr. Suzanne Sgroi
. “The
sexually abused child may not
feel abused initially* but as the
child
learns what society
thinks of
what he has done, the
child feels betrayed...*'
Dr. Suzanne Sgroi
إن الطفل المنتهك جنسياً قد لا يشعر بدايةً بأنه قد تعرض للانتهاك , و لكن عندما يستوعب الطفل رأي المجتمع (فيما فعله) فإن الطفل يشعر بأنه قد تعرض للخيانة.
د.سوزان سجوري
Dr. Suzanne Sgroi
و لكن يا سوزان هذا الأمر لا ينطبق فقط على الانتهاك الجنسي و إنما ينطبق على كل ما يتعرض له الطفل من خداع و انتهاكات فالطفل لا يدرك بأنه قد تعرض للخداع و الانتهاك إلا إدراكاً متأخراً بما هو طفل, ثم انظروا لهذه العبارة الخبيثة what he has done ( ما الذي فعله) و ليس ( ما الذي عمله البيدوفيلي له) .
Like most of
Europe, there exists in
the
Netherlands a much
healthier and relaxed attitude
towards sexuality in all its
manifestations, including pae¬
dophilia. In part, mature un¬
derstanding has come about
through the efforts of people
like Dr. Edward Brongersma,
who, despite a conviction for a
relationship with a teenage
boy, continued a prominent
career
as
a lawyer
and
a
member of the Dutch Senate.
He lobbied effectively for re¬
form of the age of consent
laws. In 1975 he was knighted
by the Queen for his se rvices to
the nation.34 Dr. Brongersma
is not a lone voice in this coun¬
try.
كما هي الحال في معظم أنحاء أوروبا فإنه يوجد في هولندا موقفٌ أكثر صحيةً و أكثر مرونة نحو الميول الجنسية بجميع أشكالها بما في ذلك الميل الجنسي نحو الأطفال (البيدوفيلية) , و بشكلٍ جزئي فإن ذلك التفهم الناضج كان نتيجة جهود أشخاصٍ من أمثال دكتور إدوارد برونغيرسما , و الذي بالرغم من إدانته و الحكم عليه بسبب علاقته الجنسية مع صبيٍ مراهق فقد أكمل مشواره الطموح كمحامي و عضوٌ في مجلس الشيوخ الهولندي.
لقد كون برونغيرسما مجموعة ضغطٍ فعالة لإصلاح قوانين سن الموافقة , و في العام 1975 قامت الملكة بتكريسه فارساً بسبب الخدمات التي قدمها للأمة...
إن دكتور برونغيرسما لم يكن صوتاً منفرداً في هذا البلد.
و ددت لو أعرف ما هي الخدمات الجليلة التي قدمها الدكتور إدوارد برونغيرسما للأمة؟
إلا إذا اعتبرنا افتضاض الصبية الذي كان يقوم به خدمة جليلة للأمة...
One of these, written by
David Mrazek,25 appeared in
Contemporary Psychology
^ M ra-
zek concludes, “To summa¬
rize, I am inclined to describe
this book as a major effort by
an
organized paedophile
group to justify its deviant
sexual orientation. In my opin¬
ion, the scientific integrity of
the work
is
in question...”
إحدى الانتقادات كتبها ديفيد مرازيك David Mrazek : " و أنا أميل إلى وصف هذا الكتاب بأنه جهدٌ كبير قامت به مجموعةٌ منظمة من البيدوفيليين حتى تبرر ميولها الجنسية المنحرفة و برأيي فإن الأمانة العلمية في هذا الكتاب هي موضع شك".
The reader
who believes that young chil¬
dren should be protected from
the sexual advances of adults
will find the language with
which the researcher describes
these relationships offensive.
In these interviews the perpe¬
trator and victim are always
referred to as partners and
homosexual acts... as making
love
إن القارئ الذي يؤمن بأنه يتوجب حماية الأطفال الصغار من تحرشات البالغين الجنسية سوف يجد اللغة التي يصف بها الباحث هذه العلاقة كريهة خادشة فخلال هذه اللقاءات يتم وصف كلٌ من المعتدين و الضحايا بأنهم شركاء (جنسيين) , كما يتم وصف الأفعال الجنسية المثلية(اللوطية) بأنها ممارسةٌ للحب.
Mrazek accuses Sandfort of
criminal complicity and “ra¬
tionalizing criminal activity”.
He points out that such re¬
search could not be carried out
in the United States and that
"in the Netherlands homosex¬
ual contact between men and
boys is illegal. ”
لقد اتهم مارازيك ساندفورت بالتواطؤ الإجرامي و بأنه يبرر الأنشطة الإجرامية , كما بين( مارازيك) بأن مثل هذا البحث لا يمكن القيام به في الولايات المتحدة, كما أن العلاقة الجنسية المثلية( اللوطية) في هولندا بين الرجال و الصبية هي علاقةٌ غير شرعية.
دكتور جون بي دي سيكو
Dr. John P. DeCecco
Dr. John P. DeCecco is a Professor of Psy
chology and Human Sexual¬
ity at San Francisco State University, San Francisco, California, and
Director of Human Sexuality Studies for the University. He is also
Director of the Center for Research and Education in Sexuality
(CERES), and Editor of the Journal of Homosexuality,
دكتور جون دي سيكو أستاذ علم النفس و الميول الجنسية في جامعة سان فرانسيسكو و مدير الدراسات المتعلقة بالميول الجنسية عند الإنسان التي تتم لصالح الجامعة كما أنه مدير مركز الأبحاث و التثقيف الجنسي و كذلك فإنه محرر صحيفة المثلية(اللوطية) .
From
wbat I know of paedophile relationships, they
are supremely nurturant, in a way that should
make most parents crumble with shame. The
children respond so well to the care in paedo¬
phile relationships because they are getting
wbat they want, their desires and their needs
are getting met. The fact that these relation¬
ships are seen as only sexual is a way of hiding
the inadequacies of biological parents.
Dr. John P. DeCecco
"حسب ما أعلمه عن العلاقات البيدوفيلية (العلاقات الجنسية مع الأطفال) فإنها علاقاتٌ مثمرةٌ بشكلٍ فائق إلى درجةٍ تجعل معظم الأهل ينكمشون من الخجل إزائها, ذلك أن الأطفال يتجاوبون بصورةٍ حسنةٍ جداً مع العناية التي يلقونها في تلك العلاقات البيدوفيلية لأنهم يحصلون من تلك العلاقات على ما يرغبون به ذلك أنها تلبي رغباتهم و احتياجاتهم , و الحقيقة أن تلك العلاقات يُنظر إليها كعلاقاتٍ جنسيةٍ مجردة كطريقةٍ إخفاء عدم أهلية الآباء البيولوجيين."
Dr. John P. DeCecco
دكتور جون دي سيكو
psychology
has been opposed to paedophilia because the
government has been opposed to paedophilia
Dr. John P. DeCecco
" إن علم النفس يعارض الميل الجنسي نحو الأطفال (البيدوفيلية) فقط لأن الحكومة (الأمريكية) تعارض البيدوفيلية.
Dr. John P. DeCecco
دكتور جون دي سيكو
Dr.Gisela Bleibtreu-Ehrenberg
Ironically, it is often overlooked that in
the cases of sexual contact with children often
presented as being particularly horrible, the
force used is in the first place the force of au¬
thority: the perpetrators are fathers, stepfa¬
thers, older brothers, uncles, neighbors—pre¬
cisely those people whom children customarily
find themselves forced to obey. The forced sex¬
ual contact is therefore interpreted by the child
as a form of rearing, to which the child must
obediently submit.
Dr.Gisela Bleibtreu-Ehrenberg
و من المحير غالباً أنه غالباً ما يتم تجاهل مسألة في قضايا الاتصال الجنسي مع الأطفال التي غالباً ما يتم تقديمها بصورة مرعبة بشكلٍ خاص و هي القوة المستخدمة و بالدرجة الأولى قوة السلطة فالمجرمين هم آباء و أزواج أمهات و أشقاء و أخوة كبار و أعمام أخوال و جيران على وجه الدقة فإنهم الأشخاص الذين يجد الأطفال أنفسهم مرغمين على طاعتهم , و لذلك فإن الاتصال الجنسي المفروض بالقوة ينظر إليه الطفل كشكلٍ من أشكال التربية التي يتوجب على الطفل أن يطيعها و يذعن لها.
The paedophile impulse, like
every other human impulse, runs the danger of
being perverted* but the perversion does not lie
in the impulse itself, certainly, but rather in its
interpretation. Where sex between older and
younger, even between parents and children, is
not made tabu, it is not grounds for shame, mu¬
tual accusations of
seduction, lies or force of va¬
rious kinds.
Dr.Gisela Bleibtreu-Ehrenberg
إن الدافع البيدوفيلي شأنه شأن أي دافعٍ آخر يحمل خطر كونه دافعٌ منحرف غير أن الانحراف لا يكمن في الدافع نفسه بالتأكيد و إنما فإنه يكمن في تفسير ذلك الدافع .
و في الأماكن التي لا يعتبر فيها الجنس بين شخصٍ بالغ و شخصٍ يافعٍ عيباً حتى و إن كانت تلك العلاقة بين الآباء و أطفالهم عندها لن يوجد أي أساس للشعور بالعار أو الاتهام المتبادل بالأغواء.
Dr.Gisela Bleibtreu-Ehrenberg
و تتحسر هذا الكاتبة البيدوفيلية قائلةًً:
For us (in the Federal Republic of Ger¬
many) these are impossible at the moment, for
whoever investigates nonaggressive paedophile
contacts must necessarily be actively occupied
with people who are living out the paedophile
impulse, and with their child partners. But the
information that is thereby obtained must, by
law, be reported to the responsible state’s attor¬
ney, since under German law paedophilia be¬
longs to those crimes that everyone must denounce if they hear of it.
Dr.Gisela Bleibtreu-Ehrenberg
و بالنسبة لنا في جمهورية ألمانيا الفيدرالية فإنه من المستحيل اليوم لأيٍ كان أن يتقصى الاتصالات البيدوفيلية غير العدائية دون أن يختلط بالأشخاص الذين لديهم الدافع البيدوفيلي و دون أن يختلط بشركائهم الأطفال ,غير أن المعلومات التي سيتم التوصل إليها بتلك الطريقة يوجب القانون أن يتم تبليغ السلطات المسئولة عنها لأنه و بموجب القانون الألماني فإن الميل الجنسي نحو الأطفال هو من الجرائم التي يتوجب على كل شخصٍ يسمع بها أن يستنكرها.
An
attorney of
my acquaintance commented on the
si tuation thus: “You had better not begin such a
project. The state would not be able to avoid
demanding that you turn over the names and
addresses of
your informants so as to begin pro secution. And you can not refuse, other
Dr.Gisela Bleibtreu-Ehrenberg
علق نائبٌ من معارفي على هذا الوضع بقوله :إنه من الأفضل لك ن لا تبدئي في مثل هذا المشروع لأن السلطة لن تستطيع أن تتجنب مطالبتك بذكر الأسماء و العناوين المرتبطة بالبيانات التي قمت بتقديمها و ذلك حتى تبدأ بعملية الملاحقة القانونية,و لن يكون عندها أمامك أن ترفضي ذلك و إلا فإنك سوف تتعرضين للسجن.
Dr.Gisela Bleibtreu-Ehrenberg
Established people
in the social sciences like David Mrazek and David
Finkelhor whose public reputations had been built
on the burgeoning "child sex abuse1
issue* and even
Masters and Johnson of Human Sexual Response
Until more valid analyses exist, this
will not and cannot change; but how is it to be
changed, if
for the researcher the effort to make
a better analysis is bound up with the danger of
being robbed of one’s freedom? Here closes a
vicious circle, whose victims are not only paed¬
ophiles, but also the behavioral sciences.
Dr.Gisela Bleibtreu-Ehrenberg
و بانتظار أن يتم إنجاز تحليلاتٍ أكثر صلاحيةً فإن ذلك الوضع لن يتغير ولا يمكن أن يتغير , و لكن كيف يمكن تغيير ذلك الوضع إذا كان الجهد الذي يرمي إلى إنجاز تحليلٍ أكثر جودة محفوف بخطر تعريضك للسجن؟
و هنا فإننا نجد دائرةً شريرة ضحاياها ليس البيدوفيليين ( مغتصبي الأطفال) فقط و إنما كذلك علماء السلوك ( مغتصبي الأطفال كذلك).
Dr.Gisela Bleibtreu-Ehrenberg
بالطبع فإن هذه المنحرفة الشمطاء تريد ان تفعل كما كان يفعل الفريد كينزي الذي كان يستخدم مغتصبي اطفال كانوا يقومون تحت إمرته باغتصاب الأطفال و تسجيل ملاحظاتهم(العلمية).
Sidney Smith’s Dragonfly Press
Gayzette^ while it contains such items as a reprint from Tom
Reeve ’s Red and Gdy *aIso began to directly ad¬
dress man/boy-love concerns* with a front¬
page manifesto which declared “Pederasts have
for too long lived in a condition of fear, repres¬
sion* and guilt,,. This must end! ...this publica¬
tion will attempt to portray pederasty as a legit¬
imate and positive sexual life-style/
و هذه المجلة تتضمن مقالاتٍ أعيدت طباعتها من مؤلف توم ريفي ريد أند غاي , كما أنها بدأت تتناول بشكلٍ سافر موضوع حب الرجل للغلمان حيث تعلن صفحتها الأولى صراحةً الآتي :
إن لوطيي الغلمان قد عاشوا ردحاً طويلاً من الزمن في ظروف الخوف و القمع و الشعور بالذنب , و لكن ذلك كله يجب أن ينتهي .
إن هذه النشرة سوف تحاول أن تصور إتيان الغلمان كنمط حياةٍ جنسي شرعي و إيجابي.
سدني سميث-صحيفة اليعسوب
Sidney Smith’s Dragonfly Press
Inner Tides, Bob Burdick
Bob Burdick (1908-1986) was a retired teacher who,
as a gay activist, was deeply involved in both the
founding of
NAMBLA and in assistance for gayprisoners, and who was tragically murdered by
an ex-convict he aided.
كان بوب برديك مدرساً متقاعداً كما أنه كان ناشطاً مثلياً كما أنه كان من المؤسسين الرئيسيين لرابطة محبي الغلمان في أمريكا الشمالية NAMBLA و كذلك فقد كان مشاركاً في مساعدة السجناء المثليين و قد انتهت حياته بالقتل على يد أحد السجناء المثليين الذين مد لهم يد المعونة.
Sidney Smith him¬
self identified the British paederast, poet, artist
and lithographer Ralph Chubb (1892-1960) as a
principal influence, in such general points as the
mixture of poetry and art which characterizes
both Chubb’s and Smith’s output
لقد عرف سيدني سميث نفسه الشاعر و الفنان الغلامي( لائط الغلمان) رالف تشاب بأنه مؤثرٌ رئيسي في النقاط العامة كمزيجٍ من الشعر و الفن و هما السمتين التين تميزان كلاً من أعمال تشاب و سميث.
Smith had begun setting before us, in his books the vision of
a world in which, by accepting and
sharing sexual love between males, boys—and
the men they will become—liberate themselves
and society from violence and death*
"لقد بدأ سميث أمامنا بتشكيل رؤية عالمٍ في كتبه من خلال تقبله و مشاركته للحب الجنسي ما بين الذكور الغلمان و الرجال الذين سوف يحررون أنفسهم و مجتمعاتهم من العنف و الموت."
[ و هل هنالك عنفٌ و وحشية تفوق اغتصاب طفل أو طفلة ثم كيف سيحرر الحب الجنسي بين الرجال و الغلمان العالم من العنف و الموت؟]
On 2 December, 1978, the Bos¬
ton/Boise Committee, formed in response to
arrests of paedophiles in Boston, held a confer¬
ence at which the North American Man/Boy
Love Association was founded* Sidney Smith
was a participant in that conference.
و في الثاني من شهر ديسمبر من العام 1978 تم تشكيل لجنة بويسي في بوسطن و ذلك في استجابةٍ لاعتقال البيدوفيليين في بوسطن و قد عقدت هذه اللجنة مؤتمراً تم خلاله تأسيس رابطة الرجال عاشقي الغلمان و لقد كان سدني سميث مشاركاً في ذلك المؤتمر.
Smith sometimes described his
drawings as “prayers”, private meditations on a
gentler world, achieved by the sharing of love
among men and boys. But surely they are also
manifestos, for in imagining such a world, and
publishing that vision, the first steps are taken
toward its creation.
كان سميث أحياناً يصف رسوماته بأنها صلواتٌ او تأملاتٌ خاصة لعالمٍ أكثر لطفاً يتم من خلالها مشاركة الحب ما بين الرجال و الغلمان و لكنها بالتأكيد أعمالٌ دعائية لأن تخيل مثل ذلك العالم و نشر تلك الرؤية تمثل الخطوة الأولى في تشكيل مثل ذلك العالم.
H.J. Roethof
Dr. H J. Roethof is presently the senior member of the Second
Chamber, the lower house of the Netherlands parliament. Originally
the chairman of the Liberal Youth Organization (J.O. V+D,), he later
became a member of the Labor Party (P.v,d. At). An expert in the law
of
nations, he worked as a political commentator for a leading liberal
newspaper and as a civil servant before being elected to parliament in
1969.
دكتور روبيرهوف هو في الوقت الحالي عضوٌ كبير الشأن في المجلس الثاني أي المقر الأدنى للبرلمان الهولندي و قد كان في الأساس رئيساً لمنظمة الشباب الحر ثم أصبح لاحقاً عضواً في حزب العمل ,كما أنه خبيرٌ في القانون الدولي, كما أنه عمل كمعلقٍ سياسي لأهم الصحف الليبرالية قبل أن يتم انتخابه في العام 1969 ليصبح عضواً في البرلمان.
He has
advocated lowering the age of
consent for sex to twelve
لقد دافع الدكتور روبرهوف عن تخفيض سن الموافقة على الجنس إلى إحدى عشرة سنة.
[ أي السن التي لا يعاقب فيها الشخص إذا اغتصب طفلاً بتلك السن طالما تم ذلك الاغتصاب بموافقة الطفل]
The Labor Party was the main driving force behind
the 1971 repeal of the law that forbade homosexual contacts between
adults and minors over the age of 16
لقد كان حزب العمل هو القوة المحركة الرئيسية وراء الابطال الذي جرى في العام 1971 للقانون الذي يمنع لواطة البالغين باليافعين الذين تزيد أعمارهم عن ستة عشر عاماً.
Mr- Abspoel, who, as you know, de¬
rived part of
his fame as a public prosecutor from
the trial of Gerard Reve and his donkey1, stated a
number of years ago that during his career he
was frequently confronted with legal proceed¬
ings concerning sex with minors. ‘‘More than
with other offences mentioned in the Penal
Code,” he said, “1 have bad doubts about the de¬
sirability of criminalizing these and the useful¬
ness of prosecuting them. Furthermore, as it
cannot be denied that the provisions of
our Penal
Code are rooted in the views of
what is and is not
morally permitted in the Netherlands, the ques¬
tion occurred to me whether the State has the
right to force these views, although they arc held
by the majority of the population, upon others
by means of legal sanctions. Imposing one's own
views about good and evil on othets is more or
less inherent in human nature.
أبسوبويل الذي كما تعلمون يدين بجزءٍ من شهرته كمدعٍ عام لمحاكمة جيرارد ريفي و حماره كان قد بين منذ عدة سنوات بأنه خلال سيرته المهنية قد واجهته محاكماتٌ و اجراءاتٌ قانونية تتعلق بممارسة الجنس مع اليافعين القاصرين.
و أكثر من جميع (الجنح) الأخرى المذكورة في قانون العقوبات فإن لدي شكوكاً سيئة تتعلق بأهمية تجريم تلك الأفعال و فائدة اضطهاد مرتكبيها.
و أكثر من ذلك و حيث أنه لا يمكن إنكار أن مصادر قانون العقوبات الخاص بنا متجذرة في الآراء المتعلقة بما هو مسموحٌ به و ما هو غير مسموحٍ به أخلاقياً في هولندا, فإن السؤال الذي يخطر لي يتعلق فيما إذا كان يحق للدولة أن تفرض وجهات النظرتلك على الآخرين بوسائل العقوبات القانونية بالرغم من أن معظم السكان يقرون بها و يتبنونها.
إن قيام المرء بفرض وجهات نظره حول ما هو خيرٌ و ما هو شرٌ على الآخرين هو أمرٌ متأصلٌ قليلاً أو كثيراً في الطبيعة الإنسانية.
Under the pseudonym Sagitta, the German writer
John Henry Mackay published in the early part of this
century several writings on man/boy love or, as he
called it, “the nameless love”. Deeply committed to
his cause, he wrote to his American friend Benjamin
R. Tucker in 1908, “I shall never give up this battle.
This was during the trial of his publisher Bernard
Zack on charges of publishing Sagitta\ “immoral”
writings. That process lasted nineteen months and
ended on 6 October 1909 with Zack being fined and
assessed court costs, and the “immoral" writings or¬
dered destroyed.
و تحت الاسم المستعار ساجيتا فإن الكاتب الألماني جون هنري مكي (ماك كي) كان قد نشر خلال بدايات القرن الحالي ( القرن الماضي) عدة كتابات حول العشق بين الرجال و الغلمان .
مكرساً نفسه لأقصى درجة لغايته كتب إلى صديقه الأمريكي بنيامين آر تاكر في العام 1908 : سوف لن أستسلم في هذه المعركة , و كان ذلك خلال محاكمة ناشره برنارد زاك بتهمة نشر أعمالٍ ساجيتي اللاأخلاقية , ولقد استغرقت تلك المحاكمة تسعة عشر شهراً و انتهت في السادس من أكتوبر من العام 1909 بتغريم زاك بتكاليف المحاكمة و إصدار قرارٍ يقضي بإتلاف الكتابات اللاأخلاقية.
“If they had
known who Sagitta was* logically they would have
had to sentence me to prison.”
لو كانوا يعلمون من كان ساجيتا هذا لكانوا حكموا علي بالسجن.
Mackay did not reveal his identity as Sagitta even
to Adolf Brand (1874-1945), publisher of Der Eigene,
although they were personally acquainted*
لم يكشف مكي عن هويته كساجيتا حتى لأدولف برنارد ناشر ( دير إيجيني) بالرغم من أنهما كانا على معرفة ببعضهما البعض.
Der Eigene
became an openly homosexual journal from 1898.
كانت دير إيجيني قد أصبحت بشكلٍ علني صحيفة مثلية منذ العام 1898 .
Although Dobe did not learn that Mackay was Sa¬
gitta until 1914, they became acquainted in April 1905
at an evening gathering at the home of Mackay's
friend, the well-to-do private scholar Benedict
Friedlander (1866-1908), where a young medical stu¬
dent named Hartwig read a poem about a recent un¬
happy love affair with a boy. These evenings, to
which the men could also bring their younger
friends
و بالرغم من أن دوب لم يكن يعلم بأن مكي كان هو ساجيتا لغاية العام 1914 بالرغم من أنهما كانا قد تعرفا على بعضهما البعض في شهر إبريل من العام 1905 في إحدى الأمسيات التي اجتمعوا فيها في منزل أحد أصدقاء مكي و يدعى بينيديكت فريدلاندر الباحث الخاص المجد )1908-1866 عندما كان هنالك طالب طبٍ شاب يقرأ قصيدةً عن علاقة عشقٍ حزينة مع غلام .
و خلال تلك الأمسيات كان بإمكان الرجال أن يحضروا أصدقائهم اليافعين الصغار معهم كذلك.
Dobe also reveals that the three occasionally
attended sessions of the Wissenschaftlich-humani-
tares Komitee, where Dobe also lectured on various
topics.
The
Wissenschaftlich-humani t^res Komitee
(WhK* Scientific Humanitarian Committee) was
founded by Magnus Hirschfeld (1868-1935) in Berlin
in 1897 and was the leader in the political struggle for
homosexual emancipation. A primary goal of the
WhK was the revision of the anti-homosexual law,
Paragraph 175.
و قد كشف دوب كذلك بأن هؤلاء الثلاثة كانوا من حينٍ لآخر يحضرون جلسات اللجنة العلمية الإنسانية التي أسسها ماغنوس هيرشفيلد في برلين في العام 1897 حيث كان يقود الصراع السياسي الرامي لتحرير المثليين.
لقد كان الهدف الرئيسي لتلك اللجنة يتمثل في مراجعة القانون المعادي للمثلية –المادة 157.
Although
much in the Sagitta writings has been believed to be
autobiographical, this is the only place where he
speaks directly of
“my boy”. Dobe assures us that the
Sagitta writings are indeed based on Mackay’s expe¬
rience, particularly the novel Fenny Shatter, which he
calls Mackay's “confession of life and love''. He also
describes several of Mackay's boys, especially the
Berlin schoolboy Atti, with whom Mackay fell
deeply in love in the spring of 1916.
و بالرغم من أن معظم كتابات ساجيتا كان يُظن فيها أنها سيرةٌ ذاتية فإن ذلك كان الموضع الوحيد الذي تحدث فيه بشكلٍ مباشر عن “my boy” غلامي .
لقد أكد دوب لنا بأن كتابات ساجيتا كانت قد استمدت بشكلٍ فعليٍ من تجارب مكي و بشكلٍ خاص فيني سكالار و التي دعاها باسم " اعترافات مكي عن الحياة و الحب" ,كما أنه قدم وصفاً للعديد من غلمان مكي و بشكلٍ خاص صبي المدرسة البرليني آتي و الذي كان مكي قد وقع في غرامه في ربيع العام 1916.
Atti was a pupil atthe famous Franckesche Stiftungen in Halle; Mackay
met him in Berlin during a school holiday
كان )آتي( تلميذاً في فرانكش ستيفلانن في هال و كان مكي قد قابله في برلين خلال إحدى العطلات المدرسية.
We should also make mention of the initiative taken in 1970 by a small group in Tegelen(Limburg)under the leadership of Hardy Sigfrid Scheller in the area of hetrosexual paedophilia.They published a German-language magazine called Propadophile Information –blatter.Scheller also wrote two books.
و علينا أن نذكر المبادرة التي اتخذت في العام 1970 بواسطة مجموعة صغيرة في ليمبيرغ تحت قيادة هاردي سيغفريد سكيلار فيما يتعلق بالميل الجنسي نحو الأطفال الإناث ,فقد نشروا مجلةً باللغة الألمانية تدعى بمعلومات البروبادوفايل كما أن سكيلار قد ألف كذلك كتابين."
The late Mr- Abspoel, who, as you know, de¬
rived part of his fame as a public prosecutor from
the trial of Gerard Reve and his donkey1, stated a
number of years ago that during his career he
was frequently confronted with legal proceed¬
ings concerning sex with minors. ‘‘More than
with other offences mentioned in the Penal
Code,” he said, “1 have bad doubts about the de¬
sirability of criminalizing these and the useful¬
ness of prosecuting them. Furthermore, as it
cannot be denied that the provisions of our Penal
Code are rooted in the views of what is and is not
morally permitted in the Netherlands, the ques¬
tion occurred to me whether the State has the
right to force these views, although they arc held
by the majority of the population, upon others
by means of legal sanctions. Imposing one's own
views about good and evil on othets is more or
less inherent in human nature
.
يدين أبسبويل بحزءٍ من شهرته كمدعي عمومي لمحاكمة جيرارد ريفي و حماره و كان قد بين منذ عدة سنوات بأنه خلال مسيرته المهنية قد واجهته محاكماتٌ و اجراءاتٌ قانونية تتعلق بممارسة الجنس مع اليافعين القاصرين , و دوناً عن بقية أشكال الاعتداء الأخرى المنصوص عنها في قانون العقوبات (حسب قوله) فإن هنالك شكوكاً حول معقولية تجريم تلك الأفعال و حول الفائدة من (اضطهاد) مرتكبيها , و الأكثر من ذلك فإنه لا يمكن إنكار أن رؤية قانون العقوبات تلك تستند إلى الأشياء المسموحة و المحرمة في هولندا فإن السؤال الذي يخطر لي: هل تمتلك الدولة الحق في فرض تلك الرؤية(بالرغم من أن غالبية السكان تتبناها) على الآخرين بوسائل العقاب القانوني .
إن قيام الشخص بفرض رؤيته على الآخرين فيما يختص بما هو خيرٌ أو شر على الآخرين هو أمرٌ غريزي عند بني البشر.
Our opinions on sexuality have long been dominated by those of church representatives.
Homosexuality has been condemned for centu¬
ries, and those caught in the act were threatened
and sometimes punished with severe penalties,
even death. The same was true for paedophilia
and several other forms of sexual conduct men¬
tioned in the Penal Code
إن رؤيتنا للمسائل الجنسية تحكمها منذ أمدٍ بعيد رؤية ممثلي الكنيسة , فقد أدينت المثلية لقرون , و كل من كان يتم إلقاء القبض عليه بالجرم المشهود كان يتم توعده بالعقاب و في بعض الأحيان كانت تتم معاقبته بعقوباتٍ قاسية قد تصل للموت و الأمر ذاته ينطبق على البيدوفيلية (اغتصاب الأطفال) و العديد من أشكال السلوك الجنسي المذكورة في قانون العقوبات .
Just when the new Minister of Justice De
Ruiter expressed his preparedness to modify the
law, he was besieged by a number of women,
who together with a part of the feminist move¬
ment* started to attack pornography, which was
depicted as a symptom of the oppression of
women, a form of discrimination in conflict
with the equality of the sexes, and possibly an incentive
to sexual assaults on women
و عندما عبر وزير العدل الجديد دي رويتر عن نيته و استعداده لتعديل القانون حاصرته مجموعةٌ من النساء مع مجموعة من الحركة النسائية و بدأن بمهاجمة صناعة الخلاعة التي تم توصيفها كعلامة من علامات قهر النساء و كشكلٍ من أشكال التمييز ضد المرأة بما يتعارض مع مبدأ المساواة بين الجنسين و بالنظر إلى أن المواد الخليعة قد تحرض على التحرش بالنساء.
The process of “un-moralizing” the sex laws
عملية تحويل القوانين الجنسية إلى قوانين غير قائمة على الأخلاق.
The draft of the bill on serious sexual crimes,
as initially submitted to the Council of State,
was a compromise between the positions of the
religious and liberal parties in a coalition government.
The contribution from the religious
side was clearly expressed in their demand for an
absolute prohibition of sexual contacts with per¬
sons under sixteen years of age, instead of twelve
years as originally proposed by the Liberal Min¬
ister of Justice*
إن مسودة مشروع القانون المتعلق بالجرائم الجنسية الخطيرة التي تم تقديمها لمجلس الدولة كانت عبارة عن تسوية ما بين موقف الأحزاب الدينية و موقف الأحزاب الليبرالية في الائتلاف الحاكم .
إن مساهمة الجانب الديني في صياغة مشروع القانون تم التعبير عنه بشكلٍ صريح من خلال مطالبتهم بالتحريم القطعي البات لأي ممارسة جنسية مع القاصرين الذين تقل أعمارهم عن ستة عشر عاماً بدلاً من إحدى عشر عاماً و هو الاقتراح الذي تقدم به وزير العدل الليبرالي .
[ كان وزير العدل الليبرالي يسعى لتخفيض سن الموافقة إلى إحدى عشر عاماً , و يبدو أنه كان من مغتصبي الأطفال]
The NVSH (Nederlandse
Vereniging voor Sexuele HerNetherlands As Notes vorramg, or
sociation for Sexual Reform)
is an organization which, par¬
ticularly during the 1960’s and
1970’s when its membership
exceeded 200,000, contributed
greatly to sexual reform, in¬
cluding the lifting of legal res¬
traints. During the 1970’s its
active work groups on paedo¬
philia and youth emancipation
had the ear of the media and
gained some influence*
إن الرابطة الهولندية للإصلاح الجنسي هي منظمة كان عديد أعضائها قد تجاوز 200,000
عضواً خلال ستينات و سبعينات القرن الماضي و كانت تلك المنظمة قد ساهمت بشكلٍ كبير في عملية الإصلاح الجنسي بما في ذلك رفع العوائق القانونية , و خلال السبعينات فإن مجموعة العمل النشطة الخاصة بالبيدوفيليا( الميل الجنسي نحو الأطفال) و تحرير الشباب قد وصل صوتها إلى وسائل الإعلام و نالت بعض التأثير.
The first edition of A Defense of Uranian Love was published in a lav¬
ish, three volume edition in 1928-30 in London, by the Cayme Press.
The title page states that the author is“Arthur Lyon Raile", but this
was in fact the pseudonym of Edward Perry Warren (1860-1936), an
American-born art critic and collector who had settled in England.
He is to be counted among the Uranians, the group of English poets
and writers who revived the Greek model of boy-love
إن النسخة الأولى من كتاب دفاع عن العشق اليوراني تم نشرها في نسخة من ثلاثة مجلدات في لندن حيث قامت بنشرها مطبعة كايم.
إن صفحة العنوان تبين لنا بأن المؤلف هو آرثر ليون ريل غير أن ذلك كان في الحقيقة الاسم المستعار لإيدوارد بيري وارن و هو فنانٌ و ناقدٌ فني و جامع أعمال فنية أمريكي المولد كان يقيم في إنكلترا , و هو يعتبر من اليورانيين و هم مجموعةٌ من الشعراء و الكتاب الإنكليز الذين قاموا بإحياء النموذج الإغريقي في عشق الغلمان.
He was educated
at Harvard, where, he later admitted, he was “more or less in love
with a fellow collegian.
و كان قد درس في جامعة هارفرد حيث اعترف مؤخراً بأنه كان إلى درجةٍ ما غارقاً في علاقة عشق مع زميلٍ له هناك.
Neither to Laugh nor to Cry: A Failure in the End: Charles Filiger
(1863-1928) WitlH.L. Ogrinc 32
For Jaworska* this passage offered sufficient
proof of Filiger's homosexuality*
بالنسبة لجوورسكا فإن هذا المقطع يمثل دليلاً كافياً حول مثلية فيليجار.
Drahtman هو الاسم المستعار لفيليجار Filiger
According to Verkade, for Fi¬
liger the creation of beauty was his only purpose,
to which everything else must yield, toward
which he struggled, unrestricted by morals and
social norms*
وفقاً لفيرسكاد فإنه بالنسبة لفيليجر فإن خلق الجمال كان هدفه الوحيد الذي يتوجب أن يخضع كل شيءٍ آخر له و نحو ذلك الهدف كان يخوض صراعه دون أن تردعه و دون أن تقيده أية أخلاق أو أية معايير سلوكٍ اجتماعية.
Filiger preferred to use the
adolescent boy who, in the minds of many 19th
century artists, embodied ideal human propor¬
tions,*4 In order to achieve this goal, Filiger had
to reveal these geometric proportions
لقد كان فيلجر يفضل استخدام غلامٍ يراهق البلوغ ذلك أن الغلام المراهق بالنسبة للعديد من فناني القرن التاسع عشر كان يجسد النسب الإنسانية(الجسدية) المثالية , وحتى يحقق هدفه ذاك فقد كان لزاماً على فيلجر أن يكشف تلك النسب الهندسية.
Charles Filiger Breton
The consequences of Fiiiger *s addiction to the
sedative Barbital, in the form of Veronal (intro¬
duced around the turn of the century), now be¬
came more and more evident75; he developed a
persecution complex. Sometimes he barricaded
himself in his house because he thought people
were speculating on his paintings; then he would
appear trembling at a door to report that he was
being persecuted and his enemies were threaten¬
ing to take his life
تمثلت عواقب إدمان فيلجر على الباربيتال المركن (المهدئ) على شكل فيرونال و الذي تم تداوله في ذلك القرن حيث أصبح واضحاً أكثر و أكثر بأنه قد تطورت لديه عقدة اضطهاد و في أحيان كان يلزم منزله لأنه كان يظن بأن الناس يتفكرون في لوحاته ثم كان يظهر مرتجفاً عند الباب ليعلن بأنه يتعرض للاضطهاد و أن أعدائه يهددون بقتله.
Germaine Greer in her book Seduction
is a Four Letter Word (New York: John Cushman Asso¬
ciates, Inc.: 1975)* Relating the experiences of a
friend, Greer writes, ”[ She] enjoyed sex with her un¬
cle throughout her childhood and never realized any¬
thing was unusual until she went away to school.
What disturbed her then was not what her uncle had
done, but the attitude of her teachers and psycholo¬
gist. They assumed that she must have been trauma¬
tized and disgusted, and therefore in need ofvery spe¬
cial help. In order to capitulate to their expectations,
she began to fake symptoms she did not feel, until at
length she began to feel guilty for not having felt
guilty. She ended up judging herself quite harshly for
this innate lechery*”
جيرمين غرير في كتابها المعنون الغواية كلمةٌ تتألف من أربعة أحرف تروي تجربة صديقة لها –كتبت غرير بأن صديقتها كانت تستمتع بممارسة الجنس مع عمها (أو خالها) طيلة طفولتها و لم يخطر لها أبداً بأن أي شيءٍ مما كان يحدث كان غير اعتيادي إلى أن بدأت بارتياد المدرسة ,و الأمر الذي تسبب في اضطرابها لم يكن ما كان يفعله عمها و إنما موقف مدرسيها و موقف المختص النفسي من الأمر –لقد أكدوا بأنها لا بد من أنها كانت تعاني من الصدمة و الاشمئزاز مما كان يحدث لها و لذلك فإنها تحتاج إلى عنايةٍ خاصة جداً و حتى تذعن و تتوافق مع توقعاتهم بدأت تشعر بالذنب لأنها لم تشعر بالذنب و انتهى بها الأمر إلى أن أطلقت أحكاماً قاسية على نفسها بسبب ذلك الفسق المتأصل فيها.
هكذا يتم تمرير الأفكار القذرة ...
“[M]ost pedophiles,"
Crewdson writes, “have sex with many children dur¬
ing their Lifetimes—not just with two or three, but
with dozens or even scores
كتب كريدسون بأن معظم البيدوفيليين يغتصبون الكثير من الأطفال خلال حياتهم –ليس فقط طفلين أو ثلاثة و إنما العشرات أو المئات.
Crewdson comments, “it is an unusual pedophile who
does not also photograph his victim."
علق كريدسون بقوله إنه بيدوفيلي غير اعتيادي ذلك الذي لا يقدم على تصوير ضحيته.
paedophiles have “declared open season" on pre¬
schoolers because paedophiles know that pre-school¬
ers make poor witnesses at trial
لقد أعلن البيدوفيليين موسم صيدٍ مفتوح على الأطفال دون سن المدرسة لأن البيدوفيليين يعلمون بأن أطفال ما قبل سن المدرسة هم شهودٌ سيئون في المحاكمات .
open season ( موسم صيد مفتوح) موسمٌ تسمح فيه السلطات بصيد نوعٍ محدد من الكائنات البرية.
serial boy-murderer John Wayne
Gacy as the epitome of paedophilia
لقد كان سفاح الصبيان جون وايان غاسي مثالاً أعلى للبيدوفيلية.
professor Leroy
Schultz’ radical statement that children are sexual be¬
ings who do engage voluntarily in non-damaging sexual relationships with adults
إن المقولة المتطرفة للبروفيسور ليوري سكولتز بأن الأطفال هم كائناتٌ جنسية و أنهم ينغمسون بشكلٍ طوعي في علاقات جنسية غير مؤذية مع البالغين.
لقد كان كريدسون Crewdson عالماً بما يدور في خلد الكتاب البيدوفيليين من محاولات محمومة لإظهار الطفل ككائنٍ غير بريء و ذلك تمهيداً للمطالبة بتشريع ممارسة الجنس مع الأطفال لأن هنالك ارتباطٌ شرطيٌ لا شعور عند كل بيدوفيلي بين كلمة طفل أو طفلة و كلمة "جنس" و لذلك فقد اقترح كريدسون :
“enforce the taboo”
against mentioning children and sex in the same sentence
تحريم ذكر كلمتي " أطفال" و " جنس" في جملةٍ واحدة أو سياقٍ واحد.
Both cases pushed
man/boy love onto the front pages, and presented the gay movement with
a direct challenge to its right to publish material relevant to its cause, and to
its professed goal of liberating sexuality, including aspects that some might
consider not quite "respectable."
كلتا هاتين القضيتين دفعتا مسألة عشق الرجال للغلمان إلى الصفحات الأمامية و وضعا الحركة المثالية لتصبح في مواجهةٍ مباسرة مع تحدي المطالبة بحقوقها في نشر مواد مناسبة لغايتها و إلى هدفها المعلن في التحرر الجنسي بما في ذلك النواحي التي يعتبرها( البعض) غير محترمة .
NAMBLA's statement of purpose describes it as "an organization founded
in response to the extreme oppression of men and boys involved in
consensual sexual and emotional relationships with each other." It is "strongly
opposed to age-of-consent laws and other restrictions which deny adults and
youth the full enjoyment of their bodies and control over their lives." Its main
goal is to "end the long-standing oppression of men and boys involved in
any mutually consensual relationship."
إن إعلان مبادئ رابطة الرجال عاشقي الغلمان في أمريكا الشمالية قد بين بأنها منظمة تم تأسيسها كردٍ على الاضطهاد المفرط بحق الرجال و الغلمان الغارقين في علاقاتٍ جنسية و عاطفية رضائية مع بعضهم البعض ,كما أن هذه المنظمة تعارض بشدة قانون سن الموافقة ( على ممارسة الجنس) و القيود الأخرى التي تنكر على الراشدين و اليافعين الاستمتاع بأجسادهم و التي تتحكم بحيواتهم.
إن الهدف الرئيسي لهذه المنظمة يتمثل في وضع حدٍ للاضطهاد الواقع على الرجال و الغلمان الغارقين في أي علاقاتٍ متبادلة رضائية مع بعضهم البعض.
The first wave of repression hit the evening of July 11,1981, with a police
raid on the home of Martin Swithinbank in Baldwin Harbor, Long Island.
They arrested Swithinbank and Dr. Jerry Fox, both NAMBLA Steering
Committee members, and took two 13-year-old boys into custody
تمثلت موجة القمع و الاضطهاد الأولى في مساء الحادي عشر من شهر يوليو من العام 1981 حين قامت الشرطة باقتحام منزل مارتن سويتثينبانك في بالدوين هاربور –لونغ آيلاند حيث قاموا باعتقال كلٍ من سويتثنبانك و الدكتور جيري فوكس و كان كلٌ منهما عضوين قياديين في رابطة الرجال عاشقي الغلمان في أمريكا الشمالية كما قامت الشرطة باقتياد صبيين في الثالثة عشرة من العمر ( كانا موجودين في ذلك المنزل) إلى دار رعاية الأطفال.
The same day, police raided the home of Karl Ahlers in upstate New York
while two families there were playing cards. Ahlers was not a member of
NAMBLA, but he was a friend of Swithinbank. He was charged with 32
counts of consensual sexual activity with minors.
و في اليوم ذاته اقتحمت الشرطة منزل كارل أهلارز في شمالي نيويورك بينما كان أفراد عائلتين يلعبون الورق هناك .
لم يكن أهلارز عضواً في رابطة الرجال عاشقي الغلمان و لكنه كان صديقاً لسويثنبانك و قد تم اتهامه باثنين و ثلاثين تهمة تتعلق بقيامه بممارسة الجنس بشكلٍ رضائي مع قاصرين.
Harold Baker, a 15-year-old boy who was a friend of
Ahlers, subsequently joined NAMBLA, as did Ahlers.
كان هارولد بيكر و هو غلامٌ في الخامسة عشرة من عمره صديقاً لأهلارز و بالنتيجة كان قد انضم كذلك إلى رابطة الرجال عاشقي الغلمان كما فعل أهلارز من قبل.
Following the July raids, more than a half dozen other NAMBLA
members were arrested on sex charges, mostly for fellatio or touching the
cocks of teenage boys.
و تبع حملة شهر يوليو أنه تم اعتقال أكثر من ستة أعضاء من رابطة الرجال عاشقي الغلمان بتهمٍ جنسية تتعلق غالباً بممارسة الجنس الفموي أو بلمس أعضاء غلمانٍ مراهقين.
NAMBLA was founded at a conference on Man/Boy Love and the Age
of Consent in Boston's Community Church on December 2,1978. Its
goals were, and remain, to be a support group for men and boys
involved in consensual sexual and other relationships, and to raise public
consciousness about such relationships.
تم تأسيس رابطة الرجال عاشقي الغلمان في أمريكا الشمالية في مؤتمرٍ حول عشق الرجال للغلمان و قانون سن الموافقة في بوسطن كومينيتي تشارش في الثاني من شهر ديسمبر من العام 1978 و كانت أهدافها و مازالت متمثلةً في أن تكون مجموعة دعم للرجال و الغلمان الغارقين في علاقات جنسية و غير جنسية رضائية و أن تزيد من الوعي العام نحو هذه العلاقات.
How long would
it be before the gutter press incited mobs to throw bricks through boy-lovers'
windows and assault them in the streets, as it had done in England in a
vendetta against the now-defunct Paedophile Information Exchange (PIE)?
كم سوف يستغرق الأمر قبل أن تقوم الصحافة الصفراء بتحريض الرعاع حتى يرموا قوالب الطوب على نوافذ عاشقي الغلمان و حتى يقوموا بمهاجمتهم في الشوارع كما حدث في إنكلترا في عمليات الثأر ضد مجموعة تبادل المعلومات البيدوفيلية (بي آي إي) التي لم يعد لها الآن وجود.
Title 18 United States Code, Sections 2251, 2252, 2423, 1201,
1952 and 1465." The statutes cited include the "Protection of Children Against
Sexual Exploitation Act of 1977," along with sections concerning kidnapping,
interstate transportation of minors for purposes of sexual activity or
prostitution, and the transportation of obscene matter for sale or distribution.
قانون الولايات المتحدة المدعو بقانون 18 الفقرات... تنص على حماية الأطفال من الاستغلال الجنسي , كما أن مرسوم العام 1977 بالإضافة إلى الفقرات المتعلقة باختطاف الأطفال أو نقل الأطفال القاصرين بين الولايات الأمريكية لاستخدامهم في أغراض جنسية أو تشغيل الأطفال في البغاء و نقل المواد الفاحشة الخليعة بغرض بيعها أو توزيعها.
NAMBLA was ready
to continue with its efforts for sexual freedom.
لقد كانت رابطة الرجال عاشقي الغلمان مستعدةً حتى تواصل جهودها في سبيل الحرية الجنسية.
Hostility to sex permeates society's approach to man/boy love. Arrogance
and stupidity characterized the behavior of the police and much of the media
in the attempt to smear NAMBLA in 1982. Men and boys who love each other
will never be safe so long as it is standard practice to scapegoat homosexuality.
It is not easy to struggle for social change and challenge a taboo, as this
booklet shows. But a commitment to truth, and the power of love, are
weapons that even Goliath must take into account. NAMBLA has shown that
it has that commitment and faith in the power of love.
David Thorstad
New York, June 1985
إن نظرة المجتمع العدائية نحو عشق الرجال للغلمان و الرعونة و الحمق الذي يسم سلوك رجال الشرطة و الكثير من وسائل الإعلام في محاولتها كي تشوه سمعة رابطة الرجال عاشقي الغلمان في العام 1981.
إن الرجال و الغلمان الذين يعشقون بعضهم البعض سوف لن يكونوا بمأمن طالما يتم جعل المثلية كبش فداء .
إنه ليس من السهل أن تحارب من أجل تغيير المجتمع و محرماته كما سوف يُظهر هذا الكتيب غير أن التزام الحقيقة و قوة الحب هما سلاحٌ حتى جوليات (جالوت) نفسه يجب أن يحسب حسابه.
ديفيد ثورستاد-نيويورك-يونيو 1984
David Thorstad
New York, June 1985
David Thursand was a founding member of both the North American Man/Boy Love Association (NAMBLA) and New York’s Coalition for Lesbian and Gay Rights ( CLGR) .He has also served as a spokesperson for both of these organization.
كان ديفيد ثورستاند عضواً مؤسساً في كلٍ من رابطة الرجال عاشقي الغلمان في أمريكا الشمالية و ائتلاف نيويورك لحقوق السحاقيات و المثليين ,كما أنه شغل منصب متحدثٍ رسمي لكلا هاتين المنظمتين.
At the time he was still a spokesperson for CLGR and was identified as such in GCN when a conservative mrmbers of CLGR voiced their embarrassment over the connection with man/boy live.
Thurstand wrote letter to GCN dissociating himself from CLGR, he resigned as a spokesperson for CLGR after the conference which gave birth to NAMBLA.
و خلال ذلك الوقت كان لا يزال متحدثاً رسمياً ياسم منظمة ائتلاف حقوق السحاقيات و المثليين كما تم تعريفه بالصفة ذاتها في منظمة جي سي إن ,عندما أعرب أعضاء محافظين من ائتلاف المطالبة بحقوق السحاقيات و المثليين عن شعورهم بالإحراج من علاقته بعشق الغلمان و عندها كتب ثورستاند رسالة إلى جي سي إن يعلن فيها فك ارتباطه بإتلاف المطالبة بحقوق السحاقيات و المثليين كما استقال من موقعه كمتحدثٍ رسمي باسم الائتلاف السايق بعد المؤتمر الذي تولدت منه منظمة رابطة الرجال عاشقي الغلمان.
In none of these cases that have occurred since a year and a half ago have any of the children or any of the parents of the children made any compliant .And I feel this is the most disgusting aspect of the whole witchhunt against man/boy love,that in the United States the police make complaints .In France it’s impossuble to arrest somebody unless there’s a victim.
لم يحدث خلال أيٍ من تلك الحالات التي وقعت منذ سنة و نصف مضت( من اغتصاب الأطفال) أن تقدم أيٌ من الأطفال او الأهل بأي شكوى , و أنا أشعر بأن هذا هو الجانب الأكثر إثارةً للاشمئزاز في كل عملية صيد الساحرات( مطاردة مغتصبي الأطفال) الموجهة ضد عشق الرجال للغلمان و ذلك لأن الشرطة في الولايات المتحدة تقدمت باتهامٍ رسمي و هو أمر لا يمكن حدوثه في فرنسا إذ لا يمكن هنالك اعتقال شخصٍ ما لم تكن هنالك ضحية.
Myrtle Mathena, 47, charged with
seven counts of "endangering the welfare of a child" by "encouraging [them]
to engage in group nudity."
اتهم ميرتل ماثينا بسبعة تهم تتعلق بتعريض طفلٍ للخطر و ذلك من خلال قيامه يتشجيع الأطفال على التعري.
Shortly before the July 11 raids, NAMBLA had won its first victory: the
early release of David Groat from the Berkshire County House of Correction
n Pittsfield, Massachusetts. Groat had served eight months of a two-year
sentence which he had received for giving a 14-year-old boy a blow job ... Groat immediately became a NAMBLA activist, until he got
caught up in the 1982 witchhunt *
بعد مداهمات الحادي عشر من يوليو بمدةٍ وجيزة حققت رابطة الرجال عاشقي الغلمان أولى انتصاراتها و التي تمثلت في الاطلاق المبكر لسراح ديفيد غروت من إصلاحية بيركشاير كانتري هاوس في بيتسفيلد ماسشوسيتيس , و كان غروت قد أمضى ثمانية أشهر من مدة السنتين التي حكم عليه بهما وذلك بعد قيامه بممارسة الجنس الفموي على صبي في الرابعة عسرة من عمره ... و مباشرةً أصبح غروت ناشطاً في رابطة الرجال عاشقي الغلمان إلى أن تم القبض عليه في عملية مطاردة الساحرات في العام 1982 .
The next serious attack on NAMBLA came on June 18, 1982, with the
arrest of Steering Committee member Jim Cooper, of Paramus, New Jersey.
Cooper, who handled publication orders for literature distributed by
NAMBLA, was initially charged with 50 counts of "aggravated sexual assault"
for his consensual relationship with his boyfriend, David Carlson, who was
then 16* Sixteen is the legal age of consent in New Jersey.
وقع الهجوم الخطير الثاني على رابطة الرجال عاشقي الغلمان في الثامن عشر من شهر يونيو من العام 1982 و ذلك عندما تم اعتقال عضو لجنة القيادة جيم كوبر حيث تم اتهامه بشكلٍ مبدئي بخمسين تهمة تتعلق بممارسة الجنس الرضائي مع صديقه ديفيد كارلسون و الذي كان عندها في السادسة عشرة من عمره و هو السن القانوني للموافقة على ممارسة الجنس في نيوجيرسي.
On February 3, 1984, Cooper was convicted of having sex with his
boyfriend less than six weeks before his sixteenth birthday. He was sentenced
to five years in jail.
و في الثالث من شهر فبراير من العام 1984 تم الحكم على كوبر بتهمة ممارسة الجنس مع صديقه لأن تلك الممارسة تمت قبل ستة أسابيع من بلوغه(بلوغ صديقه) السادسة عشرة من عمره و لذلك تم الحكم على كوبر بالسجن لمدة خمسة أعوام.
Hammill's motivations appear to be based on personal
hostility and jealousy toward Groat over a New Jersey teenager, 16-year-old
Brian Wilkins, who had run from an aunt he hated with Hammill. When the
youth's relationship with Hammill cooled, Groat befriended him, which
angered Hammill.
كانت دوافع هاميل تقوم على العداوة الشخصية و الغيرة تجاه غروت بسبب مراهقٍ من نيوجيرسي يبلغ السادسة عشرة من عمره و يدعى بريان ويلكينز و الذب كان قد هرب من منزول عمته, و عندما فترت علاقة ذلك المراهق معه صادقه غروت و هو الأمر الذي أغضب هاميل.
District Attorney Kenneth
McPhee reminded the court that since the age of consent in Massachusetts
is 16, and Rodriguez was 16, the only issue was that of consent.
محامي المقاطعة كينيث ما كافي ذكر المحكمة بأن سن الموافقة في ماسشوسيتيس هي 16 عام , و بما أن ريدريغوز كان في السادسة عشرة فإن القضية الوحيدة كانت قضية الموافقة.
According to the Daily News,Murphy said the FBI is trying to determine hoew many missing youngster end up in the control of pederasts .Other sensational reports asserted that NAMBLA delivered boys to the doorsteps of clients that it accepted all major credit card for payment ,and that many of these boys wound up in shallow graves.
و فقاً لصحيفة الديلي نيوز فإن موفي قال بأن مكتب التحقيقات الأمريكية الفيدرالي (إف بي آي) يحاول أن يحدد عدد الصغار المفقودين الذين انتهى بهم الأمر في أيدي لوطيي الصبيان, و تؤكد تقارير حساسة بأن رابطة الرجال عاشقي الغلمان تقوم بتوصيل الصبيان إلى منازل الزبائن و أنها تقبل الدفع عن طريق بطاقات الاعتماد الرئيسية و أن العديد من أولئك الصبية انتهى الأمر بهم إلى المقابر.
Transcript of ABC Television's "The Last Word,
December 29, 1982
مقتطفات مطابقة للأصل من برنامج أ بي سي (الكلمة الأخيرة) حلقة 29 ديسمبر من العام 1982 .
The host was Greg Jackson.His guests were Jill Haddad,excutive director of of the Foundation for America’s Sexually Exploited Children,and NAMBLA representative David Thorstad.
المضيف جريج جاكسون و الضيفين هما جيل حداد المديرة التنفيذية لمؤسسة الأطفال الأمريكيين المنتهكين جنسياً و الضيف الثاني هو ممثل رابطة الرجال عاشقي الغلمان دافيد ثورستاد.
Greg Jackson:The story goes much deeper than that,sexual contact between men and boysisn’t really something we like to discuss.It may offend some of you,but it does exist,and it’s part of a longer serious problem .By one estimate that problem will affect one out of every three children in this country under the age of sixteen.The problem of course,child molestation.
إن المشكلة أكبر من ذلك بكثير فالاتصال الجنسي ما بين الرجال و الصبيان ليس شيئاً نرغب في مناقشته –إنه أمرٌ قد يزعج الخوض فيه البعض و لكنه أمر موجودٌ في النهاية كما انه جزءٌ من مشكلةٍ أكثر خطورة , و وفقاً إحدى التقديرات فإن هذه المشكلة سوف يتعرض لها واحد ٌ من بين كل ثلاثة أطفال دون السادسة عشرة في هذا البلد-إنها ظاهرة اغتصاب الأطفال.
غريغ جاكسون
Greg Jackson
This man is a founding member of NAMBLA ,The North American Man/Boy Love Association .He doesn’t believe that sex between men and boys is molestation .He condones it.
هذا الرجل هو عضوٌ مؤسس في رابطة الرجال عاشقي الغلمان في أمريكا الشمالية و هو يعتقد بان الجنس ما بين الرجال و الصبيان ليس اغتصاباً إنه يتغاضى عن ذلك الأمر.
Greg Jackson: According to another source .one out of every four children under the age of sixteenwill be sexually molested at some point in life…Absolutely accurate statistics are ovviously difficult to come by because so many cases go unreported.But the thousands of documents are frightening.
وفقاً لمصدرٍ آخر فإن واحداً من بين كل أربعة أطفال دون السادسة عشرة من العمر سيتم اغتصابه في نقطةٍ ما من طفولته .
إن التوصل إلى احصائياتٍ صحيحةٍ تماماً هو أمرٌ صعبٌ بصورةٍ واضحة لأن هنالك حالاتٌ كثيرة جداً لا يتم التبليغ عنها , و مع ذلك فإن هنالك آلاف الوثائق المرعبة.
Jill Haddad ,excutive director of the Foundation for America’s Sexually Exploited Children
.She’s also written a book about the problem .The book is called We Have a Secret.
جيل حداد هي المديرة التنفيذية لمؤسسة الأطفال الأمريكيين المنتهكين جنسياً كما أنها مؤلفة كتاب ( نحن لدينا سر).
Jill Haddad:well, for years ago,in my community in Bakersfield,California,a young girl was sexually assaulted and murdered .She was a classmate of my daughter.And the alleged perpetrator was a retired Bakersfield city police commissioner and Criminology professor at our local college.
And we started The Mothers of Bakersfield at that time,and when the case was closedwe then went on to become organized with SLAM,Stronger Legislation Against Molesters,that was started because of the death of a two-and-a-half-year-old-baby-girl.
جيل حداد: حسناً ,منذ سنواتٍ مضت حيث أقيم في باكرزفيلد –كاليفورنيا تعرضت فتاةٌ صغيرة للاعتداء الجنسي و القتل-لقد كانت صديقةً لابنتي في المدرسة, أما المغتصب فقد كان مفوضاً متقاعداً في شرطة باكرزفيلد كما أنه كان أستاذاً في علم الجريمة في كليتنا المحلية, و لهذا السبب فقد أسسنا جمعية أمهات باكرزفيلد في ذلك الوقت, و عندما تم إغلاق القضية انتظمنا مع المطالبين بتشريعاتٍ أشد قسوة بحق المغتصبين.
لقد بدأ كل ذلك بسبب موت طفلة رضيعة عمرها سنتين و نصف السنة.
They seduce children ,veru much in the same maner that a man would seduce a woman,or a woman seduce a man.
إنهم يقومون بإغواء الأطفال بالطريقة ذاتها التي يقوم فبها الرجل بإغواء المرأة أو الطريقة التي تغوي بها المرأة الرجل.
His name is Walter,and Geraldo Rivera interviewed him.The man admits to molesting over 3000 little boys .He is a boy-lover.He likes 9-year-old,10,11-year-old boys.
كان اسمه ووتار و قد فام جيرالدو ريفيرا بإجراء مقابلة معه و قد اعترف هذا الرجل بأنه قام باغتصاب أكثر من ثلاثة آلاف صبي صغير-إنه عاشق صبيان –إنه يحب الصبية الذين تتراوح أعمارهم ما بين 9 و 11 عاماً.
GJ
Sir,the question really is clear though.Do you think a child 8,10,or 11 years old is in a position to give the consent to enter into a sexual relationship with a full-grown man?
سير ,إن السؤال حقيقةً واضحٌ جداً :هل تعتقد بأن طفلاً في التاسعة أو العاشرة أو الحادية عشرة من عمره هو في وضعٍ يسمح له بأن يمنح موافقته على الخوض في علاقةٍ جنسية مع رجلٍ بالغ؟
DT:Oh,of course.They do it all the time.Why not?
نعم,بالطبع إنهم يقومون بذلك طيلة الوقت ,ولم لا؟
GJ:Well,let me stop you there.The law is involvedhere.The law clearly says.anyone who has any physical contact with a child with sexual intent is a crime.When you or your members have sex with a child,you’re committing crime.
حسناً دعني أستوقفك هنا بالقول بأن القانون يتدخل في هذه المسألة حيث يقول القانون صراحةً بأن أي شخص يحتك جسدياً مع طفل بنيه جنسية فإنه يرتكب بذلك جريمة, و لذلك فإنك أنت أو أعضاء منظمتك هندما تمارسون الجنس مع طفل فإنكم بذلك ترتكبون جريمة.
JH:Well,my position in arguing children’s right ,I think children have the right to grow up without
Someone committing psychological murder against them and stealing their innocence,stealing their cjildhood,something that you can never replace .My organization motto is”a crime against a child has no equal.”And in our opinion it’s worse than homicide.
حسناً إن موقفي عندما يتعلق الأمر بحقوق الأطفال هو اعتقادي بأن للأطفال الحق بأن ينمو دون أن يقوم أحدٌ ما بارتكاب القتل النفسي بحقهم و دون أن يسرق براءتهم و طفولتهم لأنها أشياءٌ لا يمكن تعويضها.
إن شعار منظمتي هو أنه لا مثيل للجريمة المرتكبة بحق الطفل, و برأينا فإنها أشد سوءاً حتى من جريمة التطهير العرقي.
GJ:Well ,but what about his position on consent ?He says many of these young boys are consenting.
JH:I don’t think that a child has the capacity to consent to sexual activity,because the don’t have full knowledge of what sexual activity is,and they are coerced and manipulated by the adult into these affairs or relationship or whatever you want to call them.
حسناً و لكن ماذا بخصوص موقفه من سن الموافقة –إنه يقول بأن العديد من أولئك الصبية يمنحون موافقتهم .
حداد :أنا لا أعتقد بأن بمقدور الطفل أن يمنح موافقته على النشاط الجنسي لأن الأطفال لا يعون بشكلٍ كلي و كامل ماهية (و عواقب) النشاط الجنسي كما أن البالغين يقومون بإرغامهم و إكراههم كما يقومون بخداعهم و التلاعب بهم حتى يخوضوا معهم في تلك العلاقات أو سمها ماشئت.
GJ:Your partener,Mr.Thorstad,a co-founding member told one of our researchers that he himself had had over a hundred sexual relations with teenage boys and younger.So,obviously it is something that your organization advocates.
إن شريكك السيد ثورستاد و العضو المؤسس أخبر أحد باحثينا بأنه هو نفسه قد أقام أكثر من مئة علاقة جنسية مع صبية مراهقين و صبية أصغر سناً و لذلك فمن الواضح بأنه أمرٌ تدافع عنه منظمتك.
Boston,Dec.31-Four years ago this month,after two dozen men were indicated for sex crimes in the nearby town of Revere,a conference was held downtown at the community church of Boston.About 30 men stayed on to talk of the difficult issue discussed at the conference,and they decided to form an organization to promote understanding of their kind of live and to seek a change in the law.
في الحادي و الثلاثين من شهر ديسمبر منذ أربعة أعوامٍ مضت في بوسطن و بعد أن تم اتهام اثني عشر رجلاً بارتكاب جرائم جنسية في بلدة مجاورة –تم عقد اجتماعٍ في جنوب البلدة في كنيسة بوسطن العمومية حيث أقام هنالك ثلاثين رجلاً للتحاور بخصوص مسألةٍ حرجة في ذلك المؤتمر , وقد قرر أولئك الرجال تأسيس منظمة تدعم تفهم نوعية عشقهم و تسعى نحو إحداث تغييرٍ في القانون.
This is the Commonwealth of Massachusetts, where many of the laws ON sexual conduct date from the puritan period, was born the most provocative name of any homosexual organization in the United States :The North American Man-Boy Love Association dedicated to the proposition that state laws establishing a sexual age of consent should be repealed.
هنا كومونويلث (رابطة الشعوب البريطانية) ماساشوستس حيث العديد من القوانين المتعلقة بالمسائل الجنسية تعود إلى الحقبة البيوريتانية .
لقد شهدت تلك المنطقة ولادة أكثر المنظمات المثلية استفزازاً في الولايات المتحدة و هي رابطة الرجال عاشقي الغلمان في أمريكا الشمالية و قد كرست هذه المنظمة للسعي لإبطال قوانين الولاية المتعلقة بسن الموافقة.
“We had no idea where it would go “,says David Thorstad,41 years old,a freelance editor in the New York ,one of the founders of the group,known by its qacronym NAMBLA .For the next several years it produced literature and held conferences in Boston,New york,Philadelphia anPaltimore,promoting the legitimacy of emotional and sexual love between adult and boys,and arguing that the state laws that made each relationship illegal should be repealed.
نحن لا نعرف إلى أين ستسير الأمور –قال ديفيد ثورستاد (41عاماً) و هو يعمل صحفياً محرراً في نيويورك كما أنه أحد مؤسسي المجموعة التي تعرف اختصاراً باسم نامبلا و التي خلال السنوات اللاحقة أنتجت أعمالاً أدبية ( حول عشق الغلمان) و عقدت مؤتمرات في بوسطن و نيويورك و فيلاديلفيا و بالتيمور و ذلك لدعم تشريع الحب العاطفي و الجنسي بين الرجال البالغين و الصبيان اليافعين , كما أن هذه الرابطة دعت إلى إبطال قوانين الولاية التي تجعل مثل تلك العلاقات غير شرعية.
Four weeks ago after a raid by the Massachusetts and jersey city police on a cottage in Warham,Mass,where three teen-age boys were found ,two former officers of the group David Groat ,28,and Brett Protman,26,went to jail on sex charges.
و منذ أربعة أسابيعٍ مضت و بعد قيام شرطة مساشوسيتس و شرطة مدينة جيرسي بمداهمة كوخ في ويرهام ماس ثم العثور على ثلاثة صبية مراهقين بصحبة موظفين سابقين من تلك المجموعة و هما ديفيد غروت 28 عاماً و بريت بروتمان 26 عاماً و الذين تم إيداعهم السجن بسبب تهمٍ جنسية.
According to Child Find Inc.,of New Paltz ,N.y.about 150,000 children disappear from home each year,and Nambla,which promotes understanding of a sexual relationship most people find difficult to understand,is now the focus of public fear and contempt and the subject of police investigation.
وفقاً لهيئة إيجاد الأطفال المفقودين في نيوبالتز فإن نحو 150 ألف طفل يختفون من منازلهم كل عام (في الولايات المتحدة وحدها) و أن منظمة نامبلا التي تدعم تفهم علاقاتٍ جنسية يعتبرها معظم الناس صعبة الفهم فإن هذه المنظمة قد أصبحت محل خشية و ازدراء عامين كما أنها أصبحت هدفاً لتحريات الشرطة.
Nambla has not been shy of attention. Men and Boys representing the organzation have marched homosexual groups down a Fifth Avenue in New york in the annual Gay Pride Parade although other homosexual groups protested its presence.
لم تكن رابطة نامبلا خجلةً من لفت الأنظار فالرجال و الغلمان الذين يمثلون هذه المنظمة نظموا مسيرة انطلقت جنوباً باتجاه الجادة الخامسة في نيويورك في الاستعراض المثلي الفخري السنوي بالرغم من أن المجموعات المثلية الأخرى قد احتجت على وجودها.
Under state law ,children below the set ages cannot be expected to have given their informal consent sexual act.Any proved sexual contact with them is illegal and usually classified as rape.These are the laws that Nambla seek to repeal.
وفقاً لقانون الولاية فإن الأطفال الذين هم دون الأعمار المحددة لا يستطيعون أن يمنحوا موافقتهم على الأفعال الجنسية و لذلك فإن أي اتصالٍ جنسي مثبتٌ يتم معهم هو اتصالٌ غير شرعي غالباً ما يتم توصيفه على أنه اغتصاب –تلك هي القوانين التي تسعى رابطة نامبلا لإبطالها.
The Boy-Love Movements Stonewall
By Wallace Hamilton
The following is a statement by author, play writer,social activist ,and member of NAMBLA Wallace Hamilton to a forum at New York university on March 17,1983.
The forum on the topic”Youth Sexuality “.
The case of NAMBLA was sponsored by the university Libertarian Student Association representing Nambla with Hamilton was David Thorstad –Hamilton died on September 1,1983.
الاقرار التالي كتبه مؤلفٌ مسرحي و ناشطٌ اجتماعي و عضوٌ في رابطة الرجال عاشقي الغلمان في أمريكا الشمالية و هو والاس هاملتون لأحد منتديات جامعة نيويورك في 17 مارس من العام 1983 و كان عنوان المنتدى الميول الجنسية عند الشباب ,و قد قامت رابطة الطلاب الليبراليين في الجامعة بتمويل رابطة الرجال عاشقي الغلمان , و بالإضافة إلى هاملتون فقط مثل تلك الرابطة دافيد ثورستاد .
مات هاملتون في الفاتح من شهر سبتمبر من العام 1983.
Wallace Hamilton
I gad an interview some time ago with Dr.Howard Brown ,who was one of the founder of the National Gay Task Force .He was living in the village with his lover.
الكلام لوالاس هاملتون:
أجريت مقابلة منذ مدة من الزمن مع دكتور هوارد براون و الذي كان أحد مؤسسي القوة الخاصة الوطنية المثلية حيث كان يعيش مع عشيقه في إحدى القرى.
Joseph Bara
Joseph Bara,boy-icon for several generations of French schoolchildren ,was born just over two centuries ago and died suddenly and unpleasantly in 1793 ,shortly after his fourteenth birth day.Because of the circumstances of his death ,Bara has since then been the subject of at least thirty status ,as well as of countless paintings medallions ,poems,songs and monuuments :school have been named after him.
كان جوزيف بارا يمثل و لأجيال عديدة صبي الإيقونة الأمثولة لأطفال المدارس الفرنسيين .
ولد هذا الصبي منذ أكثر من قرنين مضت و مات بشكلٍ مفاجئ و فاجع في العام 1793 بعد برهةٍ قصيرة من بلوغه الرابعة عشرة ربيعاً , و بسبب ظروف موته أصبح بارا منذ ذلك الحين موضوع ثلاثين تمثالاً على الأقل و عددٌ لا يحصى من اللوحات و الأوسمة و القصائد و الأغاني و الصروح ,كما تمت تسمية إحدى المدارس باسمه.
But he is probably best remembered because of an extraordinary painting by Jacques Louis David.
غير أن ذكراه قد بقيت خالدة ربما بسبب لوحة فنبة غير اعتيادية رسمها جاك لويس دافيد.
Who was Joseph Bara?
He was born to a poor family in Palaiseau ,France on 30 July 1779.His father ,a gamekeeper died when the boy was an infant.
من كان جوزيف بارا؟
لقد ولد لعائلة فقيرة في بالاسو في فرنسا في الثلاثين من يوليو من العام 1779 و كان والده حارس طرائد صيد و قد مات عندما كان الصبي طفلاً رضيعاً.
In the autumn of 1793,his Platoon was ambushed by “Royalists”,they demanded at sword-point that their young captive shout “Vive le Roil “but he shouted “Vive la Republique!” ,and was butchered on the spot.
في خريف العام 1793 وقعت العصبة الثورية التي كان في صفوفها في كمين نصبه أنصار الملكية , و تحت تهديد السلاح أمر أولئك الملكيين أسيرهم الصغير أن يصرخ "عاشت الملكية" و لكنه صرخ " عاشت الجمهورية" فتم قتله على الفور.
Within days the story had reached Robespiere,then at the height of his power ,and it affected his imagination mightily, Joseph Bara ,he declared ,should be elevated to the ranks of Imortals.
و خلال أيام بلغت هذه القصة مسامع روبسبير و كان عندها في اوج قوته فألهبت خياله و عندها أعلن روبسبير بأنه يتوجب ترقية جوزيف بارا إلى مرتبة الشهداء.
A picture of Bara should be carried in procession and a copy sent to every school in France to be displayed as a stirring example to les Junes.
و أن صورة بارا يجب أن ترفع في المسيرات و لذلك فقد تم إرسال نسخة من صورته إلى كل مدارس فرنسا ليتم عرضها كمثالٍ أعلى للصغار.
The painting is indeed extraordinary one,in that Bara,the boy-soldier presents a virtually girlish appearance with his log hair,rounded facial features and hips.
لقد كانت تلك اللوحة بحق لوحةً غير اعتيادية ذلك أنه تم تصوير الصبي الجندي بارا بملامح أنثوية حيث كان شعره طويلاً كما كان وجهه و وركيه دائريين.
So why Bara’s apparent femininity? Why the nudity?
و لكن لماذا ظهر بارا بملامح أنثوية , ولم تصويره عارياً؟
و كما هي الحال بالنسبة لمعظم من قاموا بتصوير الأطفال العراة في أعمالهم الفنية :
Potticelli was accused in 1502 of sexual misdemeanor with his young pupils ,doubtless those same exquisite boy-angels who also served as models.
فقد اتهم بوتيسيلي في العام 1502 بارتكاب جناية جنسية مع تلاميذه الصغار و الذين كانوا بلا شك الموديلات التي استخدمها في رسم الصبية الملائكة المتقنة في لوحاته.
المصدر :
12.C.Paglia,Sexual Persone(New York:Vincage(1991)pp.115-116.
و كما هي الحال بالنسبة لمعظم من قاموا بتصوير الأطفال العراة في أعمالهم الفنية :
Potticelli was accused in 1502 of sexual misdemeanor with his young pupils ,doubtless those same exquisite boy-angels who also served as models.
فقد اتهم بوتيسيلي في العام 1502 بارتكاب جناية جنسية مع تلاميذه الصغار و الذين كانوا بلا شك الموديلات التي استخدمها في رسم الصبية الملائكة المتقنة في لوحاته.
المصدر :
12.C.Paglia,Sexual Persone(New York:Vincage(1991)pp.115-116.
و سوف يمر معنا في مكانٍ آخر من هذا الكتاب قصة نحاتٍ شهير قام باغتصاب طفلين كان يستخدمهما كموديلين لتصوير الأطفال-الملائكة.
كما أن الرسامين الذين تولوا تصوير هذا الصبي (الشهيد) قد استغلوا هذه الحادثة لتصوير الأساطير البيدوفيلية اليونانية و الرومانية القديمة .
لقد لاحظ فرويد المسألة ذاتها عند ليوناردو دافينشي حيث كان لديه الكثير من التلاميذ اليافعين الذين ربما كان يستخدمهم كموديلات و على الأغلب أنه كان يتحرش جنسياً بهم ,غير أن المؤكد أن أحداً منهم و بعد سنواتٍ طويلة لم يصبح رساماً , أي أن وجودهم بصحبة دافينشي كما لاحظ فرويد في تحليله لشخصية دافينشي و أعماله كانت لسببٍ آخر لا علاقة له بالفن.
On Boy Love –Paedophilia
Historical and scientific Perspectives
O.Brunoz
حول عشق الغلمان –البيدوفيليا من منظور تاريخي و علمي
أو.برانوز
The following text is the first translation into English of the Dutch book pedophilias ,published in 1960 .It was written as a response to a controversy within
he gay movement in the late 1950 ,as to whether or not to remove boy-lovers and paedophiles from the Dutch gay rights organization,COG,the book was published n two editions ,Dutch and French
:O.Brunoz,Pedofile (Amesterdam):G.O.C.,(1960)and O.Brunoz,La pedophilie :L’amour des garcons,with a preface by Victor Servatius (Roterdam:Enclave,1964).
حول عشق الغلمان –البيدوفيليا من منظور تاريخي و علمي
أو.برانوز
النص التالي هو الترجمة الإنكليزية الأولى لكتاب البيدوفيليا الهولندي الذي نشر في العام 1960 و الذي تمت كتابته كاستجابة للخلاف داخل الحركة المثلية في أواخر العام 1950 و المتعلق بما إذا كان يتوجب أو لا يتوجب استبعاد عشاق الغلمان و البيدوفيليين من منظمة حقوق المثليين الهولندية .
تم نشر هذا الكتاب في طبعتين طبعة هولندية و طبعة فرنسية .
البيدوفيلية ل أو.برانوز –أمستردام-الناشر منظمة حقوق المثلين الهولندية 1960 , و طبعة فرنسية : البيدوفيلية و عشق الغلمان مع مقدمة لفيكتور سيرفاتيوس –روتردام –الناشر منظمة إنكلاف (السيئة السيط) 1964.
حقيقة غوته
هل كان غوته مغتصب أطفال؟
Goethe once said,”The love of boys is as old as the human racee,and so we can say that it is a part of nature.”
قال (مغتصب الأطفال) غوته مرة بأن عشق الغلمان قديمٌ قدم البشرية و لذلك يمكن القول بأنه جزءٌ من الطبيعة.
غير أن هذا ينطبق كذلك على جرائم القتل و السرقة و الاغتصاب و غيرها من الجرائم و الموبقات فهل هي أشياء طبيعية؟
و أنتم سترون لاحفاً سبب إطلاقي على غوته صفة مغتصب أطفال و ذلك بناءً على كلامه هو نفسه ( من فمك أدينك) .
Voltaire, who professed some homosexual inclination wrote: Not rarely a boy; by the fresh color of his face ,the shine of his skin and hair ,and the soft glow in his eyes ,will for two or three years very much be like a beautiful girl,if you fall in love with him,the cause is nature.
O.Brunoz
فولتير الذي اعترف ببعض ميوله المثلية كتب : ليس نادراً أن الغلام بوجه النضر الرونق و تألق بشرته و شعره و بريق عينيه و لمدة عامين أو ثلاثة يكون مثل فتاةٍ جميلة فإذا وقعت في غرامه فإن سبب ذلك هو الطبيعة.
أو.برانوز
In Siwan tribe ,most of men hava anal intercourse with boys.Any individual not taking part in this custom is considered abnormal.
O.Brunoz
و في قبيلة سيوه فإن معظم الرجال يمارسون الجنس الشرجي مع الغلمان و أي شخص لا يشارك في هذا الطقس يعتبر شخصاً غير طبيعي.
In the Arenda ,every unmarried man is accompanied by a boy who lives with him like a wife until the man marries.Among the Keraki ,all young men experience anal intercourse .In the first year after puberty,boys play the passive role,but later on they take the active role with younger comrades.The native think these relations are necessary for healthy growth.
O.Brunoz
و في أريندا فإن كل رجلٍ أعزب يصحب غلاماً و يعيش معه و يعتبره زوجة له إلى أن يتزوج ذلك الرجل ,و عند الكيراكي فإن معظم الشباب يمارسون الجنس الشرجي ففي السنة الأولى بعد البلوغ يلعب الغلمان الدور السلبي في تلك الممارسة و لكنهم لاحقاً يأخذون الدور الإيجابي مع رفاقهم الأصغر سناً و يعتقد السكان الأصليين هناك بأن هذه العلاقات من ضرورات النمو الصحيح.
أو.برانوز
Pedophiles like to point out the favorable pedagogical influence the loving adult may exert on the younger partner. They point out to the lessons of Greek boy-love ,which include sexual intercourse extolled by the noblest classical philosophers.
O.Brunoz
يحب البيدوفيليين أن يشيروا إلى الأثر التعليمي (الطيب) الذي قد يتركه العاشق البالغ في شريكه اليافع –إنهم يشيرون إلى دروس عشق الغلمان عند الإغريق و التي تتضمن الاتصال الجنسي الذي مجده (أنبل) الفلاسفة الكلاسيكيين.
أو.برانوز
In the Renaissance ,Pcificus Maximus wrote:”Iam that way entirely because of the teacher to whom my father and mother imprudently entrusted me.He was a first-rate boy-lover,no boy escaped his hands,so artful was he.I learned from him many things I would have been better off never learning.
و في عصر النهضة كتب باسيفيكوس ماكسيموس : أنا على ما أنا عليه الآن بصورةٍ كلية لأن المعلم الذي عهد بي إليه كلُ من أبي و أمي بصورة مستهترة غير مسئولة كان عاشق غلمان من الدرجة الأولى حيث لم ينجو منه أي صبي حيث أنه كان شديد الحرفية و لقد تعلمت منه الكثير من الأشياء التي كنت سأصبح أفضل حالاً لو أني لم أتعلمها.
As recently as 1948 ,the psychiatrist Dr.F.J.Tolsma decleared in Homosexuality and Homoerotic that the young adolescent boy under the influence of suggestive powers develops a belief in his own homosexuality ,a belief which is rightly often called immutable.Talsma believes that,during the rest of the development of the youth,male homosexual experiences could leaves their marks ,and they evoked emotions could be activated qat any time and disturb the normal bond to heterosexual object.”
و مؤخراً في العام 1948 أعلن عالم النفس دكتور ف.جي تولسما في كتابه المثلية و الميول المثلية بأن الغلام المراهق اليافع و تحت تأثير القوى الإيحائية يتطور لديه إيمانٌ بمثليته إيمانٌ يدعى غالباً بحق بأنه غير قابلٍ للتغير .
لقد آمن تولسما بأنه خلال تطور بقية التجارب المثلية عند الذكر يمكن أن تترك آثارها ,كما أنها توقظ مشاعر يمكن تفعيلها في أي وقت و يمكن لها أن تشوش على الرابط الطبيعي بالموضوع الغيري الجنسي.
We see how pedophiles “ moved by their own lust ,commit acts with the young boys entrusted to them,with possibly disastrous results for the rest of their lives.”
و نحن نرى كيف أن البيدوفيليين متأثرين بشهوتهم الخاصة يقومون بارتكاب أفعالٍ مع الصبية الصغار الذين عهد بهم إليهم و هذه الأفعال تؤدي إلى وقوع نتائج كارثية على بقية حياتهم.
Their influence is all more dangerous because prepubetral boys “easily adopt the view of other people ,including the despicable one of homosexuality.
إن تأثيرهم يكون أكثر خطورة لأن الصبية دون سن البلوغ يتبنون بسهولة وجهة نظر الأشخاص الآخرين بما في ذلك الميول المثلية.
Tolsma concludes “A homosexual should never be allowed to guide youngsters of the same sex.Experiences shows that he will always commit homosexual sins.Such person radiates an influence which may radically damage young lives.”
و لقد استنتج تولسما بانه لايجوز السماح لشخصٍ مثلي بان يتولى إرشاد اليافعين من الجنس نفسه ( أي من جنسه .
لقد بينت التجارب بأن ذلك الشخص المثلي سوف يقوم دئماً بارتكاب آثامٍ مثلية .
إن مثل هذا الشخص يشع من حوله تأثيراً يمكن له أن يدمر بشكلٍ جذري حياة اليافعين.
طبعاً و حتى لا تثق بتولسما هذا فإنه قد غير كل أقواله لاحقاً حيث قامت جهاتٌ مشبوهة باستمالته كما حدث مع آخرين من أمثال فرويد.
Hirschfield in Die Homosexualitat quotes an expert who claimed that more than 50% of all Italian boys between between the age of 15 and 18 have sex with men.Consedering these statistics ,it is impossible to claim that all boys are tunned into homophiles by paedophile relationship ;if this were true then at least a third of all males would be homophiles.
O.Brunoz
اقتبس هيرشفيلد في كتابه عن المثلية قول خبيرٍ ادعى بأن أكثر من 50% من جميع الغلمان الإيطاليين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 15 و 18 عاماً قد لاط بهم الرجال , و إذا أخذنا هذه الاحصائيات بعين الاعتبار فإنه من غير الممكن الادعاء بأن جميع أولئك الغلمان( الذين لاط بهم الرجال) قد أصبحوا مثليين نتيجة علاقات الرجال الجنسية بهم لأنه لو حدث ذلك لكان ثلث الذكور ( في إيطاليا) على الأقل قد أصبحوا مثليين.
أو.برانوز
تعليق :
فقط أنظروا إلى الطريقة التي يستغبي بها هؤلاء القوم قرائهم بزعمهم أن لواطة الرجال بالغلمان المراهقين لا تؤثر على الميول الجنسية المستقبلية لأولئك الغلمان
إن السؤال الجوهري الذي يطرح نفسه هنا هو : من أين أتى أولئك الرجال الذين يلوطون بنصف غلمان إيطاليا المراهقين إذا كانت اللواطة بالغلمان لا تؤدي إلى المثلية؟
أليس أولئك الرجال هم أنفسهم الغلمان المراهقين الذين سبق أن لاط بهم رجال الجيل السابق؟
أليس أولئك الرجال الذين يلوطون بنصف غلمان إيطاليا مثليين , أم أنهم ليسوا كذلك؟
ثم كم تحتاج من الرجال حتي يلوطوا بنصف غلمان إيطاليا المراهقين ؟إنك بالطبع تحتاج إلى أعدادٍ هائلة منهم , أم أنه يتم استيراد رجال من دول أخرى حتى يلوطوا بنصف غلمان إيطاليا المراهقين ؟
و إذا كانت هذه الاحصائيات صحيحة فيما يتعلق بالغلمان الذين أعمارهم فوق 15 عام فما هي الحال بالنسبة للصبية الذين تقل أعمارهم عن خمسة عشر عاماً ؟لا بد من أن عدداً مماثلاً أو أكبر منهم قد لاط الرجال بهم .
هذا هو غوته
Goethe ,sexual poetry ,which for a long time none dared to publish..He was also open to paedophile feelings.In Wilhelm Meister he describes the profound emotion he experienced on seeing the splendid body of his young friend swimming naked.In the second part of Faust,paedophile sentiments are also voiced.But the most eloquent expression of the inner peace with which this famous women-lover accepted the other element in his soul is the undistinguished confessionof anal intercourse with boys and girls in his
Notizbuch von der sclesischen Reise im Johre 1790)Notes from a trip in Silesia in 1790).
I also loved boys,but I preferred girls.When I’m fed up with a girl,she may still serve me in the way a boy would.
O.Brunoz
كتب غوتة الكثير من الشعر الجنسي الصفيق و و الذي طيلة مدة طويلة من الزمن لم يجرؤ أحدٌ على نشره , كما أنه ( أي غوته) كان منفتحاً على الأحاسيس البيدوفيلية و في ولهيلم ميستر وصف غوته المشاعر العميقة التي خبرها عندما رأى صديقه اليافع يسبخ عارياً , و في الجزء الثاني من فاوست تتبدى لنا ميوله البيدوفيلية , غير أن أكبر تعبيرٍ بلاغي للسلام الداخلي و الذي من خلاله تقبل عاشق المرأة الشهير هذا العنصر الآخر من روحه –إنه اعتراف غوته الصريح السافر بقيامه باللواطة الشرجية بالغلمان و الفتيات الصغيرات و ذلك في كتابه ملاحظات من الرحلة إلى سيليسيا 1970 حيث قال : و أنا كذلك أعشق الغلمان و لكنني أفضل الفتيات و عندما أمل من الفتاة ( عندما يمل من إتيانهن من القبل) فإن الفتاة تبقى صالحةً للاستخدام بالنسبة لي بالطريقة ذاتها التي أستخدم فيها الغلمان ( أي انه يمارس معها الجنس الشرجي كما يمارسه مع الغلمان.)
أو.برانوز
O.Brunoz
)Notes from a trip in Silesia in 1790).
During a stay as a guest with acquaintances of his parent,Peter a student ,shared a bedroom with John ,the 14-year old son of his host.One night John’s father entered their room unexpectedly and found the two boys naked together in bed,in an ambiguous position.Big scandal and much ado!John’s father telephoned Peter’s father,very excitedly ,saying it was unheard of and that he had never seen the like of it.He demanded severe punishment for Peter and threatened to call the police.
He was convinced that his son was headed for moral ruin,the following conversation ensued peter’s father.”What do you mean,you don’t know any thing about such thing !Then what do you call what you did to me when I was 15 and you were 20?”John’s father:”What are you talking about?”
Peter’s father”Don’t you remember ,in our tent on the beach on Texel?”Along silence on the other side a stifled course.The phone call broken off that how it goes.
O.Brunoz
خلال إقامته كضيف عند أحد معارف والده كان بيتر الطالب يتشارك غرفة النوم مع جون و هو ابن مضيفه ذو الأربعة عشر عاماً , وفي إحدى الليالي دخل والد جون غرفتهما بشكلٍ مفاجئ فوجد الغلامين عاريين سوياً في السرير في وضعٍ صريحٍ فاضح لا لبس فيه- فضيحة كبرى و كثيرٌ من الصخب –اتصل والد جون بوالد بيتر هاتفياً و قال له و هو في حالة هيجان و اضطراب بأنه لم يسبق له أن سمع أو رأى من قبل مثل هذا الشيء و طالب بإنزال عقابٍ شديد ببيتر و هدد بالاتصال بالشرطة –لقد كان مقتنعاً بأن ابنه كان معرضاً للدمار الأخلاقي , وقد حصل بينهما الحوار التالي:
والد بيتر: ما الذي تعنيه بأنك لا تعرف شيئاً عن هذا الأمر؟
إذاً بم تسمي الشيء الذي فعلته لي عندما كان عمري خمسة عشر عاماً بينما كنت أنت في العشرين من عمرك؟
والد جون: عم تتحدث؟
والد بيتر: ألا تذكر ما الذي حدث عندما كنا في خيمتنا على شاطئ البحر في تيكسيل؟
كان هنالك صوت لعنة مكتومة ثم صمتٌ طويل من الطرف الآخر ثم انقطع الاتصال .
بتلك الطريقة دائماً يجري الأمر.
أو.برانوز
تعليق:
نتيجة طبيعية تحدث عند خلوة الشباب بالمراهقين و الأطفال و خلوة المراهقين بالأطفال : ابن طنط عنايات و ابن طنط أشكناز و حفيد الحاج توفيق صديق الجد الثقة صديق العمر و شريك التجارة الحفيد الطالب في مدرسة اللغات أو كلية الطب.
أنا أذكر مرة أن سيدة سألتني عن مراهق يلتصق بطفلها أينما ذهب و قالت لي هل يتوجب عليها أن أحذر منه مع أنه ابن (طنط أشكناز) ؟ قلت لها عليك أن تحذري خصيصاً من ابن (طنط أشكناز) قبل أي أحدٍ آخر.
لم أسمع في حياتي المهنية كلها عن خلوة حدثت بين شاب و مراهق أو شاب و طفل أو مراهق و طفل إلا و حدث فيها هذا الأمر.
و أحياناً و كما مر معنا في النص السابق يستخدم الأهل أبنائهم للانتقام من أبناء أقاربهم و جيرانهم مما حدث لهم هم أنفسهم في الماضي, و أحياناً فإن بعض الأهل يسهلون لأبنائهم الشباب و المراهقين الوصول و الخلوة بأبناء الأقارب و الجيران , و لكن الأبشع من ذلك كله أن بعض الأهل (أهل الأطفال) يسمحون للشباب و المراهقين بأن يختلوا بأطفالهم و يغضون الطرف عن ذلك و كأن البيئات المنحلة أخلاقياً تسمح للمراهقين و الشباب المقبولين اجتماعياً باغتصاب أطفالهم و كأن ذلك الأمر فلكلور أو طقس اعتيادي في حياة المراهقين و الشباب, و إلا فإن الآباء و الأمهات لا يحتاجون إلى الكثير من الذكاء حتى يدركوا بأن ذلك المراهق الذي يصادق طفلهم و يلتصق به كالمغناطيس لا يحركه إلا دافعٌ واحد.
و أنا ما زلت أذكر ذلك الشاب الذي أرسل لي مرة يخبرني عن والده الأحمق الذي كان ينيمه عندما كان طفلاً مع ابن عمه المراهق, الشبق جنسياً و الذي يكبره بسنوات و الذي تم تدريبه على الفساد و الإفساد, في كرفان خاص على شاطئ البحر و كيف أن والد المعتدي كان يقول لأخيه الأحمق بأن ابنك سيكون دائماً في مأمن من قذارات هذا المجتمع السافل في أحضان ابن عمه فإذا به و بابنه يثبتان بأنهما من حثالات مجتمعهما و هذا الأب الأحمق يذكرني بأبٍ تحدث عنه باسيفيكوس ماكسيموس :
Not so many fathers such as the one described by Pacificus Maximus in his fourth elegy,where a certain Etruscus brings his son to the schoolmaster and says,”If you bed him down and use him ,he wil learn better. Nevertheless even in contemporary Holland,it happens that parents approve the relationship between their son and the paedophile and recognize its benefits.Then the risk of discovery and the fear of exposure nearly disappear and the benefits blossom.
O.Brunoz
ليس هنالك الكثير من الآباء يشبهون ذلك الأب الذي ذكره باسيفيكوس ماكسيموس في مرثيته الرابعة عندما تحدث عن شخصٍ يدعى إيتروسكوس كان قد أحضر ابنه إلى معلم المدرسة و قال له : إذا ضاجعته فإنه سيتعلم بشكلٍ أفضل , و مع ذلك فإنه حتى في هولندا الحالية يحدث أن يتقبل الوالدين العلاقة ما بين ابنهما و الشخص البيدوفيلي كما أنهما يعترفان بفوائد تلك العلاقة و بذلك فإن خطر افتضاح أمر تلك العلاقة يتلاشى تقريباً بينما تزدهر و تعم فوائدها.
أو.برانوز
One university graduate, married and father several children,an important public functionary who is very religious and of strong opinion and moral convictions still receives with great cordiality and affection the visit of his now elderly friend,with whom he had sexual relationship from his 14 to his 17th years .
O.Brunoz
أحد الخريجين الجامعيين و هو متزوج و أبٌ لعدة أطفال كما أنه شخصٌ ذو مكانة عامة هامة و كذلك فإنه متدينٌ جداً و صاحب رأيٍ سديد و أخلاق عالية ما زال يتلقى بود زيارات صديقه الذي أصبح شخصاً كهلاً الأن و الذي كان يقيم معه علاقة جنسية منذ أن كان في الرابعة عشرة من عمره إلى أن أصبح في السابعة عشرة من عمره .
أو.برانوز
تعليق :
ما زال يتلقى بود زيارات صديقه الذي أصبح شخصاً كهلاً الأن و الذي كان يلوط به منذ أن كان في الرابعة عشرة من عمره إلى أن أصبح في السابعة عشرة من عمره .
ثم انتبه إلى تأكيد أو.برونوز هذا على أنه لم يتأثر بما كان يجري له لا على مستوى الميول الجنسية كونه متزوج و لديه أطفال ولا على المستوى الأخلاقي و لا على المستوى الديني فماذا نريد أفضل من ذلك .
And apart from these extremely rare or even theoretical cases,the charge that the paedophile leads astray the sexual evolution of his young friend is untenable.
O.Brunoz
و باستثناء تلك الحالات الشديدة الندرة أو لنقل الحالات الافتراضية فإن التهمة بأن البيدوفيلي يتسبب في إفساد التطور الجنسي الطبيعي لصديقه اليافع هي تهمةً لا أساس لها من الصحة.
أو.برانوز
Not a few pedophiles look back with nostalgia upon the height og Greek civilization ,when legislators and philosophers not only tolerated boy-love,but even extolled it.In some localities sexual intercourse with a boy was a part of a religious ritual .Poems and stories treat boy-love as a custom;it was a recurrent theme in comedy ;vas and dishes were decorated with at time highly realistic erotic images;sculptors preferred young naked males as models.So open-minded were they towards boy-love.
O.Brunoz
و ليست قلةً من البيدوفيلين تلك التي تنظر بحنين إلى دور ازدهار الحضارة اليونانية حيث لم يكن المشرعون و الفلاسفة يتقبلون عشق الغلمان و حسب ,بل إنهم كانوا كذلك يمجدونه و في بعض المواضع فإن اللواطة بالغلمان كانت جزءاً من طقسٍ ديني كما أن القصائد و الروايات كانت تناول موضوع عشق الغلمان كأمرٍ اعتيادي , كما ان ذلك كان موضوعاً شائعاً في الأعمال الكوميدية , و كانت الأواني و أطباق الطعام تزين بصورٍٍ واقعية شهوانية جداً , و كذلك فقد كان النحاتون يفضلون استخدام الذكور العراة اليافعين كموديلات لهم -لقد كانوا منفتحين جداً نحو مسألة عشق الغلمان.
أو.برانوز
The American homophile author Sherwood Anderson told in his autobiography how he had worked at a race track in Chicago when he was 16.One night he returned from work drenched to the skin.He undressed completely and lay down in the straw covered with just a blanket.He had hardly fallen asleep when some older colleagues returned very drunk;they pulled his blanket from him and seeing him stark naked, wanted to rape him ,”Don’t be afraid ,we won’t hurt you.”In panic he fled stark naked across the field until he found shelter in a sheepfold.
O.Brunos
الكاتب المثلي الأمريكي شيروود أندرسون تحدث في سيرته الذاتية كيف أنه عندما كان يعمل في صيانة ممرات السباق في شيكاغو عندما كان في السادسة عشرة من عمره أنه عاد في إحدى الليالي من العمل بينما كانت ملابسه بأكملها مبللةً بالماء و لذلك فقد خلع ملابسه بأكملها و غطى نفسه ببطانيةٍ واحدةٍ فقط و لم يلبث أن خلد إلى النوم عندما عاد زميلين في العمل أكبر منه سناً و هما ثملين للغاية و قاما بسحب البطانية من فوقه فوجداه عارياً تماماً فأرادا أن يقوما باغتصابه –قالا له لا تخف سوف لن نؤذيك فأصابه الهلع و هرب و هو عارٍي تماماً عبر الحقل إلى أن وجد ملجأً له في حظيرة خراف.
أو.برانوز
Magnus Hirschfeld claimed that healthy peasant boys in Australia are ready for relations with a paedophile.The paedophile should abstain from acting like a lover,for this make them shy,the best manner is not to say anything and just act like a good comrade.
In a village with no more than 3000 inhabitants ,a dentist won more than fifty of the handsomest boys …The boys competed to gain his favor and hardly ever asked for money,or eben refused it when offered.
Another paedophile was acquainted a farmer who had three sons aged 14,16and 18,all sleeping in the same room when visited him,each boy wanted him to share his bed.They know full well what the others were after.What Hirschfeld says may be applied to boys in general, friendship draws them towards a paedophiles romantic love make them shy away.
O.Brunos
ادعى ماغنوس هيرشفيلد بأن الصبية الأصحاء من أبناء الفلاحين في النمسا يكونون مستعدين لإقامة علاقاتٍ مع شخصٍ بيدوفيلي غير أنه يتوجب على ذلك البيدوفيلي أن يتجنب التصرف كعاشق لأن ذلك يجعلهم يشعرون بالخجل فأفضل طريقة أن لا تقول أي شيء و أن تتصرف كصديقٍ جيد.
و في قريةٍ لا يزيد عدد سكانها عن 3000 نسمة استطاع طبيب أسنانٍ (بيدوفيلي) أن يقيم علاقةً مع أكثر من خمسين من أكثر الغلمان وسامةً, و قد كان الغلمان يتنافسون فيما بينهم ليحوزوا على وده دون أن يطلبوا منه أبداً المال ,بل إنهم كانوا يعيدون إليه المال الذي كان يقدمه إليهم.
بيدوفيلي آخر أقام علاقةً مع مزارعٍ لديه ثلاثة أبناء أعمارهم على التوالي 14 و 16 و 18 عاماً كانوا جميعاً ينامون في غرفةٍ واحدة , و عندما كان يزورهم كان كل غلامٍ منهم يريد أن يشاركه السرير كما كان كلٌ منهم يعلم علم اليقين بما كان يبتغيه الآخرين.
إن ما قاله هيرشفيلد ينطبق على الغلمان بشكلٍ عام فالصداقة التي تستدعي علاقة عشقٍ رومانسية تجعلهم يبتعدون خجلين.
أو.برانوز
Placzek advises legalization of sexual activities with boys of 14 and over.
لقد أوصى بلاكزيك بأن يتم تشريع إقامة علاقات جنسية مع الصبية الذين هم في الرابعة عشرة من أعمارهم أو أكبر.
وجهة النظر البيدوفيلية :
Not only in his physical appearance but also in his erotic feelings ,the boy who has just reached sexual maturity has female traits. It is not unreasonable to discuss a bisexual phase. The sexual impulse is often still more or less passive and receptive to an active ,typical male approach.
Havelock Ellis notes that in homosexual relationships there is generally a clear preference for a strongly contrasting partner: the more feminine type seek the more virile one intellectual s looking for workmen,the older looking for younger,and boys or adolescents preferring relationship with adult men.
O.Brunoz
ليس فقط بمظهره الجسدي و إنما أيضاً بأحاسيسه الشبقية ذلك أن الغلام الذي راهق البلوغ تواً يتميز بمواصفات الأنثى و لذلك فإنه ليس من غير المعقول أن نناقش وجود طورٍ للنمو يكون فيه الإنسان ثنائي الجنس.
إن الدافع الجنسي( عند الغلام المراهق ) غالباً ما يزال إلى درجةٍ أكبر أو أقل سلبياً و مستقبلاً للأسلوب الذكوري النمطي الفعال.
و لقد لاحظ هافلوك إيليس بأنه في العلاقات المثلية فإن هنالك تفضيلاً واضحاً عاماً لشريكٍ ذو مواصفاتٍ معاكسة تماماً , فالنمط الأنثوي يبتغي نمطاً أكثر ذكورية , كما يبتغي المثقفين شركاء جنسيين من العمال , و الأكبر سناً يبتغون شريكاً أصغر سناً و الغلمان و المراهقين يفضلون إقامة علاقاتٍ مع الرجال البالغين.
أو.برانوز
حقيقة جان جانيه
Jean Genet
The French author Jean Genet described such a scene in his Funeral Rites,a book dedicated to the memory of his friend Jean…When Genet first met him,Jean was 16 .Jean understood quite well that Genet desired him…
Genet felt that Jean not only intended to stay,but also to have sex with him.Jean undressed and climbed into Genete’s bed …And after the act,the boy declared,”I love you even more than before,”
O.Brunoz
الكاتب الفرنسي جان جانيه وصف مثل هذا المشهد في كتابه " طقوس الجنازة" و هو الكتاب الذي كرسه لذكرى صديقه جان .
كان الكاتب جانيه قد قابل صديقه جان لأول مرة عندما كان جان في السادسة عشرة من عمره –لقد كان الغلام جان يعلم علم اليقين بأن جانيه كان يرغب به ... و لم يكن جان ينوي البقاء فقط و لكنه كان ينوي
أن يستسلم لجانيه و لذلك فقد خلع جان ملابسه و صعد إلى سرير جانيه و بعد أن حدث ما حدث أعلن الغلام للكاتب جانيه قائلاً : أنا الآن أحبك أكثر من ذي قبل.
أو.برانوز
جان جانيه
Jean Genet (1910-1986)
جان جانيه روائي و مسرحي و شاعر و كاتب فرنسي –في بداية حياته كان مجرماً متشرداً.
من اعماله:
صحيفة اللص The Thief's Journal
سيدة الأزهار Our Lady of the Flowers
الخادمات The Maids
السود The Blacks
The Greeks called the adult lover eisperalis ,the “inspirator”,as they were convinced that he implanted the good and the noble into the receptive soul of the boy not only through his pedagogy but also implanted his virility soul ,and spirit through insemination.
O.Brunoz
كان الإغريق يدعون العاشق البالغ بالملهم ذلك أنهم كانوا على قناعةٍ بأنه يزرع الطيبة و البل ليس فقط من خلال قيامه بتعليم الغلام و إنما عن طريق قيامه بزرع الفحولة فيه من خلال تخصيبه (بالسائل المنوي).
O.Brunoz
A director of a boarding school used to fetch a boy from dormitory to his room ,offer him a glass of beer,and masturbate or penetrate him anally.He used his authority to persuade the boys and rewarded their willingness with good grades.
O.Brunoz
اعتاد مدير إحدى المدارس الداخلية على أن يجلب غلاماً من المهجع إلى غرفته و أن يقدم له كأساً من الجعة و أن يقوم باستمنائه أو أن يلوط به .
لقد كان يستخدم سلطته حتى يقنع الصبية , و كان يكافئ تجاوبهم معه بمنحهم درجاتٍ جيدة.
أو.برانوز
ماغنوس هيرشفيلد Magnus Hirschfeld
(Kolberg, May 14, 1868 - Nice, May 14, 1935
طبيب الماني و عالم جنس و مدافعٌ عن حقوق المثليين gay rights advocate .
و يا للعجب دائماً يكون علماء الجنس من المثليين أو البيدوفيليين.
شيروود أندرسون sherwood anderson (1876-1941)
كاتبٌ أمريكي كانت أعماله على الأغلب سيرٌ ذاتية على شكل قصصٍ قصيرة ضمن مجموعاتٍ قصصية مثل وينسبيرغ Winesburg و أوهايو Ohio.
ولد شيروود أندرسون في أوهايو .
Adolf Brand,a paedophile German poet speaks quite openly in his
“Inselndes Eros” (Island of Eros):
أدولف براند شاعرٌ ألماني بيدوفيلي تحدث بصراحةٍ تامة في قصيدته " جزيرة إيروس":
Inselndes Eros
Island of Eros
Always glad
Joyful joyful
Take off your coat,my boy,
Out of your trousers,
You may sneak around with that sweet tooth of yours
And fill your empty pockets
With chocolates and cakes
Harry up,you wild lout
And don’t laugh, you rascal
Your looks,your curls
Would drives gods to a frenzy!
Off with your clothes!Handsom lad,
All fire and motion!
From your eyebrows to your knee
The least movement is graceful.
Every line a mystery
Every dimple a question mark.
Put your arms across my shoulder,
So I can carry you to bed!
Your member is shinning
Glowing like a pale rose
Under your white shirt,
Pure as dove,
You drop from the sofa,
Nestle like an Adonis
Upon the soft purple carpet,
Your sweet charms
Like a green ivy wind round me;
Drunk and hot as from Falerian wine.
I silently strip off your shirt,
From your hips tender as lilies
Now you are uncovered ,lovely miracle
Bashaful,you’re warding off my desire;
Exultant,I embrace ,
Blissful and profoundly with lust,
And from my mouth,
You steal sweet gifts with yours
I’m kissing ,kissing you tenderly,
My lovely boy.
Adolf Brand,a paedophile German poet “Inselndes Eros” (Island of Eros):
دائم البهجة
انزع عنك معطفك يا غلام و انزع عنك سروالك
فبإمكانك أن تتسلل بشهيتك الطيبة للحلويات لتملأ جيوبك الخاوية بالشوكولاتة و الحلويات
أسرع أيها الغر البري و لا تضحك أيها العفريت
فنظراتك و خصلات شعرك سوف تصيب الآلهة بالجنون
انزع ملابسك أبها الغلام الوسيم
فأنت مفعمٌ بالحرارة و الحياة من حاجبيك إلى ركبتيك فكل ثنيةٍ من ثنيات جسدك لغز و كل غمازةٍ في وجنتيك علامة استفهام
و طوق عنقي بذراعيك حتى أستطيع أن أحملك إلى السرير
فشيئك يتوهج مثل زهرةٍ شاحبة تحت قميصك الأبيض مثل حمامةٍ طاهرة نقية
و أنت تتدلى من الأريكة التي تحتضنك مثل زهرة أدونيس فوق بساطٍ قرمزي
و سحرك الحلو مثل لبلابةٍ خضراء تلتف حولي
و تجعلني ثملاً و حاراً كما يفعل خمر الفيليريان.
بصمتٍ نزعت قميصك عن وركيك الرقيقين مثل الزنبق الأبيض
و الآن بت عارياً أيها المعجزة المحببة
ثم أنت بخجلٍ و حياء تبعد رغبتي فيك
عانقتك ببهجةٍ مباركة و حذرٌ عميق
بينما أنت ترتجف من الرغبة
و من فمي اختلست عطايا حلوة بفمك و أنا أقبلك بحنانٍ يا غلامي الحبيب.
sweet tooth
n. a strong appetite for sweet food شهية طيبة للطعام اللذيذ
هذه هي الليبرالية
Recent Legal Development In the Neitherlands
Jan Schuijer
A New Political Constellation.
The Presence of CDA (Christian Democrats) has always been the most significant obstacle to the passage of liberal legislation on social issues such as abortion,pornography,prostitution,euthanasia and discrimination against homosexuals.
آخر التطورات التشريعية في هولندا –جاف سكوجر
إن الحزب الديمقراطي المسيحي كان دائماً يمثل عقبةً كأداء تحول دون تمرير التشريعات الليبرالية في المسائل الاجتماعية مثل تشريع الاجهاض و صناعة الخلاعة و البغاء و القتل الرحيم و رفع التمييز ضد المثليين.
The intended legislation at that time included a proposal to replace the prohibition on sexual contact with 12 to 16-year-old by a prohibition on abuse arising out of a position of authority or power.The proposal gave rise to so much protest that the government never introduced the legislation to parliament for debate.
إن التشريعات التي كان مزمعاً القيام بها في ذلك الوقت تضمنت اقتراح استبدال قانون تحريم الاتصال الجنسي مع القاصرين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 12 و 16 عام بقانون تحريم الانتهاك الذي يقدم عليه شخصٌ في موقع سلطة , و هذا التشريع قد قوبل بموجة احتجاجٍ شديدة دفعت بالحكومة إلى عدم تمرير هذا التشريع إلى البرلمان لتتم مناقشته .
THE SATANIC RITUAL ABUSE PHENOMENON
Gode Davis
ظاهرة الانتهاك الشيطاني الطقوسي
كود دافيس
The ideal victim is healthy and virgin to
insure minimal dissipation of its force. A
male child of high intelligence possesses
the greatest force and therefore offers the
highest spiritual attainment for would-be
sacrificers.
الضحية المثالية يجب أن تكون صحيحة الجسم عذراء بتول للتأكد من أن الضحية لم تبدد طاقتها.
إن الطفل الذكر ذو الذكاء العالي القوي البنية لتلك الأسباب يمثل الضحية الروحية المثالية حتى تتم التضحية به.
Pazder has remarked that Smith’s
story rings true because he had been to Africa
where he “had encountered beliefs and practices
that, had (he) not observed them directly, (he)
would not have believed could exist within
humanity-sacrifices, cannibalism, rituals of eve¬
ry sort..”
لقد أشار بازدر بأن رواية سميث تبدو صحيحةً لأنه قد سبق له أن كان في إفريقيا حيث عايش هنالك معتقدات و ممارسات(شيطانية) لو أنه لم يعايشها و لم يراها رأي العين لما آمن بأنه من الممكن أن توجد مثل تلك الطقوس في مجتمعٍ إنساني مثل طقوس التضحية و التهام لحوم البشر و طقوسٌ (شيطانية) أخرى من كل نوع.
Michelle’s reliving was relendessly genu¬
ine. It maintained its remarkable intensity.
It was too consistent to be false, had too
much information, was too sophisticated
from the psychological point of view to
have been made up... It sunply wasn’t the
kind of thing you fabricated if you were
crazy or hysterical.
إن ذكريات ميشيل كانت صادقةً بصورةٍ لا يرقى إليها الشك ذلك أنها تحتفظ بزخمٍٍ ملحوظ ,كما أنها أكثر تماسكاً و ترابطاً من أن تكون زائفة و تتضمن الكثير من المعلومات , و كذلك فإنها شديدة التعقيد من وجهة النظر النفسية لدرجة أنها لا يمكن أن تكون مختلقة و ببساطة إنها ليست من قبيل الأشياء (الهذائية) التي يقوم الشخص بفبركتها عندما يكون مجنوناً أو مصاباً بالهستيريا.
Therapists convinced of the reality of satanic megacults also
tend to believe that the typical reaction of some¬
one victimized by secret traumas (i.e. sexual or
ritual abuse) is to dissociate the trauma, in effect
sealing it off from conscious awareness, because
society doesn’t help the victim integrate the ex¬
perience as it would with an open trauma (i.e,,
an earthquake).
إن المعالجين النفسيين مقتنعين بوجود تلك الطقوس الشيطانية كما أنهم يميلون للاعتقاد بأن ردة الفعل النمطية التي يبديها الشخص الذي يكون ضحيةً لصدمة سرية مثل تعرضه للانتهاك الجنسي الطقوسي تتمثل في أن ذكريات تلك الصدمة تعزل بعيداً عن الوعي ذلك أن المجتمع لا يساعد الضحية على دمج تلك التجربة و ذلك بخلاف ما يحدث في حال الصدمات العلنية كالتعرض للهزات الأرضية و الزلازل.
traumatic memo¬
ries, in all their exquisite detail, are stored away
in the unconscious until abreaction during the
interview
إن ذكريات الصدمة بكل تفاصيلها الدقيقة تخنزن بعيداً عن اللاوعي لغاية ساعة حل العقد النفسية في جلسات العلاج.
thousands of
patients reported satanic episodes while under¬
going psychotherapy for severe dissociative dis¬
orders, commonly Multiple Personality Dis¬
order or a Post-Traumatic Stress Disorder (ptsd)
with a dissociative component.
لقد أبلغ آلاف المرضى عن تعرضهم لمشاهد شيطانية عندما كانوا تحت العلاج النفسي من الاضطراب التفارقي الحاد و الذي تشيع تسميته باضطراب تعدد الشخصية أو اضطراب الاجهاد التالي للصدمة.
إنه مرضٌ يمثل أحد أعراض حقبة حرب فيتنام حيث تم تشخيص مئات الحالات في رجالٍ شاركوا في ذلك الصراع حيث عانى أولئك الرجال من ومضاتٍ من صور الذكريات المرعبة التي تعود إلى تجارب الحرب التي خاضوها و هذه الومضات قد قدحت ذكرياتٍ معزولة و دفينة في اللاوعي.
إن اضطراب تعدد الشخصيات التفارقي يعني وجود عدة شخصياتٍ متفرقة و معزولة ضمن قطاعاتٍ منعزلة عن بعضها البعض موجودة ضمن النفس Psyche الواحدة.
The satanic theory
have often asserted that up to 50,000 young
American children and babies are being sacri¬
ficed annually.
إن نظرية الطقوس الشيطانية تؤكد على الأغلب بأن ما يربو على خمسين ألف طفل و رضيع أمريكي يتم التضحية بهم (في طقوس شيطانية) سنوياً .
هل يوصف من يقوم بالتضحية بالرضع و الأطفال بأنه إرهابي؟ لا بالطبع إنه ليس كذلك ولا يمكن له أن يكون كذلك.
representatives of the
federal government’s National Center For
Missing and Exploited Children. Explaining the
urgency of the problem to a United States Con¬
gressional sub-committee, the representatives
stated that 1.5 million American youngsters
under age thirteen vanish every year.
إن ممثلي المركز القومي الأمريكي الفيدرالي الخاص بالأطفال المفقودين و الأطفال ضحايا الاستغلال قد بين للجنة الكونغرس الفرعية بأن هذه المشكلة مشكلةٌ طارئة .
إن هؤلاء الممثلين قد بينوا بأن مليون و نصف مليون يافع أمريكي تحت سن الثالثة عشرة يختفون سنوياً.
for instance, in Utah and Arizona, a
Mormon-based polygamist splinter groups
have been known to incorporate ritualized
sexual behaviors toward children.
و على سبيل المثال في أوتا و الأريزونا فإن هنالك مجموعات منشقة من طائفة المورمون الذين يؤمنون بتعدد الزوجات و قد عرف عن أفراد هذه الطائفة بانهم يقومون بممارسات جنسية طقوسية مع الأطفال.
For instance, to prevent
defections and maintain secrecy, such groups
have been alleged to employ various intimidation
tactics directed toward child victims including
ing, but not limited to, physical threats, psychological
coercion, neurological programming, and
systematic mind control triggered by visual
cues.
و على سبيل المثال لمنع الارتداد و للاحتفاظ بسرية تلك الطقوس فإن تلك المجموعات تستخدم تكتيكاتٍ إرهابية موجهة نحو الضحايا الأطفال تتضمن ( ولا تقتصر على) التهديدات الجسدية و الإكراه النفسي و البرمجة العصبية و السيطرة العقلية المنهجية التي تثيرها الإشارات البصرية.
Daniel Rider, whose qualifications
are described in an editorial preface as “a
counsellor and journalist as well as a ritual abuse
survivor/' Rider has coined the term “Marionette
Syndrome/* implying that satanic ritual
abuse victims are often transformed into pup-
pet-like automatons.4' In addition, bodies of
murdered victims are said to be burned, buned,
or eaten-all without leaving a trace. The very
lack of evidence is often cited as “proof’ of a
traditional satanist organization’s extremely
successful covert practices, which are said to
have been refined over many centuries.
دانيال ريدر الذي توصف مؤهلاته في مقدمة المحرر على أنه مستشارٌ و صحفي و أحد الناجين من الانتهاك الطقوسي .
لقد قام ريدر بإنشاء مصطلح متلازمة الماريونيت ( متلازمة الألعوبة) و التي تفترض بأن ضحايا الانتهاك الشيطاني الطقوسي و كما يقال يتم إحراقهم أو دفنهم أو التهامهم بشكلٍ كلي دون أن يترك منهم أي أثر.
إن فقدان الدليل (أو جسم الجريمة) غالباً ما ينظر إليه على أنه دليلٌ على نجاح الممارسات الشيطانية التقليدية الخفية المتطرفة و التي تم تشذيبها و تعديلها عبر قرون (بحيث أصبح من العسير اكتشافها).
هل يوصف من يقومون بهذه الأفعال بأنهم إرهابيون؟
لا بالطبع .
members of
families who have practiced their beliefs secretly
for generations, those who abuse children,
murder, kidnap, and rape.” Whole families are
said to participate, raising children to a lifetime
of animal and human sacrifices, kidnapping, on¬
going physical, sexual, and mental abuse
إن أعضاء العائلات الذين يمارسون سوياً معتقداتهم بشكلٍ سري لأجيال –أولئك الذين ينتهكون الأطفال بالقتل و الاختطاف و الاغتصاب حيث يقال بأن العائلة بأكملها تتشارك في تربية أطفال لتتم التضحية بهم و تقديمهم كقرابين ,كما تقوم تلك العائلات بالاختطاف و ممارسة الانتهاك الجسدي و الجنسي و العقلي.
American police often target pae¬
dophiles involved in “sex rings,” a term synony¬
mous with “paedophile rings” in the United
Kingdom.FBI Special Agent Kenneth Lanning
defines a sex ring as “one or more offenders
simultaneously involved sexually with several
child victims.
إن الشرطة الأمريكية غالباً ما تستهدف البيدوفيليين المتورطين في حلقات الجنس, وهو مصطلحٌ مرادفٌ لمصطلح الحلقات البيدوفيلية في المملكة المتحدة.
إن عميل مكتب التحقيقات الفيدرالية الخاص كينيث لانينغ يعرف الحلقة الجنسية بأنها تورط مغتصبٍ واحدٍ أو أكثر جنسياً و بشكلٍ متزامن مع عددٍ من الأطفال الضحايا.
The most commonly
cited reference which fuels law-enforcement
speculation about the existence of satanist, paedophile
sex rings is a classified advertisement
which briefly appeared in several 1975 issues of
Better Life Monthly, a long-defunct newsletter
produced primarily for boy-lovers. The advertisement
invited inquiries to a rural North Carolina
post office box and mentioned a coven involving
boys aged 8 to 15.
إن أكثر المراجع شيوعاً و التي يتم اقتباسها و التي توقد الجدال القانوني حول وجود الحلقات الجنسية الشيطانية البيد وفيلية هو إعلانٌ مبوب ظهر لمدةٍ وجيزة من الزمن في عدة أعدادٍ صدرت في العام 1975 من شهرية حياةٍ أفضل الموجهة بشكلٍ رئيسي نحو عاشقي الغلمان و هي نشرة إخبارية توقفت عن الصدور منذ وقتٍ بعيد .
إن هذا الإعلان المبوب (الذي ظهر في تلك النشرة) يدعو لإرسال الاستفسارات إلى مكتب بريدٍ ريفي في نورث كارولينا و قد تحدث هذا الإعلان عن تجمعٍ سحري يضم صبيةً تتراوح أعمارهم ما بين 8 و 15 عاماً.
The ad read:
Boy’s Witchcraft Coven: Only one in usa!
... Satisfaction guaranteed. Each
coven has warlock and 12 boys ages 8 to
15.
وقد ورد في هذا الإعلان :
تجمع الغلمان السحري –الوحيد في الولايات المتحدة – الرضى مضمون –يتضمن هذا التجمع مشعوذ و اثنى عشر صبياً تتراوح أعمارهم ما بين 8 و 15 سنة.
Another frequendy mentioned connection be¬
tween paedophiles and satanic rites involves
children being killed during the production of
so-called “snuff films.” The first U.S. criminal
investigation involving snuff films occurred in
August 1989. Numerous fbi agents, working
with San Jose, California, police officers, ar¬
rested two Virginia men for criminal conspiracy.
They were charged with devising a scheme “to
either purchase or abduct a minor boy” and
then, after “holding the boy in captivity for up
to two weeks, while videotaping acts of sexual
molestation,” to murder him and dispose of the
body by washing it in acid “to remove incrimi¬
nating forensic evidence.”
و من الروابط الأخرى التي تُذكر بشكلٍ متكرر و التي تجمع ما بين البيدوفيليين و الطقوس الشيطانية و التي تتضمن أطفالاً يتم قتلهم هي عملية إنتاج ما يعرف بأفلام القتل.
إن أول تحقيقٍ جنائي أمريكي بخصوص أفلام القتل جرى في شهر أغسطس من العام 1989 حيث قام عددٌ من عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكي(إف بي آي) بالاشتراك مع ضباط شرطة سان جوس في كاليفورنيا (قاموا) باعتقال رجلين من فيرجينيا بتهمة التآمر الجنائي حيث تم اتهامهم بأنهما قد قاما بشراء أو اختطاف صبيٍ قاصر و بعد احتجاز الصبي لمدة اسبوعين كانا خلالها يقومان بتصوير قيامهما باغتصابه
جنسياً و بعد ذلك قاما بقتله و التخلص من جثته بإذابته بالحمض و ذلك للتخلص من جسم الجريمة.
أفلام القتل Snuff film أفلامٌ يتم فيها تصوير أو تسجيل عمليات قتلٍ أو تعذيب حقيقية يتم إنتاجها بغرض المتعة السادية مثل الأفلام التي يتم تصويرها في سجون و معتقلات العالم الثالث لإمتاع الديكتاتوريات و أسرهم و زوجاتهم و أولادهم بما يحدث هناك.
من أمثلة أفلام القتل فلم قتل بيرند جورغين أرماندو Bernd Jürgen Armando في العام 2001 و هو الفلم الذي قام بتصويره آرمين ميفيوز Armin Meiwes.
بالطبع لا يعتبر إرهابياً من يقوم بتنفيذ القتل و التعذيب في تلك الأفلام.
About 30,000 poly gamists
, excommunicated from the Mormon Church
or living in secrecy, are estimated to live in the United
States, primarily inhabiting southern Utah and north¬
ern Arizona. Some of these splinter groups are known
to practice religiously motivated sexual customs or
rituals involving pubertal children, but arc seldom in¬
terfered with by authorities. Other tight-knit organi¬
zations or cells, including those involving Christian
Fundamentalists (e.g., a sect discovered in Island Pond,
Vermont) have been suspected of incorporating sexual
practices and ritualized sadomasochistic discipline with
children of adult sect members.
نحو ثلاثين ألفاً من طائفة تؤمن بتعدد الزوجات و هي طائفةٌ معزولة و محرومٌ كنسياً منشفة عن طائفة المورمون ,و يعيش أفراد هذه الطائفة المنشقة حياةً سرية في الولايات المتحدة كما يعتقد حيث يسكنون بشكلٍ رئيسي جنوب أوتا و شمال الأريزونا , كما أن بعض هذه المجموعات المنشقة( عن كنيسة المورمون) يعرف عنهم ممارستهم لطقوس جنسية ذات دوافع دينية تتضمن أطفالاً, غير أنه من النادر أن تتدخل السلطات في شؤونهم الخاصة.
و هنالك منظماتٌ أخرى أو خلايا مغلقةٌ على ذاتها بما فيها الأصوليين المسيحيين و هي مجموعةٌ تم اكتشافها في آيلاند بوند فيرمونت حيث يشتبه بقيامهم بممارساتٍ جنسية سادو-ماسوشسية ذات طبيعة تأديبية مع أطفال من أبناء أعضاء الجماعة البالغين.
3. Daniel Rider, C.C.D.C., L.S.W., Notes on Break¬
ing the Circle of Satanic Ritual Abuse: Recognizing and Re-
covering from the Hidden Trauma (Minneapolis, Minne¬
sota: CompCare Publishers, 1992).
كارول سزيمانويسكي KAROL SZYMANOWSKI
Karol Szymanowski (1882-1937
كارول سزيمانويسكي موسيقي بولوني كتب الكثير من المقطوعات الموسيقية كما أنه كتب الكثير من المقالات النقدية و السير الذاتية بعدة لغات, و بعد موته كشف أحد أصدقائه المقربين و وصيه الأدبي جي إيوازكيويتش J. Iwaszkiewicz بأنه كتب روايةً كان عنوانها إيفيبوس Ephebos و تتحدث
عن عشق الغلمان حيث قدم أجزاء من هذه الرواية للإذاعة البولونية لتقوم بإذاعتها في شهر مارس من العام 1939, و بالرغم من أن تلك المقاطع المختارة من الرواية كانت متحفظة للغاية فإنها تسببت في إثارة غضب والدة سيزمانويسكي .
و في العام 1981 اكتشفت الموسيقية البولونية تيريزا تشيلينسكا Teresa Chyliriska في باريس وجود ترجمة روسية لأحد أجزاء هذه الرواية و يتألف من 150 صفحة و هو بعنوان (المنتدى) “The Symposium .
ولد كارول سزيمانويسكي في 6 أكتوبر من العام 1882 في أوكرانيا و عندما كان في الرابعة عشرة من عمره تأثر بفاجنر عندما سمعه لأول مرة في فيينا-درس سزيمانويسكي الموسيقى في وارسو .
كتب الموسيقي البريطاني كريستوفر بالمار Christopher Palmer عن رحلة سيزمانويسكي إلى جنوب إفريقيا :
then to Sicily and North Africa in
1914... It is possible that, like Gide before
him, these journeys into exotic lands
where forbidden fruit was freely to be had
(especially by well-to-do foreigners)
enabled him to realize the true direction of
his sexual impulses, and that this affected
in no small way the blossoming of his crea¬
tive personality. Szymanowski made no
overt declaration of his homosexuality in
his music; King Roger is the only work in
which any kind of homoerotic element is
to be discerned, and his treatment of it is
unsensacional and unselfconscious.
Rather is it his two-volume novel Ephebos .
ثم سافر إلى صقلية ثم إلى شمال إفريقية في العام 1914 و من المحتمل و كما هي حال جايد من قبله فإن تلك الرحلة في بلادٍ غريبة حيث الثمرة المحرمة (الغلمان) متاحةٌ هناك و خصوصاً للأجانب الأثرياء,وقد مكنته هذه الرحلة من إدراك التوجه الحقيقي لدوافعه الجنسية و هذا الأمر قد أثر بشكلٍ غير قليلٍ على تفتح شخصيته الخلاقة.
إن سيزامنويسكي لم يصرح في موسيقاه عن ميوله الجنسية غير أن (الملك روجر) هو العمل الوحيد الذي يمكن أن تتبين فيه عناصر مثلية ,غير أن تعامله مع ذلك التوجه كان غير شهواني و غير واعي, وذلك بخلاف روايته المؤلفة من مجلدين (إيفيبوس).
The pianist Arthur Rubinstein, who
wrote of meeting Szymanowski in Paris in 1921:
“There,” he said, “I saw a few
young men bathing who could be models
for Anti nous. I couldn’t take my eyes off
them.” Now he was a confirmed ho¬
mosexual, he told me all this with burning
eyes.
عازف البيانو آرثر روبينستاين كتب عن مقابلته لسزيمانويسكي في باريس في العام 1921 حيث قال له:
لقد شاهدت عدة شبانٍ يستحمون يمكن أن يصلحوا كنماذج لأنتيبوس –لم أستطع أن أبعد ناظري عنهم –إنه الآن مثليٌ مؤكد المثلية-قال كل ذلك بعينين متقدتين.
The novel gained added importance in the
spring of 1919 with the arrival in Elisavetgrad of
the 15-year-old Boris Kochno. Szymanowski
fell in love with him
لقد نالت تلك الرواية المزيد من الأهمية في ربيع العام 1919 مع وصول بوريس كوتشنو ذو الخمسة عشر عاماً إلى إيليسافيتغارد – لقد وقع سيزامزنويسكي في حبه.
As Wolfgang Johling
observes, “By his stay in Elisavetgrad, Boris
profited richly for the development of his per¬
sonality, and probably became clear here about
his sexual orientation.”
كما لاحظ وولفغانج جولينغ بأنه من خلال إقامته في إيليسافيتغراد فقد استفاد بوريس كثيراً من ناحية تطور شخصيته و ربما أن توجهه الجنسي أصبح أكثر وضوحاً بالنسبة له.
In 1920, Szymanowski’s “little boy” (Szy¬
manowski used the English phrase in one of the
French poems addressed to Kochno) traveled on
to Paris with his mother, and Szymanowski lost
touch with him. During this period, he would
have made gift of four poems to Kochno, one of
which was “Ganymede
و في العام 1920 كتب سزيمانويسكي (الصبي الصغير) و قد استخدم سزيمانويسكي العبارة الإنكليزية في إحدى القصائد الفرنسية التي خاطب بها كوتشنو الذي سافر مع والدته إلى باريس بينما فقد سزيمونويسكي اتصاله به.
و خلال تلك الفترة أهداه أربع قصائد كانت إحداها قصيدة ساقي الآلهة (جانيميد) :
Little boy—your gaze, mysterious and wild,
Flies toward infinity. Little angel,
Whose eyes are the reflection of heavenly images
And iridescent stars dipped in mire.
Your love is paid in pennies-and your soul,
A radiant slave whose price Ido not know,
Smiles, careless and chaste,
While your frail little body swoons.
Toward what unknown god does your smile fly?
For whom the secretflame of your divine ardor?
The heavens are mute and sad unto death. . .
Under my hand I felt your little heart beat!
What are you waiting for? The mystery of love
Is known to yon. Your wandering gaze
Fastens cold to my eyes; at dawn
You have read their secret: nothingness!
You leave me. On your florid lips
Fades the ardor of my caresses.
You carry off your secret-andforgetfulness,
You leave me alone-in distress
.
أيها الصبي الصغير إن نظرتك الغامضة الجامحة تطير نحو اللانهاية
أيها الملاك الصغير الذي عينيه انعكاسٌ للصور السماوية
و نجوم متعددة الألوان تنغمس في الطين
حبك مباعٌ بالمال أما روحك فهي مملوكٌ متألقٌ لا أعرف ثمنه
ابتسامتك لا مباليةٌ بريئة ٌ طاهرة
بينما جسدك الصغير الفاقد الوعي فهو سهل الانقياد
فتجاه أي آلهةٍ مجهولة تطير ابتسامتك
و لمن اللهيب السري لرغبتك السماوية ؟
السماوات صامتةٌ حزينة حتى الموت
و تحت يدي أشعر بدقات قلبك الصغير
فما الذي تنتظره؟
فسر الحب معروفٌ لك
و نظرتك الشاردة تنظر بقسوةً إلى عيني
و عند الفجر فإنك عرفت سرهما الذي هو العدم
هجرتني و على شفتيك الورديتين تلاشت الرغبة في عناقي
لقد أخذت سرك و نسيانك و تركتني و حيداً اتجرع الأسى.
جانيميد Γανυμήδης ganymede ['gænɪmiːd]
من الميثولوجيا (الأسطورة) الإغريقية .
جانيميد : غلامٌ إغريقي كان جميلاً جداً إلى درجة أن زيوس جعل منه ساقياً للآلهة.
German Baron von Rellov
and Rellov
البارون الألماني فون ريلوف
trots out the standard list of great homosexuals
of history: Socrates, Plato, Caesar, Cellini, da
Vinci, Mich^elangelo, Lorenzo de' Medici,
Shakespeare, and Charles XII (of Sweden
و ذكر ريلوف قائمةً نموذجية لعظاء العالم من )عظماء )التاريخ من المثليين :سقراط و أفلاطون و قيصر و سيليني و دافينشي و مايكل أنجلو و لورينزو دي ميديسي و شكسبير و تشارلز الثاني عشر ملك السويد.
[ بالرغم من أن شكسبير كان يتغزل في قصائد السونيت التي كتبها بشابٍ وسيم إلا أنه من المستبعد تماماً أن يكون قد مارس اللواطة بأي حالٍ من الأحوال و سأبين ذلك لاحقاً]
In his view, there is no
place for woman, who is destined to be (only) a
mother. In addition to his anti-feminism, Rellov
is also anti-Semitic: he finds the roots of our false
culture in the Old Testament (which was taken
over by the Germans through Luther). He con¬
trasts it with the “true culture which grew from
the pure Aryan root common to us all, some¬
where at the foot of the Acropolis
و بنظره فإنه لا مكان للنساء حيث قدر لهن أن يكن أمهاتٍ و حسب ,و بالإضافة لكونه معادياً للأنثوية فقد كان (ريلوف) معادياً للسامية و قد وجد بأن جذور ثقافتنا الزائفة تكمن في العهد القديم الذي قام الألماني لوثر بتبنيه و اعتماده و الذي رأى (ريلوف) بأنها ثقافةً مضادة للثقافة الحقيقية التي نشأت من الآرية النقية.
DerEigene (The self-owner) was begun in 1896 as
an anarchist journal, in the direction of the individual¬
ist philosophy of Max Stimer; its title reflects the
meaning Stimer gave the word eigen. It was openly ho¬
mosexual from 1898 and lasted until 1931. Its authors,
many of them boy-lovers, “rejected the mounting in¬
fluence of doctors and psychiatrists in the gay move¬
ment, and argued that love and friendship between
older and younger males provided the basis for a higher
level of social organization (the Mannerbtmd) than was
afforded by the purely sexual, private bonds charac¬
teristic of that most primitive social unit, the family.
Yet their belief in bisexuality was genuine and most of
the pederast leaders. . . were married.” David Thor-
stad, "For Friendship and Freedom,” Gayme (Boston),
issue 1:2 (1994), p. 5. According to Thorstad, "The
modem man-boy love movement can trace its roots to
an article from 1899 [in DerEigene| by the painter and
poet Elisar von KupfFcr (1872-1942)
لقد بدأت دير إيجين في العام 1896 كصحيفة فوضوية متبعةً توجهات الفلسفة الأنوية الفردانية لماركس ستينر .
و يعكس عنوان هذه الصحيفة المعنى الذي أسبغه ستينر لكلمة (إيجيني) ,و منذ العام 1898 أصبحت هذه الصحيفة صحيفةً مثلية بشكلٍ علني و قد استمرت كذلك حتى العام 1931 و قد كان العديد من كتابها من عاشقي الغلمان (الغلاميين) الذين كانوا يدافعون عن فكرة أن العشق و الصداقة بين ذكرٍ بالغ و ذكرٍ يافع تشكل أساس مستوىً عالي من التنظيم الاجتماعي أكثر مما يؤمنه الرابط الجنسي الصرف و الذي يميز الوحدة البنائية البدائية أي العائلة.
كما كانوا يؤمنون بثنائية الميول الجنسيىة حيث كانت معظم قيادات لائطي الأطفال متزوجين , وطبقاً لثورستاد فإن جذور حركة الرجال عاشقي الغلمان تعود إلى مقالِ نشره فون كوبفر الشاعر و الرسام في العام 1899 في صحيفة دير إيجين.
Among the widely known Dutch writers there are
only two who were ever imprisoned for illegal relationships
with minors.1 1 wrote about the poet
Willem de Me rode, who was sentenced in 1924
to eight months in prison for sex with minors
من بين الكتاب الهولنديين الأكثر شهرة هنالك اثنين منهم حكم عليهم بالسجن بسبب إقامتهما علاقاتٍ غير شرعية مع قاصرين , و كنت قد كتبت عن الشاعر ويليم دي ميرود الذي حكم عليه في العام 1924 بالسجن لمدة ثمانية أشهر بسبب ممارسته الجنس مع قاصرين.
there are several similarities between
de Merode and Hanio. The most important of
these is undoubtedly that both were deeply religious
-de Merode was Protestant and Hanio
Catholic-and both wrestled throughout their
lives with the problem of harmonizing their religious
feelings with their sexual preference
و هنالك العديد من نقاط التشابه ما بين دي ميرود و هانيو و أهم تلك النقاط هي بلا شك أن كلاً منهما كانا متدينين بعمق فدي ميرود كان بروتستانتياً بينما كان هانيو كاثوليكياً ,كما أن كلاً منهما كانا غارقين طيلة حياتهما في إشكالية التوفيق ما بين مشاعرهما الدينية و ميولهما الجنسية.
The
critic Piet Grijs wrote about Hanio that he
“lived his entire life between two millstones.
The first is the Roman Catholic faith into which
he was horn. The second is his homoerotic inclination
لقد كتب الناقد بيت غريجس عن هانيو بأنه عاش حياته بأكملها بين حجري طاحون أولهما الإيمان بمذهب الروم الكاثوليك الذي نشأ عليه بينما تمثل ثانيهما في ميوله الجنسية المثلية.
Morrien also thought
that it was not by chance that Hanlo’s story
ended with the name Johan
و كان موريين يرى بأنه لم يكن من قبيل المصادفة أن تنتهي قصة هانلو باسم جوهان.
و في رسالة كتبها إلى أطبائه المعالجين أثناء إقامته في هيلو Heiloo :
Regarding homo-erotic inclinations and
theories, I would apply the greatest cau¬
tion. I doubt as a matter of fact that I went
that far over the limit. Genital contact did
not occur, and I have always rejected this
with great conviction, especially in con-
venations with a friend who is somewhat
the same as I am.
فيما يختص بالميول الجنسية المثلية فإنني أتخذ أعظم الاحتياطات و أنا أشك حقيقةً فيما إذا كنت قد تخطيت الحد –ذلك أنه لم يحدث أي اتصالٍ جنسي حيث أنني كنت دائماً أرفض ذلك عن قناعة عظيمة , وخصوصاً في النقاشات التي أجريتها مع صديقٍ حالته تشبه حالتي .
و سنرى لاحقاً من يكون ذلك الصديق البيدوفيلي الليبرالي الذي كان لا يتمتع بتلك العفة .
طبعاً نحن نرفع قبعاتنا احتراماً لروح هذا الشاعر الذي عف نفسه عن اغتصاب الصبية.
Near the end of his life, in 1968, Hanlo
evoked his relationship with Jos and the reaction
of the boy’s parents to it, especially his father
و في آخر أيام حياته قي العام 1968 استحضر هانلو علاقته بجوس و ردة فعل والدي الصبي على تلك العلاقة و خصوصاً والده.
He sometimes feared that his poems would
betray his sexual preference.
و كان أحياناً يخشى أن تفضح قصائده ميله الجنسي.
In the previously-
mentioned letter to his doctor in 1947, Hanlo
wrote that he had rejected physical acts “with
great conviction, in conversations with a friend
who is somewhat the same as I am, but has,
theoretically, a more liberal view." This fnend
was Frits Bernard, a psychologist who would
later figure prominently in the Dutch debate
about paedophilia.
و في الرسالة السابقة الذكر التي أرسلها إلى طبيبه في العام 1947 كتب هانلو بأنه رفض ممارسة الأفعال الجنسية عن قناعةٍ عظيمة في حوارٍ مع صديقٍ حاله نوعاً ما مثل حالي و لكنه نظرياً يمتلك نظرةً أكثر ليبرالية , و هذا الصديق هو الطبيب النفسي (أو عالم النفس) فريتس بيرنار
و الذي سيبرز لاحقاً في الجدال الذي جرى في هولندا بشأن البيدوفيلية.
We sometimes spoke about his love for
small boys. Hanlo found that unacceptable
for a good Catholic... His Catholic teach¬
ings were his starting point; the advice of
his spiritual directors formed the boundar¬
ies within which he intended to preserve
himself. Once, when he had just returned
from confession, he said, “Everything
above the belt is acceptable, everything
below is forbidden." He appeared some¬
what relieved by this pronouncement. But
that did not last long. On another occasion
he received from another confessor a less
.tolerant response.
و كان أحياناً يتحدث عن حبه للصبية الصغار حيث وجد هانلو بأن ذلك ليس أمراً مقبولاً بالنسبة لكاثوليكيٍ طيب ذلك أن التعليمات الكاثوليكية كانت تمثل نقطة الانطلاق بالنسبة له , كما أن نصيحة مرشديه الروحيين قد شكلت تلك الحدود التي كان عازماً على أن لا يتخطاها و أن يحفظ نفسه ضمنها.
و في إحدى المرات عاد من الاعتراف و قال بأن كل ما هو فوق الحزام مقبول و كل ما هو تحت الحزام فهو محرم.
لقد كان يبدو مرتاحاً لهذا المبدأ غير أن ذلك لم يدم طويلاً ففي مناسبةٍ أخرى تلقى في جلسة اعترافٍ أخرى استجابةً أقل سماحية.
For him
the case was simple. It was not allowed, it
was sinful, it was intolerable. Only platonically
, from a distance, was it perhaps
allowed.
لقد كانت القضية بسيطةً بالنسبة له –لم يكن ذلك مسموحاً به –إنه إثم –إنه أمرٌ لا يمكن السكوت عنه , و لذلك ربما كان الحب العذري الأفلاطوني عن بعد هو المسموح به.
Hanlo had made the acquaintance of Carola
Kloos because she had asked him to translate a
number of epigrams from the Anthologia Palatina
, and Hanlo chose, among others, epigrams
from the twelfth book, which are homo-erotic.
From Strato he translated, for example, the epi¬
gram XII, which had significance in his own
life.
تعرف هانلو على كارولا كلوس التي طلبت منه أن يقوم بترجمة عددٍ من قصائد ديوان الأنثولوجيا بالاتينا و من بين تلك القصائد اختار هونلو كذلك من الباب الثاني عشر من قصائد ستراتو المثلية مثل القصيدة XII 219 قصيدة معلمي المدارس و التي كانت ذات أهميةٍ خاصة بالنسبة لحبياته الشخصية:
Schoolmasters
Schoolmasters-Gods!-do you want
paying, too?
Ungrateful louts! For why? You’ve got
young boys
To gaze at, chat with, kiss when they meet
you.
It’s better than gold coins to have such
joys.
Whoever’s got sweet lads-scnd them to
me
For kissing, and I’ll do it for them
fee."
معلمي المدارس
عجباً أنكم تريدون كذلك أجراً
فيا لكم من حمقى جاحدون
لم؟
إنكم تحصلون على الصبية اليافعين
لتنظروا إليهم و تتحدثوا معهم
و تقبلونهم عندما يقابلونكم
إن نيل تلك المتع أغلى من العملة الذهبية
و أي شخصٍ لديه صبيةٌ جميلون
فليرسلهم إلي حتى أقبلهم
وسوف أقوم بتعليمهم بالمجان.
ستراتن الساراديسي Straton of Sardis
شاعر إغريقي
He also wrote to Kloos, perhaps in a fit of ambivalence
, “I want to ask you seriously if you
think that a principled Christian person (which I
want to be) simply must keep away from that
12th book... Tell me then honesdy if you per¬
sonally think that these translations can be al¬
lowed from a moral, pedagogical standpoint...
و لقد كتب كذلك لكلوس –ربما في نوبة تناقض قائلاً : أريد أن أسألك بشكلٍ جدي ما إذا كنت ترى الشخص المسيحي المستقيم الذي أريد أن أكونه يتوجب عليه ببساطة أن ينئى بنفسه عن الفصل الثاني عشر ثم أخبرني بصدق ما إذا كنت ترى بشكلٍ شخصي بأنه يمكن السماح بهذه الترجمات من وجهة نظرٍ أخلاقية و تربوية.
جون هانلو
Jan Hanlo
He
wrote further, “I reject sexual paederasty.
Whether or not a noble form of flirting is
possible, such as I surmise that Plato practiced (I
mean, flirting that could be moral
و كتب كذلك : لقد رفضت إتيان الغلمان سواءً أكان هنالك أو لم يكن شكلٌ نبيلٌ من التغزل بالغلمان كالشكل الذي أظن بأن أفلاطون قد مارسه و الذي يمكن أن يكون أخلاقياً.
he also
sought contact with the author of the brochure
Over pedofilie (About paedophilia}, Victor Ser-
vatius. He was not, as a matter of fact, aware that
the person behind this pseudonym was his friend
from his student days, Frits Bernard
كما أنه سعى كذلك للتواصل مع مؤلف كتيب عن البيدوفيليا (فيكتور سيرفاتيوس) غير أن هانلو لم يكن يعلم حقيقة أن الشخص الذي يختبئ وراء هذا الاسم المستعار كان صديقه من أيام الدراسة فريتس بيرنارد.
The children also have their own moral
opinions. (They do!) They will really not do or allow to be done to them everything
that is proposed to them. They distinguish
between that which-according to their
own feelings, their instincts—is allowed be¬
cause it is nice, or at least has something re¬
ally pleasant about it, and that which they-
tactfiilly and politely—decline because it is
not entirely pleasant
Jan Hanlo
لدى الأطفال كذلك آرائهم الأخلاقية –إنهم حقاً لن يقوموا و لن يسمحوا بأن يفعل لهم كل ما يتم اقتراحه عليهم ( مالم يستخدم العنف و التهديد معهم) .
إنهم يميزون وفقاً لمشاعرهم و فطرتهم بين ما هو مسموحٌ القيام به لأنه حلو أو على الأقل لطيف و بين الأشياء التي سوف يرفضونها بصورةٍ دبلوماسية لبقة لأنها ليست حقاً أشياء لطيفة.
Jan Hanlo
[ تتمثل إحدى أهداف ما يدعى بالتربية الجنسية في تدمير منظومة القيم الأخلاقية عند الطفل قولاً واحداً.]
[ طبعاً لا تأتني بمراهقٍ يتعرض منذ سنواتٍ لاعتداءٍ جنسي و تقول لي أنظر ليست لديه أي قيم أخلاقية]
To get along well with children, a paedophile
really must adapt himself, and that is, according
to Hanlo, not always simple:
The best restraint for paedophile adults is:
to become one with the children. Not: to
consider them as a desirable object, but to
be taken into their circle. In that way the
adult would find it unjust, that is, immoral,
to do things that are not usual among
children ¬
Jan Hanlo
و لكي يتمكن البيدوفيلي من أن يتقدم في علاقته مع الأطفال يتوجب عليه حقاً أن يؤقلم نفسه معهم و ذلك وفقاً لهانلو ليس دائماً بالأمر اليسير:
إن أفضل كابحٍ للبيدوفيلي البالغ يتمثل في أن يصبح واحداً من الأولاد لا أن يعتبرهم موضوعاً لرغبته الجنسية, و لكن أن يصبح جزءاً من دائرتهم و أن ينضم لهم و بتلك الطريقة فإن ذلك البالغ البيدوفيلي سيجد بأنه ليس عدلاً و أنه من غير الأخلاقي أن يقوم بأشياء غير اعتيادية بين الأطفال.
True? Yes, it could be true, but one does not easily become “one of them,”
perhaps for a few hours, yes, but to remain so?
هل ذلك صحيح؟ نعم يمكن لذلك أن يكون صحيحاً غير أنه من الصعب أن يصبح الشخص واحداً منهم( أي من الأطفال) ربما عدة ساعات,ممكن, و لكن أن يبقى كذلك؟
Towards the end of 1968 Hanlo had another
run-in with the law, although precisely what
happened is unknown as an official report was
not made public. What we do know is that
Hanlo had invited a boy to his house, and that
this boy filed a complaint. As a result Hanlo was
ordered to leave his residence for a year.*5 He
went to stay with friends, but in February 1969
he travelled first to Spain and then to Morocco.
There he was to meet, quite by chance, the
twelve-year-old Mohamed, the great love of his
life. The story is told in the book Co to the mosk,
which many think to be his best work.
بنهاية العام 1968 كان لهانلو مشكلةً أخرى مع القانون و بالرغم من أننا لا نعرف ما الذي جرى على وجه الدقة حيث أن محتويات التقرير الرسمي عن الحادثة قد بقيت طي الكتمان فإن ما نعلمه أن هانلو كان قد دعى صبياً إلى منزله غير أن ذلك الصبي قد قدم شكوى و نتيجة ذلك فقد أرغم هانلو على ترك منزله لمدة عامٍ كامل قضاه عند أصدقائه, غير أنه في شهر فبراير من العام 1969 فإن هانلو سافر بدايةً إلى إسبانيا ثم إلى المغرب حيث التقى هنالك مع الصبي محمد ذو الإثنى عشر عاماً ,حب حياته الكبير, كان هانلو قد روى هذه القصة في كتابه اذهب إلى الجامع و الذي يرى البعض بأنه أفضل كتبه.
He has a sweet face, upon which sorrow
and longing also dwell and all kinds of life
experiences I’m not familiar with. He told
me with hanging head and graceful indolence
that he had no parents; there was
grief written on his usually cheerful,
friendly, wise face
Jan Hanlo
كان لديه وجهٌ جميل غير أنه كان يسكن وجهه الحزن و الحرمان كذلك و تجارب حياتية من كل نوعٍ لاعهد لي بها.
أخبرني و هو مطرق الرأس بتراخٍ رشيق بأنه ليس لديه أبوين .
كان الأسى مكتوبٌ على وجهه الودود و الحكيم بشكلٍ غير اعتيادي.
جان هانلو
Jan Hanlo
KAREL AND THE FATHER OF RINUS
Jan Hanlo
كارل و والد رينوس
جون هانلو
The
mother of that boy was completely free of
jealousy and frustration; she did not begrudge
him his relationship with her son. Now, if you
have the mother in hand, then you have a lot in
such circumstances.
KAREL AND THE FATHER OF RINUS
Jan Hanlo
كانت والدة الصبي لا تحمل أي غيرةٍ أو إحباط كما أنها لم تحسده على علاقته بابنها .
الآن ,إذا كانت الأم في يدك فإن بإمكانك الحصول على الكثير من تلك الفرص.
KAREL AND THE FATHER OF RINUS
Jan Hanlo
Of course, first you must
have the child, but then the mother. The father,
in fact, leaves such matters to his wife's discre¬
tion. However, if he should object, then that is
definite, although that does not happen very
often. Men are mostly hen-pecked and let the
wife run the children
KAREL AND THE FATHER OF RINUS
Jan Hanlo
و بالطبع فإنه يتوجب عليك بدايةً أن تحصل على الطفل و بعد ذلك عليك أن تضمن والدته و في الحقيقة فإن الآباء يتركون تقدير مثل هذه المسائل لزوجاتهم ,غير أنه إذا اعترض الأب على تلك العلاقة فإن اعتراضه سيكون حاسماً,غير أن ذلك لا يحدث كثيراً فالرجال عادةً ما يكونون منزعجين من المضايقات بالطلبات السخيفة بينما يتركون للزوجة إدارة شؤون الأطفال.
KAREL AND THE FATHER OF RINUS
Jan Hanlo
Montherlant مانثرلانت
-Sipriot, Pierre. Montherlant sans masque:
Biographic 1895-1972. Paris: Laffont, 1993.
-Saint Robert, Philippe de. Montherlant
oti la releve du soir. Paris: Belles Lettres, 1992.
A recent review of Motherlands work in the
Times Literary Supplement (6 October 1993) by
Patrick McCarthy made note of the fact that
Montherlant was in the habit of picking up
young boys in movie theaters and parks. He was
arrested in Marseilles for sex with minors. Here
are some surprising extracts from that review:
"Les Garcons may be read as an apology for pederasty
as well as the tale of Montherlant’s life
في استعراضٍ حديث لأعمال مونثيرلانت في ملحق التايمز الأدبي الصادر في 6 أكتوبر من العام 1993 أشار باتريك ماكارثي في مراجعته تلك إلى أنه كانت من عادة مانثيرلانت أن يتصيد الصبية الصغار في السينمات و المنتزهات.
و لقد تم اعتقال مانثيرلانت بتهمة ممارسة الجنس مع قاصرين , و هنا بعض الاقتباسات المثيرة للدهشة من تلك المراجعة .
يمكن قراءة رواية الصبية على أنها تبريرٌ للقيام باللواطة في الغلمان و تبريرٌ للائطي الغلمان ,كما يمكن قرائتها على أنها روايةٌ لحياة مونثيرلانت.
هنري دي مانثرلانت Henry de Montherlant
(April 21, 1896–September 21, 1972)
كاتب مقالات و روائي فرنسي من أعماله رباعية الفتيات الصغيرات Les jeunes filles و العزاب Les célibataires (1934). .
Benjamin Britten بنجامين بريتن
Benjamin Britten
Benjamin Britten: A Biography, Humphrey Car¬
penter (London: Faber and Faber, 1992), 680
pages. Reviewed by Howard Simmons.
Benjamin Britten was one of the greatest com¬
posers England has ever produced, perhaps the
very greatest in this century. ¬
لقد كان بنجامين بريتن أحد أعظم الموسيقيين في إنكلترا على الإطلاق و ربما أنه كان أعظم موسيقيي هذا القرن.
What is of
particular interest to readers of this journal is the
revelation that Britten was strongly attracted to
young boys and that this created a tension in his
life affecting both the subject-matter and the
emotional character of his music.
Certainly, a large number of Britten’s works
involve boys as characters or performers or both.
It is also true that many of these works deal with
the subject of the outsider, at odds with society.
Consider, for example, Britten’s first great oper¬
atic success, Peter Grimes. The interpretation of
this opera is as problematic as its music is un¬
questionably brilliant. It seems to be at least
partly about “child abuse/’ in the sense of physi¬
cal cruelty to children. Grimes appears to have
been guilty of this and may indeed have gone as
far as murder. But he is depicted in the opera in a
sympathetic light and it is left unclear whether
he really did kill lus young apprentices.
و الأمر الذي يهم القارئ بشكلٍ خاص في هذه الصحيفة كشفها أن بريتن كان يعاني من ميلٍ شديد نحو الصبية الصغار و هو الأمر الذي أدى إلى إحداث توترٍ في حياته أثر على كلٍ من مواضيع مقطوعاته الموسيقية و عاطفة شخصيات أعماله الموسيقية.
و من المؤكد أن عدداً كبيراً من أعمال بريتن كان يتضمن صبية كشخصياتٍ أو مؤدين و الحقيقة أن العديد من أعماله تتعامل مع موضوع الإقصاء الاجتماعي و على سبيل المثال فإن أولى أوبرات بريتن العظيمة الناجحة بيتر غريمس التي يمثل تأوليها إشكاليةً كبيرة بالدرجة ذاتها التي تتميز فيها موسيقاه بألمعيةٍ لا شك فيها .
إن هذه الأوبرا تتحدث على الأقل عن موضوع انتهاك الطفل أي القسوة الجسدية نحو الأطفال .
إن غريمس يبدو مذنباً و مرتكباً لذلك الانتهاك و ربما أنه ذهب حقاً إلى درجةٍِ بعيدة بذلك الانتهاك إلى حد القتل .غير أنه تم تقديمه في هذه الأوبرا بصورةٍ تدعو إلى التعاطف معه دون أن يتم إيضاح ما إذا كان فعلياً قد قام بقتل الصبي الذي كان تحت التمرين.
The original story of Death in Venice was, as
Carpenter reminds us, based on true incident.
During a visit to Venice, Thomas Mann was
struck by the beauty of a young boy and became,
for a short period, obsessed with him. (In the
sixties, a certain Polish count, Wladyslaw Moes,
claimed to have been this boy).
إن القصة الأصلية لرواية موت في البندقية كما يذكرنا كاربنتر تقوم على أحداث حقيقية جرت خلال زيارةٍ قام بها للبندقية حيث صُعق توماس مان بجمال أحد الغلمان اليافعين ليصبح لفترةٍ قصيرة من الزمن مهووساً به .
و خلال الستينات فإن كونتاً بولونياً يدعى فلاديسلو مويس ادعى بأنه كان ذلك الصبي.
. In 1969, Britten had been approached
by the mother of the talented fifteen-year old pi¬
anist Ronan Magill, who was having difficulty
with his playing technique. Britten agreed to
help him, and a friendship developed which still
existed when Death in Venice was being com¬
posed, at which time Magill was about eighteen
و في العام 1969 فإن والدة صبي عازف بيانو موهوب في الخامسة عشرة من عمره و يدعى رومان ماجيل تقربت من بريتن , و كان هذا الصبي يعاني من مشكلةٍ في طريقة العزف, و قد وافق بريتن على مساعدته و نشأت صداقةٌ بينهما و امتدت حتى الوقت الذي تم فيه تأليف أوبرا موت في البندقية حين كان ماجيل في الثامنة عشرة من عمره تقريباً.
Magill also told Carpenter that Britten had
wanted to move their relationship to a physical level, but that he had not wanted this, not being homosexual himself (p. 538).
أخبر ماغيل (الصبي) كاربنتر كذلك بأن بريتن كان يريد أن تصبح علاقتهما علاقةً جنسية و لكنه (أي ماغيل الصبي ) لم يوافق على ذلك لأنه لم يكن مثلياً (الصفحة 538).
Britten had over the years with
various young boys. Some of these boys were
performers in Britten's operas. David Hem-
mings, who sang the part of Miles in the original
Turn of the Screw at the age of twelve, admits that
Britten was “infatuated” with him.
كان بريتن طيلة تلك السنوات محاطاً بالعديد من الصبية الصغار حيث كان بعض أولئك الصبية مؤدين في أوبرا بريتن .
ديفيد هيمينغز الذي قام بأداء دور ميليس الغنائي في أوبرا ( دورة البرغي) عندما كان في الحادية عشرة من عمره اعترف بأن بريتن كان مفتوناً به.
But did Britten
actually have sex with any of these boys?
Carpenter never found any who would admit to
this. That Britten often wanted to take these re¬
lationships further is, however, demonstrated by
the case of Ronan Magill as well as by other inci¬
dents, such as the amusingly related, unsuccess¬
ful seduction of the eighteen-year-old Jonathan
Gathome-Hardy (pp. 350-351). But did he ever
succeed? Carpenter is inclined to think not. He
believes (an orthodox psychoanalytic belief, we
might add) that much of Britten’s inspiration for
his music lay in the conflict between his desires
and their suppression, forced upon him by cir¬
cumstances.
ولكن هل قام بريتن فعلياً بممارسة الجنس مع أيٍ من هؤلاء الصبية؟
إن كاربنتر لم يجد أي صبي يعترف بذلك الأمر.
أما مسألة أن بريتن كان يرغب غالباً في تحويل علاقاته بالصبية إلى علاقاتٍ جنسية فقد ظهرت في قضية (الصبي) رومان ماغيل و في حوادث أخرى مثل محاولة الاغواء الفاشلة لجوناثان غاثورن هاردي الذي كان عندها في الثامنة عشرة من عمره(الصفحات 350-351).
و لكن هل نجحت أياً من تلك المحاولات؟
يميل كاربنتر إلى الاعتقاد بأن مصدر إلهام موسيقى بريتن يكمن في ذلك الصراع ما بين رغباته الجنسية و الكبت الذي واجهته تلك الرغبات الذي كان مصدره الظروف (الخارجية و ليس ضميره).
Britten was, of course, not only attracted to
young boys but also to adult men. He enjoyed a
significant long-term relationship with the tenor
Peter Pears. Pears sang key roles in many Britten
operas (including Peter Grimes and Aschen-
bach). This relationship might best be described
as a “marriage,” but it did not stop Britten from
forming intense attachments to young boys.
لم يكن بريتن بالطبع مفتونٌ بالصبية الصغار و حسب و لكنه كان كذلك مفتونٌ بالرجال البالغين فقد استمتع بعلاقةٍ بارزة طويلة الأمد مع المطرب بيتر بيرز الذي أدى أدواراً غنائية رئيسية في العديد من أوبرات بريتن بما في ذلك دور بيتر غريمس و أسكينباخ.
إن أفضل وصفٍ يمكن أن توصف به هذه العلاقة هو أنها كانت علاقة زواج غير أنها لم تمنعه من إقامة علاقاتٍ حميمة مع الصبية الصغار.
It has to be noted, however, that there
were occasions when the only thing preventing
him from engaging in a physical relationship
with a youth was simply the reluctance of the
boy concerned.
و من الملاحظ أنه كانت هنالك مناسباتٍ كان فيها الشيء الوحيد الذي منعه من إقامة علاقاتٍ جنسية مع اليافعين كانت ببساطة تتمثل في إحجام و تمنع أولئك الصبية.
Carpenter cautiously speculates on the origins
of Britten’s paedophile impulses. He discusses
the claim made by Eric Crozier, one of Britten’s
librettists, that Britten had told him that he had
been raped when at school. He also draws atten¬
tion to the claim of Myfanwy Piper that, accord¬
ing to Britten, his father had been an active pederast
and “had sent him out to find boys” (p. 23).
لقد ناقش كاربنتر بحذر أساس دوافع بريتن البيدوفيلية كما ناقش ما ادعاه إيريك كروزيير و هو شاعرٌ غنائي أوبرالي من أصدقاء بريتن بأن بريتن كان قد أخبره بأنه سبق أن تعرض للاغتصاب في المدرسة كما أنه لفت الانتباه إلى ما ادعاه مايفانوي بيبير إلى أنه وفقاً لبريتن فإن والده كان بيدوفيلياً نشطاً و أنه كان يرسله حتى يستدرج له الصبية(الصفحة 23).
GUNTER SCHMIDT
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
Dr. Gunter Schmidt is a psychologist, and Professor at the Abteilung
fur Sexualforschung (Division of Sex Research) at the University of
Hamburg, Federal Republic of Germany. He is the co-editor of the
Zeitschrif fur Sexualforschung.
دكتور جانتر شميدت عالم نفس و أستاذٌ في قسم الأبحاث الجنسية في جامعة هامبورغ بجمهورية ألمانيا الاتحادية كما أنه محررٌ مشارك ل Zeitschrif fur Sexualforschung
نعم و للأسف الشديد هنالك أطباء نفسيين و أساتذة جامعات مغتصبي أطفال و هذا أحدهم.
Question: In your introduction to the forthcoming
Jour-
nal ofHomosexuality special issue on paedophilia, you
refer to paedophilia as “one of the taboo subjects of sex
research.}> What do you believe is the cause ofthis taboo?
سؤال:
كتبت في مقدمة النشرة الملحقة بصحيفة المثلية الخاصة بالبيدوفيلية التي ستصدر قريباً بأن البيدوفيلية هي إحدى محرمات البحث في الأبحاث الجنسية فما هي برأيك قضية هذا التحريم؟
Gunter Schmidt: The most important reason lor
this taboo is the cowardice of most sex re¬
searchers, and their conformity to the social
norms and moral standards of the societies in
which they live. It was much easier to fight for
homosexual liberation and the understanding of
homosexuality than liberation for sexual minori¬
ties that are even more under attack. For me, that
is the most important reason: the adaptation of
most sexologists, even the most liberal, to the social norm
.
إن أهم أسباب هذا التحريم هو جبن معظم الباحثين الجنسيين و امتثالهم للأخلاق و التقاليد الاجتماعية للمجتمعات التي يعيشون فيها .
إنه أمرٌ أكثر سهولة أن تقاتل من أجل تحرير المثلية و من أجل أن يتم تفهم المثلية من أن تقاتل من أجل الأقليات الجنسية (كمغتصبي الأطفال) الذين يتعرضون للهجوم.
و بالنسبة لي فإن ذلك هو أهم سببٍ أي امتثال معظم الباحثين الجنسيين حتى أكثرهم ليبراليةً للمعايير الاجتماعية.
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
How do you see that this taboo could be brokett in order to
bring serious understanding and information about paedo¬
philia into the open?
كبف ترى بأنه يمكن كسر هذا المحرم(التابو) للوصول إلى تفهمٍ أكثر جدية و الوصول إلى معلوماتٍ عن البيدوفيلية؟
Speaking of sex researchers, I must say that they
have to become more critical with themselves.
They must realize that it is not their first duty to
preserve the social norms and fight for the morals
of their society. When I look at the development
of sex research all over the world, and especially
in the United States, I am more and more de¬
pressed because the way things are developing is
just the other way around. Sexology is becoming
more and more conservative, more and more es¬
tablished with the other sciences, more and more
preoccupied with reputation and a sense of decency.
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
بالنسبة للباحثين الجنسيين علي القول بأن عليهم أن يصبحوا أكثر نقداً لأنفسهم .
إن عليهم أن يدركوا بأنه ليست أولى واجباتهم القيام بحفظ المعايير الأخلاقية الاجتماعية و القتال من أجل أخلاق مجتمعهم.
و عندما أنظر إلى تطور الأبحاث الجنسية في كافة أنحاء العالم و خصوصاً في الولايات المتحدة فإنني أشعر بالمزيد من الكآبة لأن الأمور تتطور بصورةٍ معاكسة (لما يريده كمغتصب أطفال)فعلم الجنس يصبح أكثر تحفظاً و أكثر تأسيساً مع العلوم الأخرى و أكثر ارتباطاً و انشغالاً بالسمعة و الحشمة (و هي أمورٌ لا تناسب بالطبع مغتصب الأطفال هذا).
In the name of sexual violence you can forbid
almost everything, starting with pornography,
not only really brutal pornography but all por¬
nography, for in all pornography there is some
struggle going on between men and women or
men and men or women and women. You can
forbid and attack paedophilia.
و باسم العنف الجنسي يمكنك أن تمنع تقريباً كل شيء بدأً بالخلاعة , و ليس فقط الخلاعة الوحشية العنيفة و لكن جميع أنواع الخلاعة لأنه في كل فلمٍ خليع هنالك صراعٌ ما يجري ما بين الرجل و المرأة أو بين الرجل و الرجل أو بين المراة و المرأة , و يمكنك باسم منع العنف أن تهاجم كذلك البيدوفيلية.
[ و بالطبع فإنه منزعجٌ من مهاجمة البيدوفيلية]
I also know that there are many
paedophile relationships where this power dif¬
ference is not abused. Therefore my plea is that it
is absolutely uncivilized and unjust to have a
general law against paedophilia, and paedophile
relationships.
و أنا أعلم بان هنالك العديد من العلاقات البيدوفيلية التي لا يتم فيها استغلال تباين القوة ( ما بين البالغ و الطفل أو الطفلة) و لذلك فإن دعوتي تتمثل في أنه من غير العادل و من غير الحضاري على الإطلاق أن يكون هنالك قانونٌ عام ضد البيدوفيلية و العلاقات البيدوفيلية.
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
[ و لكن من العادل و الحضاري أن يمزق شخصٌ طفلٌ أو طفلة أو أن يضع إحليله في أفواههما أو أن يصيبهما بأمراضٍ منقولةٍ جنسياً]
Potential misuse of the inequality of
power cannot be used as a general ar¬
gument against paedophilia, because
power imbalances characterize many
other types of human relationships.
لا يمكن استخدام إمكانية عدم تكافؤ القوى كحجةٍ عامة ضد البيدوفيلية لأن عدم تكافؤ القوى يسم أشكالاً أخرى من العلاقات الإنسانية.
[ قل لي بان هذا الشخص ليس بيدوفيلياً]
I have seen patients here in our clinic, patients
who wouldn’t have come unless they had a prob¬
lem with the law, who were living in a paedophile
relationship which was satisfying and good
for both parties.
و لقد رأيت مرضى هنا في عيادتنا ما كانوا ليأتوا لولم تكن لديهم مشكلة مع القانون بينما هم يعيشون علاقاتٍ بيدوفيلية طيبة و مرضية لكلا الطرفين.
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
But what I personally doubt is that the boys in
such relationships need the sexual part of such re¬
lationships. I believe that they could easily renunciate
this, and that they participate in the sexual
relationship as a gift to the adult because they
know it is so important for him.
و أنا شخصياً أشك في ان الصبية في مثل تلك العلاقات يحتاجون إلى الجانب الجنسي منها غير أنني أعتقد بانهم يستطيعون ببساطة أن يحجموا عنها و أنهم يشاركون في تلك العلاقة الجنسية كهديةٍ للشخص البالغ لأنهم يعلمون بان تلك العلاقات الجنسية هامة بالنسبة له.
If the boy is in a love relationship, emotionally
dependent because he is getting so much from the
man, so much nurturing, love and affection, then I
think it is difficult for him to say, 4O.K.,I want all
the other things but not sex. ’ He might think, sub¬
consciously, ‘I should give it, because he is so un¬
happy if he doesn’t get sex’.
و إذا كان الغلام في علاقة حبٍ و اعتمادٍ عاطفي كونه يتلقى الكثير من الرجل من العناية و الحب فأنا أعتقد بأنه من الصعب عليه أن يقول حسناً أنا اريد كل تلك الأشياء الأخرى و لكن لا أريد الجنس .
إنه قد يفكر لا شعورياً و يقول لنفسه علي أن أمنح الجنس لأنه (أي الرجل) يكون جداً غير سعيد إن لم يحصل على الجنس.
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
To put it in heterosexual
terms, you can think of a woman who has
not unfolded her sexuality, who isquice inhibited
sexually, who has a husband whom she loves very
much. She might accept intercourse, not because
of what she wishes; she might participate in a sex¬
ual relationship because he likes it so much, not
because she likes it. And I wonder whether in
many cases in a paedophile relationship it is not
the same way.
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
و إذا عبرنا عن هذا الأمر على شكل علاقة غيرية يمكنك التفكير بمرأة لا يعني لها الجنس شيئاً كثيراً و لديها زوجٌ تحبه كثيراً و لذلك فإنها قد تقبل بممارسة الجنس معه ليس لأن هذا ما ترغب به-إنها قد تشارك في تلك العلاقة الجنسية لأنه يحب ممارسة الجنس كثيراً و ليس لأنها تحب ممارسة الجنس , و أنا أتساءل ما إذا كان الأمر في العلاقات البيدوفيلية (الجنس مع الأطفال) يتم بصورةٍ مماثلة.
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
I believe that in many cases the boy participates
in sex without really wanting it, but you never
can say it is that way in every case. But I think that
in the typical case, if there are typical cases, the
interest in sexuality is not the same in the boy as in
the man, I mean specifically in genital sexuality.
و أنا أعتقد بأنه في العديد من الحالات فإن الغلام يشارك في الجنس دون أن يكون حقاً راغباً فيه و لكن لا يمكنك أن تقول بأن ذلك ينطبق على جميع الحالات و لكنه الوضع في الحالات النمطية إذا كانت هنالك حالاتٌ نمطية فالاهتمام بالجنس عند الغلمان لا يماثل الاهتمام بالجنس عند الرجال و أنا أعني هنا الجنس المتعلق بالأعضاء التناسلية.
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
many boys know that
what is going on between the adult and the boy is
not legal, it is forbidden. This knowledge some¬
times is a power position for the boy. I think we all
know of cases where a boy is using this againsthis
paedophile lover. At least for many of our pa¬
tients this is a big problem. They are very anxious
that after an argumen t or separating—or even af¬
ter a one night stand—that the boy could use this
against him. Sometimes this has brought disas¬
trous consequences for the paedophiles.
GUNTER SCHMIDT
يعلم كثيرٌ من الصبية بان ما يجري بين الشخص البالغ و بينهم هو امرٌ غير شرعي و محرم و هذه المعرفة أحياناً تجعل الصبي في موقع القوة , و انا أعتقد بأننا نعرف قضايا قام فيها صبيٌ باستخدام هذا الأمر ضد عشيقه البيدوفيلي , و على الأقل فإنه بالنسبة للعديد من مرضانا فإن ذلك يمثل مشكلةً كبيرة فهم يقلقون من أنه بعد خلافٍ ما أو بعد الفراق أو حتى بعد قضاء ليلة فإن بإمكان الفتى أن يستخدم ذلك ضده و أحياناً فإن ذلك يؤدي إلى حدوث عواقب كارثية على البيدوفيليين الغلاميين.
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
مساكين يا حرام...
intellectual pedophiles
John Money cites the Division for Sex Research here at
Hamburg as a pioneer in 1966 in the use of anti-androgens
as “therapy’’for paedophiles.
ذكر جون ماني قسم الأبحاث الجنسية في هامبورغ كرائدٍ في العام 1966 في استخدام مضادات الأندروجين في علاج البيدوفيليين.
There was an opera¬
tion in which special parts of the hypothalmus
were destroyed by an electric current.
و هنالك عملية (لعلاج الانحرافات الجنسية)يتم فيها تدمير أجزاء خاصة من تحت المهاد بواسطة تيارٍ كهربائي.
و انظروا إلى ما يقوله هذا البيدوفيلي:
My point of view is much more radical
than lowering the age of consent... I
think we shouldn’t look at ages at all.
GUNTER SCHMIDT
و وجهة نظري اكثر داديكالية من وجهة النظر التي تطالب بتخفيض سن الموافقة فأنا أرى بأنه لا يتوجب النظر إلى السن إطلاقاً (في العلاقات البيدوفيلية).
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
[يعني حتى لو كانت الطفلة رضيعة أو كان الطفل رضيعاً فما من مشكلة برأي هذا البيدوفيلي في اغتصابهما.]
You know that in Germany until the end of the
1970 *s many many so-called sex offenders have
been castrated.
و أنت تعلم بانه في ألمانيا و لغاية نهاية السبعينات فإن العديد ممن يدعون بالمغتصبين قد تم إخصاؤهم.
سؤالٌ موجه لجنتر شميدت:
You end your introduction to i/iejoumal of Homosex¬
uality issue by calling for "decriminalization’"for paedo philia.
أنهيت بمقدمتك لصحيفة المثلية بدعوةٍ إلى عدم تجريم البيدوفيلية.
I am in favour of lowering of the age of consent. In
Germany, the age of consent is sixteen for hetero¬
sexuals; for homosexuals it is eighteen.
GUNTER SCHMIDT
أنا أؤيد خفض سن الموافقة –في المانيا سن الموافقة هو 16 عام بالنسبة لللممارسات الغيرية و 18 عام بالنسبة للممارسات المثلية .
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
The lower the age the better, but each cut-off
point is a crazy thing.
GUNTER SCHMIDT
كلما كان السن (الذي يسمح فيه للبيدوفيلي بممارسة الجنس مع قاصر) أقل كان ذلك أفضل و كل حدٍ عمري هو أمرٌ جنوني.
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
My point of view is much more radical than
lowering the age of consent. It is hard for me to
formulate because I am not a lawyer, but l think
we shouldn’t look at ages at all.
GUNTER SCHMIDT
إن وجهة نظري هي اكثر راديكالية من مجرد خفض سن الموافقة.
من الصعب علي أن أقوم بصياغة وجهة نظري لأنني لست رجل قانون غير أنني أعتقد بأنه لا يتوجب علينا أبداً أن نلتفت إلى السن أبداً (يقصد سن الطفل أو الطفلة ).
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
as,
for example, a case of exhibitionism. They are
absolutely not dangerous. That includes paedo¬
philes, not only paedophiles who are living in
close relationships, but paedophiles who are able
only to express themselves, tor example, by exhi¬
bitionism, showing themselves to girls or boys.
This is simply not dangerous. It is absolutely
harmless.
GUNTER SCHMIDT
و على سبيل المثال حالة الاستعرائية –إنها حالةٌ غير ضارةٍ أبداً بما في ذلك استعرائية البيدوفيليين ليس فقط البيدوفيليين الذين يعيشون علاقاتٍ حميمة (مع أطفال) و لكن كذلك البيدوفيليين الذين يستطيعون فقط التعبير عن أنفسهم على سبيل المثال من خلال الاستعرائية حيث يتعرون و يستعرضون أنفسهم أمام الفتيات الصغيرات و الصبيان و هذا ببساطة غير خطر كما أنه بشكلٍ مطلق غير مؤذي.
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
Just yesterday I had a man here who once again
was sentenced to eight months without proba tion, and the only thing that he did was show his
penis in front of boys between ten and fifteen.
Usually the boys were disinterested, or said ‘Why
don’t you go away.1 Some of the boys tried to get
in contact with him, and then he ran away, be¬
cause that was not the way he wanted it! This
man, up to now—he’s almost fifty—has been in
prison for six years for these very harmless
things—six years in prison, and he now is sen¬
tenced again without probation! I think this is a
scandal! This is a scandal that is brought about by
these unjust and crazy laws. That is the practical
reason why I am in favour of dropping these laws.
GUNTER SCHMIDT
البارحة فقط كان لدي رجلٌ هنا و هو شخصٌ قد تعرض ثانيةً للسجن لمدة ثمانية أشهر دون إيقاف تنفيذ و الذنب الوحيد الذي ارتكبه(هذا المسكين) أنه عرض إحليله ( عضوه الجنسي) أمام صبية تتراوح أعمارهم بين عشرة و خمسة عشر عاماً –عادةً كان الصبيان غير مهتمين للأمر أو أنهم قالوا له لم لا تذهب بعيداً , كما أن بعض الصبية حاولوا التواصل معه (و لكن ذلك المسكين عندها) لاذ بالفرار لأن ذلك لم يكن ما يرغب به .
هذا الرجل و حتى الساعة , وهو في الخمسين تقريباً من عمره قد أمضى ست سنوات في السجن ,كما أنه قد حُكم عليه الآن مرةً ثانية دون إيقاف تنفيذ .
أعتقد بأن هذه فضيحة تتسبب بها تلك القوانين المجنونة الغير عادلة و ذلك هو السبب العملي وراء رغبتي في إسقاط تلك القوانين.
GUNTER SCHMIDT
دكتور جانتر شميدت
intellectual pedophiles
الغلامية في الأدب الفارسي و أدب الأوردو
In Islamic tradition. Central Asia has had the
reputation of being the region of boylove. Paed¬
erasty is said to have been introduced into Bagdad
from Chorasan in the east.
Dr. lngeborg Baldaufis currently an Associate in the Tur¬
kish Division of the Institute for Oriental Studies, Otto-
Friedrich University, Bamberg, Federal Republic of Ger¬
many.
في التقليد الإسلامي فإن آسيا الوسطى كانت لها سمعة أنها منطقة عشق الغلمان و يقال بان اللواطة و اللواطة في الغلمان قد وصلت إلى بغداد من خراسان.
د.إينغيبورغ بالدوفيس من المقسم التركي في معهد الدراسات المشرقية في جامعة أوتو فريدرك بجمهورية المانية الفيدرالية.
أي أن العرب لم يعرفوا اللواطة و اللواطة في الغلمان قبل فتح بلاد فارس.
and has become increasingly strong. It arose in
part from the Muslim middle class response to
Britishattitudes, which tended todismiss Persian
and Urdu literature as perverted and licentious.
Muslim apologists felt called upon to deny
chargesof perversion by at least claiming that the
ghazal was only poetry with a convention of using
the masculine pronoun for the beloved, but was
not really about boys. Another factor in the denial
and denunciation of the erotic aspects of Urdu
literature was the rise of religious puritanism in
the wake of the preaching of Adbul Wahab in
Saudi Arabia, and Shah Waliullah and Shah Is¬
mail in India. This engendered a belief that the
Muslims had lost their Indian empire because they
had lost themselves in sensuality.
و كانت ردة الفعل تلك(على الغلامية في الأدب الفارسي) فد نشأت بشكلٍ جزئي في الطبقة الوسطى المسلمة كاستجابة للمواقف البريطانية التي تتجه إلى استبعاد كلٍ من الأدب الفارسي و أدب الأوردو باعتبارهما أدبين عاهرين منحرفين و كان على المسلمين المدافعين عن هذين الأدبين أن ينكروا تهم الانحراف تلك على الأقل من خلال الادعاء بأنه قد جرت العادة في شعر الغزل على استخدام ضمير المذكر في مخاطبة المحبوب دون أن يكون المعني فعلياً الغلمان.
أما العامل الآخر لإنكار و و شجب المظاهر الشبقية في أدب الأوردو تمثلت في صعود الحركة السلفية الدينية التي استنهضتها تعليمات عبد الوهاب في العربية السعودية و شاه ولي الدين و شاه إسماعيل في الهند و هذه الدعاوى ولدت الاعتقاد بأن المسلمين كانوا قد فقدوا إمبراطورتيهم في الهند لأنهم قد أضاعوا أنفسهم في الشهوات.
even after growing up, is simplistic. It is believed
that sperm which goes into the anus causes the
rectum to itch painfully until more sperm is taken
in. Thus passive homosexuals, catamites, eunuchs
and women who have had anal intercourse crave
it all their lives.
و من المعتقد (لدى الفرس و الأوردو) بأن السائل المنوي الذي يمر عبر الشرج يتسبب في حدوث حكة مؤلمة في المستقيم إلى أن يتم الحصول على المزيد من ذلك السائل و بذلك فإن المثلية السلبية و الأبنة عند الغلمان و الخصيان و النساء اللاتي مارسن الجنس الشرجي كل هؤلاء يتشوقون إليه طيلة حياتهم.
catamite ['kætəmaɪt]
المأبون
Samurai الساموراي
Among the Samurai it was
regarded as more manly and heroic to love a boy
protege. Samurai would seek out young adoles¬
cents as pages and train them in the ideals of Sa¬
murai behavior and in military skills. The man
served both as role model and teacher to the boy.17
* Among the Buddhist clergy, boys who decided to
become monks or priests often began training be¬
fore puberty. Relationships would often develop
with the older priests, who like the Samurai
served as role models and teachers to their young
apprentices.18 For those sects where priests took
vows of chastity—as far as women were con¬
cerned—boy-love offered an acceptable outlet
for sexual needs.
و عند الساموراي كان يُنظر إلى عشق الغلمان على أنه أمرٌ رجولي و بطولي و كان الساموراي يبحثون عن مراهقين يافعين لاستخدامهم كأتباع و تدريبهم وفق مبادئ الساموراي و تدريبهم على المهارات العسكرية , و كان الرجل يعتبر بمثابة مثلٍ أعلى و معلمٍ للغلام.
و عند كهنة الديانة البوذية فإن الغلمان الذين يقررون أن يصبحوا رهبان أو قساوسة فإن إعدادهم يبدأ قبل البلوغ حيث تتطور علاقاتٌ بينهم و بين الكهنة الأكبر سناً و الذين كما هي حال الساموراي يمثلون قدوةً و معلمين لتلاميذهم اليافعين و هؤلاء المعلمين الكهنة كانوا قد قطعوا عهداً بالعفة (المتعلقة بالعلاقة بالنساء فقط) و لذلك فإن عشق الغلمان يمثل لهم متنفساً مقبولاً لحاجاتهم الجنسية .
أنظروا إلى هذه المسخرة قطعوا عهداً بالعفة و أن لا يقربوا النساء فارتكبوا فاحشةً أشد بشاعة و انا لا أعلم حقاً كيف يمكن للائط غلمان ان يكون راهباً عفيفاً؟
Paederastic
relationships between Buddhist priests and their
apprentices were also idealized in traditional sto¬
ries that sought also to convey Buddhist beliefs
and ideals.
إن العلاقات القوم-لوطية ما بين الكهنة البوذيين و تلامذتهم يُنظر غليها بإكبارٍ و إجلال في الروايات التقليدية التي ترمي غلى إلى نقل العقائد و المثل البوذية.
بيرنارد سيرجنت Bernard Sergent
Bernard Sergent
argues from his study of Greek mythology and
beliefs involving paederasty that the Greek cus¬
toms derived from an older form of initiatory
paederasty.29 If so, the ancestors of the Greeks
may have attached ritual meanings to man-boy
sex similar to those of the Melanesians in more
recent times.
لقد جادل بيرنارد سيرجنت بناءً على دراسته للأساطير و المعتقدات الإغريقية التي تتمن اللواطة بالرجال و الغلمان بان عادات الإغريق تلك قد انتقلت إليهم من شكلٍ أكثر قدماً من أشكال اللواطة بالغلمان ,و إذا كان الأمر كذلك فإن أسلاف الإغريق ربما أنهم قد ربطوا معاني طقوسية بالعلاقة الجنسية ما بين الرجال و الغلمان شبيهةً بالعلاقات عند الميلانيسيين في عهدٍ أكثر حداثة.
The belief in the magical
potency of sperm and the necessity for boys to
receive sperm in order to become men appears to
be a central element in these societies’ perception
of man-boy sexual relationships.
إن الاعتقاد بوجود مقدرةٍ سحرية للسائل المنوي و الإيمان بضرورة أن يتلقى الغلمان هذا السائل حتى يصبحوا رجالاً يبدو بأنه عنصرٌ جوهري في تقبل هذه المجتمعات للعلاقات الجنسية ما بين الرجال و الغلمان.
John Money as an Intellectual peadophile.
The world-famous sex researcherjohn Money
recently presented two case reports of boys who
had been involved in ongoing sexual relationships
with men who had voluntarily presented them¬
selves for treatment for paedophilia at Johns
Hopkins University in Baltimore.32 Both boys
were first seen at age 14 and were followed
through college age. The first boy, Andy, began asexual relationship at age 12 with a man who lived
with Andy’s family through a rent-sharing
agreement.
Andy received help with school work, ad¬
vice on contraception when he began inte rcourse
with girls at age 15, and advice against using street
drugs. He also noted that his family could afford
be tter housing and a higher standard of living be¬
cause of the rent-sharing agreement with his
adult partner. The sexual relationship ended
when Andy was in late adolescence, although the
two remained in close contact. Andy said of his
adult friend that “He is like a second father to
me.”
The second boy, Burt, also began his sexual re¬
The second boy, Burt, also began his sexual re¬
lationship around age 12 with the coach of his
football team. The boy began staying overnight
at the man’s house on weekends and soon the
coach initiated sex with the boy.
الباحث الجنسي الشهير عالمياً جون ماني قدم حديثاً تقريراً عن حالتين لغلامين كانا متورطين في علاقةٍ جنسية مع رجلين كانا قد تقدما بشكلٍ طوعي للخضوع لبرنامج العلاج من البيدوفيلية في جامعة جونز هوبكينز في بالتيمور .
كلا هذين الغلامين تمت مقابلتهم في سن 14 عام و تمت متابعتهما خلال سن الدراسة الجامعية.
الغلام الأول يدعى آندي بدأ علاقةً جنسية في سن الثانية عشرة مع رجلٍ كان يعيش مع عائلته(عائلة آندي) من خلال اتفاقية استئجار و مشاركة عيش.
كان هذا الرجل يساعد آندي في الدراسة و الواجبات المدرسية كما أنه أعطاه نصائح حول إجراءات منع الحمل عندما بدأ يمارس الجنس مع فتاة عندما أصبح في الخامسة عشرة من عمره ,كما أن ذلك الرجل نصحه و وعاه من خطورة تعاطي المخدرات.
كما أنه (الغلام آندي) لاحظ بانه يمكن لأسرته أن تحصل على سكنٍ افضل و مستوى حياةٍ أعلى من خلال اتفاقية الاستئجار و ذلك من خلال معيشة شريكه الجنسي البالغ معهم.
وقد انتهت علاقتهما الجنسية عندما كان آندي في أواخر المراهقة غير أن هذين الاثنين بقيا على اتصالٍ و قد وصف أندي صديقه البالغ بأنه كان بمثابة أبٍ ثانٍ له.
الصبي الثاني اسمه بارت و كان قد بدأ علاقته الجنسية عندما كان تقريباً في الثانية عشرة من عمره مع مدرب فريقه لكرة القدم .
بدأ الغلام يقضي الليل في منزل الرجل في الليالي التي تسبق عطلات نهاية الأسبوع و سرعان ما بدأ المدرب يمارس الجنس مع الغلام .
و بالطبع فإن جون ماني و كما هي عادته و كما هي عادة من يدعون بالباحثين الجنسيين يتحدث عن هذه العلاقة بإيجابية.
In Melanesian societies, for instance, the belief that sperm was necessary
for boy’s growth was expressed in the social re¬
quirement that boys receive sperm either anally
or orally from men.
و في المجتمعات المالينيسية على سبيل المثال فإن الاعتقاد بان السائل المنوي ضروري لنمو الغلام يُعبر عنه من خلال المطلب الاجتماعي بأن يتلقى الغلمان السائل المنوي شرجياً أو فموياً.
قضية النحات جيروم دوكيسنوي الأصغر
Jerome Duquesnoy the Younger
Jerome Duquesnoy the Younger
The author, Georges Eekhoud, was bom in
Anvers, Belgium, in 1854, and by the turn of the
century was one of Belgium’s most prominent
writers,
المؤلف جورجز إيشود ولد في إنفيرس في بلجيكا في العام 1854 و في نهاية القرن أصبح واحداً من أبرز الكتاب البلجيكيين.
He had also edited literary mag¬
azines, been appointed professor of literature in
Brussels, and had described himself as “le plus
flambant” writer in French. This reputation was
born out by the explicitness with which his work
dealt with “sexual questions”, including homo¬
sexual relations, the subject of his 1899 novel E$-
cal-Vigor—for which in 1900 he was tried (and ac¬
quitted) on the charge of corrupting public mo¬
rals—and which figure also in the stories in Le
Cycle Patibulaire. The question ofhis own sexuality
is less clear. In 1909 the German sexologist Iwan
Bloch included Eekhoud’s name in a list of promi¬
nent homosexuals, an identification against
which Eekhoud strongly protested. However, a
recent French cri tic suggests this denial was a tac¬
tical maneuver, like Whitman’s denial ot his ho¬
mosexuality
.
كما انه قام بتحرير عددٍ من المجلات الأدبية كما تم تعيينه أستاذاً للأدب في بروسيلز و كان يصف نفسه بأنه أكثر الكتاب التهاباً باللغة الفرنسية و هذه السمعة قد نتجت عن تعامله السافر مع المسائل الجنسية بما في ذلك العلاقات المثلية و هي موضوع روايته التي ظهرت في العام 1899 إيسكال فيغور و التي تمت محاكمته بسببها بتهمة إفساد الأخلاق العامة و هو الأمر الذي ظهر كذلك في قصص سايكل باتيبيولير .
أما مسألة ميله الجنسي فكانت أقل وضوحاً غير أن عالم الجنس الألماني إيوان بلوخ قد وضع إيشود من قائمة المثليين البارزين, و هو التعريف الذي احتج عليه إيشود بشدة غير أن ناقداً فرنسياً معاصراً رأى بأن هذا الإنكار ليس إلا مناورةً تكتيكية تشبه إنكار ويتمان لمثليته.
Eekhoud died in Brussels in 1927.
مات إيشود في بروسيلس في العام 1927 .
He writes that the
boys Duquesnoy was convicted of seducing were
“two of his young pupils or apprentices, not
children but adolescents.” In actuality, the trial
records clearly show that Constant de Somere
was 8, and Jacobus dc Sterck was 11.
كتب بأن الصبية الذين أدين دوكويسنوي بأنه قد قام بغوايتهم كانا إثنين من تلامذته أو مساعديه الصغار و انهما لم يكونا طفلين بل مراهقين , و لكن في الحقيقة فإن سجلات المحكمة قد بينت بوضوح بأن كونستانت دي سومير كان في الثامنة من عمره و أن جاكوبس دي ستيرك كان في الحادية عشرة من عمره.
Here again the records
make it clear that the court went out of its way to
accuse the artist of the worst possible deeds, that
would necessarily carry the death penalty.
و هنا أياً فإن السجلات تبين بان المحكمة قد خرجت عن مسارها حتى تتهم الفنان بأسوأ الأفعال الممكنة و التي تحمل بالضرورة عقوبة الموت.
Duquesnoy was accused of “misusing two boys
لقد أُتهم دوكويسنوي بانتهاك صبيين.
A Distinguished 17th Century Uranian:
Jerome Duquesnoy: Flemish Sculptor
Georges Eekhoud
المثلي المتميز في القرن السابع عشر –النحات الفلمنكي جيروم دوكويسوني.
المؤلف :جورجيز إيشود.
Jerome Duquesnoy, born in Brussels in 1602,
died in Ghent, 28 September 1654, under circum¬
stances of exceptional atrocity, was one of the
greatest sculptors of the 17th century, equal ifnot
superior to his brother Francois Duquesnoy.
ولد جيروم دوكويسنوي في بروسيلز في العام 1602 و مات في غينت في 8 سبتمبر من العام 1954 بصورةٍ مرعبةٍ بشكلٍ استثنائي.
و كان احد أعظم النحاتين في القرن السابع عشر و قد كان مساوياً و ربما أنه فاق شقيقه فرانسوا دوكويسنوي.
Jerome admitted
himself guilty of the so-called crime that led to
the destruction of Sodom and Gomorrah.
لقد اعترف جيروم نفسه بأنه مذنبٌ بالجريمة التي قيل بانها تسببت في دمار سادوم و عامورة .
Jerome's character
was stormy, quick-tempered, envious and grasp¬
ing. Revolted by his
bad morals, his brother drove him out, and that
later on, to gain vengeance and also to appropri¬
ate his estate, the younger brother poisoned the
elder.
لقد كان جيروم ذو شخصيةٍ عاصفة و مزاجٍ سريع التقلب كما أنه كان حسوداً و جشعاً , وفي نوبة غضبٍ من أخلاقه السيئة فقد طرده شقيقه و لذلك فإنه حتى ينتقم من شقيقه و حتى يستولي على ممتلكاته فإن الشقيق الصغر قام بدس السم لشقيقه الأكبر.
Luc Faid’herbe gave Duquesnoy’s Ganymede to
his son. In 1704, the sculpture fell on the young
Faid 'herbe, causing his death.
أعطى لوك فيد تمثال جانيميد الذي نحته دوكويسنوي لابنه و في العام 1704 سقط التمثال على فيد اليافع و قتله.
In the last days of the month of Au¬
gust a strange rumour circulated in the city of
Ghent: the sculptor Jerome Duquesnoy was in¬
carcerated in the Castle, accused ofmisusing two
young boys in the chapel where he was working.
وفي الأيام الأخيرة من شهر أغسطس انتشرت شائعة غريبة في مدينة غينت و مفادها ان النحات جيروم دوكويسنوي قد اعتقل في القلعة بعد اتهامه بانتهاك صبيين في الكنيسة التي كان يعمل فيها.
One mystery continues to hang over these young
favourites. Who knows whether the young fig¬
ures decorating the bishop’s mausoleum do not
record the features and beauty of shape of the two
enigmatic models?
إحدى الألغاز الغامضة التي ما زالت متعلقةً بهذين المفضلين اليافعين تتمثل في سؤالٍ يطرح نفسه وهو من يعلم ما إذا كانت تماثيل و صور الأطفال التي تزين ضريح الكنيسة ليست إلا تجسيداً لجمال هذين الموديلين الغامضين.
أي الصبيين الموديلين الذين قام النحات جيروم باغتصابهما في الكنيسة.
Finally, on 28 September, 1654, the sentence of
death was pronounced at a special assembly in the
Ghent Hall of Justice. Jerome Duquesnoy, con¬
victed of sodomy, was condemned to be bound to a stake in the Grain Market of said city, strangled,
and his body reduced to ashes. The execution took
place the same day.
و اخيراً في 28 سبتمبر من العام 1654 صدر حكم الاعدام في مجلسٍ خاص في قاعة غينت للعدالة.
لقد أدين جيروم دوكويسنوي بارتكاب فعل قوم لوط و لذلك فقد حُكم عليه بأن يقيد بعمودٍ في سوق غرين في المدينة المذكورة و ان يشنق ثم ان يحول جسده إلى رماد و تم تنفيذ حكم الإعدام في اليوم ذاته (الذي صدر فيه الحكم).
[ هذه كانت نتيجة خلوة هذا النحات الفنان بالصبية الذين كان يتخذهم موديلات لتماثيله و أعماله الفنية].
“For the reason that thou,
Hieronymus Duquesnoy...”
These are the opening words of a court judge¬
ment regarding sodomy accusations, pronounced
by the Ghent sheriffs’ court. The sentence was
carried out on 28 September, 1654, and none other
than Hieronymus Duquesnoy, one of the fore¬
most representatives of Flemish Baroque sculp¬
ture, was led towards the stake.* Hismasterpiece,
the mausoleum of Bishop Triest in the Saint Bavo
Cathedral, had not yet been completed.
لهذا السبب تم الحكم على هايرونيموس(جيروم) دوكويسنوي ...
تلك كانت الكلمات الافتتاحية في المحاكمة المتعلقة بتهمة اللواطة و التي صدرت عن مأموري محكمة غينت .
وقد تم تنفيذ حكم الإعدام في شهر سبتمبر من العام 1654 و ولم يكن المحكوم بالإعدام إلا هيرونيموس(جيروم) دوكوسينوي أحد ممثلي حركة النحت الباروكية الفلمنكية الذي اقتيد إلى عمود الإعدام.
و كانت تحفته الفنية التي زينت ضريح أسقف تريست في كاتدرائية سانت برافو و التي لم تكتمل حتى الآن.
[ من عجائب التاريخ ان تحفة دوكويسنوي الفنية و التي هي تماثيل الأطفال-الملائكة التي زينت ضريح الأسقف و كما يرى المؤرخين و النقاد الفنيين ليست إلا تصويراً للطفلين الموديلين ذوي الثمانية أعوم و الإحدى عشر عاماً الذين قام النحات الفنان باغتصابهما في جلساته الفنية و هو الأمر الذي ادى به في نهاية الأمر إلى الموت.]
Based on a letter of Aydama to
Mariette written in 1766, accuses Hieronymus of
poisoning his brother out ofjealousy. This accusa¬
tion was repeated by a number of biographers.
و اعتماداً على رسالةٍ وجهها إيداما إلى مارييتي في العام 1766 يتهم فيها هايرونيموس (جيروم) بدس السم لشقيقه بدافع الغيرة منه,ولقد قام العديد من كتاب السيرة بتكرار ذلك الاتهام.
On 8 August, 1651, Hieronymus signed a con¬
tract with Bishop Triest, concerning his mauso¬
eum.
و في الثامن من شهر أغسطس من العام 1651 وقع هايرونيموس عقداً مع أسقف تريست يتعلق بتزيين ضريحه.
Antonius Triest, the seventh bishop of Ghent.
أنطونيوس تريست هو الأسقف السابع لغينت.
On 6 July, 1654, Duquesnoy arrived in Ghent
and hired a room at the “Reep”. During the next
two months he and his assistants would be work¬
ing on the construction of the mausoleum. The
not yet fully completed statues were put up in a
side chapel of the choir. The chapel was separated
from the church by a curtain.
في شهر يوليو من العام 1654 وصل دوكويسنوي إلى غينت و استاجر غرفةً في ريب و خلال الشهرين التاليين هو و مساعديه سوف يعملون في إنشاء الضريح.
كانت التماثيل غير المكتملة توضع في جانب المعبد الذي كانت تفصله عن الكنيسة ستارة.
Shortly after his arrival in Ghent, Duquesnoy,
while working alone, met Constant de Somere.16
The boy.
و بعد وصوله إلى غينت بمدةٍ وجيزة قابل دوكسويسنوي كونستانت دي سومر الصبي ذو الثمانية أعوام.(الموديل)
The next morning Constant returned. Du¬
quesnoy led the boy’s hand to the front of his
pants, “ordering him to grope and fumble the
afore-mentioned sculptor’s thing with his little
hand, which he did, and that afore-mentioned
sculptor touched and groped his thing as well... ”
Further, Duquesnoy asked Constant to take down
his trousers and bend forward, and sodomized the
boy. When the boy complained about the pain
Duquesnoy told him that it wasn’t that bad.
و في صبيحة اليوم التالي عاد كونستانت (الصبي) –وضع دوكسينوي يد الصبي على مقدمة سرواله و امره أن يتحسس و يتلمس عورة التمثال الذي سبق ذكره بيده الصغيرة , وفعل الصبي ذلك , و قد كان التمثال السابق الذكر يتحسس و يتلمس عضوه كذلك, وبعد ذلك طلب دوكويسنوي من الصبي أن ينزل سرواله و أن ينحني للأمام ثم لاط بالصبي و عندما اشتكى الصبي من الألم أخبر دوكسينوي الصبي بأن الألم ليس سيئاً لتلك الدرجة.
Jacobus
After five weeks Constant brought a young friend along: Jacobus de Sterck, eleven years old
and a choir boy at the Saint Niklaaskerk. From
now on the boys regularly visited the chapel to¬
gether, but they paid separate visits as well. Du-
quesnoy, it would seem, preferred his contacts
withjacobus, as indicated by the wider variety of
sexual activities listed in the complaint, but also
by overt displays of affection as, for instance,
French kissing. Jacobus is cautioned to silence
even “if he should be put in a dark well or
whipped or hanged on the gallows.”
One time Duquesnoy put both boys over a
bench and sodomized them in turn,21 but most of
the time he sodomized just one boy, even if they
visited him together. If by chance someone came
into the church, he would hide the boys in a large
closet.22 During a period of three weeks both boys
continued to visit the artist, either alone or to¬
gether.
و بعد خمسة أسابيع احضر كونستانت(8 أعوام) معه صديقاً يافعاً هو جاكوبوس دي ستيريك ذو الإحدى عشر عاماً و هو صبي كورس الترتيل في كنيسة القديس نيكلاسكيرك و منذ ذلك الحين كان الصبيان يزوران المعبد سوياً و لكنهما كانا يقومان كذلك بزيارته منفردين و على ما يبدو فقد كان دوكسينوي يفضل التواصل مع جاكوبوس (الصبي الأكبر )كما يتضح من خلال أنه مارس معه أشكال اكثر تنوعاً من الأفعال الجنسية كما هو واضحٌ في الاتهام الموجه إليه, وكما يتضح من خلال تعبير جيروم عن افتتانه بهذا الصبي مثل تقبيله قبلاً فرنسية على سبيل المثال, و كان (دوكويسنوي) قد حذر جاكوبوس بأن يلزم الصمت حتى لو وُضع في بئرٍ مظلم أو جُلد أو عُلق على المشنقة.
و في إحدى المرات وضع دوكسينوي كلا الصبيين على مسطبة ولاط بهما بالدور ,غير أنه في معظم الأوقات كان يلوط بصبيٍ واحدٍ منهما على انفرادحتى إذا قاما بزيارته سوياً.
و إذا حدث بالمصادفة أن دخل أحدٌ ما إلى المعبد فقد كان يقوم بإخفاء الصبيين في خزانةٍ كبيرة .
و خلال ثلاثة أسابيع استمر كلا الصبيين بزيارة الفنان منفردين أو سوياً.
How the whole matter came to light isn’t quite
clear yet, though some indications seem to point
in the direction of Constant’s mother. She was
well informed about her son’s financial transac¬
tions with the sculptor. The boy told her, how¬
ever, that he got the money for permitting him¬
self to be drawn by the artist. By 30 August, how¬
ever, she was completely convinced that Du¬
quesnoy had had sexual contact with Constant.
Preceding her statement to the court, the archives
inform us that she had been directed by the pensionary
Van De Vijvere to “examine the dirty
vests that her afore-mencioned little son Constant
wore on his body three or four months ago, “ and
returned with the report that “among the afore¬
mentioned vests, two vests, in myjudgement, ap¬
peared to show spots of human sperm on their
backtails ...”
ولا يزال من غير الواضح تماماً كيف تم اكتشاف هذه المسألة غير أن بعض الدلائل تشير إلى أن والدة كونستانت قد كانت تعلم تماماً بالعلاقة المالية ما بين ابنها و النحات ,غير أن الصبي أخبرها بانه قد حصل على المال مقابل أن يسمح للفنان بان يرسمه ,غير أنه في الثلاثين من شهر أغسطس كانت مقتنعةً تماماً بان دوكسينوي على اتصالٍ جنسي مع ابنها كونستانت , و قبل إفادتها التي قدمتها للمحكمة فإن الأرشيف يخبرنا بانه كان يتم توجيهها من قبل المستشار القانوني فان دي فيجفيري بأن تقوم بفحص العبائة التحتية المتسخة التي كان ولدها الصغير كونستانت يرتديها منذ أربعة اشهرٍ خلت و بعد قيامها بمعاينة تلك العباءة التحتية أقرت بانه من بين العباءات التحتية فإن اثنتين منها كما تظن تبدو على الجزء الخلفي منها بقع سائلٍ منوي بشري.
Before the
arrest, the boy said, he had often visited the chapel
and witnessed Hieronymus’ and Jacobus’ sexual
activities, without being noticed by either of
them.
و قبل الاعتقال قال الصبي بأنه كان غالباً يزور المعبد و يشاهد الأفعال الجنسية بين هايرونيموس(الفنان) و (الصبي الآخر) جاكوبوس دون أن يتمكن أياً منهما من ملاحظته.
Confronted by the artist,
both boys accused him of having sodomized them.
و عند مواجهتهم مع الفنان اتهمه كلا الصبيين بأنه قد لاط بهما.
already begun, it is not clear if Constant ’$ mother
was the only complainant.24Considering the con¬
ditions under which the sexual contacts with the
boys had taken place (in a side chapel, only shut
off by a curtain), other regular attendants of the
church might have detected them.
و باعتبار الظروف التي وقع فيها الاتصال الجنسي مع الصبيين فإن معبد الكنيسة الجانبي لا تفصله عن بقية الكنيسة إلا ستارة و بالتالي فإن زوار الكنيسة المنتظمين الآخرين يمكن أن يكونوا قد اكتشفوا ما كان يحدث.
On 17 September they renewed their re¬
quest in a second letter, supported by Bishop Tri-
est. But this time they acknowledged his guilt,
and asked the Governor General that, after a ver¬
dict from whatever court had proper jurisdiction,
“his deserved death penalty would be commuted
to life imprisonment, so his crime would be kept a
secret, without remaining unpunished, and that
the talent of this extraordinary artist would be
saved for Art, and that he would be in service of
His Serene Highness for the long period ofhis im¬
prisonment.”
و في السابع عشر من شهر سبتمبر قاموا بتجديد طلبهم برسالةٍ ثانية دعمها الأسقف تريتيس غير أنهم في هذه المرة اعترفوا بذنبه و سألوا الحاكم العام بانه بعد صدور الحكم فإنه يمكن تخفيف حكم الإعدام الذي يستحقه إلى السجن المؤبد و بذلك يمكن إبقاء جريمته طي الكتمان دون أن تبقى بلا عقاب و بذلك يمكن كذلك إنقاذ موهبة هذا الفنان الفنية الغير اعتيادية و بذلك فإن هذا الفنان سوف يصبح في خدمة جلالته طيلة مدة سجنه الطويلة.
Regarding jurisdiction the Privy Council re¬
turned an unfavourable opinion to Archduke
Leopold. Because of the heinous nature of his
crime, they advised that Duquesnoy be denied ac¬
cess to the Royal Magistrate.
و باعتبار سلطة القضاء فإن المجلس الخاص أصدر توصيةً غير سارة للأرشيدوق ليوبولد يقول فيها بأنه نظراً لطبيعة جريمته الشائنة فإنهم ينصحون بعدم السماح لدوكسينوي بالدخول إلى البلاط الملكي.
On 28 September, the sheriffs’ court pro-
nouncedjudgement: “...and, considering all, do¬
ing justice, we sentence you to be tied to a stake
and to be burned to ashes in the Corn Market of
this town, seizing and confiscatingall your goods,
wherever they may be, without any exception,
all costs of the process of justice to be charged
against the same.” The artist was executed the
same day, somewhere around noon. Hieronymus
Duquesnoy was strangled at the stake. They
burned his body afterwards. The Franciscans
celebrated twelve requiem masses to secure the
repose of the victim’s soul.
و في الثامن و العشرين من شهر سبتمبر أصدرت المحكمة حكماً نصه : " نحن نحكم عليك بأن تعلق على سارية و أن تحرق حتى تصبح رماداً في سوق الذرة في هذه البلدة و أن تتم مصادرة جميع أملاكك أياً تكن دون استثناء و أن يتم تحميلك نفقات المحاكمة , وبذلك فقد تم إعدام الفنان في اليوم ذاته قرب الظهيرة .
لقد تم شنق هيرونايموس دوكسينوي على سارية ثم تم إحراق جثمانه بعد ذلك ثم أقام الفرانسيسكانيين إثني عشر قداساً لراحة نفس الميت.
و من مجريات المحاكمة نجد أن:
“that in the afore-mentioned
children no trace of noticeable malice is
found...” The boys were thus judged to show
insufficient power of discernment between good
and evil.
لم يظهر على الأطفال الذين سبق ذكرهم أي أثرٍ للخبث و لذلك تم النظر إلى هذين الصبيين على أنهما لا يمتلكان القدرة الكافية للتمييز ما بين الخير و الشر.
وثيقة تاريخية:
“Criminele sententien,” Cen-
trafe Bibliotheek, Rijksuniver-
siteit te Gent, Ms. 59. p. 129:
On 28 September in the
Corn Market in Ghencjus-
eice was done to Fran^oi
Cannoy [sic], master
sculptor, because be (pro¬
ducing the memorial of
Bishop Antonius Triest in
Saintjan’s Church, in a sep¬
arate place, with the im¬
ages upon which he
worked) did commit sod¬
omy on two servants, be¬
ing choristers of the same
church, one being about
eight years age, the
other being about twelve,
explaining he had made
them naked in order to
produce angels. The sen¬
tence being carried out
about 12 hours, forenoon,
this same Cannoy was
strangled and thereafter
burned to ashes on 28 Sept.
1654.
وثيقة تاريخية:
إنه في الثامن و العشرين من شهر سبتمبر في سوق الذرة في غنت تم تنفيذ حكم العدالة بفرانسوا كانوي (معلم نحات) الذي أنجز نصباً تذكارياً للأسقف انطونيوس ترياست في كنيسة القديس جان في مكانٍ منفصل .
قام هذا النحات باللواطة بصبيين عضوين في جوقة الترتيل في الكنيسة ذاتها أحدهما يبلغ من العمر نحو ثمانية سنوات أما الثاني فهو في الحادية عشرة من عمره تقريباً , وقد بينا بأنه قام بتعريتهما حتى يقوم باستخدامهما كنموذجٍين للملائكة و قد تم تنفيذ الحكم خلال 12 ساعة عند الظهيرة , و هذا النحات ذاته قد تم شنقه و بعد ذلك تم إحراق جثمانه ليصبح رماداً في الثامن و العشرين من شهر سبتمبر من العام 1654.
the two
boys served as models for the putti on the mausoleum
كان الصبيين يستخدمان كنموذجين(موديلين) للملائكةعلى الضريح.
the
fact that there were no witnesses
on behalf of Jacobus at
his interrogations, it is possible
to conclude thatjacobus was an
orphan.
و حقيقة أنه لم يكن هنالك شاهدٌ من طرف جاكوبوس حضر الاستجواب قد يدل على أن جاكوبوس كان طفلاً يتيماً.
Putto- Putti
تمثالٌ أو صورة لطفل غالباً ما يكون عارياً و ذو أجنحة و قد كان هذا النمط شائعاً في عصر النهضة الأوروبي European Renaissance.
و على سبيل المثال يتم تمثيل كيوبيد على صورة صبي صغير عاري مجنح يحمل قوساً و سهاماً.
رائد التربية الجنسية –جوستاف وينكن
Gustav Wyneken
intellectual pedophiles
De pedagogische Eros in het geding-Gustav Wyneken en de
pedagogische vrietidschap in de Freie Schulgemeinde Wickers-
dorf lussen 1906-1931
Thijs C.M.M. Maasen (Utrecht: Homostudies, 1988),
208 pages
رائد التربية الجنسية –جوستاف وينكن
Gustav Wyneken
Gustav Wyneken, bom in 1875 as the son ot a Luthe¬
ran clergyman, founded in 1906 the Free School Com¬
munity Wickersdorf
ولد جوستاف وينكن في العام 1975 –كان والده رجل دينٍ لوثري –أسس جوستاف في العام 1906 جمعية المدرسة الحرة في ويكيرسدروف.
Toward the end of 1920 he was
accusedofscxual indecency with some of his pupils and
in 1921 acriminal procedure was instituted against him.
In spite of his passionate defense, he was sentenced to
one year in prison.
في نهاية العام 1920 اتهم جوستاف بممارسة الفاحشة الجنسية مع بعض تلامذته و في العام 1921 اتخذت بحقه إجراءاتٌ قانونية و حُكم عليه بالسجن لعامٍ واحد.
Wyneken was ac¬
cused of indecent activities on several occasions with a
seventeen year old and a twelve year old pupil, in the
period that he was their teacher.
اتهم وينكن بممارسات أفعالٍ فاحشة في عدة مناسبات مع تلميذٍ في السابعة عشرة من عمره و تلميذٍ آخر في الحادية عشرة من عمره في الفترة التي كان فيها معلمهم.
According to the
judges it was proven that Wynekenhad locked the door
of the bedroom, persuaded the seventeen year old V ik-
tor Behrens to take off his clothes, and then, himself
also naked, had embraced the adolescent upon his bed,
hugging him tightly, fondling him, kissing Viktor on
his mouth, while Wyneken’s sexual organ pressed
against the boy's belly
وفقاً للقاضي فقد ثبت ان وينكن قام بإغلاق باب حجرة النوم و جعل فيكتور بيهرينز ذو السبعة عشر عاماً يخلع ملابسه و خلع هو ملابسه كذلك و قام بعناق المراهق على سريره و احتضانه بصورةٍ لصيقة و قام بالعبث به و تقبيله على فمه بينما كان وينكن هذا يضغط إحليله على بطن الفتى.
In the case of the twelve year old
Heinz Hermann, Wyneken had during an excursion
shared a bedroom with him. He had asked the boy to
undress and come to him in his bed. As Heinz did so,
Wyneken, after spreading a bath-towel under their
bodies, placed his erect penis between the boy s thighs
and there moved it upand down until he ejaculated. He
then wiped the ejaculate from the boy’s legs and told
him to go back to hisown bed.
و في حالة الصبي ذو الإحدى عشر عاماً هانز هيرمان فقد كان وينكن خلال إحدى الرحلات يشاركه حجرة نومه و قد طلب من الصبي أن يخلع ملابسه و أن يأتي إلى سريره و بعد أن فعل هانز ذلك و بعد أن وضع وينكن منشفة حمام تحتهما قام بتفخيذ الصبي أي أنه وضع إحليله بين فخذي الصبي إلى أن حدث لدى و ينكن دفق و عندها مسح سائله المنوي من على ساقي الصبي ثم طلب منه أن يعود إلى سريره.
Wyneken, in hisdefense, further maintained that what¬
ever he had done with these pupils should not be consid¬
ered as a sexual activity, but as an expression of pedagogical eros.
في دفاعه عن نفسه أصر وينكن بانه و مهما كان ما قام به مع التلامذة فلا يجب أن يعتبر بمثابة نشاطٍ جنسي و إنما تعبيرٌ عن العلاقة الحميمية التعليمية.
Wyneken might have considered himself a
profound thinker about education, but that his theories
dealt only with boys and excluded girls. Moreover,
these theories were not about all boys, but only those
after puberty; and not about all boys after puberty, but
only the intelligent ones; and not about all intelligent
boys after puberty, but only the handsome ones
ربما أن وينكن كان بعتبر نفسه مفكراً متعمقاً في المسألة التعليمية غير أن نظريته تتعلق فقط بالصبية دون الفتيات و الأكثر من ذلك فإن نظريته لا تتعلق بجميع الصبية و إنما بالصبية الذين راهقوا البلوغ و ليس كل الصبية الذين راهقوا البلوغ و إنما الأذكياء منهم فقط و ليس جميع الصبية الأذكياء الذين راهقوا البلوغ و إنما الوسيمين منهم و حسب...
He considered that such love relationships
were, for boys at a certain age, normal and required by
nature. In the hugging and embracing ofa naked boy by
his naked teacher, such as that of which he at his trial
stood accused, Wyneken saw the mentor giving his
body just like Christ offered his body to his disciples
.
و كان يعتبر بأن علاقة الحب هذه هي بالنسبة للصبية في سنٍ معينة طبيعية و ضرورة طبيعية من خلال قيام المعلم العاري باحتضان و عناق التلميذ العاري و هو الأمر الذي اتهم به في المحكمة غير أن وينكن كان يرى بأن المدرس عند قيامه بذلك الأمر فإنه يقدم جسده لتلامذته الصغار كما قدم يسوع جسده لتلامذته.
Wyneken s judges,
however, decided that he had acted to satisfy his sensual
appetite. This constituted a criminal indecency
أما القضاة فقد قرروا بان ما كان يقوم به وينكن كان لا يرمي إلا لإشباع شهوته الجنسية الحسية , و هذا الأمر كان بمثابة فاحشة جرمية.
[ أي أنه لم يكن يطعم جسده لتلامذته كما ادعى.]
Hans Licht (pseudonym of Paul Brandt
هانز ليخت هو الاسم المستعار لبول براندت قال مدافعاً عن وينكن رائد التربية الجنسية:
“ Wyneken’s only guilt was that of living in
twentieth century Germany with a Greek soul.”
إن ذنب وينكن الوحيد يتمثل في معيشته في ألمانيا القرن العشرين و لكن بروحٍ إغريقية.
تلك كانت نبذة مختصرة من حياة أحد عظماء و رواد التربية الجنسية الأفاضل.
intellectual pedophiles
In his autobiographical novel, Voorttn VerlorenSol-
daat (For a lost soldier), the Dutch choreographer Rudi
van Dantzig describes how, at the end of World War
IK, a twelve year old boy is taken from hungry Amster¬
dam to a rural area where there is still plenty of food. As
the liberators arrive, the boy meets a Canadian soldier.
What evolves is a mixture of rather violent sex, fear,
disgust—and affection.
في سيرته الذاتية الروائية (الجندي المفقود) فإن مصمم الرقصات الهولندي رودي فان دانتزيغ وصف كيف أنه في نهاية الحرب العالمية الثانية تم اخذ صبيٍ في الحادية عشرة من عمره من أمستردام التي كانت تعاني من المجاعة إلى منطقةٍ ريفية حيث كان ما يزال هنالك الكثير من الطعام ,و عندما وصل (المحررون) قابل هذا الصبي جندياً كندياً تطور بينهما مزيجٌ من علاقة الجنس العنيف و الخوف و الاشمئزاز و العشق.
In
interview after the publication of the novel, the author
made it clear that he had been this boy
و في مقابلةٍ أجريت معه بعد نشر الرواية أوضح المؤلف بأنه هو نفسه كان ذلك الصبي.
intellectual pedophiles
Dr. Kenneth Plummer
Dr. Kenneth Plummer is a Lecturer in Sociology at the University of
Essex.
د.كينيث بلومر محاضرٌ في علم الاجتماع في جامعة إيسيكس.
Dr. Plummer's analysis reflects the social construction theory
in the study of sexuality, which argues that sexual behavior is, in all
significant aspects, a product of social and cultural interaction rather
than biological factors.
إن تحليل د.بلومر يعكس نظرية البنية الاجتماعية في دراسة الميول الجنسية و التي تؤكد فكرة أن السلوك الجنسي بجميع مظاهره الهامة هي نتاج التفاعل الاجتماعي و الثقافي اكثر مما هي نتيجة عوامل حيوية (بيولوجية).
For many of the people who use
the paedophile language, the child is sexual, and
the child’s sexual needs need to be tended to. They
say, the child is sexual and we’re the ones to meet
those sexual needs.
و بالنسبة للعديد ممن يستخدمون اللغة البيدوفيلية فإن الطفل بالنسبة لهم كائنٌ جنسي و أن احتياجات الطفل الجنسية يجب أن يعنى بها .
إنهم يقولون بان الطفل كائنٌ جنسي و نحن من نلبي و نشبع احتياجاته الجنسية.
You can
never divorce an adult-child sexual relationship
from that wider culture which views it with hos¬
tility.
I studied paedophilia fairly sympathetically in
the 1970 s, but 1 also encountered certain strong
feminist friends, not the child abuse lobby, but a
certain strand of feminist who made it very clear
to me that when they were girls the experiences
they had with adults were not anything like the
experiences being described to me by the adult
male paedophiles. The girls were experiencing
abuse, they were coming out as abuse survivors
and the experiences were traumatic
.
لا يمكنك أن تفصل العلاقة الجنسية بين شخصٍ بالغٍ و طفل عن الثقافة الأوسع التي تنظر بعدائيةٍ إلى تلك العلاقة.
لقد كنت ادرس البيدوفيلية في السبعينيات بتعاطفٍ كبير و لكنني كذلك واجهت عدداً من الأصدقاء من الحركة الأنثوية الأشداء و ليس لوبي حماية الطفل من الانتهاك .
إن ثلةً من الحركة الأنثوية قد بينوا لي بشكلٍ كبيرٍ جداً بأن التجارب (الجنسية) التي خضنها عندما كن فتياتٍ صغيرات مع أشخاص بالغين لا تشبه ابداً التجارب الجنسية كما وصفها لي الذكور البالغيين (الذين قاموا باغتصاب اطفال إناث) فما كانت تعايشه تلك الفتيات الصغيرات كان انتهاكاً و قد خرجت تلك الفتيات من تلك التجارب الجنسية كاشخاص سبق لهم أن عايشوا الانتهاك –لقد كانت تلك التجارب صادمة.
Now, for a while, I had taken on the paedophile
language almost lock, stock and barrel, and I was
in a sense deceived by the paedophile lobby, by
theirclaim that these relationships were all loving
and kind and caring and all the rest of that.
و كنت قد تعرضت للخديعة من قبل اللوبي البيدوفيلي ( مجموعة الضغط البيدوفيلية) و تقمصت وجهة نظرهم لفترةٍ من الزمن و دعواهم بان تلك العلاقات( الجنسية البيدوفيلية) هي علاقات حبٍ و لطفٍ و عناية.
The feminists claim that adult-child sexual re¬
lationships are about men extending more zones
of sexual access for themselves. It has nothing at
all to do with sexual libertarianism or sexual freedom.
لقد رأت الحركة الأنثوية بان العلاقة الجنسية ما بين شخصٍ بالغٍ و طفل( أو طفلة)ليست إلا حالة رجالٍ يقومون بتوسعة نطاق نشاطهم الجنسي (ليشمل الأطفال كذلك) و أنه لا علاقة لهذا الأمر بالتحررية أو الحرية الجنسيتين.
That large numbers
Of relationships between adult men and little girls
and little boys inside families quite frequently
were abusive. It’s probably correct that the child
is trapped in the family, has no way out of it. The
child has no choice in the matter
إن عدداً كبيراً من العلاقات الجنسية الشائعة بين الرجال البالغين و الفتيات الصغيرات أو الصبية الصغار ضمن العائلة هي علاقات انتهاكٍ و استغلال .
إنه قد يكون صحيحاً أن الطفل الواقع في تلك العائلة لا مهرب له منها –الطفل ليس له خيارٌ في تلك المسالة.
.
intellectual pedophiles
مغتصب أطفال في العهد الجديد
and the question of whether a person could
reasonably be involved in a paederastic relation¬
ship and yet have been God-fearer as the
centurion is portrayed by Luke.
" و السؤال الذي يطرح نفسه يتمثل فيما إذا كان يمكن لشخصٍ ما أن يكون متورطاً في علاقةٍ جنسية مثلية مع غلمان( مغتصب أطفال) و أن يكون مع ذلك متقياً للرب كما صور لنا لوقا الضابط ."
Dover ob serves, “In many contexts, and almost invariably
in poetry, the passive partner is called pais”,
" لاحظ دوفر بأنه في العديد من النصوص و بشكلٍ ثابتٍ تقريباً في النصوص الشعرية فإن الشريك الجنسي السلبي يدعى بكلمة pais أي ( مأبون )."
If we need an answer to the question
of why Luke changed terms from pais to
doulos, this would appear to be the obvious reason.
إذا كنا نبحث عن إجابة عن السؤال المتعلق بسبب تغيير " لوقا" للتسميات من " مأبون" إلى : غلام" أو خادم فإن سبب ذلك يبدو جلياً واضحاً.
could
a “God-fearer”, as Luke portrays his centurion to
be, also have engaged in paederasty?
هل يمكن لمتقي لله أن يكون كذلك مغتصب صبيان كما صور لنا لوقا الضابط؟
is probable that Matthew 8:5-13 and Luke 7:1-10
are both drawn from the same original account;
that Matthew's version better represents that
original; and that the word pah was used in that
account, with Matthew preserving the word
while Luke substituted doulos.
" و ثمة احتمالٌ بأن " متى " في الآيات 13-8:5 و لوقا في الآيات 10-7:1 قد استمدا مادتهما من مصدرٍ واحد أصيل نقلته رواية " متى" بصورةٍ أكثر مطابقة للرواية الأصلية كما أن " متى" قد حافظ على كلمة " مأبون" بينما قام "لوقا" بتبديل الكلمة إلى " غلامٍ خادم".
but the
author of Luke, by substituting doulos for pais (thus
affirming his understanding that the relationship
was non-parental
و لكن كاتب إنجيل "لوقا " و من خلال إبداله كلمة " مأبون" بكلمة " غلامٍ خادم" يؤكد فهمه بأن العلاقة لم تكن علافةً أبوية .
Jesus is shown as more con¬
cerned with the state of a person's faith than with
their observation of conventional, and particularly sexual, morality.
لقد بدى يسوع المسيح أكثر اهتماماً بحالة الشخص الإيمانية من اهتمامه بملاحظة تقاليدهم و بشكلٍ خاص تصرفاتهم و عاداتهم الجنسية و الأخلاقية.
تبرئة ساحة وليم شكسبير
كثيراً ما يزج باسم وليم شكسبير عند الحديث عن الكتاب المثليين او الكتاب البيدوفيليين غير ان الأمانة العلمية تقتضي القول بأن هذا القول فيه تجني كبير عليه و هو و إن كان قد تغزل في قصائده بشابٍ وسيم فإن من المستبعد جداً أن يكون قد مارس المثلية و هذا ما تدلنا عليه نصوص تلك القصائد.
المصدر:
قصائد السونيت الشكسبيرية Sonnets Shakespeare’s
ترجمة د.عمار شرقية
I. قصيدة السونيت الثانية :
عندما تحاصر أربعين شتاءً جبينك
و تحفر أخاديد عميقة في حقل جمالك
يرثي شكسبير في هذه القصيدة جمال الشاب الوسيم لأنه على يقين بأنه سيأتي اليوم الذي يزول فيه هذا الجمال و ذلك الشباب .
و في مطلع القصيدة يشخص شكسبير الزمن فيقول :
عندما تحاصر أربعين شتاءً جبينك
و تحفر أخاديد عميقة في حقل جمالك
When forty winters shall besiege thy brow,
And dig deep trenches in thy beauty's field,
يشبه شكسبير الشباب و جماله بالكسوة livery أو اللباس الموحد uniform التي يوزعه الجيش على الفرسان حيث يرتدي الفرسان تلك الكسوة و يتبخترون بها مع أنها ليست ملكاً لهم , فهي ملكٌ للجيش الذي سرعان ما يسحبها منهم عندما تنتهي الحرب , و كذلك فإن جمال هذا الشاب ليس ملكاً له ولذلك فإنه سيتحول سريعاً إلى عشبةٍ مترنحة مهلهلة totter'd weed غير ذات قيمة of small worth held - ذلك هو حال و مصير ذلك الجمال الذي يزهو به ذلك الشاب
قصيدة السونيت الثالثة :
أنظر إلى مرآتك و أخبرني عن الوجه الذي تراه
Look in thy glass and tell the face thou viewest
لأن الوقت قد حان حتى ينتج هذا الوجه مثيلاً له
Now is the time that face should form another;
ولكنك لم تسمح بتجدد ذلك الجمال
Whose fresh repair if now thou not renewest,
لأنك قد خدعت العالم Thou dost beguile the world و حرمت أماً من بركة و نعمة إنجاب طفل unbless some mother.
فأين هي تلك المرأة التي رحمها مازال بكراً و التي تأنف من أن تكون زوجةً لك ؟
قصيدة السونيت الخامسة :
الحياة التي صنعتك بهذا الجمال
حتى أن كل العيون شاخصةٌ إليك :
The lovely gaze where every eye doth dwell,
و لكن ساعات الحياة ذاتها التي أبدعت في صنعك و منحتك كل هذا الجمال ستتحول قريباً إلى طاغية و ستقوم بعمل معاكس مدمرةً كل ما منحتك إياه :
Will play the tyrants to the very same
And that unfair which fairly doth excel;
و هذا الزمن الذي لا يتوقف من أجل أحد For never-resting time و لا يرحم أحداً سيسلم الصيف إلى الشتاء الرهيب hideous winter:
For never-resting time leads summer on
To hideous winter, and confounds him there;
Checkt = توقف .
و عندها سيتجمد النسغ من الصقيع و سيتوقف عن الجريان Sap checked with frost و ستتوقف الحياة و ستتساقط الأوراق التي كانت مفعمةً بالحيوية and lusty leaves quite gone و سيغطي الثلج كل الجمال Beauty o'er-snowed و سيكون كل ما في الحياة أجرداً bareness every where .
قصيدة السونيت السادسة :
لذلك , لا تدع يد الشتاء المدمرة تشوه وجهك الجميل...
VI.
wragged hand : اليد الهمجية المدمرة .
لا تترك يد الشتاء الهمجية تشوه جمالك قبل أن تقطر أزهار صيفك
Then let not winter's ragged hand deface,
In thee thy summer, ere thou be distilled:
و ادخر عطرك الثمين في قوارير و اخفي كنزك الثمين حتى يتولد منه كنز الجمال قبل أن تموت أزهارك .
Treasure الكنز = الذرية .
من الممكن أن الشاعر قد عنى بالعطر الثمين " مورثات الجمال " التي يمتلكها هذا الشاب الوسيم , أما المكان الذي سيدفن غيه هذا الكنز some place فقد يكون الرحم حتى يتولد من ذلك طفلٌ أو أطفال يحملون مورثات الجمال تلك.
Make sweet some vial; treasure thou some place
With beauty's treasure ere it be self-killed.
قصيدة السونيت السابعة :
في هذه القصيدة يقارن الشاعر بين حركة الشمس اليومية و بين دورة حياة الإنسان .
تأمل ذلك الضوء المجيد في الشرق (أي الشمس ) Lo! in the orient when the gracious light, و في اللغة الإنكليزية يعتبر القمر مؤنثاً بينما تعتبر الشمس مذكراً , ولهذا السبب فإن الشاعر يخاطب الشمس بضمير المذكر He و مشتقاته و لذلك فإنه يقول بأن الشمس (يرفع رأسه ) المتقد Lifts up his burning head أي الشمس ترفع رأسها المتقد.
و كل ما هو تحت عين الشمس , each under eye ( عين الشمس the sun’s eye)
و كل من هو تحت عين الشمس فإنه يدين بالولاء للشمس و ينظر إليها نظرة تبجيل و هي تطل إطلالتها الجديدة :
each under eye
Doth homage to his new-appearing sight,
Serving with looks his sacred majesty
و الشمس في ارتقائها القوي للهضبة السماوية تشبه شاباً قوياً في عنفوان شبابه و أوج قوته :
And having climbed the steep-up heavenly hill,
Resembling strong youth in his middle age,
و البشر جميعاً متعبدين لجمالها و شاخصين إلى رحلة حجها الذهبية :
Yet mortal looks adore his beauty still,
Attending on his golden pilgrimage:
كما ذكرت سابقاً فإن الشمس تعامل في اللغة الإنكليزية كمذكر :
his beauty : جماله ( أي جمال الشمس)
his golden pilgrimage: رحلة حجه الذهبية ( أي الشمس) .
و لكن عندما تصل الشمس إلى ذروتها But when from highmost pitch
فإنها تضعف و يتسلل الوهن إليها Like feeble age و تبدأ بالترنح و التثاقل he reeleth
و طبعاً هنا استخدم الشاعر ضمير المذكر he للإشارة إلى الشمس لأنها اسمٌ مذكر في اللغة الإنكليزية he reeleth ( يتهاوى ) .
وهي في عربتها المتعبة weary car .
و العيون التي كانت تنظر بإجلال إلى الشمس عندما كانت في أوج قوتها و عندما كانت في كبد السماء قد غيرت اتجاه نظرتها بعد أن هبطت الشمس من عليائها :
The eyes, 'fore duteous, now converted are
From his low tract, and look another way
و كذلك حالك أنت أيها الشاب الوسيم فالعيون تنظر إليك مادمت في أوج نهارك (الظهيرة) و لكنك سرعان ما تنسى بعد موتك مالم تنجب طفلاً :
So thou, thyself outgoing in thy noon
Unlooked on diest unless thou get a son.
القصيدة التاسعة :
IX.
هل سبب إتلافك لنفسك في حياة العزوبية That thou consum'st thy self in single life
أنك لا تريد أن تترك من ورائك بعد موتك أرملةً تذرف الدموع عليك :
Is it for fear to wet a widow's eye,
آه , ولكنك لا تعلم بأنك إذا مت قبل أن تنجب طفلاً Ah! if thou issueless shalt hap to die, فإن الكون كله سيبكي عليك The world will wail كما تبكي الأرملة على زوجها الميت like a makeless wife.
فالعالم كله سيكون أرملتك المفجوعة The world will be thy widow and still weep التي لن تتوقف عن البكاء .
Makelesse = زوجة بلا زوج .
still weep = يبكي إلى الأبد بلا توقف.
لأنك لم تترك نسخةً منك بعد موتك That thou no form of thee hast left behind,
حيث أن كل أرملة وحيدة ستتذكر صورة زوجها الراحل كلما نظرت في أعين أطفالها :
When every private widow well may keep
By children's eyes, her husband's shape in mind:
القصيدة 10
ولذلك فإنني أطلب منك أن تغير أفكارك حتى أغير رأيي فيك و نظرتي إليك.
O! change thy thought, that I may change my mind:
فهل يتوجب على هذا الشاب أن يكون مفعماً بالحب لا أن يكون مفعماً بالكراهية ؟ Shall hate be fairer lodged than gentle love?
فأخلاقه يجب أن تكون مثل شكله اللطيف الكريم
و عليه أن يثبت ذلك
Be, as thy presence is, gracious and kind,
Or to thyself at least kind-hearted prove:
و إثبات ذلك يكون بإنجابك لنسخةٍ منك , كرمى لحبك لي
Make thee another self for love of me,
حتى يستمر الجمال في الوجود من خلالك أو من خلال وريثك
That beauty still may live in thine or thee
كما تلاحظون فإن شكسبير يخاطب ذلك الشاب الوسيم بطريقةٍ أبوية صرفة كما يخاطب أي أبٍ صالح ابنه.
فإذا فكر الجميع مثلك , سيتوقف الزمن
و سينتهي العالم خلال ستين عاماً
If all were minded so, the times should cease
And threescore year would make the world away.
كما أتى في الكتاب المقدس : مدة حياتنا ستين سنة و عشرة :
. 90.10, “The time of our life is threescore yeeres and ten”
و لا تأسى على ذوي الطبيعة الناقصة عديمي النفع الذين سيموتون في النهاية كالصخور الجرداء .
Let those whom nature hath not made for store,
Harsh, featureless, and rude, barrenly perish:
و انظر إلى الهبات العظيمة التي منحتها الحياة لهؤلاء
و هذه الهبات التي لا ينبغي بك أن لا تجود بها
Look whom she best endowed, she gave the more;
Which bounteous gift thou shouldst in bounty cherish:
و الحياة التي نحتتك بهذا الجمال و وسمتك بإبداعها
فإنها تنتظر منك أن تستنسخ المزيد منك و أن لا تسمح لتلك الصورة الرائعة بأن تموت .
She carved thee for her seal, and meant thereby,
Thou shouldst print more, not let that copy die.
XI.
القصيدة 12
عندما أتأمل الساعة التي تقيس الزمن
و عندما أرى النهار الجريء يغرق في ظلمة الليل الرهيب
و عندما أرى زهرة البنفسج بعد انقضاء الربيع
و عندما أرى تجاعيد الشعر الأسود وقد تحول لونها إلى اللون الفضي أو الأبيض
و عندما أرى الأشجار الباسقة و قد تجردت من أوراقها
التي كانت من قبل تظلل القطيع من أشعة الشمس الحارقة.
و عندما أرى النباتات التي صنعت اخضرار الصيف وقد قطعت و جمعت في حزم
و حملت في التوابيت مع ذقون سنابلها البيضاء الخشنة
عندما شاهدت ذلك كله فكرت في جمالك
لأنك خاضع لدورة الحياة ذاتها و خاضعٌٌ لدمار الزمن
لأن الأشياء الجميلة و الحلوة سرعان ما تنسى
و تموت بالسرعة ذاتها التي تنمو فيها أشياء جديدة
و ما من شيءٍ محصنٌُ ضد منجل الزمن المميت
إلا الذرية التي تستطيع أن تجاري الزمن بعد أن تكون أنت قد غادرت هذا العالم .
XII.
When I do count the clock that tells the time,
And see the brave day sunk in hideous night;
When I behold the violet past prime,
And sable curls, all silvered o'er with white;
When lofty trees I see barren of leaves,
Which erst from heat did canopy the herd,
And summer's green all girded up in sheaves,
Borne on the bier with white and bristly beard,
Then of thy beauty do I question make,
That thou among the wastes of time must go,
Since sweets and beauties do themselves forsake
And die as fast as they see others grow;
And nothing 'gainst Time's scythe can make defence
Save breed, to brave him when he takes thee hence
القصيدة 13
مطلع هذه القصيدة عبارة عن أمنية بأن ينتمي هذا الشاب الوسيم إلى نفسه لأن هذا الشاب لم يعد ملكاً لنفسه أو أنه لن يمتلك نفسه لمدةٍ تجاوز مدة حياته , و لذلك فإن الشاعر يحث الشاب الوسيم حتى ينجز استعداداته ضد الموت الآتي Against this coming end you should prepare .
this cumming end = النهاية الآتية , الموت القادم.
و بالطبع فإن أهم تلك الاستعدادات تتمثل في أن يمنح هذا الشاب جماله لطفل :
And your sweet semblance to some other give
sweet semblance= الشبه الحلو .
و بذلك فإن الجمال الذي أقرض أو (أجر بشكلٍ مؤقت ) لهذا الشاب :
So should that beauty which you hold in lease
لن يتم تحويل ملكيته إلى آخرين Find no determination بسبب عدم و جود وريث.
و بإنجابك لطفل فإنك ستبعث إلى الحياة من جديد من خلال هذا الطفل بعد موتك :
then you were
Yourself again, after yourself's decease
after your selues decease = بعد موتك.
Your selfe again= و ستكون بنفسك من جديد من خلال هذا الطفل.
Beare = يحمل.
و لن يتم تحويل ملكية هذا الجمال لآخرين لأن هذا الطفل الجميل سيكون الوريث الشرعي لهذا الجمال When your sweet issue your sweet form should bear.
و هنا يسأل الشاعر سؤالاً وهو : من سيسمح لهذا المنزل الجميل بأن يزول ؟
Who lets so fair a house fall to decay,
بينما يستطيع ببساطة أن يمنع حدوثه من خلال التدبير السليم
Which husbandry in honour might uphold,
أو لنقل من سيسمح لهذا الجمال بأن يزول و يفنى بينما يستطيع أن يمنع حدوثه من خلال الزواج و الإنجاب.
و هو مهددٌ بالزوال بتأثير ضربات عواصف الشتاء
و ثورة عواصف البرد الأبدي الأجرد
Against the stormy gusts of winter's day
And barren rage of death's eternal cold
القصيدة 14 :
نجد في كثيرٍ من قصائد السونيت تشبيهاً للعينين بالنجوم , وهو ما نجده مثلاً في قصيدة سدني
Sidney أستروفيل و ستيلا Astrophil and Stella 26 .
يبتدئ الشاعر قصيدته بإنكار أي معرفةٍ له بالتنجيم :
Not from the stars do I my judgement pluck;
و لكن الشاعر يقول بأنه يستطيع التنجيم و التنبؤ بالمستقبل ليس من خلال تأمل السماء و النجوم و إنما من خلال تأمل عيني ذلك الشاب الوسيم:
By oft predict that I in heaven find:
But from thine eyes my knowledge I derive,
غير أن الشاعر ينكر أي معرفةٍ له بعلوم التنجيم الغير شرعية و التي تخالف الدين مثل معرفة الحظ الطيب و الحظ العاثر to tell of good or evil luck , كما أنه لا يستطيع التكهن بالأوبئة plagues و الطقس و المجاعات dearths كما لا يستطيع أن يتنبأ بالحاكم أو الأمير الذي سيزدهر :
Or say with princes if it shall go well
و لكنني أستقي نبوآتي من عينيك أيها الشاب
But from thine eyes my knowledge I derive,
و أتقن فن التنجيم بقراءة نجمتيك (عينيك) الساكنتين
And, constant stars, in them I read such art
على اعتبار أن الحقيقة و الجمال يتعايشان و يزدهران سوياً :
As truth and beauty shall together thrive,
( بمعنى أن الحقيقة لابد من أن تكون مصاحبةً للجمال ولابد من أن تقيم في عيني ذلك الشاب )
فإن على عينيك أن تتوقفان عن تعشق جمالك كما أن عليهما أن تنظرا في اتجاهٍ آخر
If from thyself, to store thou wouldst convert;
= to store ينجب , يلد.
و إذا رفضت إنجاب طفل , فإنني استطيع التنبؤ عندها بموت الحقيقة و الجمال :
Or else of thee this I prognosticate:
Thy end is truth's and beauty's doom and date.
أي أن موت هذا الشاب سيكون كذلك موتاً للحقيقة و الجمال.
XIV.
و هنا يعاهد الشاعر ذلك الشاب بأنه سيكون دائماً في حالة حرب مع الدهر كرمى لحبه لهذا الشاب و يعاهده بأنه سيعيد إلى ذلك الشاب ما أخذه الزمن منه .وذلك لأنه سيخلد جماله في قصائده .
And all in war with Time for love of you,
As he takes from you, I engraft you new.
إن محاولات الشاعر حتى يصور بقلمه جمال هذا الشاب الخارجي و جمال روحه لا يمكن أن تعيد هذا الشاب إلى الحياة الحقيقية في أعين الناس .
So should the lines of life that life repair,
Which this, Time's pencil, or my pupil pen,
Neither in inward worth nor outward fair,
Can make you live your self in eyes of men.
ولذلك فإن الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تعيد الحياة إلى هذا الشاب تتمثل في أن يرسم هذا الشاب صورته باستخدام مهارته الذاتية ( أي أن يقوم بإنجاب طفل) .
To give away yourself, keeps yourself still,
And you must live, drawn by your own sweet skill.
XVI.
.
Who will believe my verse in time to come,
If it were filled with your most high deserts?
Though yet heaven knows it is but as a tomb
Which hides your life, and shows not half your parts.
If I could write the beauty of your eyes,
And in fresh numbers number all your graces,
The age to come would say 'This poet lies;
Such heavenly touches ne'er touched earthly faces.'
So should my papers, yellowed with their age,
Be scorned, like old men of less truth than tongue,
And your true rights be termed a poet's rage
And stretched metre of an antique song:
But were some child of yours alive that time,
You should live twice, in it, and in my rhyme.
من سيصدق قصائدي في المستقبل ؟
إذا كانت مفعمةً بالصفات التي تستحقها عن جدارة ؟
ولكن الحقيقة أن ما نظمته في قصائدي لا يرقى إلى جمالك ذلك أن قصائدي مجرد قبر
يخفي حياتك و هي لا تعبر إلا عن نصف الحقيقة
و حتى لو كان باستطاعتي أن أصف جمال عينيك
و أن أحصي كل محاسنك
فإن الناس في الزمن الآتي سيقولون بأن هذا الشاعر يكذب
لأن هذه الصفات السماوية لا يمكن أن يوصف بها وجهٌ أرضي
و عندما تصفر أوراقي التي كتبت عليها الشعر من القدم
فستكون موضع احتقار حالها كحال الكهول الثرثارون الكاذبون
ولذلك فإن الناس سيبخسونك حقك في المستقبل و سيقولون بأن هذا ليس إلا جنون شاعر
و أن هذه ليست إلا مبالغات أغنيةٍ عتيقة
ولكنك لو أنجبت طفلاً فإنه سيكون بجماله شاهد إثبات على كل ذلك في الزمن الآتي
كما أنك ستحيا بذلك مرتين : من خلال ذاك الطفل , ومن خلال قصائدي.
القصيدة 18 - Sonnet 18
XVIII.
XVIII
Shall I compare thee to a summer's day?
Thou art more lovely and more temperate:
Rough winds do shake the darling buds of May,
And summer's lease hath all too short a date:
Sometime too hot the eye of heaven shines,
And often is his gold complexion dimmed,
And every fair from fair sometime declines,
By chance, or nature's changing course untrimmed:
But thy eternal summer shall not fade,
Nor lose possession of that fair thou ow'st,
Nor shall death brag thou wander'st in his shade,
When in eternal lines to time thou grow'st,
So long as men can breathe, or eyes can see,
So long lives this, and this gives life to thee.
هل أشبهك بيومٍ صيفي ؟
كلا , فأنت أكثر عذوبةً و أكثر اعتدالاً
لأن الرياح العاتية التي تهب أحياناً في الصيف تزعزع براعم شهر أيار الغالية
كما أن الصيف قصيرٌ جداً و سريع الزوال
و أحياناً تشع عين السماء بحرارةٍ حارقة
و غالباً ما تخفي الغيوم الداكنة بشرتها الذهبية .
إن مصير كل شيءٍ جميل أن يخسر جماله
بالصدفة , أو نتيجة تغيرات دورة الحياة التي تسلب الجمال .
ولكني أعاهدك بأن صيفك الأبدي سوف لن يتلاشى
و أنك لن تفقد جمالك الذي تستحوذ عليه الآن
و أن الموت لن يفاخر أبداً بأنه استطاع أن يلفك بظلاله ( و يجعلك طي النسيان)
عندما سوف تكون خالداً في هذه الأسطر الأبدية
طالما كان باستطاعة الناس التنفس , و طالما كانت الأعين تستطيع الرؤية
فإن قصائدي ستكون خالدة و ستمنحك بدورها الحياة.
Sonnet 19
XIX.
XIX.
Devouring Time, blunt thou the lion's paws,
And make the earth devour her own sweet brood;
Pluck the keen teeth from the fierce tiger's jaws,
And burn the long-lived phoenix in her blood;
Make glad and sorry seasons as thou fleet'st,
And do whate'er thou wilt, swift-footed Time,
To the wide world and all her fading sweets;
But I forbid thee one most heinous crime:
O! carve not with thy hours my love's fair brow,
Nor draw no lines there with thine antique pen;
Him in thy course untainted do allow
For beauty's pattern to succeeding men.
Yet, do thy worst old Time: despite thy wrong,
My love shall in my verse ever live young.
أيها الدهر المفترس , يامن تثلم مخالب الأسود
و يا من تجعل الأرض تبتلع فلذات أكبادها
يامن تقتلع الأنياب الحادة من فك النمر الشرس
و يامن تحرق العنقاء الطويلة العمر في دمائها
وأنت يا من أثناء مسيرتك السريعة تصنع مواسم الفرح و مواسم الحزن
و تفعل ما تشاء في هذا العالم الواسع وكل كائناته الحلوة الزائلة
ولكن هنالك جريمةٌ شنيعةً واحدة لن أسمح لك بأن ترتكبها
وهي أن تخط بساعاتك التجاعيد على جبين حبي
و لا أن ترسم الخطوط هنالك بقلمك العتيق
ولذلك فإن عليك ألا تمسه بسوءٍ أثناء مسيرتك
حتى يكون مثالاً و نموذجاً للجمال للأجيال القادمة
و حتى إذا حل ظلمك به بالرغم من كل ذلك
فإن حبي سيحيى فتياً إلى الأبد في قصائدي .
Sonnet 22 - XXII.
مرآتي لن تقنعني بأني قد هرمت طالما بقيت أنت في سن الشباب
و لكن , عندما أرى تجاعيد الزمن thee time's furrows فيك,عندها فقط سأعلم بأنه يتوجب علي أن أسدد ديوني للموت “death my daies should expiate”:
My glass shall not persuade me I am old,
So long as youth and thou are of one date;
But when in thee time's furrows I behold,
Then look I death my days should expiate.
seemely raiment: ثيابٌ خاصة .
لأن كل الجمال الذي يغطيك ليس إلا رداءً لقلبي :
For all that beauty that doth cover thee,
Is but the seemly raiment of my heart,
فقلبي يعيش في صدرك , كما أن قلبك يعيش في صدري :
Which in thy breast doth live, as thine in me
فكيف يمكن أن أكون أكبر منك ؟
How can I then be elder than thou art?
ولذلك , يا حبي, كن حريصاً على نفسك
O! therefore, love, be of thyself so wary
كما أني سأكون حريصاً على نفسي ليس من أجل نفسي ولكن من أجلك
(لأن قلب ذلك الشاب يسكن فيه)
As I, not for myself, but for thee will;
حاملاً قلبك بعنايةٍ فائقة و حرص , كما تحمي الحاضنة الحنون رضيعها من الإصابة بالمرض.
Bearing thy heart, which I will keep so chary
As tender nurse her babe from faring ill.
ولذلك فلا تظنن بأن قلبي إذا ذبح فإن قلبك سيعود إليك
Presume not on thy heart when mine is slain,
فأنت لم تمنحني قلبك كدين لتستطيع استعادته ثانية.
Thou gav'st me thine not to give back again.
XXII.
XXII.
My glass shall not persuade me I am old,
So long as youth and thou are of one date;
But when in thee time's furrows I behold,
Then look I death my days should expiate.
For all that beauty that doth cover thee,
Is but the seemly raiment of my heart,
Which in thy breast doth live, as thine in me:
How can I then be elder than thou art?
O! therefore, love, be of thyself so wary
As I, not for myself, but for thee will;
Bearing thy heart, which I will keep so chary
As tender nurse her babe from faring ill.
Presume not on thy heart when mine is slain,
Thou gav'st me thine not to give back again.
مرآتي لن تقنعني بأني قد هرمت طالما بقيت أنت في سن الشباب
و لكن , عندما أرى تجاعيد الزمن فيك
عندها فقط سأعلم بأنه يتوجب علي أن أسدد ديوني للموت
لأن كل الجمال الذي يغطيك ليس إلا رداءً لقلبي
فقلبي يعيش في صدرك , كما أن قلبك يعيش في صدري
فكيف يمكن أن أكون أكبر منك ؟
ولذلك , يا حبي, كن حريصاً على نفسك
كما أني سأكون حريصاً على نفسي ليس من أجل نفسي ولكن من أجلك
حاملاً قلبك بعنايةٍ فائقة و حرص ,
كما تحمي الحاضنة الحنون رضيعها من الإصابة بالمرض.
ولذلك فلا تظنن بأن قلبي إذا ذبح فإن قلبك سيعود إليك
فأنت لم تمنحني قلبك كدين لتستطيع استعادته ثانية.
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
فإن الحب الحقيقي الذي ينبع من القلب هو ذلك الحب الصامت
و الذي تتقن سماع صوته عيني المحب المرهف .
O! learn to read what silent love hath writ:
To hear with eyes belongs to love's fine wit.
فإن الحب الحقيقي الذي ينبع من القلب هو ذلك الحب الصامت
و الذي تتقن سماع صوته عيني المحب المرهف .
O! learn to read what silent love hath writ:
To hear with eyes belongs to love's fine wit.
Sonnet 43 - XLIII.
كل نهارٍ هو ليلٌ حتى أراك فيه
و كل الليالي هي نهارٌ مضيء عندما تريني الأحلام إياك.
All days are nights to see till I see thee,
And nights bright days when dreams do show thee me.
Blessed are you whose worthiness gives scope,
Being had, to triumph, being lacked, to hope.
مباركٌ أنت يامن استحقاقه يجعله محط أنظار كل العيون
و يامن قربه يعني الانتصار و يامن غيابه يدعوا إلى الأمل بالوصول إليه.
Sonnet 57 - LVII.
و لكنني مثل أي عبدٍ حزين , أبقى جالساً ولا أفكر بشيء
إلا أين أنت الآن , و كم هم سعداءٌ الأشخاص الذين هم بصحبتك الآن
كم هو أحمقٌ المحب , مهما فعلت فإنه لن يفكر بك أبداً بسوء نية .
But, like a sad slave, stay and think of nought
Save, where you are, how happy you make those.
So true a fool is love, that in your will,
Though you do anything, he thinks no ill.
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
Sonnet 71 - LXXI. epitaphial sonnets
إذا مت فلا تحزن علي بعد توقفك عن سماع قرع الأجراس الكئيبة
التي تعلن للعالم عن رحيلي من هذا العالم الخسيس لأساكن الديدان الأشد خسة
و إذا قرأت هذه السطر فلا تتذكر اليد التي كتبته
لأنني أحبك إلى درجة أنه إذا كان تفكيرك في سيصيبك بالحزن
فإنني أفضل أن ينساني تفكيرك الحلو...
و أقول إذا وقع بصرك على هذه القصيدة
عندما أكون قد اختلطت بالتراب
فلا تذكر اسمي البائس كثيراً
بل اجعل حبك لي يتلاشى مع حياتي
لئلا ينتبه العالم إلى حزنك علي فيسخر منك و مني بعد رحيلي.
Sonnet 71 - LXXI.
No longer mourn for me when I am dead
Than you shall hear the surly sullen bell
Give warning to the world that I am fled
From this vile world with vilest worms to dwell:
Nay, if you read this line, remember not
The hand that writ it, for I love you so,
That I in your sweet thoughts would be forgot,
If thinking on me then should make you woe.
O! if, I say, you look upon this verse,
When I perhaps compounded am with clay,
Do not so much as my poor name rehearse;
But let your love even with my life decay;
Lest the wise world should look into your moan,
And mock you with me after I am gone
Sonnet 71 - LXXI. epitaphial sonnets
إذا مت فلا تحزن علي بعد توقفك عن سماع قرع الأجراس الكئيبة
التي تعلن للعالم عن رحيلي من هذا العالم الخسيس لأساكن الديدان الأشد خسة
و إذا قرأت هذه السطر فلا تتذكر اليد التي كتبته
لأنني أحبك إلى درجة أنه إذا كان تفكيرك في سيصيبك بالحزن
فإنني أفضل أن ينساني تفكيرك الحلو...
و أقول إذا وقع بصرك على هذه القصيدة
عندما أكون قد اختلطت بالتراب
فلا تذكر اسمي البائس كثيراً
بل اجعل حبك لي يتلاشى مع حياتي
لئلا ينتبه العالم إلى حزنك علي فيسخر منك و مني بعد رحيلي.
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
Sonnet 72 – LXXII.
Sonnet 72 - LXXII.
O! lest the world should task you to recite
What merit lived in me, that you should love
After my death,--dear love, forget me quite,
For you in me can nothing worthy prove.
Unless you would devise some virtuous lie,
To do more for me than mine own desert,
And hang more praise upon deceased I
Than niggard truth would willingly impart:
O! lest your true love may seem false in this
That you for love speak well of me untrue,
My name be buried where my body is,
And live no more to shame nor me nor you.
For I am shamed by that which I bring forth,
And so should you, to love things nothing worth
لئلا يطلب العالم منك أن تعلن عن الأشياء الجديرة بالمحبة في
لذلك , بعد موتي , إنساني بشكلٍ كليٍ يا حبي الغالي
لأتك لا تستطيع أن تثبت وجود أي شيءٍ يستحق الذكر عندي
اللهم إلا إذا لفقت بعض الأكاذيب الفاضلة لصالحي
لأنال بها أكثر مما أستحق من الفضل
معلقاً الكثير من المديح فوق جثماني
أكثر مما تتيحه الحقيقة الشحيحة
و لئلا يبدو حبك الحقيقي زائفاً
نتيجة كلامك الحسن و الغير حقيقي عني من أجل الحب
فادفن اسمي مع جسدي حتى لا تحمل أنت ولا أنا العار
لأنني أشعر بالعار مما كتبته
كما يتوجب عليك أن تشعر بالعار
لأنك أحببت شخصاً ما من شيءٍ فيه يستحق الذكر...
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
Sonnet 73 – LXXIII.
That time of year thou mayst in me behold
When yellow leaves, or none, or few, do hang
Upon those boughs which shake against the cold,
Bare ruined choirs, where late the sweet birds sang.
In me thou see'st the twilight of such day
As after sunset fadeth in the west;
Which by and by black night doth take away,
Death's second self, that seals up all in rest.
In me thou see'st the glowing of such fire,
That on the ashes of his youth doth lie,
As the death-bed, whereon it must expire,
Consumed with that which it was nourish'd by.
This thou perceiv'st, which makes thy love more strong,
To love that well, which thou must leave ere long.
Sonnet 73 – LXXIII.
يمكنك أن تشبه حالي بذلك الوقت من العام
حين تكون الأوراق الصفراء أو حين لا تكون هنالك أية أوراق
أو حين يكون القليل منها ما زال معلقاً بالأغصان التي تعصف بها الرياح
خاويةٌ من جوقات الإنشاد , بينما كانت الطيور الحلوة تغرد عليها مؤخراً
و في ذاتي ... أنت ترى غروب النهار
بعد أن تتلاشى الشمس في الغرب
لتهبط بعد ذلك عتمة الليل شيئاً فشيئاً
و الليل الذي هو الحياة الثانية للموت يغشى كل الكائنات بالسكون
و في ذاتي ترى النار التي تتقد على ما بقي من رماد الشباب
و كأن ذلك الرماد هو فراش الموت الذي سيخمدها و يكتم أنفاسها
بعد أن تغذت عليه و أحرقته.
كل ما شاهدته سيجعل حبك أقوى
لأنه لم يعد هنالك متسعٌ من الوقت قبل الرحيل....
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
Sonnet 74 - LXXIV.
But be contented when that fell arrest
Without all bail shall carry me away,
My life hath in this line some interest,
Which for memorial still with thee shall stay.
When thou reviewest this, thou dost review
The very part was consecrate to thee:
The earth can have but earth, which is his due;
My spirit is thine, the better part of me:
So then thou hast but lost the dregs of life,
The prey of worms, my body being dead;
The coward conquest of a wretch's knife,
Too base of thee to be remembered.
The worth of that is that which it contains,
And that is this, and this with thee remains.
Sonnet 74 - LXXIV.
ولكن عليك أن تكون راضياً عندما يلقي الموت عديم الرحمة القبض علي
و يلقيني في زنزانته الأبدية التي ما من كفالةٍ يمكن أن تطلقني منها
غير أن حياتي سيكون لها بعض الفائدة في هذه الأسطر
و التي ستبقى معك للذكرى
و عندما تقرأ هذه الأسطر سترى بأن كل جزءٍ قد تقدس لك
لأن الأرض لا تستطيع أن تأخذ إلا الجسد الذي هو استحقاقها
أما روحي فإنها ملكٌ لك , وهي أفضل ما في
و بذلك فإنك لن تفقد إلا حثالة الحياة
التي ستكون فريسةً للديدان بعد موت جسدي
الذي سيكون ضحيةً لضربة سكين الموت الجبان
و لكن قيمة كل شيءٍ هو ما يحتويه ذلك الشيء
و ما يحتويه هذا الجسد هو هذه الروح ,
و تلك القصيدة التي ستبقى بين يديك ...
Sonnet 79 – LXXIX.
بينما استدعيت الهامك وحيداً
تمثل في قصائدي وحدها كل جمالك الأخاذ
و لكن قصائدي التي كانت عالية النظم قد تدهورت
و شيطانة شعري العليلة قد تخلت عن مكانتها للشاعر المنافس
لقد جعلت من حبي الجميل موضوعك المحبب
يستحق عناء السفر إلى شاعرٍ أكثر جدارة
و لكن ماهو الشيء الذي استلهمه شاعرك ( الآخر) منك؟
لقد نهبك ومن ثم باعك ما نهبه منك
لقد أعارك الفضيلة ثم سرق الفضيلة من سلوكك
لقد وصفك بالجمال
وهو الذي وجد الجمال كله في وجهك
إنه لا يستطيع أن يمتدحك بأية صفة
إلا بتلك الصفات التي هي موجودةً و حيةٌ فيك
إذاً فإن عليك أن لا تشكره على ما قاله فيك من قصائد
لأنك بنفسك قد منحته له كل ما تدين به إليه...
Sonnet 79- LXXIX.
Whilst I alone did call upon thy aid,
My verse alone had all thy gentle grace;
But now my gracious numbers are decayed,
And my sick Muse doth give an other place.
I grant, sweet love, thy lovely argument
Deserves the travail of a worthier pen;
Yet what of thee thy poet doth invent
He robs thee of, and pays it thee again.
He lends thee virtue, and he stole that word
From thy behaviour; beauty doth he give,
And found it in thy cheek: he can afford
No praise to thee, but what in thee doth live.
Then thank him not for that which he doth say,
Since what he owes thee, thou thyself dost pay.
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
وداعاً , فأنت أغلى من أن تكون لي
و أنت تعرف قدر نفسك
و لذلك فإنك في حلٍ من العقد الذي يربطنا
و أنا متنازلٌ عن أي حقٍ لي في ذلك العقد
إذ كيف لي أن أستحوذ عليك إلا بمنحةٍ منك
و أية أرضيةٍ قانونية يمكن أن تبرر امتلاكي لمثل ذلك الكنز؟ (الذي هو أنت)
لأنك أغلى من أن تكون لي
فقد حصلت عليك عندما بخست قدر نفسك
أو لأنك بالغت في تقدير قيمتي
و بالتالي فإن العقد الذي بيننا لاغٍ و باطل لأنه قائمٌ على الغبن
إذاً ارجع إلى مكانتك الحقيقية و سيكون ذلك حكماً صائباً منك
بحيث تكون لي في الحلم حيث أكون ملكاً
و عندما أصحوا أفقد كل شيء...
Sonnet 87 - LXXXVII.
Farewell! thou art too dear for my possessing,
And like enough thou know'st thy estimate,
The charter of thy worth gives thee releasing;
My bonds in thee are all determinate.
For how do I hold thee but by thy granting?
And for that riches where is my deserving?
The cause of this fair gift in me is wanting,
And so my patent back again is swerving.
Thy self thou gavest, thy own worth then not knowing,
Or me to whom thou gav'st it else mistaking;
So thy great gift, upon misprision growing,
Comes home again, on better judgement making.
Thus have I had thee, as a dream doth flatter,
In sleep a king, but waking no such matter
Sonnet 89 – LXXXIX.
قل بأنك قد هجرتني بسبب بعض الأخطاء التي ارتكبتها
و هندها سوف أدافع عن نفسي و أوضح موقفي
تكلم عن ضعفي , و سوف أتوقف
عن دحض مبرراتك و سوف لن أدافع عن نفسي
فلا يمكنك يا حبي أن تجردني من محبتك قدر نصف أفعالي
إن عزمك النية على هجري سوف لن يشعرني بالعار
بالقدر الذي سأشعر فيه بالعار من نفسي عندما أعرف سبب هجرك لي
و عندها سأتخفى و سأتنكر لحبك و سأختفي من حياتك و أبتعد عن الأماكن التي ترتادها
و سوف لن أنطق باسمك الحلو الذي طالما سكن لساني أبداً
لئلا يتسبب ذكري له بأي أذى
و سأتجنب الحديث عن صداقتنا القديمة
و أقسم بأنني سأقف إلى جانبك ضد نفسي في كل نقاش
لأنني لا يمكن أن أحب من تكرهه (حتى و إن كان ذلك الشخص أنا) ...
Sonnet 89 – LXXXIX.
Say that thou didst forsake me for some fault,
And I will comment upon that offence:
Speak of my lameness, and I straight will halt,
Against thy reasons making no defence.
Thou canst not, love, disgrace me half so ill,
To set a form upon desired change,
As I'll myself disgrace; knowing thy will,
I will acquaintance strangle, and look strange;
Be absent from thy walks; and in my tongue
Thy sweet beloved name no more shall dwell,
Lest I, too much profane, should do it wrong,
And haply of our old acquaintance tell.
For thee, against my self I'll vow debate,
For I must ne'er love him whom thou dost hate.
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
Sonnet 93 – XCII
أما أنت , فإن السماء قد قدرت عند خلقك
بأن يسكن الحب إلى الأبد في و جهك الجميل
But heaven in thy creation did decree
That in thy face sweet love should ever dwell
لأنه لا يمكن للكراهية أبداً أن تعيش في مثل عينك (الجميلة)
For there can live no hatred in thine eye,
Whate'er thy thoughts, or thy heart's workings be,
Thy looks should nothing thence, but sweetness tell.
How like Eve's apple doth thy beauty grow,
If thy sweet virtue answer not thy show!
و لذلك أياً تكن أفكارك أو نواياك
فإن نظرتك لن تحمل إلا معاني الجمال
و لكن جمالك سيصبح مثل تفاحة حواء
إن لم يتطابق مظهرك الخارجي مع ما يخفيه قلبك...
■ انتهت القصيدة السابقة بفرضية طرحها الشاعر حول احتمال أن يكون حبه زائفاً دون أن يعلم :
Thou mayst be false, and yet I know it not.
و قد تكون زائفاً , دون أن يكون عندي علمٌ بذلك
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
XCIII -Sonnet 93.
و لذلك , هل يتوجب علي أن أعيش مفترضاً الصدق و الإخلاص فيك
مثل الزوج المخدوع
بوجه يظهر الحب , مع أنه قد تبدل
و أنت عينيك معي , و لكن قلبك في مكانٍ آخر
و لأنه لا يمكن للكراهية أن تعيش في مثل عينك (الجميلة)
فلا يمكن لي أن أعلم إذا حصل تبدل
ذلك أن خيانة القلب تظهر في الوجوه الغاضبة العابسة المتغضنة
أما أنت , فإن السماء قد قدرت عند خلقك
بأن يسكن الحب إلى الأبد في و جهك الجميل
و لذلك أياً تكن أفكارك أو نواياك
فإن نظرتك لن تحمل إلا معاني الجمال
و لكن جمالك سيصبح مثل تفاحة حواء
إن لم يتطابق مظهرك الخارجي مع ما يخفيه قلبك...
XCIII -Sonnet 93.
So shall I live, supposing thou art true,
Like a deceived husband; so love's face
May still seem love to me, though altered new;
Thy looks with me, thy heart in other place:
For there can live no hatred in thine eye,
Therefore in that I cannot know thy change.
In many's looks, the false heart's history
Is writ in moods, and frowns, and wrinkles strange.
But heaven in thy creation did decree
That in thy face sweet love should ever dwell;
Whate'er thy thoughts, or thy heart's workings be,
Thy looks should nothing thence, but sweetness tell.
How like Eve's apple doth thy beauty grow,
If thy sweet virtue answer not thy show!
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
Sonnet 94 – XCIV.
ذلك أن الأشياء الأكثر حلاوةً تصبح الأكثر رداءةً بأفعالها السيئة
For sweetest things turn sourest by their deeds
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
Sonnet 95 – XCV.
كم تجعل العار حلواً و محبباً
كما تخفي الوردة العطرة آفة القارحة
التي تلطخ بالعار براعم اسمك الحلوة
و بأية عذوبة حلوة تخفي آثامك
فاللسان (الشاعر المنافس) الذي يتحدث عن تاريخك اليومي
يضع تعليقاتٍ فاسقة على لهوك
و لكنني لا أستطيع ذمك إلا بشكلٍ من أشكال المديح
لأن اسمك يبارك سمعتك السيئة
(و كما أن القارحة قد اختارت الوردة الحلوة سكن لها فإن الآثام قد اختارت جسدك لتسكن فيه)
فأي منزلٍ قد حصلت عليه تلك الآثام
التي قد اختارتك لتكون سكنٌ لها
حتى يكون العار مغطىً بالجمال
حتى ترى العين كل شيءٍ رائعاً
و لكن عليك أن تحذر من منحك لذلك الامتياز الواسع
لأن أقسى سكين عندما يساء استخدامها فإنها تفقد حدها .
(و كذلك فإن الانغماس في الرذائل يتلف الإنسان و يعجل في هرمه)
Sonnet 95 – XCV.
How sweet and lovely dost thou make the shame
Which, like a canker in the fragrant rose,
Doth spot the beauty of thy budding name!
O! in what sweets dost thou thy sins enclose.
That tongue that tells the story of thy days,
Making lascivious comments on thy sport,
Cannot dispraise, but in a kind of praise;
Naming thy name blesses an ill report.
O! what a mansion have those vices got
Which for their habitation chose out thee,
Where beauty's veil doth cover every blot
And all things turns to fair that eyes can see!
Take heed, dear heart, of this large privilege;
The hardest knife ill-used doth lose his edge.
How many lambs might the stern wolf betray,
If like a lamb he could his looks translate!
How many gazers mightst thou lead away,
If thou wouldst use the strength of all thy state!
فكم من الحملان سيضل الذئب الشرس
إذا استطاع أن يظهر في أعين الحملان كحملٍ وديع
و أنت كم بإمكانك أن تضل من الناظرين إليك (المفتونين بجمالك)
إذا قررت أن تستخدم كل ما لديك من سحر
Sonnet 96 – XCVI.
البعض يقولون بأن ضلالك هو بتأثير حداثة سنك
بينما يقول آخرون بأن سبب ذلك هو الفسق و الفجور
بينما يقول آخرين بأن الشباب و السلوك المهذب هما زينتك
و أياً يكن فإن كلاً من فضيلتك و آثامك محببان قل ذلك أو كثر
فأنت تجعل الآثام فضائل تلوذ بك
كما أن أغلى الجواهر ستحظى بأعلى تقييم
عندما تكون على إصبع ملكة متوجة
و كذلك فإن الآثام التي تظهر فيك
فإنها تتحول إلى فضائل و تظهر كأشياء فاضلة
فكم من الحملان سيضل الذئب الشرس
إذا استطاع أن يظهر في أعين الحملان كحملٍ وديع
و أنت كم بإمكانك أن تضل من الناظرين إليك (المفتونين بجمالك)
إذا قررت أن تستخدم كل ما لديك من سحر
و لكني لا أريدك أن تفعل ذلك , لأنني أحبك
أن تكون لي , و أن تكون سمعتك الطيبة ملكي ...
Sonnet 96 - XCVI.
Some say thy fault is youth, some wantonness;
Some say thy grace is youth and gentle sport;
Both grace and faults are lov'd of more and less:
Thou mak'st faults graces that to thee resort.
As on the finger of a throned queen
The basest jewel will be well esteem'd,
So are those errors that in thee are seen
To truths translated, and for true things deem'd.
How many lambs might the stern wolf betray,
If like a lamb he could his looks translate!
How many gazers mightst thou lead away,
If thou wouldst use the strength of all thy state!
But do not so, I love thee in such sort,
As thou being mine, mine is thy good report.
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
فقط أنظر إلى مرآتك و عندها سترى وجهاً
يفوق جماله الوصف و الخيال
Look in your glass, and there appears a face
That over-goes my blunt invention quite
و عندما تنظر إلى مرآتك فإنها ستريك أكثر
بل أكثر بكثير مما ستريه لك قصائدي...
And more, much more, than in my verse can sit,
Your own glass shows you when you look in it.
بالنسبة لي , يا صديقي الجميل, لا يمكن أن تصبح كهلاً
لأنك أنت كما كنت عندما لأول مرة تقابلت أعيننا
فإن جمالك بدا لي أنه قد بقي على حاله بالرغم من مرور ثلاثة أعوام
و بالرغم من أن ثلاثة فصول شتاءٍ قد أسقطت أوراق ثلاثة فصول صيفٍ من الأشجار
و بالرغم من أن ثلاثة فصول ربيعٍ جميلة قد أصابها اصفرار الخريف
و خلال حركة الفصول تلك رأيت
عطر ثلاثةٍ من أشهر أبريل تحترق في حرارة
ثلاثةٍ من أشهر يونيو (حزيران) .
منذ أول مرةٍ وقعت عيني عليك , و أنت ما زلت يافعاً بريئاً
إن الجمال مثل مؤشر الساعة الشمسية
يسرق بطريقةٍ خاطفة و غير ملحوظة
ولذلك أعتقد بأن جمالك الذي يبدوا لي ثابتاً لم يتغير
فإنه في الحقيقة آخذٌ في الحركة و التغير ,
غير أن عيني قد خدعتا فلم تلحظا ذلك
و لذلك فلتسمعي أيتها الأجيال الآتية التي لم تولد بعد
بأنه و قبل أن تولدوا , قد مات جمال الصيف ...
Sonnet 104 - CIV.
To me, fair friend, you never can be old,
For as you were when first your eye I ey'd,
Such seems your beauty still. Three winters cold,
Have from the forests shook three summers' pride,
Three beauteous springs to yellow autumn turned,
In process of the seasons have I seen,
Three April perfumes in three hot Junes burned,
Since first I saw you fresh, which yet are green.
Ah! yet doth beauty like a dial-hand,
Steal from his figure, and no pace perceived;
So your sweet hue, which methinks still doth stand,
Hath motion, and mine eye may be deceived:
For fear of which, hear this thou age unbred:
Ere you were born was beauty's summer dead
القصيدة 126 هي آخر قصيدة وجهها شكسبير لصديقه الشاب , وهي قصيدةٌ غير مكتملة ذلك أنها تتألف من 12 سطراً
أنت , يا فتاي الرائع, يا من بقوتك
تحمل مرآة الزمن و منجله
يا من يحصل النقصان بنمائك
و بذلك فأنت ترى ذبول محبيك مقترنٌ بنمو ذاتك الحلوة
و سيدتنا الطبيعة صاحبة الجلالة ,
إذا استطاعت أن تعيدك في الزمن إلى الوراء كلما تقدم بك العمر
و أن تبقيك يافعاً , فإن مهارتها هذه يمكن أن تخزي الدهر
و أن تقتل دقائقه
و لكن عليك أن تخشاها كذلك , فبالرغم من أنك محبوبها المدلل
فإنها قد تبقيك يافعاً لبعض الوقت , و لكنها لن تحتفظ بكنزها كذلك إلى الأبد
لأنها و إن تأخرت في تسديد حسابها فإنها ستفعل ذلك في النهاية
و سيكون سداد ديونها بأن تسلمك للموت ...
Sonnet 126 – CXXVI.
O thou, my lovely boy, who in thy power
Dost hold Time's fickle glass, his sickle, hour;
Who hast by waning grown, and therein showest
Thy lovers withering, as thy sweet self growest.
If Nature, sovereign mistress over wrack,
As thou goest onwards still will pluck thee back,
She keeps thee to this purpose, that her skill
May time disgrace and wretched minutes kill.
Yet fear her, O thou minion of her pleasure!
She may detain, but not still keep, her treasure:
Her audit (though delayed) answered must be,
And her quietus is to render thee
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
Sonnet 144 – CXLIV.
في داخلي حبين أحدهما للعزاء و السلوى و الأمل أما الثاني فإنه لليأس
و مثل الروحين(ملاك الخير و شيطان الشر) فإنهما يواظبان دائماً على الوسوسة لي
ملاك الخير يظهر على شكل رجلٍ جميل
أما شيطان الشر فيظهر على شكل امرأةٍ سيئة اللون
(سوداء اللون أو أنها تستخدم مساحيق تجميل زائفة و شيطانية)
و هدف هذه الشيطانة أن تجعلني من أهل الجحيم و الشيطان
و لكي تبلغ هذه الشيطان هدفها فإنها تغوي ملاكي الرائع ( الشاب) حتى يبتعد عني
كما أنها تفسد قديسي ( صديقه الشاب) حتى يصبح شيطاناً
متوددةً إلى طهره بكبريائها الكريه
و ما إذا كان ملاكي ( صديقه) قد تحول إلى شيطان
فإنه أمرٌ أعتقد حدوثه و لكني لا أستطيع أن أجهر به بشكلٍ مباشر
و بما أنهما كلاهما غائبين عني
و بما أن أحدهما صديقٌ للآخر
فأعتقد بأن أحدهما ملاكٌ في جحيم الآخر
و لكن ذلك أمرٌ لم أتبينه بعد , و لذلك فإنني سأعيش في حالةٍ من الشك
إلى أن يلفظ شيطاني ملاكي...
( أو أن يحرقه بنيرانه)
■ هنالك إشارة إلى أن ذلك يعني إصابة الشاب بالآلام الحارقة الناتجة عن الإصابة بالأمراض الفيروسية التناسلية التي ستنقلها إليه السيدة السوداء.
Sonnet 144 – CXLIV.
Two loves I have of comfort and despair,
Which like two spirits do suggest me still:
The better angel is a man right fair,
The worser spirit a woman coloured ill.
To win me soon to hell, my female evil,
Tempteth my better angel from my side,
And would corrupt my saint to be a devil,
Wooing his purity with her foul pride.
And whether that my angel be turned fiend,
Suspect I may, yet not directly tell;
But being both from me, both to each friend,
I guess one angel in another's hell:
Yet this shall I ne'er know, but live in doubt,
Till my bad angel fire my good one out.
إن القصيدة التالية هي بيت القصيد و هي تلخص علاقة شكسبير الفعلية بذلك الشاب:
Sonnet 20 - XX
□ A woman's face: وجه امرأة , في إشارة إلى وجه الشاب الوسيم .
و جهك وجه امرأة زينتها يد الطبيعة فكنت سيد أو سيدة قلبي
بقلبك الأنثوي الرقيق A woman's gentle heart , ولكنك لست متقلباً تقلب المرأة الزائفة.
و عينيك أشد بريقاً من أعينهن An eye more bright than theirs , ولكن أقل زيفاً منهن.
إن عينيك البراقتين أيها الشاب تجعلان كل ما يقع عليه ناظريك ذهبياً :
Gilding the object whereupon it gazeth;
□ كان هنالك اعتقادٌ بأن العين تطلق شعاعاً على الأشياء التي تنظر إليها .
رجلٌ يسحر كل من حوله بجماله الخلاب الذي يسلب عيون الرجال و عقول النساء.
A man in hue all hues in his controlling,
Which steals men's eyes and women's souls amazeth.
إن الحياة عندما صنعتك في البداية كانت تنوي أن تجعلك امرأة
And for a woman wert thou first created;
و بعد أن صنعتك الحياة فإنها قد وقعت في غرامك
Till Nature, as she wrought thee, fell a-doting,
و حتى تفرق الحياة بيني و بينك و تجعل الوصال بيننا مستحيلاً فقد صيرتك في اللحظة الأخيرة ذكراًَ وبذلك فقد هزمتني الحياة .
And by addition me of thee defeated,
By adding one thing to my purpose nothing.
و لكن بما أنه لم يعد هنالك مجالٌ للوصال بيني و بينك , فإن علاقتك بالنساء ستكون علاقة متعة بينما علاقتي بك ستكون علاقة حبٍ سامي :
thy loues vse"”= الحب الجسدي.
But since she prick'd thee out for women's pleasure,
Mine be thy love and thy love's use their treasure.
XX.
A woman's face with nature's own hand painted,
Hast thou, the master mistress of my passion;
A woman's gentle heart, but not acquainted
With shifting change, as is false women's fashion:
An eye more bright than theirs, less false in rolling,
Gilding the object whereupon it gazeth;
A man in hue all hues in his controlling,
Which steals men's eyes and women's souls amazeth.
And for a woman wert thou first created;
Till Nature, as she wrought thee, fell a-doting,
And by addition me of thee defeated,
By adding one thing to my purpose nothing.
But since she prick'd thee out for women's pleasure,
Mine be thy love and thy love's use their treasure.
و جهك وجه امرأة زينتها يد الطبيعة ,و أنت كنت سيد أو سيدة قلبي
بقلبك الأنثوي الرقيق, ولكنك لست متقلباً تقلب المرأة الزائفة.
و عينيك أشد بريقاً من أعينهن , ولكن أقل زيفاً منهن.
إن عينيك البراقتين تجعلان كل ما يقع عليه ناظريك ذهبياً
إنك تسحر كل من حولك بجمالك الخلاب الذي يسلب عيون الرجال و عقول النساء.
إن الحياة عندما صنعتك في البداية كانت تنوي أن تجعلك امرأة
و بعد أن صنعتك الحياة فإنها قد وقعت في غرامك
و حتى تفرق الحياة بيني و بينك و تجعل الوصال بيننا مستحيلاً
فقد صيرتك في اللحظة الأخيرة أنثى وبذلك فقد هزمتني الحياة .
و لكن بما أنه لم يعد هنالك مجالٌ للوصال بيني و بينك ,
فإن علاقتك بالنساء ستكون علاقة متعة بينما علاقتي بك ستكون علاقة حبٍ سامي .
المصدر :
قصائد السونيت الشكسبيرية Sonnets Shakespeare’s
د.عمار شرقية
تحديث لبحث علاج التحرش الجنسي بالأطفال ( العلاج الذاتي )
Pedophilia Self-Therapy update
فكرة عامة عن أسباب المثلية الجنسية
□ في حال لم يتعرض الشخص في طفولته و مراهقته لعوامل الانجذاب نحو أجساد الذكور أو عوامل الاشمئزاز من أجساد النساء أصبح ذلك الشخص إنساناً طبيعياً .
□ إذا تعرض الشخص في طفولته و مراهقته لعوامل الانجذاب نحو أجساد الذكور لم يتعرض لعوامل الاشمئزاز من أجساد النساء أو عوامل كراهية النساء أصبح ذلك الشخص ثنائي الميول الجنسية .
□ إذا تعرض الشخص في طفولته و مراهقته لعوامل الانجذاب نحو أجساد الذكور و عوامل الاشمئزاز من أجساد النساء أصبح ذلك الشخص مثلياً.
شرح سريع لمسببات المثلية الجنسية
ينقسم الناس من حيث توجهاتهم الجنسية إلى أربعة أقسام :
أشخاص أسوياء
- أشخاص مثليين .
- أشخاص ثنائيو الميول الجنسية يشعرون بميول جنسية تجاه الذكور و النساء على حدٍ سواء .
- أشخاص باردين جنسياً لا يفكرون في الجنس ولا يعني لهم الجنس شيئاً .
هنالك عاملين رئيسيين يتعرض لهما الشخص في مرحلتي الطفولة و المراهقة وهذين العاملين هما العاملين المؤثرين
على تشكيل الميل الجنسي النهائي عند الإنسان وهذين العاملين هما :
عامل الانجذاب و عامل الاشمئزاز.
فمن الملاحظ مثلاً بأن النقطة المشتركة بين معظم إن لم نفل جميع المثليين هي كراهية المرأة و الاشمئزاز من
جسد المرأة و خصوصاً أعضائها التناسلية نتيجة تجارب مر بها أولئك الأشخاص في مرحلتي الطفولة و المراهقة .
كيف يعمل هذين المؤثرين على تشكيل الميل الجنسي النهائي عند الإنسان؟
الشخص السوي : لم يتعرض في طفولته و مراهقته لمؤثرات الانجذاب نحو أجساد الذكور ولا مؤثرات الاشمئزاز من أجساد النساء.
الشخص ثنائي الميول الجنسية : لم يتعرض في طفولته و مراهقته لعوامل كراهية النساء و الاشمئزاز من أجسادهن
وبالتالي فإن لديه رغبة طبيعية في النساء و لكن هذا الشخص سبق له أن تعرض خلال مرحلتي الطفولة و المراهقة
لعوامل الانجذاب نحو أجساد الذكور مثل خوضه في مرحلة المراهقة لتجارب عري مع مراهقين آخرين أو خوضه لتجارب جنسية
مثلية مع مراهقين آخرين و حصول تثبيتٍ لديه على تلك التجارب الجنسية المثلية.
ثنائي الميول الجنسية شخصٌ خطر لأنه يتزوج و ينجب أطفالاً و في الوقت ذاته يمكن أن يقوم بممارسة الشذوذ الجنسي
و اغتصاب الأطفال ومن الممكن حتى أن يقوم باغتصاب أطفاله - من أبرز علائم الشخص ثنائي الميول الجنسية
إتيان النساء عن طريق الشرج.
الشخص المثلي أو مغتصب الأطفال الصبيان : هو شخص تعرض في طفولته و مراهقته لتجارب جعلته
يكره النساء و يشمئز منهن ومن أجسادهن و في الوقت ذاته تعرض لتجارب جعلته ينجذب نحو أجساد الذكور مثل خوضه لتجارب عري مع الذكور الآخرين مثلاً.
الشخص البارد جنسياً : هو شخصٌ تعرض لعوامل جعلته يشمئز من أجساد النساء في مرحلتي الطفولة و المراهقة ولكنه لم يتعرض لتجارب جعلته ينجذب نحو أجساد الذكور .
مغتصب الفتيات الصغيرات : هو شخصٌ لم يتعرض في طفولته و مراهقته لعوامل الانجذاب نحو أجساد الذكور و لكنه تعرض لعوامل الاشمئزاز من أجساد النساء البالغات , و لكنه في الوقت ذاته تعرض لعوامل الانجذاب نحو أجساد الفتيات غير البالغات مثل خوضه لتجارب عري مع الفتيات الصغيرات و قد جرى تثبيت لديه على ذلك الأمر .
للمزيد حول هذا الأمر يمكنكم الرجوع إلى موضوع مسببات المثلية الجنسية عند الذكور .
■ عند علاج الأشخاص الذين لديهم ميل نحو الأطفال علينا أن نعلم بأن هنالك ثلاثة مستويات لهذه الميول :
□ المستوى الفيتيشي .
□ المستوى الإجرامي.
□ المستوى الرومانسي .
إن الخطورة كلها تكمن في المستوى الثاني (المستوى الإجرامي) لأنه مستوى مغتصبي الأطفال من المجرمين الذين يمارسون اغتصاب الأطفال بشكلٍ فعلي أو الذين يمتلكون استعداداً لاغتصاب الطفل عندما تسنح لهم الظروف - ولهذا السبب فإن على المعالج أن يعمل على تحويل ذلك الميل الاجرامي إما إلى ميلٍ فيتيشي ( مرضي) أو أن يحوله إلى ميلٍ رومانسي لا يحمل أي خطر تجاه الطفل و في الحقيقة فإن هنالك علاقة وثيقة ما بين الميول الفيتيش و بين الاتجاهات الرومانسية لأن أصحاب هذه الميول يمكن أن يكونوا أشخاص طبيعيين و على الأغلب فإنهم غير خطرين على الأطفال .
العلاج الدوائي:
بعض المرضى الذين توصف الأدوية المذكورة أدناه يخشون من شرائها لأنهم يتصورون بأن الصيدلي بمجرد أن يقرأ أسماء هذه الأدوية فإنه سيكتشف بأنهم يعانون من انحرافات جنسية , و لهؤلاء أقول بأن هذه الأدوية توصف لعشرات و ربما لمئات الحالات التي لا علاقة لها بالانحرافات الجنسية فعقار الثيوريدازين مثلاً يوصف في حالات الاضطرابات السلوكية الحادة عند الأطفال severe childhood behavioral problems, كما نه يوصف كمهدئ للأعصاب .
●العلاج باستخدام عقار الثيوريدازين Thioridazine :
يؤثر عقار الثيوريدازين Thioridazine على التوجهات الجنسية للمريض و لذلك فإن هذا العقار و العقارات المكافئة له يستخدم في علاج الشذوذ الجنسي و اغتصاب الأطفال و الاستعرائية و كثيراً من أشكال الانحرافات الجنسية الأخرى و ينصح المريض بشدة بأن يتعاطى هذا العقار في الحالات التي يشعر فيها بأنه بدأ يفقد السيطرة على نفسه و في الحالات التي تتوفر فيها للمريض فرص الخلوة بالأطفال .
● استخدام العقاقير المضادة للهرمونات الأندروجينية antiandrogen في علاج الانحرافات الجنسية عند الذكور كالميل نحو اغتصاب الأطفال و ارتكاب جرائم الاغتصاب المختلفة :
مضادات الأندروجين androgen antagonist – antiandrogen وهي عبارة عن مركبات مثبطة لهرمون الأندروجين androgens , و تعمل مضادات الأندروجين من خلال إغلاق مستقبلات receptors الأندروجين .
ومن هذه العقاقير عقار السايبروتيرون cyproterone , وهو عبارة عن ستيرويد صناعي synthetic steroid صيغته الكيميائية C22H27ClO3 يثبط إفراز الأندروجينات مثل التستوستيرون testosterone.
عقار السايبروتيرون أو السايبروتيرون أستيت Cyproterone acetate و الذي يسوق تجارياً تحت أسماء مثل (- Androcur® أندروكور Cyprostat® سيبروستات) و هو عقارٌ مضادٌ للأندروجين antiandrogen يكبح فعل هرمون التستوستيرون testosterone عن طريق إغلاق مستقبلات التستوستيرون testosterone receptor. يستخدم السايبروستيرون في عدة حالات منها : علاج فرط الرغبة الجنسية hypersexuality و علاج حالات الميل لارتكاب الجرائم الجنسية بماقيها اغتصاب الأطفال , كما يستخدم عذا العقار في علاج القساح (تصلب الإحليل الدائم) priapism , و يستخدم كذلك في علاج فرط تنسج البروستات الحميد benign prostatic hyperplasia و سرطان البروستات prostate cancer .
يستخدم عقار البينبيريدول Benperidol في علاج الانحرافات الجنسية مثل الميل الجنسي نحو الأطفال وهذا العقار لا يقلل من شدة الدافع الجنسي .
♂ تستخدم العقاقير المضادة للذهان antipsychotic في علاج الانحرافات الجنسية و الميل لارتكاب الجرائم الجنسية كاغتصاب الأطفال ومن هذه العقاقير اللارجاكتيل LARGACTIL® كلورو برومازين هيدروكلورايد
chlorpromazine hydrochloride وهذه العقاقير تخفف من شدة الدافع الجنسي , كما أن تأثيرها يستمر بضعة أشهرٍ بعد التوقف عن تعاطيها.
العلاج بالتكريه (العلاج التكريهي) –العلاج التبغيضي aversion therapy
يعتمد العلاج بالتنفير على ربط العوامل المثيرات التي نريد التخلص من انجذابنا نحوها بعوامل منفرة كالعقاقير المحدثة للغثيان
producing drugs nausea و الصدمات الكهربائية , فإذا كان لدينا مريضٌ ما يعاني من الميل
الجنسي نحو الأطفال مثلاً فإن معالجته تتم عن طريق عرض مجموعة مختلطة من الصور عليه ومن بينها صور أطفال و كلما
مرت أمامه صورة طفل أو طفلة نقوم بتمرير صدمة كهربائية إلى المريض بحيث يصبح هنالك ارتباطٌ شرطي في ذهن المريض
ما بين صورة الطفل أو الطفلة و بين الألم الذي أحدثته الصدمة الكهربائية electric shock.
و يمكن استخدام العقاقير المحدثة للغثيانnausea inducing drugs كذلك في العلاج بحيث يتوافق مفعول هذه العقاقير مع رؤية المريض لصور الأطفال مما
يؤدي إلى حدوث ارتباط شرطي في ذهن المريض بين رؤية صور الأطفال و بين الإحساس بالغثيان nausea .
دلت الأبحاث الحديثة على أن حقن عقار الديغراليكس Degarelix injection الذي يستخدم في علاج سرطان البروستات prostate cancer يمكن أن يستخدم في علاج الأشخاص الذين لديهم ميولٌ جنسية نحو الأطفال حيث يقوم هذا العقار بتخفيض مستويات الهرمونات الجنسية الذكرية (التيستوستيرون) male sex hormone testosterone بشكلٍ كبير لمدة تتراوح ما بين ثلاثة و أربعة أشهر .
نباتات و أعشاب طبية يمكن أن تساعد على تخميد الرغبة الجنسية عن طريق تناولها عن طريق الفم و استخدامها موضعياً على الأعضاء التناسلية :
شجيرة العفة – الأرثد الطهاري – Vitex agnus –castus و تدعى كذلك بذات الخمسة أصابع لأن أوراقها تنقسم إلى خمسة فصوص – تتميز هذه الشجيرة بخواص مجفرة للذكور و الإناث.
عشبة الخمس ورقات Potentilla reptans - Cinquefoil .
حشيشة الدينار Humulus lupulus – Hop : يفقد هذا النبات فاعليته إذا طال زمن التخزين أو في حال تم تخزينه في ظروف غير مناسبة.
الزيزفون Tilia .
السذاب –فيجن Ruta graveolens – Rue .
الشوكران الأبقع – السيكران Conium maculatum : تستخدم خلاصة الشوكران(السيكران) موضعياً على الأعضاء التناسلية لتخميد الرغبة الجنسية.
عنب الثعلب Paris quadrifolia : ثمار عنب الثعلب تخمد الرغبة الجنسية.
النيلوفر- اللوتس Nymphaea alb نباتٌ مائي مخمد للرغبة الجنسية.
أساليب العلاج النفسي:
على المريض أن يطبق معظم إن لم أقل جميع تقنيات العلاج التي سأذكرها أدناه و يجب أن يداوم عليها طالما أن لديه ميولاً مرضية .
علاج الاكتئاب عند المرضى
يعاني معظم المرضى الذين يشعرون بميولٍ جنسية نحو الأطفال من كآبةٍ شديدة ناتجة عن الصراع بين ميولهم الجنسية نحو الأطفال و بين روادعهم الدينية و الأخلاقية و هذا الصراع يؤدي إلى إصابتهم بالكآبة الشديدة .
لعلاج الكآبة يجب أن يعطى المريض مضادات الاكتئاب مثل عقار الترانكسين Tranxene مع تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم مثل الموز و مغلي الشعير حيث يساعد علاج الاكتئاب على التخفيف من شدة ميوله الجنسية نحو الأطفال و العكس صحيح إذ أنه كلما تدهورت حالة المريض النفسية ازدادت رغبته الجنسية في الأطفال .
إن علاج الكآبة يجب أن يكون الخطوة الأولى في علاج الميل الجنسي نحو الأطفال – سيكون خطأً فادحاً إن قلنا بأن علاج الميل الجنسي نحو الأطفال سيؤدي بالنتيجة إلى تخلص المريض من كآبته لأن علاج الكآبة أسرع وأضمن نجاحاً و أشد سهولة من علاج الميل الجنسي نحو الأطفال فلم نؤجل علاجها طالما أن علاجها سيسهل علينا تخليص المريض من ميوله نحو الأطفال أو التقليل من شدتها.
تحسين الحالة النفسية العامة للمريض
على المريض أن يعمل على تحسين حالته النفسية نظراً لخطورة مشاعر اليأس و الكآبة على حالته حيث تزداد قابلية المريض للقيام بالاعتداء على طفل مع ازدياد شعوره بالإحباط و اليأس و الكآبة , ولذلك فإن على المريض تعاطي الأعشاب الطبية التي تحسن من الحالة النفسية و في الحالات الشديدة فإن عليه اللجوء إلى العقاقير المضادة للكآبة و الحالة للقلق و أحد أفضل تلك العقاقير عقار الترانكسين Tranxene (الكلورازيبات ديبوتاسيوم) (Clorazepate Dipotassium) على أن يعطى المريض جرعات متناسبة مع شدة حالته.
الحالات المتوسطة 5 ميليغرام و الحالات الشديدة 10 ميليغرام .
إدراك الحالات العابرة :
على كل شخص و على كل مريض أن يدرك بأنه يتعرض بين الحين و الآخر لحالاتٍ عابرة تزول من تلقاء نفسها , فيمكن مثلاً للشخص العادي أو لمريض الكآبة أن يتعرض لحالاتٍ شديدة من الكآبة و اليأس يمكن أن تدفع به إلى الانتحار و المبدأ الأول الذي نلقنه للمريض في هذه الحالات هو أن يدرك بأنه يمر في حالةٍ عابرة و طارئة ستزول من تلقاء نفسها و هذا الأمر يمكنه إلى حدٍ كبير من تجاوز حالات اليأس تلك .
و كذلك الحال بالنسبة لنوبات الغضب فالشخص إن لم يمسك لسانه و يده في نوبات الغضب العارمة و إن لم يدرك بأن نوبات الغضب هذه ماهي إلا حالاتٌ عابرة فإنه قد يقول أشياء أو يفعل أشياء يمكن أن يدفع حياته ثمنً لها .
و كذلك تكون الحال بالنسبة لمن يشعرون بميولٍ جنسية نحو الأطفال , حيث أن هنالك أوقاتٌ يشعرون بها برغباتٍ شاذة جامحة لا قبل لهم بمقاومتها , و لمواجهة هذه الرغبات الجامحة الطارئة ما عليهم إلا أن يدركوا بأنها حالاتٌ طارئة لا تلبث أن تزول من تلقاء نفسها أو أنها ستتضاءل إلى حدود يمكنهم ضبطها فيها.
إن إدراك هذا الأمر سيساعدهم كثيراً على تجاوز هذه الحالات الطارئة قبل أن تدفعهم تلك الحالات الطارئة لارتكاب تصرفٍ شائن قد يدفعون ثمنه طيلة حياتهم.
العلاج بطريقة إعادة الإشراط الإنعاظي:
إعادة الإشراط الإنعاظي orgasmic reconditioning ORC :
من المعروف بأن كل شخص أثناء ممارسته للعادة السرية يفكر فيما يثيره فالشخص المثلي يفكر في الرجال و مغتصب الأموات يفكر في الجثث و مغتصب الأطفال يفكر في الأطفال الصبيان أو البنات.
إن طريقة إعادة الإشراط الإنعاظي orgasmic reconditioning ORC هي إحدى طرق علاج الشذوذ الجنسي و اغتصاب الأطفال حيث يتوجب على المريض
و فقاً لهذه الطريقة العلاجية أن يرغم نفسه على التفكير في النساء البالغات و ليس في الأطفال كلما مارس العادة السرية .
ومع تكرار هذا الأمر المرة بعد المرة فإن هنالك احتمالٌ بأن تغير هذه الطريقة من توجهات المريض الجنسية.
تعديل الإثارة الجنسية المنحرفة Modification of deviant sexual arousal.
Quinsey and Earls (1990
تعتمد طريقة التداخل أو المقاطعة على تغيير الإثارة المنحرفة و تصحيح طريقة التفكير المشوهة.
الإثارة الجنسية الناتجة عن مؤثراتٍ و خيالاتٍ منحرفة .
إدراك المريض للعلاقة بين الخيالات المريضة و بين حدوث الإثارة و القيام بالاغتصاب.
إزالة الإثارة المنحرفةdeviant arousal.
زيادة مقادير الإثارة الناتجة عن مؤثرٍ طبيعي non-deviant arousal
يتوجب جعل المريض يدرك دور الخيالات المريضة و الإدراك المشوه في حصول عملية الاغتصاب.
العلاج بطريقة ممارسة العادة السرية إلى درجة التخمة masturbatory satiation .
Masturbatory satiation
Masturbatory satiation training is based on the assumption that deviant
sexual arousal has developed as a result of the repeated pairing of deviant
sexual fantasy and masturbation. The aim of treatment is to extinguish
deviant arousal by breaking the link between masturbation and deviant
fantasy
إن طريقة الإشباع الاستمنائي تقوم على فرضية أن الإثارة الجنسية المنحرفة قد تطورت نتيجة الارتباط المتكرر ما بين الخيالات الجنسية المنحرفة و ممارسة العادة السرية ( ممارسة العادة السرية على مواضيع جنسية غير سوية).
إن العلاج بهذه الطريقة يهدف إلى إطفاء الإثارة المنحرفة عن طريق كسر الرابط بين ممارسة العادة السرية و الخيالات المنحرفة.
At least three times a week the client is instructed to masturbate to orgasm
whilst focusing on non-deviant fantasies. Having ejaculated, and therefore
reduced sexual arousal, he continues to masturbate and verbalise a deviant
fantasy for a specified period.
يبدأ العلاج بتثقيف المريض بخصوص العلاقة بين حدوث الإثارة المنحرفة و الخيالات و بين وقوع عملية اغتصاب الطفل.
يطلب من المريض على الأقل ثلاث مرات في الأسبوع أن يمارس العادة السرية بشكلٍ كامل حتى الإشباع شريطة أن يرغم نفسه أثناء ذلك على التفكير في مواضيع جنسية غير منحرفة ( إناث بالغات) , و بعد أن يحدث عند المريض الدفق و الإشباع يطلب من المريض أن يمارس المريض العادة السرية للمرة الثانية و لكن عليه في المرة الثانية أن يتصور مواضيع جنسية منحرفة أثناء مماريته للعادة السرية.
من تقنيات العلاج التكريهي Aversion therapy
العلاج باستخدام حمض الفاليريك valeric acid
يطلب من المريض أن يحمل في جيبه دائماً حمض الفاليريك valeric acid و هو عبارة عن مادة غير مؤذية غير أنها كريهة الرائحة جداً .
يتوجب على المغتصب أن يقوم باشتمام رائحة هذه المادة كلما فكر في الأطفال أو كلما راودته فكرة القيام باغتصاب طفل.
حمض الفاليريك :Valeric acid
أو حمض البينتانونيك pentanoic acid حاله كحال الأحماض الكاربوكسيلية carboxylic acids ذات الوزن الجزيئي المنخفض low molecular weight فإن هذا الحمض يتميز برائحةٍ كريهةٍ للغاية .
يوجد هذا النبات بشكلٍ طبيعي في نبات الفاليريانا المخزني Valeriana officinalis .
استخدام الهرمونات في علاج الانحرافات الجنسية
using hormones for treating people with sexual problems.
فائدة حصلت عليها من جون ماني – جون ماني يؤيد استخدام مضادات الأندروجين antiandrogen مثل الديبو بروفيرا Depo-Provera في علاج الاضطرابات الجنسية الخطيرة مثل الاستعرائية و الأفعال المخلة بالآداب العامة التي يقوم بها المختلون عقلياً كالاستمناء العلني و جرائم الاغتصاب و جرائم اغتصاب الأطفال.
مضاد الأندروجين Antiandrogen
مضاد الأندروجين androgen antagonist عبارة عن هرمونات مضادة تمتلك القدرة على تثبيط الأندروجينات و الأندروجينات هي هرمونات ذكورة male sex hormones و تعمل مضادات الأندروجين من خلال إغلاق مستقبلات هذه الهرمونات.
ديبو-بروفيرا Depo Provera
الديبو بروفيرا عبارة عن حقنة من مركب (medroxyprogesterone acetate) الميدروكسي بروجيسترون إسيتات تستخدم في الولايات المتحدة لتنظيم النسل birth control تنتجها شركة Pfizer Inc. أي انها طريقة هرمونية لتنظيم النسل hormonal birth control تعتمد في عملها على بروجستين مصنع synthetic progestin دون إيستروجين synthetic progestin .
و يعطى هذا العقار للسيدات مرة كل 11 أو 13 أسبوعاً.
يجعل الديبو بروفيرا Depo-Provera المبيض يتوقف عن إنتاج البييضات و هو فعالٌ بنسبة 99.7%.
البروجستين progestin مجموعة من الهرمونات الستيرويدية steroid hormones لها مفعول البروجيستيرون progesterone.
البروجستين هو بروجيستيرون تركيبي اصطناعي synthetic progestagen و هو يستخدم بشكلٍ رئيسي في إنتاج مانعات الحمل contraceptives.
البروجيسترون progesterone هرمون ستيرويدي steroid hormone اسمه التجاري ليبو لوتين Lipo-Lutin يتم إنتاجه في المبيض ovary و تتلخص مهمته في تجهيز الرحم uterus للحمل.
the only antiandrogen at that time allowed
in the United States, Depo-Provera.
مضاد الأندروجين الوحيد المسموح باستخدامه في ذلك الوقت في الولايات المتحدة هو الديبو-بروفيرا.
I knew that this
was not a dangerous hormone, because it had
been used a great deal in pediatric endocrine
health care with children who were getting into
puberty too early, from as early as 18 months up
to six years of age.
" و أنا أعلم بأنه ( أي الديبو-بروفيرا)لا بعتبر هرموناً خطراً حيث أنه قد استخدم كثيراً في مجال طب الأطفال الصماوي و ذلك قي علاج الأطفال الذين وصلوا إلى سن البلوغ في وقتٍ مبكرٍ جداً حيث استخدم هذا الهرمون مع أطفال ٍ تتراوح أعمارهم ما بين 18 شهراً و ستة أعوام."
the use of antiandrogen normally takes place in the
United States with the idea that it will he used to
change the basic sexual mentation of the person being
treated, in this case Of the paedophile.
" يستخدم مضاد الأندروجين بشكلٍ طبيعي في الولايات المتحدة مع الاعتقاد بأنه يستخدم في تغيير التوجه الجنسي الأساسي للشخص الذي يتم علاجه بها كما هي الحال مع التوجهات البيدوفيلية( التوجات الجنسية نحو الأطفال).
You also
have to understand that antiandrogenic treat¬
ment is not a lifetime treatment, and its effects are
reversible.
" و عليك أن تفهم بأن العلاج بمضادات الأندروجين ليس علاجاً يدوم مفعوله مدى الحياة و أن نتائجه قابلةٌ للعكس."
مضادات الأندروجين anti-androgen
توصف مضادات الأندروجين بانها مغلقات التستوستيرون Testosterone blockers حيث انها تغلق التأثيرات الذكورية masculinizing effects لهرمون التيستوستيرون testosterone و من مادات الأندروجين الدوائية:
Aldactone (spironolactone
Propecia (finasteride),
Avodart (dutasteride)
Eulexin (flutamide)
و هنالك طريقة علاج بمادات الأندروجينات طبيعية و آمنة تماماً و هذه الطريقة تقوم على تناول الأعشاب الطبية و النباتات التي تقلل من مستويات هرمونات الذكورة و ستعجب عندما أذكر لك تلك الأعشاب لأن معظمها مصنفة بأنها آمنة 100% :
مضادات الأندروجين الطبيعيةNatural antiandrogens
النعناع Spearmint(النعناع السنبلي) Spearmint (Mentha spicata [Labiatae]
يقلل النعناع من مستوى هرمون التستوستيرون و يزيد من مستوى هرمون الإستروجين.
فول الصويا soybeans: يحتوي فول الصويا على مركبات ذات تاثيرٍ مشابهٍ لتأثير هرمون الإستروجين كما انه يحتوي على مركب الديدزين Daidzein (7,4′-dihydroxyisoflavone), و هذا المركب هو عبارة عن إيزفلافون طبيعي natural isoflavone ذو مفعولٍ مشابهٍ لمفعول هرمون الإستروجين estrogen-like activity و هذا المركب يتحول في الأمعاء إلى مركبٍ مضادٍ لهرمون الذكورة التستوستيرون و هذا المركب مضادٌ للسرطان anticancer واقي للأعصاب neuron protection و مضادٌ للالتهاب.
العرقسوس Licorice (Glycyrrhiza glabra
يحتوي العرقسوس على مركب الإيزوفلافون isoflavone الذي تقدم ذكره و هذا المركب يعمل على زيادة مستوى الإستروجين و الذي بدوره يقوم بخفض مستويات هرمون الذكورة تلقائياً.
شجرة العفة Chaste Tree -Vitex agnus-castus :و قد مرت معنا سابقاً.
بذور نخيل البلميط Saw Palmetto -Serenoa repens و هي موجودة باسعار معقولة في محلات العطارة و أعتقد بأن بذور النخيل المروحي التي تنمو في شوارع الشرق الأوسط تمتلك تأثيراً مشابهاً لبذور البلميط.
تتساقط بذور النخيل المروحي بمقادير وفيرة حول جذع الشجرة الأم و تكون بنية اللون و صغيرة الحجم .
SAW PALMETTO [250MG - 450MG DAILY]
الشاي الأخضر Green Tea -Camellia sinensis كاميليا سينينسيس.
نبات العطرة Pelargonium graveolens
Pelargonium graveolens
Black Cohosh (Actaea racemosaالكوهوش الأسود
Reishi (Ganoderma lucidumالفطر الريشي ...
عود الصليب Peony
عود الصليب الصيني Chinese peony
White Peony (Paeonia lactiflora) ...
العطرة sweet scented geranium
For offenders who report ongoing sexual thoughts about
children, homework assignments can be set in which offenders are asked to
bring back examples of events which trigger risk-related thoughts.
بالنسبة للمغتصبين الذين يقرون بوجود أفكار جنسية حول الأطفال يمكن تحضير جلسة علاجية تختص بهم تتضمن استحضار أفكار تتعلق بمواقف خطرة تعرض لها المريض .
يطلب دائماً من المريض أن يستحضر ذكريات مواقف تعرض لها جراء ملاحقته لموضوع رغبته المنحرفة جلبت له الفضيحة أو العار أو السمعة السيئة و العقاب.
Enhancing victim empathy
There is a considerable overlap between enhancing victim empathy and
treating cognitive distortions, since it is only by the removal of distortions
that the offender can fully allow himself to face the impact of his abusive
behaviour.
تحسين مستوى التعاطف مع الضحية
ثمة علاقة وثيقة ما بين تحسين عملية التعاطف مع الضحية و بين علاج تشوهات الإدراك لأنه فقط عن طريق إزالة ذلك التشويه يمكن للمغتصب أن يدرك أثر سلوكه على الضحية.
حدد ماك غراث McGraths’ (1990) ثلاثة أسس تحدد ما إذا كان المغتصب قابلاً للعلاج وهي:
الأساس الأول: على المغتصب أن يعترف بأنه قد ارتكب أمراً شائناً و أنه مستعدٌ لتحمل المسئوليات المترتبة على ارتكابه لهذا الفعل .
الأساس الثاني: على المغتصب أن يدرك بأن سلوكه هو مشكلة فعلية إن لم يكن بالنسبة للضحية فبالنسبة له على الأقل.
الأساس الثالث: على المغتصب أن يلتحق طوعياً ببرنامجٍ علاجي و أن يلتزم به.
تقنية العلاج بالتكريه - العلاج التكريهي – العلاج التبغيضي
تقوم هذه التقنية على ربط صورة الطفل في ذهن المريض بصور مثيرة للاشمئزاز بحيث تشكل تلك الصور المثيرة للاشمئزاز عاملاً موازناً و مخمداً يقلل من الرغبة المنحرفة عند المريض و هذه التقنية بسيطة و فعالة و هذه بعض الأمثلة على التطبيق العملي لتقنية التكريه :
مشاهدة المريض لأطفال جميلين وهم يتبرزون أو ينظفون أنفسهم بعد التبرز أو يقوم أحدٌ ما بتنظيفهم , ومن الجيد أن يتخيل المريض بأنه مثلاً جليس أطفال أو أب و أنه يتوجب عليه القيام بتنظيف الأطفال بعد دخولهم إلى المرحاض .
مشاهدة المريض لأطفال من النوع الذي يفضله وهم يعبثون بأنوفهم .
مشاهدة المريض لصور عمليات جراحية تجرى على الأعضاء التناسلية للأطفال .
مشاهدة المريض لصور أطفال ضحايا عمليات إجرامية .
مشاهدة المريض لصور أطفال جميلين معاقين أو مرضى .
هنالك تقنية ربما تكون غير أخلاقية و غير قانونية و لكنني سأذكرها هنا لأن فيها حماية للأطفال من الاعتداء الجنسي فنظراً لانتشار اغتصاب الأطفال في اليابان و الصين و مناطق كثيرة من العالم فإن شركاتٍ يابانية و صينية متخصصة في صناعة الدمى قد بدأت بتسويق دمى (للاستخدام الجنسي) على شكل أطفال , و هنالك أصنافٌ من تلك الدمى عالية الجودة و لكنها مرتفعة الثمن و غير قانونية.
تقنية العلاج بالأثر الفيتيشي
هنالك نمطين من الأشخاص الذين يميلون نحو الأطفال وهم :
النمط الإجرامي : وهو النمط الذي يقوم بالاعتداء الجنسي على الأطفال بشكلٍ فعلي ولا يشعر بأي تأنيب ضمير جراء قيامه بذلك الأمر .
النمط المرضي : و يتمثل في الأشخاص الذين يعانون من ميولٍ جنسية نحو الأطفال و لكنهم يقاومون تلك الميول و يتحايلون عليها بشتى الوسائل و لا يتعرضون بسوءٍ لأي طفلٍ أو طفلة .
إن الاختلاف الأكبر بين المجرمين و المرضى يتمثل في نظرة كلٍ منهم للأطفال فالمجرمين ينظرون للأطفال نظرة عداءٍ و كراهية و ينكرون تمتع الأطفال بأي براءة و يعتبرون بأن الطفل هو شريكٌ جنسي, أما محبة هؤلاء المجرمين للأطفال فإنها كمحبة الذئاب للخراف الصغيرة .
و المجرم غالباً ما يأتي من بيئةٍ فاسدة و غالباً ما يكون ضحيةً لاعتداءٍ جنسي في الطفولة أما المريض فيكون شخصاً طيباً و لكن ظروفاً أقوى منه قد حولت مسار حياته وهو ينظر إلى الأطفال نظرةً صوفيةً خالصة و نجد عند المرضى ميولاً فيتيشية صوفية لا نجدها عند المجرمين حيث يصبح المريض في هذه الحالة مكتفياً بالتودد و التقرب إلى أثرٍ من آثار موضوع رغبته , تماماً كالشخص الذي يحتفظ بذكرى من شخصٍ عزيزٍ عليه حيث يصبح ذلك التذكار رمزاً للشخص , بل إنه في حالاتٍ أخرى قد تقوم مقام ذلك الشخص .
في الحالات الفيتيشية لدينا :
موضوعٌ جنسي : وهو هنا جسد الطفل أو الطفلة.
أثرٌ فيتيشي : وهو هنا ملابس الأطفال الداخلية التي سبق للطفل ارتداؤها وعلى الأخص سراويلهم الداخلية (الكيلوتات و الشورتات) .
يقتضي تحويل الرغبة الجنسية في الأطفال إلى حالةٍ فيتيشية أن يفضل المريض الأثر الفيتيشي على الموضوع الجنسي أي أن يفضل المريض ملابس الأطفال الداخلية على أجسادهم وهو أمرٌ ممكن ٌ جداً بطريقة الاقناع الذاتي أي أن يفكر المريض دائماً في ثياب الأطفال الداخلية التي سبق للأطفال ارتداؤها و أن يفكر و يسعى للحصول على هذه الملابس ..
أحد أولئك المرضى كان يعالج نفسه بأنه كان يردد بينه و بين نفسه كلما رأى طفلاً كلمات مثل : ما أجمل رائحة ثيابه الداخلية – أتمنى لو أستطيع أن أنظفه بعد أن يخرج من المرحاض - ما أجمل رائحته – ما أجمله عندما يتغوط , وهذا الشكل من أشكال المغالاة كان يعطي مفعولاً علاجياً جيداً في حالة ذاك المريض .
مريضٌ آخر كان يردد بينه و بين نفسه لو كنت لصاً و دخلت إلى منزل ذلك الطفل عندما يكون المنزل خاوياً فإني كنت عندها سأسرق جميع كيلوتاته النظيفة و المتسخة .
وقد مرت علي حالاتٍ فيتيشية صوفية لا حصر لها أذكر منها حالة شخصٍ ذو سيرةٍ حسنة لم يسبق له أن قام بأي إساءة و لم يسبق أن اشتكى منه أحد كان يعمل في إحدى المدارس الداخلية الأوروبية و كانت مهمته تتلخص في القيام بجمع ملابس الصبية و غسيلها بما في ذلك ملابسهم الداخلية المتسخة , وقد اكتشف القائمون على تلك المدرسة بالصدفة بأن ذلك الشخص كان يشتري ثياباً داخليةً جديدةً للأولاد فيما كان يحتفظ في منزله بثيابهم الداخلية المتسخة و كان يجد متعةً كبيرة في ضم تلك الملابس الداخلية و تقبيلها .
وهنالك حالة مشابهة حديثة لمطربٍ مشهور ( جوستين بيير) حيث وجد في منزل هذا المطرب كمياتٍ كبيرة من ملابس الأطفال الداخلية , ذلك أنه كان يقدم للفتيات الصغيرات الألعاب و الحلوى مقابل الحصول على ملابسهن الداخلية .
إن هذا التحول الفيتيشي الصوفي للرغبة يمكن أن يفيد المريض في القيام بعلاج نفسه بشكلٍ ذاتي , عبر تنمية هذه الميول بحيث يتحقق الإشباع عبر التقرب إلى أثرٍ من آثار الطفل موضوع الرغبة بدلاً من التحرش بالطفل نفسه .
وهنالك فلم عربي اسمه ( في الصيف لا زم نحب ) يتناول موضوع الفيتيشية بشكلٍ كوميدي حيث يلعب الفنان الراحل الكبير عبد المنعم مدبولي دور مريض نفسي يقوم بسرقة المايوهات من الشاليهات ... و هنالك مزاداتٌ سرية يشارك فيها بعض أثرياء العالم بمن فيهم بعض الأثرياء و رجال الأعمال العرب و يقومون فيها بدفع مئات آلاف الدولارات ثمناً للثياب الداخلية للفنانات و الأميرات و مذيعات القنوات الإخبارية .
وهذا الأمر لم يبتكره علماء النفس و إنما طورته عقول المرضى أنفسهم وأعني هنا المرضى الذين ابتلوا بميول مرضية نحو الأطفال نتيجة الصراع الطويل بين هذه الرغبات المرضية تجاه الأطفال و بين النوازع الدينية و الأخلاقية و رفض التعرض بأي أذىً للطفل مما انتج هياماً صوفياً فيتيشياً .
و قد بلغتني حالة جليس أطفال في سن المراهقة
عهد إليه بطفلٍ صغير نظراً لما عرف عنه من سلوكٍ مهذب و خلقٍ رفيع, و قد كان هذا المراهق يعاني من نوازع شديدة للقيام بفعلٍ شائن ولكنه بعد مقاومته لتلك النوازع أصبح يجد متعةً صوفية فيتيشية عندما كان يرافق الطفل الموضوع تحت رعايته إلى المرحاض حيث كان يجد إشباعاً غريباً عندما كان يقوم بتنظيف الطفل بعد انتهائه من قضاء حاجته , ومثل هذه الآلية هي آلية إشباعٍ نفسية أمينة مكنت ذلك المراهق من تجاوز ميوله المرضية نحو ذلك الطفل.
وهنالك مريضٌ آخر قرأ مرة بأن الأطباء القدامى في أوروبا كانوا يصفون شرب بول الأطفال كعلاج لبعض الأمراض و من حينها أصبح ذلك المريض يتخيل بأنه يعيش في تلك العصور و أن الأطباء قد وصفوا له شرب بول الصبيان كعلاج و أنه يقوم بشرب بولهم .
إن أهمية هذه الطريقة تتمثل في توفرها في المناطق الأشد حرجاً و خطورة أي الأماكن التي يمكن أن يتعرى فيها الأطفال كحمامات السباحة و الملاعب و المدارس الداخلية و الشواطئ , كما أن تطبيقها متيسر في الأماكن التي يكون فيها المريض شديد القرب من الطفل أي عندما يعيش المريض مع الطفل في مكانٍ واحد .
و الأثر الإيجابي الذي لمسته لطريقة العلاج هذه أنها تقلل بشكلٍ ملموس من الميول المرضية نحو الأطفال عبر تمكين المريض من الوصول إلى خصوصية الطفل (ملابسه الداخلية) دون تعريض الطفل لأي أذىً .
و بشكلٍ مشابه فإني كطبيبٍ كثيراً ما يأتي إلي أحد المرضى و يشكو إلي أنه يعيش في منطقةٍ ينتشر فيها عري الأطفال و أن مشاهدة الأطفال العراة صبيةً أو بناتاً تعذبه و تحرقه ولا يدري ما يفعل ويطلب مني دواءً يوقف هذه الحالة, ولذلك فإنني أوجه المريض إلى التركيز على مشاهدٍ معينة مما يراه و هي ( أرجو المعذرة) مشاهد تبرز الأطفال و تغوطهم , و أنا لا أتحرج من ذكر أي أمرٍ يمكن أن ينقذ طفلاً أو طفلةً من التعرض لاعتداءٍ جنسي , سيما و أن هذا الأمر , أي مشاهدة الأطفال وهم يتبرزون يعطي مفعولاً موازناً و معادلاً للرغبات المريضة التي تسببها رؤية الأطفال العراة .
ومن خبرتي الشخصية في هذا الميدان فإن المفعول العلاجي الإيجابي لرؤية الأطفال وهم يتبرزون و يتغوطون كان جيداً جداً و على الأخص في حالات المرضى غير ذوي النوازع الإجرامية تجاه الأطفال .
استخدام المرضى لوسيلة العلاج بالأثر أو العلاج الفيتيشي كبديل عن اغتصاب الأطفال :
Used Kiddie Underwear
I still remember it as clearly as if it was yesterday, the day I was very young and for the very first time found a used pantie from my 4 year old niece in my sisters laundry basket.
I smelled the hottest smell in my life from that yellowish area in that dirty pink Barbie pantie. I immediately began to masturbate, and came harder than ever before. I thought about the sweet child, and could even hear her play outside the bathroom door, while I did it. And, it was heaven.
If you have kids in your family, or among friends and neighbors, I really recommend trying to find these marvels. They can actually become pretty exciting to search for.
Smelling vaginas and bums from many different children, through their used and dirty panties, while masturbating yourself and thinking about them, or looking at their pictures, is nothing less than incredibly hot.
Be careful about stealing too many panties though, because if used kiddie panties disappear from people's houses after you have visited them, it won't look good.
" ما زلت أذكر ذلك بوضوحٍ و كأنه حدث البارحة , يومها كنت يافعاً جداً عندما وجدت كيلوت ابنة أختي التي كان عمرها أربع سنوات في سلة غسيل شقيقتي .
عندها شممت أسخن رائحة في حياتي من تلك البقعة المصفرة في كيلوت الباربي الوردي المتسخ , وبعد ذلك بدأت مباشرةً بممارسة العادة السرية و حدثت لي رعشةُ قوية لم يسبق لي أن خبرت مثلها , و كنت أفكر بتلك الطفلة الحلوة و كنت أسمع صوتها وهي تلعب في الخارج.
إذا كان هنالك أطفال في عائلتك أو عند أصدقائك أو عند الجيران فإني أنصحك بأن تجد هذه الأعاجيب , لأنه سيكون ممتعاً بشكل فعليٍ البحث عنها و اشتمام رائحة مؤخرات الأطفال و أعضائهم التناسلية من خلال ملابسهم الداخلية المتسخة و التفكير بهم أو النظر إلى صورهم
أثناء ممارستك للعادة السرية هو شيئٌ مثيرٌ بشكلٍ لا يصدق .
و لكن كن حذراً من سرقة الكثير من الكيلوتات لأن اختفاء كيلوتات الأطفال المتسخة من المنازل بعد زيارتك لها لن يكون أمراً جيداً ."
so you can smell that wonderful and sweet smell of kiddie ass, the smell that all genuine pedophiles love so much!
" وبذلك يمكنك أن تشتم رائحة مؤخرات الأطفال البديعة الحلوة وهي الرائحة التي يحبها عاشقوا الأطفال الحقيقيين كثيراً ."
Of course, the kids don't have to be clean at all,
Dirty children may have some interesting scents that can be sexually arousing for some pedophiles.
" و بالطبع ليس على الأطفال أن يكونوا نظيفين على الإطلاق , حتى الأطفال المتسخين يمكن أن تكون رائحتهم مثيرةً لبعض عشاق الأطفال."
Children usually start to produce sweet mouth and body odors from the age of 3. And these odors will become intensified by the child's age.
" و عادةً ما ينتج الأطفال رائحة فمٍ و جسدٍ حلوة ابتداءً من عامهم الثالث , و هذه الرائحة الحلوة تزداد قوةً مع تقدم الطفل في العمر."
احد المرضى اخترع عبارة كان يرددها دائماً أمام أصدقائه الذين كانوا يعانون مثله من الميل نحو الأطفال :
The sweeter is the boy,the sweeter is the scent of his butt and underpants.
كلما كان الطفل أكثر جمالاً ,كانت رائحة مؤخرته و رائحة ثيابه الداخلية أكثر حلاوة.
men who seek various substitutes for the sexual contact they desire with boys. For example there is an underwear cult of men who advertise in gay publications offering to purchase undershorts that have been worn by young boys
و هنالك رجالٌ يبحثون عن بدائل متنوعة للاتصال الجنسي الذي يرغبون به بالصبية , وعلى سبيل المثال هنالك طائفة الرجال الشغوفين بالثياب الداخلية يعلنون في منشورات المثليين استعدادهم لشراء السراويل الداخلية التي سبق أن قام الصبية الصغار بارتدائها.
ويمكن القول بأنه كلما كان اشمئزاز المريض من النساء البالغات أشد فإن شغفه الفيتيشي بالأطفال يكون أشد كذلك و بالتالي فإنه يمكن النظر إلى تقنية العلاج بالأثر الفيتيشي على أنها طريقةٌ لإعادة الأمور إلى نصابها الصحيح عن طريق ربط الموضوع الجنسي الغير سوي , أي جسد الطفل, برائحةٍ يفترض فيها أن لا تكون رائحةً مستحبة .
و بالنسبة للأشخاص الذين يمكن أن يفشل استخدام تقنية العلاج بالأثر الفيتيشي معهم بما هي طريقة علاجٍ فيتيشية فإن هذه التقنية ذاتها تنجح معهم ليس بما هي وسيلةٌ من وسائل العلاج الفيتيشي و إنما بوصفها إحدى تقنيات العلاج التكريهي لأنها هذه الطريقة تقوم على التركيز على رائحة الثياب الداخلية للأطفال , كما تقوم على ربط صورة الطفل موضوع الرغبة المنحرفة برائحة ثيابه الداخلية
و هذه حالة مريض كما رواها لي :
شقيقتي متزوجة منذ 14 عاماً أو أكثر و انا لدي خطيبة و على شك الزواج منها و لكنني غارقٌ كذلك في غرام ابن شقيقتي الوحيد الذي يبلغ الثالثة عشرة من عمره وهو طفلُ رائع ذو جمالٍ ملائكي و طباع رائعة لا يمكن لمن يراه إلا أن يحبه – كنت دائماً أخشى عليه من نفسي و لذلك فقد كنت أمارس العادة السرية عدة مرات و استحم قبل أن أذهب لزيارة بيت شقيقتي كما كنت أقوم بذلك الأمر كذلك قبل أن يأتوا لزيارتنا .
و من شدة تعلقي بابن شقيقتي فقد اخترعت حيلة حتى أحصل على شورتاته الرياضية و ثيابه الداخلية المتسخة دون أن ألفت نظر أحد فقد ادعيت بان صديقي يتاجر في ملابس الأطفال الداخلية و كنت دائماً أشتري السراويل الداخلية و الشورتات القصيرة و أحرص على أن تكون جميعها من موديل و لون و قياس واحد حتى أتمكن من تبديلها دون أن يلاحظ ذلك أحد و بما أن ابن شقيقتي كان صبياً رياضياً و كان يحب اللاعب " ميسي" فقد كنت دائماً اشتري له ملابس رياضية تحمل الرقم عشرة , و كلما أتى ابن شقيقتي لزيارتنا و بدل ملابسه الداخلية و شورتاته لدينا و كلما ذهبت إلى بيتهم كنت أحمل معي بشكلٍ خفي نسخة من تلك الملابس الداخلية و كنت أستبدل ملابسه المتسخة بالملابس الجديدة التي لدي دون أن ينتبه أحدٌ لذلك , و اليوم لدي خزانة تحوي أعداداً هائلة من السراويل الداخلية و الشورتات التي سبق لابن شقيقتي ارتدائها.
الكلام لصاحب الحالة :
كنا تسعة أشخاص و كنا نعيش في منزلٍ مكونٍ تقريباً من حجرةٍ واحدة مقسومةٍ إلى قسمين , و كان كلٌ من والدي و والدتي مدمنين على حبوب الهلوسة .
لم تكن في حياتي أي بهجةٍ ولا أمل من أي نوع – فالطعام الذي كنا نتناوله لم يكن طعاماً يؤكل للذة الطعام أو طعامٌ تجتمع العائلة على تناوله لأنه كان طعاماً مسلوقاً لا طعم له ولا رائحة من النوع الذي تتناوله حتى تبقى على قيد الحياة و حتى تسكت جوعك لا أكثر ولا أقل و أساساً لم تكن عائلتنا إن صح وصفها بأنها عائلة تجتمع على أي طعام ,أما اللباس الذي كنت أرتديه فقد كان مثيراً للشفقة أو السخرية ,لقد كان والدي يكره أمي و هو لم يتزوجها إلا طمعاً في ثروة والدها المزعومة و عندما لم يحصل بعد زواجه منها على أي شيء و بعد أن تبخرت أحلامه و أحلام عائلته كلها بالثروة بدأ هو و عائلته بتنفيذ انتقامٍ جهنمي منا جميعاً .
في أول يومٍ في المدرسة الاعدادية عندما كنت في الثالثة عشرة من عمري شاهدته لأول مرة و ابتسم لي عندها لأول و آخر مرة –لقد كان فتىً يمتلك كل شيء في الحياة كان والده موظفٌ كبير–كان يمتلك الثروة و الجمال و الأصدقاء و الحياة العامرة بالمسرات بينما كنت لا أمتلك أي شيءٍ من ذلك و لذلك فقد أصبح ذلك الصبي بالنسبة لي رمزاً و إيقونةً لكل ما هو جميلً و مبهجٌ في الحياة بل إنه أصبح بالنسبة لي الحياة ذاتها فإذا سمعت صوت احتفالٍ من بعيد عند المساء تصورت بأنه نجم ذلك الاحتفال بملابسه الأنيقة و إذا رأيت سيارةً سياحية حكومية فخمة متجهةً إلى الطريق الساحلي تصورت بأنها سيارتهم و أنهم ذاهبون هو و والديه و شقيقه الصغير الذي كان نسخةً مصغرةً عنه لقضاء أيامٍ بهيجة في إحدى الشاليهات المطلة على البحر الذي لم أره إلا مرةً واحدةً أو مرتين في حياتي كلها و في ظروفٍ كئيبةٍ بائسة .
كل ما كنت أتمناه كان طفولياً و بريئاً فلم أكن أرغب إلا في أن يصادقني –كنت أتمنى أن يكلمني أو أن يجلس بقربي أو حتى أن ينظر إلي و لكن شيئاً من هذا لم يحدث أبداً طيلة سنين –إنه لم يكن صبياً طبقياً و لكنه كان و لسببٍ لا أعلمه لا يصادق إلا الغلمان داكني البشرة ذوي الأجسام الضخمة ممن قطعوا أشواطاً في البلوغ و هي صفاتٌ لم تكن لدي أياً منها –كانوا ينادونه بأسماء مؤنثة كما كانوا يخاطبونه بضمائر مؤنثة و لكن ذلك لم يكن يضايقه أبداً .
و مضت عدة سنوات في المدرسة على تلك الحال و كان تعلقي به يزداد يوماً بعد يوم بقدر تجاهله و ربما احتقاره لي أو ربما شفقته علي –لقد كان تعلقاً من طرفٍ واحدٍ فقط , لقد كان غلاماً لعوباً و هذه الصفة التي كانت تعذبني فقد كان كثير الحركة كثير الأصدقاء أما والده الأحمق فلم يكن ينتبه إلى أن معظم أصدقائه لم يكونوا مناسبين له من حيث السن أو النضوج الجنسي و أن الأمر الوحيد الذي يجمعهم به هو الرغبة.
و من خلال مراقبتي الشديدة له لاحظت أنه كان يرتدي شورتين فوق بعضهما البعض –لم أعرف سبب ذلك هل كان من عادته أن يرتدي شورتات بدلاً من الكيلوتات ؟ربما كما يفعل الروس و الأوروبيين الشرقيين -المهم أنه كان خلال حصص الألعاب يترك إحدى شورتاته بعد أن يقوم بتبديلها.
بدايةً لم أكن أجرؤ على الاقتراب من ملابسه حتى عندما تكون غرفة الصف خاوية غير أن ذلك التعلق الطفولي المذل جعلني أتجرأ على ذلك –تسللت من حصة الألعاب و أغلقت باب غرفة الصف الدراسي أمسكت بالشورت الذي تركه مع بقية ملابسه كان أخضر اللون و من نوعٍ فاخر شممته و قبلته –قلت في نفسي سآخذه مهما كلف الأمر غير أنني لم أجرؤ على إخفائه في حقيبتي المدرسية خشية أن يفتضح أمري إذا بلغ عن فقدانه للشورت الرياضي و جرى تفتيشٌ للحقائب فمدارسنا كانت أشبه بمعسكرات الاعتقال النازية منها بالمدارس كما أن الفضيحة و ربما الطرد سيكونان عقابي إذا تم اكتشاف أمري .
وضعت ذلك الأثر الغالي على قلبي في كيس نايلون و أخفيته في مخبأٍ سري بالقرب من باب المدرسة و عندما انتهى الدوام المدرسي تعمدت التأخر في الخروج و حاولت جهدي أن أكون آخر الخارجين كما حرصت أن لا يرافقني أحدٌ في خروجي و أثناء انصرافي و كان الوقت شتاء كما كان الدوام مسائياً أي أن الانصراف كان يتم بعد المغرب استللت ذلك الكيس الغالي من مخبأي السري و قلبي يكاد يقفز فرحاً بذلك الانتصار الغالي و تلك الغنيمة الثمينة التي حصلت عليها, و تكرر قيامي بذلك الأمر لأنني لم أستطع مقاومة تلك الرغبة , و هو لم يشتكي أبداً من ذلك الأمر لابد من أنه كان لديه المئات منها في منزله بل ربما أن والدته لم تكن تقوم بغسلها بل كانوا يقومون برميها عند اتساخها فكان يرتدي في كل مرة شورتاتٍ جديدة هذا ما خمنته لأن تلك حال الموظفين الكبار جميعاً في العالم الثالث -ترى هل كان سعيداً لأن عاشقاً مهووساً كان يسرق شورتاته و يقوم باشتمامها و ضمها و تقبيلها ؟ و هل كان يشعر بمتعةٍ ما جراء ذلك ؟و هل كان يعرف من يكون ذلك العاشق الخفي الصامت؟ لا أعلم و لكن الذي أعلمه هو أنني حصلت على متعةٍ عظيمة من اشتمام تلك الرائحة الطفولية الحلوة و تقبيل تلك الشورتات الحريرية بعد أن أقوم بتدفئتها في فراشي كما كنت أجد متعةً عظيمة في ارتدائها دون أن أرتدي تحتها أي ثيابٍ داخلية كما كان يفعل هو أو كما ظننت أنه يفعل و تأمل نفسي في المرآة و أنا أرتديها و كأنه أنا و كأنني هو تماماً مثل ذلك الشيء الذي يدعوه الصوفيين بوحدة الوجود...
انتهت الحالة
حالة وصلتني بالبريد الإلكتروني:
أنا رجلٌ أكاديمي مرموق متزوج من ابنة عمي الطبيبة و نحن ننتمي لعائلة ثرية حيث عهد إلينا والدينا (والدي و والدها )بثروة كبيرة شريطة أن نتزوج لئلا تخرج الثروة من يد العائلة أي أن زواجنا كان زواج مصلحة و قد رضي بقية الورثة بذلك لأننا لم نرزق بأطفال و نحن كذلك قد رضينا بقدرنا و ما كان يتوجب علينا انفاقه على الأولاد بتنا ننفقه على المطاعم و الشاليهات و السياحة و السيارات .
زوجتي الطبيبة تكره الأطفال ربما لأنها لم ترزق بأطفال و ذلك بخلافي تماماً لأن كل الثروة التي نستمتع بها لم تعوضني عن الأولاد, و الحادثة التي سأذكرها لك وقعت بعد حدوث عدة مشكلات بين زوجتي و بين ابن الجيران (12 سنة) فقد رمت بدراجته المدللة من أعلى سلم شقتنا لأنه أوقفها أمام بابنا بشكل مؤقت حيث أن منزلهم كان في طابقٍ علوي –طبعاً الدراجة تعرضت للدمار كما أنها قامت قبل ذلك بتمزيق كرة دولية غالية عليه عندما وقعت في شرفة منزلنا , و كان انتقام ذلك الصبي غريباً ففي أحد الأيام تأخرت عن الخروج من المنزل عن وقتي المعتاد لأن سيارتي كانت معطلة و لا بد أن الصبي ظن بأننا كالمعتاد قد ذهبنا لأعمالنا و أننا لن نعود إلا قبيل الغروب كما هي عادتنا و في ذلك اليوم سمعت حركة عند باب المنزل فظننت أنها زوجتي و هي تحمل مشتريات و تبحث عن مفاتيح الباب في حقيبتها كالعادة ففتحت الباب بسرعة و بصورةٍ لا شعورية بينما كنت أتصل كتابياً على هاتفي مع أحد الأصدقاء و أنا أقول لها : سيارتي عند الميكانيكي معطلة و أريد أن استعير سيارتك يا عزيزتي لأمرٍ هام و لكنني تفاجأت بسيلٍ غزير من ماءٍ دافئ حلو المذاق قليلاً يصيب وجهي و يدخل في فمي و نظرت و أنا في حالة ذهول فإذا بابن الجيران و قد انزل ملابسه و هو يتبول على بابنا محاولاً أن يصل بوله إلى أعلى الباب أما الصبي المسكين فقد أصابه هلعٌ و رعبٌ هائلين عندما فتحت الباب و عندما شاهد بوله يصيب وجهي بل و يدخل فمي لقد أصابته حالة من الجمود و الذهول فلم يستطع أن يتوقف عن التبول ولا أن يرفع ملابسه ولا حتى أن يهرب كما بدأ بالارتجاف و البكاء و و النحيب المرير فأشفقت عليه ,و لكن و لسببٍ لا أعلمه فإن ما حدث لم يكن أبداً شيئاً سيئاً بالنسبة لي بل على العكس تماما فقد كان شيئاً تمنيت أن لا تكون له نهايةُ و الغريب في الأمر أن مشهد التبول ذاك قد أصبح مشهداً مكرراً كثيراً في أحلامي ..
اقتربت منه بلطف و هدأته بينما كان يرتجف من الرعب, و ربما أنها كانت تلك فرصة عزيزة لشخصٍ محروم من الأبوة فاحتضنته ثم خطرت لي فكرة مرعبة و هي إمكانية أن يرانا أحدٌ ما و نحن بهذه الحالة إذ لا توجد قوة على وجه الأرض يمكن أن تفسر سبب احتضان رجل لصبي عاري يبكي و يرتجف و يتوسل إليه على سلم بناء فرفعت ملابسه بينما هو بحركة لا إرادية طوق رقبتي بيديه بينما مسحت البول من على وجهي و ساقيه و ملابسه بمناديل و بعد أن هدأ قليلاً استمر بالنحيب و التوسل حتى لا أخبر والده بما جرى فأكدت له بأن أحداً غيرنا لن يعلم بذلك الأمر ثم أعطيته ثمن الدراجة و الكرة اللتين قامت زوجتي بإتلافهما كما أحضرت له بعض المثلجات من الداخل و هكذا أصبح بيني و بين ذلك الصبي سرٌ كبير لا يعلمه أحدٌ سوانا كما أصبحت محل ثقة كبيرة بالنسبة له فصرت أوصله بسيارتي إلى النادي الرياضي بعد أن نقوم بتمثيلية بريئة حيث يتوقف في إحدى الشوارع القريبة و يشير هو لي بالتوقف لأقله و كأن ذلك كان مجرد صدفة ثم نتابع طريقنا بعد ذلك و أشتري له كل المأكولات و المشروبات التي يحبها الأولاد و كل من يرانا يعتقد بأننا ابٌ و ابنه و ربما أن هنالك من المحرومين من الإنجاب مثلي من حسدني على ما أنا فيه من سعادة.
انتهت الحالة
تعليقي على الحالة:
أتصور هنا بأن الحرمان الطويل من نعمة الأبوة قد تحول إلى حالة فيتيشية حادة.
منتج افلام روسي كان يبيع بول الصبيان و ملابسهم الداخلية
In the late 90's, there was a lot of homeless kids in Russia.. There was so many of them in the streets that nobody cared about them.
في أواخر التسعينات كان هنالك الكثير من الأولاد المشردين في روسيا.
لقد كان هنالك الكثير منهم و لم يكن هنالك من يعتني بهم.
That was easy for the producer to attract boys. For most of them, he found them at the bus and train stations. Cause those was heated places they could pass a good part of the day, and as there's a lot of "new" people going by every day, that was good places to beg some money.
و لذلك فقد كان من السهل على المنتج( منتج أفلام خليعة) أن يجذب الغلمان ,و قد وجد الكثيرين منهم في محطات القطارات و الحافلات لأن تلك كانت أماكن دافئة حيث يمكنهم ان يمضوا فيها الكثير جزءاً كبيراً من يومهم ,كما يكون هنالك الكثير من المارة الجدد كل يوم و لذلك فإنها أماكن جيدة للتسول.
In some cases he offered these boys a warm place to live for a couple of days. But most of the time, he just gave them cigarettes, alcohol or simply just pops and chips. Street boys are often mistrustful. But they couldn't say no to free things.
و في بعض الحالات فإنه( أي منتج الفلام الفاحشة) كان يوفر لأولئك الغلمان مكاناً دافئاً ليعيشوا فيه لبضعة أيام , و لكنه في معظم الوقات كان يقدم لهم السجائر و الكحول أو انه ببساطة كان يقدم لهم المقرمشات.
و بالرغم من ان غلمان الشوارع غالباً ما يكونون عديمي الثقة بالآخرين غير انهم لا يستطيعون رفض الأشياء المجانية.
Once a boy was well tamed, a couple of beers or glasses of vodka was enough to start filming.
و بمجرد أن يتم ترويض الغلام بشكلٍ جيد فإن بضعة كؤوس من البيرة أو الفودكا كانت كافيةً لبدء التصوير.
Once the producer had a couple of boys well tamed, he then had no more to recruit new "actors" by himself. The boys talked to their friends about a place where they can get free things.
و بمجرد حصول المنتج على بضعة غلمان تم ترويضهم بشكلٍ جيد لم تعد به حاجة حتى يقوم بجلب المزيد من الغلمان بنفسه حيث أن أولئك الغلمان كانوا يحدثون أصدقائهم عن المكان الذي يستطيعون الحصول فيه على أشياء مجانية.
producer sold those movies on DVD's and sent them over regular mail. He also has been offered extra money to produce specific videos showing specific boys or actions. He even sold piss from those boys. I presume if he sold piss, he probably also sold dirty underwear's.
و كان المنتج يبيع تلك الأفلام السينمائية على أقراص دي في دي باستخدام البريد كما أنه كان يعرض على زبائنه أن يقوم بإنتاج فيديوهات خاصة يظهر فيها غلمانٌ محددون أو تجري فيها افعالٌ محددة.
بل إنه حتى كان يقوم ببيع بول أولئك الصبية و ربما انه كان كذلك يقوم ببيع ملابسهم الداخلية المتسخة.
He even sold piss from those boys. I presume if he sold piss, he probably also sold dirty underwear's
بل إنه حتى كان يقوم ببيع بول اولئك الصبية و ربما أنه كان كذلك يقوم ببيع ملابسهم الداخلية المتسخة.
النظرية الحسية
إن جسد الإنسان مجهزٌ لتحقيق عملية التكاثر و التناسل أكثر بكثيرٍ مما هو مجهزٌٌُ لتحقيق المتعة الجنسية ودليل ذلك انتشار سرعة الدفق بين الشباب و العنة و العجز الجنسي عند الكهول.
إن جميع الأحاسيس الجنسية تنبع من داخل الإنسان و ليس من أي مصدرٍ خارجي بمعنى أن الأحاسيس الناتجة عن ممارسة العادة السرية لا تختلف كثيراً عن الأحاسيس الناتجة عن ممارسة الشذوذ الجنسي أو الزنا فالاختلاف بين العادة السرية و بين الممارسة الجنسية هو اختلافٌ نفسي و ليس اختلافاً عصبياً وعليه فإن حالة الشخص النفسية و العصبية هي التي تحدد مستوى إحساساته و ليس أي شيء آخر .
إعادة تقبل الأنثى البالغة كموضوعٍ جنسي - طريقة الايحاء الذاتي
لكي نفهم طبيعة و سيكيولوجية الشخص المصاب بالانحراف الجنسي علينا أن ندرك بأن هذا الشخص يعاني من الاشمئزاز من جسد المرأة و تصرفاتها وكل ما يتعلق بها من ملابس و مكياجات , كما أنه يعاني من رفض الأنثى و بالتالي فإن طريقة الإيحاء الذاتي تقوم على جعل هذا المريض يتقبل الأنثى بطريقة محببة إليه وهذه الطريقة يمكن أن يقوم بها المريض بينه و بين نفسه دون الحاجة لأن يطلع أحداً على ما يعانيه من شذوذٍ مرضي .
لنفترض بأن فتىً ما في سن المراهقة كان واقعاً في غرام مراهقٍ آخر و أن هذا المراهق أراد أن يعالج نفسه بطريقة الإيحاء الذاتي لمنع تجذر الشذوذ في شخصيته فماذا يفعل؟
إن عليه أن يوحي لعقله الباطن و أن يصور لنفسه بأن هذا الفتى الآخر هو في الحقيقة فتاةٌ أنثى و ليس فتىً ذكراً ( كما يحدث في الأفلام حيث تتنكر الفتاة في شخصية فتى) .
كما إن عليه أن يفترض بأنه قد اكتشف بأن ذلك الفتى هو فتاة و أن يسأل نفسه السؤال التالي : هل سيؤثر هذا الاكتشاف على نظرته لذلك الفتى , أي هل سيتراجع إعجابه بذلك الفتى بعد أن اكتشف بأنه فتاة أم أن ذلك الإعجاب سيبقى قوياً كما كان ؟
وهل يستطيع عندها التفكير بشكلٍ جدي في هذه الفتاة التي كان يعتقد بأنها فتى ؟
إذا كان الجواب ( نعم) فإن هذا ينقلنا إلى خطوةً عملية يمكن القيام بها كالتفكير في الزواج من شقيقة ذلك الفتى مثلاً أو التفكير في الزواج من فتاةٍ تشبه ذلك الفتى .
يمكن للمريض أن يتخيل بأن لدى هذا الفتى شقيقةً تؤام مماثلةً له تماماً , و لكنها أنثى و أن بإمكانه أن يخطبها و أن يتزوجها و خصوصاً أنها لا تشبه شقيقها في الهيئة و حسب بل إنها قد نشأت في العائلة ذاتها و تمتلك الطباع ذاتها .
إذا كانت هذه الفكرة تلاقي قبولاً في ذهن المريض فهذه بادرة إيجابية ممتازة .
إن ما ذكرته سابقاً يوضح لنا جانباً هاماً جداً من جوانب نفسية المرضى و سبب ميل هؤلاء المرضى نحو الفتيان و الفتيات الصغيرات اللواتي لم تظهر عليهن بعد الملامح و التصرفات النسائية التي يشمئز منها المريض .
إن ما يحتاج إليه المريض بالميول الشاذة نحو الأطفال (الصبيان و البنات) هو الزواج من فتاةٍ ذات هيئة ٍ و تصرفاتٍ صبيانية , و إذا أراد المريض أن يحيى حياةً طبيعية كغيره من البشر فإن عليه البحث عن فتاةٍ بهذه الصفات ليتزوجها و قديماً كانوا ينصحون المرضى بالزواج من " جارية غلامية " أي فتاةٌ ذات ملامح صبيانية.
my thoughts were mostly with the
girl I wanted to marry, and I begged her to join me in Tunisia. Then
one day my friend came home with exciting news about a darling girl he
had met who was from a village where girls prostituted themselves for
dowry money. She was amber-skinned and with an almost childish figure,
having a savage beauty
.
كان تفكيري منصباً بشكلٍ رئيسي على الفتاة التي كنت أرغب في الزواج منها , و لقد رجوت تلك الفتاة أن تلحق بي إلى تونس , و في أحد الأيام أتى صديقي حاملاً أخباراً مثيرة عن فتاةٍ فاتنة كان قد قابلها , و كانت تلك الفتاة من قريةٍ اعتادت الفتيات فيها على ممارسة البغاء ليجمعن مال المهر, و كانت تلك الفتاة ذات بشرةٍ كهرمانية و هيئةٍ طفولية نوعاً ما و جمالٍ ضاري .
We went to a cafe to see her dance, and on the
platform beside her was her younger brother playing the castanets.
Half naked under his rags , slender as a demon , open-mouthed
and wide-eyed , he was as gorgeous as she was. My friend
whispered to me as a joke: “He excites me as much as she does.” With
me it was no joke, more than he knew. Later, when I made love to
Miriam, I imagined her young brother in my arms
.
ذهبت إلى احد المقاهي لأرى رقصها , و بالقرب منها على المنصة كان شقيقها الصغير يضرب الصناج , كان شقيقها شبه عاري تحت أسماله و كان نحيلاً كالعفريت فاغر الفم و وذو عينين واسعتين , لقد كان فائق الجمال مثل شقيقته , و هنا همس لي صديقي قائلاً بأن الفتى قد أثاره بالقدر ذاته الذي شعر فيه بالإثارة لرؤية شقيقة الفتى , و بالنسبة لي فإن ذلك لم يكن مجرد نكتة فقد كان الأمر أكثر مما كان يعلم , و أثناء ممارستي الجنس لاحقاً مع مريم كنت أتخيل شقيقها الصغير بين أحضاني ."
( أرجو المعذرة من القارئ على صفاقة هذا النص )
توقيت الخروج من المنزل
على المريض أن ينتبه إلى الأوقات التي تصل فيها الرغبة لديه إلى ذروتها فيتجنب الخروج فيها إلى اماكن تحوي أطفال ما أمكنه إلى ذلك سبيلاً و على سبيل المثال فإن هذه الرغبة المريضة تصل إلى ذروتها عند بعض المرضى في أوقات الظهيرة .
دور المجتمع في التقليل من ظاهرة اغتصاب الأطفال
Since I intend never to touch a boy
sexually, I prefer to hang around nice religious boys whose innocence
protects both them and me.”
"بما أنني عزمت على أن لا أمس صبياً بسوء فإنني أفضل قضاء الوقت مع صبية لطيفين متدينين لأن براءتهم تصونهم و تصونني "
My own school, when I was there, had to develop a rather strict policy
that no teacher and boy could be in a room alone with the door closed
عندما كنت تلميذاً في المدرسة كانت هنالك سياسة صارمة تنص على عدم خلوة مدرس مع صبي في حجرة واحدة عندما يكون بابها مغلقاً.
يمكن للأهل و المجتمع التقليل إلى درجة كبيرة من ظاهرة اغتصاب الأطفال عبر القيام ببعض الاجراءات :
الانتباه إلى الملابس المدرسية و ملابس الكشافة و عدم فرض ملابس مدرسية ضيقة أو قصيرة على الأطفال كالسراويل القصيرة و التنورات القصيرة سواء الصبية أو البنات.
الانتباه إلى الملابس الرياضية و منع فرض الشورتات الرياضية القصيرة و الشورتات الضيقة و الملابس الملتصقة الضيقة على الأطفال صبيةً كانوا أو بنات لأنها كلها تثير المرضى و المجرمين.
الانتباه إلى كتابات المرضى مهما كان موقعهم لأن هنالك الكثير من مغتصبي الأطفال من الكتاب و الأطباء و من يدعون أنفسهم بالمثقفين و منع أية كتابات أو مذكرات تحرض على اغتصاب الأطفال و أعني هنا الكتابات التي تصور الطفل ككائنٍ جنسي.
الانتباه إلى تربية الطفل على الحياء و الحشمة : الكلمات البذيئة التي يرددها بعض الأطفال دون أن يعرفوا معناها - تبول بعض الأطفال أو تعريهم أمام الآخرين كلها أشياء تثير المرضى و تجعلهم قابلين للقيام باغتصاب الطفل.
I was hit with a jab in
the crotch when I saw Jerry across the room, for he reminded me of
someone I had known. My legs wilted and I almost fainted. I thought it
was something I had eaten, but I could hardly keep my eyes off him
.
أصبت بطعنةٍ في خاصرتي عندما رأيت جيري عبر الحجرة لأنه ذكرني بشخصٍ كنت أعرفه , ساقاي لم تعودا تقويان على حملي , اعتقدت بأن سبب ذلك شيءٍ ما كنت قد تناولته , ولكنني لم أكن أستطيع أن أبعد نظري عنه .
My
friend noticed it and introduced me to Jerry’s father. I blurted out
an invitation for him to come and see my boat on the river. He brought
Jerry to go fishing the next Saturday, and we were hardly on the boat
before the boy asked me to rub suntan oil on his back.
I was almost fainting again and his fool father was saying: ‘I hope a
university professor like you can find time to take an interest in a
really smart son of a truck driver
لاحظ صديقي ذلك و عرفني على والد جيري و على الفور دعوته لزيارة قاربي في النهر , وفي يوم السبت التالي أتى مصطحباً ابنه جيري لرحلة صيد , و كنا بالكاد قد صعدنا إلى القارب عندما طلب مني الصبي أن أدلك ظهره بالزيت , و جراء ذلك كدت أصاب ثانيةً بالإغماء بينما كان والده الغبي يقول لي :" أتمنى أن يجد أستاذٌ جامعيٌ مثلك متسعٌ من الوقت حتى يهتم بابن سائق شاحنة على قدرٍ حقيقي من الذكاء."
خطورة الخلوة بالطفل
الأشخاص الذين لديهم ميول جنسية نحو الأطفال لا يأتون من المريخ فهم يعيشون في مجتمعات و لديهم جيران و أقارب و لذلك تتاح للكثيرين منهم فرصٌ كثيرة للخلوة بالأطفال .
الاحتياطات التي يتوجب على المريض القيام بها قبل أن يختلي بطفلٍ ما :
ممارسة العادة السرية مرة واحدة أو عدة مرات إلى أن يفقد الشخص رغبته الجنسية قبل أن يختلي بالطفل.
في حال كان ذلك الشخص يعاني من الكآبة و الإحباط فإن عليه أن يتناول العقاقير المضادة للكآبة لأن فرصة قيام المريض باغتصاب طفل تزداد مع زيادة كآبته و شعوره بالإحباط.
تخليص المريض من كراهيته للأطفال
One difference between homosexuals and pederasts, I think, is that the more I love a boy, the less I desire him erotically
.
إحدى الاختلافات بين المثليين و الميالين للصبية (الغلاميين) تتمثل كما أعتقد في أنني بقدر ما أحب الصبي بقدر ما تنخفض رغبتي الجنسية فيه.
لا يمكن لشخص أن بقوم باغتصاب طفلٍ أو طفلة مالم يمتلك قدراً كبيراً من الكراهية الإجرامية الدفينة للأطفال .
ولذلك فإنه من الخطأ الكبير النظر إلى مغتصبي الأطفال على أنهم (محبي أطفال)
فما من أحدٍ يكن كراهيةً للأطفال تماثل الكراهية التي يكنها مغتصبي الأطفال , فكراهية الطفل عامل لابد من توفره للقيام باغتصاب الطفل مع ما تحمله عملية الاغتصاب من بشاعةٍ و انتهاكٍ لبراءة الطفل و كرامته و تطوره النفسي الطبيعي
وليس من النادر قيام مغتصبي الأطفال بإيذاء الأطفال و إذلالهم بل و قتلهم وقد مرت علي حالات ٌ كثيرة ترافق فيها اغتصاب الطفل أو الطفلة بالقتل الذي كان يفسر على أنه قيام المجرم بقتل الطفل أو الطفلة خوفاً من أن يفتضح أمره .
ومن خلال هذه المقدمة نكون قد وصلنا إلى الجانب الآخر الذي تتوجب معرفته لفهم نفسية مغتصب الأطفال وهو الجانب الذي يتوجب على المرضى النفسيين الذين يعانون من ميولٍ مرضية نحو الأطفال أن يعرفوه لكي يتمكنوا من علاج أنفسهم , و هو بالطبع الجانب المتعلق بكراهية الطفل و الاستعداد لإيذاء الطفل و قتله.
و تنشأ كراهية الأطفال عند المريض في مرحلة الطفولة جراء تعرض ذلك المريض للمعاملة القاسية العنيفة المذلة من والديه أو ممن يقوم مقامهما أو تعرضه للإهمال و اللامبالاة من قبل والديه أو تعرض المريض في طفولته للاعتداء الجنسي من أي شخصٍ كان, وهي الحالة التي تعرف في علم النفس بتماهي الضحية مع المجرم Identification و تقمص الضحية لشخصية المجرم و تقليد أفعاله بشكلٍ أعمى.
و من المعتاد أن يجد رجال الشرطة في حوزة مغتصبي الأطفال أفلاماً وصوراً تمثل ليس فقط ما يقوم به هؤلاء من اغتصابٍ للأطفال و إنما تصور كذلك قيامهم بتعذيب الأطفال بل و قتلهم بأبشع الأشكال و تعرف هذه الأفلام و الصور الإجرامية بتسمية ( الهارت كور) hurt core.
إن نظرة مغتصب الأطفال للطفل هي مزيجٌ من الرغبات الشاذة و الكراهية العميقة و لذلك فإن مغتصب الأطفال كلما أمعن في إذلال و إيذاء الطفل حصل على قدرٍ أكبر من المتعة الإجرامية و الإشباع الحقير.
النتيجة التي نصل إليها من كل هذا أن تخلص المريض من كراهيته الإجرامية الدفينة للأطفال تمنعه بلا شك من مجرد التفكير في اغتصاب طفلٍ أو طفلة لأن عملية اغتصاب الأطفال هي على درجةٍ من البشاعة و الإجرام بحيث لا يمكن أن يقدم عليها إلا مجرمٌ يحمل كراهيةً و حقداً دفيناً على الطفل.
كيف يمكن للمريض أن يتخلص من كراهيته للأطفال ؟
إن ذلك يتم عبر تخلص المريض من رواسب طفولته التي كانت بالتأكيد طفولةً بشعة تعرض خلالها المريض لجرعاتٍ عالية من الكراهية و العنف و الإهمال وربما الاعتداءات الجنسية .
كما يتم ذلك عن طريق تغيير نظرة المريض للطفل من نظرة العداء الإجرامي إلى نظرة العطف و الشفقة و الرحمة إلى هذا الكائن البريء و الضعيف الذي يسهل تدميره و إيذاءه .
إن المريض إن لم يتعاطف مع نفسه كطفل فلن يتعاطف مع الأطفال الآخرين و لذلك فإن على المريض دائماً أن يتذكر طفولته بكل مآسيها حتى يتعاطف مع نفسه عندما كان طفلاً و حتى يشعر بالغضب من كل من أساءوا له في الطفولة و بذلك فإنه سيتماهى مع الطفل بدلاً من أن يتماهى مع المعتدي.
إذا أحب المريض من أساؤا له عندما كان طفلاً فإنه بالتأكيد سيكرر الماضي مثل الأم التي كانت والدتها تضربها بخرطوم المياه و أصبحت هي كذلك تضرب أبنائها لأنها كانت تحب أمها و تتخذها مثلاً أعلى .
إن علاج المريض يتطلب من المريض نفسه أن يكسر تلك الدائرة اللعينة المغلقة أي دائرة التحول من ضحية إلى مجرم و هذا لا يكون إلا من خلال مواجهة الماضي و الغضب ممن أساء لنا كأطفال أياً تكن صفته و التبروء من أفعاله و إلا فإننا سنكرر كل ما قام به .
تجنب مشاهدة المواد الخليعة
على المريض أن يتجنب مشاهدة المواد الخليعة لأن هذه المواد غالباً ما تؤدي إلى زيادة اشمئزازه من جسد المرأة الذي هو أساس المشكلة عند الأشخاص الذين يعانون من ميولٍ مرضية جنسية نحو الأطفال (الصبيان و البنات ) على حدٍ سواء.
وخصوصاً أن هذه المواد الإباحية تغص بالتصرفات المقرفة المثيرة للاشمئزاز و الإفرازات المخاطية المقرفة و الأصوات المنكرة , كما تعتمد على قوادين و عاهرات أفنين أجسادهن في العهر و مطاردة الشهوات و التقاط الأمراض المنقولة جنسياً .
تجنب الخمور
تعتبر الخمور من المحرضات المعروفة على القيام بالاعتداء الجنسي و ممارسة الشذوذ الجنسي و اغتصاب الأطفال كذلك, و من المعتقد بأن الخمر أشد خطراً من المخدرات من حيث أثرها الجنائي و أثرها على تفكك الأسرة لأن الشخص عندما يكون في حالة سكر يقوم بقدرٍ من الأعمال الإجرامية و الأعمال الشائنة يفوق ما يقوم به متعاطو بعض أنواع المخدرات من تلك الأعمال .
التسامي و التصعيد
المعني بالتسامي و التصعيد أن يسموا المريض بدوافعه المريضة من خلال الفن و الأدب الذي يمجد العفة و الحب العذري الصوفي و أن يسمو المريض بنفسه و حياته فوق الشهوات الخسيسة و عندها سيكتشف المريض بأن العفة متعة ما بعدها متعة .
على المريض أن يعود نفسه على محبة الأطفال بطريقة رومانسية حالمة لتكون هذه الطريقة بديلاً عن الرغبة المريضة و هذا الأمر يتطلب من المريض أن يتخذ شخصية رومانسية , على المريض أن يجرب المشي ليلاً في الشوارع الخاوية و تأمل القمر و تأمل الأشجار ليلاً و خصوصاً في الليالي العاصفة و عليه أن يعود نفسه على تذوق الشعر العذري و أشعار العفة و الأغاني الهادئة الرومانسية –كل ذلك يساعد المريض بشكلٍ فعلي على السمو فوق دوافعه الجنسية المريضة .
تجنب ما يكتبه الكتاب الشاذون و مغتصبو الأطفال
بعد أن نال الزناة مبتغاهم جاء دور المثلين فطالبوا بحقوقهم و حصلوا عليها وقد توج ذلك بما يدعى بزواج مثليي الجنس the same sex marriage
حيث أصبح بإمكان الرجل أن يتزوج الرجل و أصبح بإمكان المرأة أن تتزوج المرأة بشكلٍ رسمي تماماً كما أصبح بإمكان هؤلاء أن يحصلوا على مباركة الكنيسة و أن يعقدوا زفافهم المثلي فيها .
ومن ثم أتى دور مغتصبي الأطفال ليطالبوا بنصيبهم من الكعكة عبر مطالبتهم بالسماح لهم باغتصاب الأطفال بشتى الأشكال , وهنا فإن علينا الانتباه جيداً إلى ما يتبدى من خلال دراسة كتابات هؤلاء الشاذين و تحليل أعماقهم النفسية التي تكشف عن نظرتهم المريضة الإجرامية للطفل , وما يزال أحد العناوين التي كتبها أحد هؤلاء الشاذين في إحدى المجلات عالقاً في ذهني ( أطفالنا و عالمهم الجنسي المثير ) , هل يمكن برأيكم لشخصٍ سوي نفسياً و أخلاقياً أن يكتب مثل هذا العنوان القذر أو مثله من العناوين أو المواضيع التي تكشف عن ميولٍ شاذة ؟
إن علينا أن نكون متيقظين بشكلٍ دائمٍ لأمثال هؤلاء المنحرفين فبشاعة الإنسان عندما لا يقيده الدين والأخلاق لاحد لها.
كيف تميز الكاتب المنحرف من خلال كتاباته ؟
يمتاز الكتاب ذوي الميول الإجرامية الشاذة بأنهم ينظرون للطفل بندية و عدائية و ينكرون تمتع الطفل بأي قدرٍ من البراءة , إن كل كتابات المنحرفين من أصحاب الميول الإجرامية تدور حول محورٍ واحد وهو تسويغ اغتصاب الطفل أو الطفلة من خلال القول بأن الأطفال لايتميزون بالبراءة و أدلة هؤلاء في ذلك هي إما مجموعة من القصص المصطنعة التي صورها لهم خيالهم المريض الشاذ أو ملاحظة تصرفات أطفالٍ سبق لهم أن تعرضوا لاعتداءٍ جنسي , و الطفل الذي تعرض لاعتداءٍ جنسي يقوم دائماً بإعادة تمثيل ما تعرض له .
ولعل أحد أقذر المجرمين الشاذين على الإطلاق هو ( كينزي) الذي ما زال جهلائنا يقتبسون من قذاراته .
هل تعرفون و قبل أن تقتبسوا قذارات كينزي ما كان يقوم به ؟
لقد كان يأتي بحفنةً من الشاذين و أرباب السوابق ممن أسبغ عليهم صفة مساعدين وكان يطلب من هؤلاء اغتصاب الأطفال و المراهقين و تسجيل ملاحظاتهم حول ذلك الأمر , كما أنه كان نفسه يقوم كذلك باغتصاب الأطفال .
هل تعرفون كيف نكتشف كأطباء نفسيين المخرجين السينمائيين الذين لديهم ميول جنسية نحو الأطفال؟
ببساطةٍ شديدة إنهم لا يستطيعون منع أنفسهم من تصوير الأطفال الذكور وهم عراة أو وهم يبولون في أفلامهم .
و بشكلٍ مماثل فإننا نستطيع اكتشاف الكتاب البيدوفيليين الذين يعانون من ميولٍ جنسية نحو الأطفال من خلال كتاباتهم التي يصرون فيها على أن الطفل كائنٌ جنسي – لأن كل بيدوفيلي لا يرى الطفل أو الطفلة إلا من منظار رغبته المريضة.
الحرمان العاطفي و الحرمان الجنسي
إن علينا الانتباه هنا إلى أن الحرمان العاطفي غالباً ما يكون أشد صعوبة من الحرمان الجنسي لأنه يمكن إشباع الحرمان الجنسي الحسي بكل بساطة بالعادة السرية لأن الموضوع كله مجرد احتكاكات حسية أما الحرمان العاطفي فإشباعه أشد صعوبة .
و لكن إذا استطاع المريض أن يفصل ما بين هذين الشقين فإن بإمكانه أن يحقق كلاً من الإشباع الجنسي و الإشباع العاطفي في وقتين مختلفين , فيتمكن من الحصول على الإشباع الجنسي عن طريق العادة السرية و يتمكن من الحصول على الإشباع العاطفي عن طريق التقرب البريء من الأطفال و تحويل الرغبة الجنسية الشاذة إلى عاطفةٍ أبوية قائمةٍ على المحبة الحقيقية و الحنان .
و إذا استطاع المريض أن يحصل على الإشباع العاطفي بالتقرب البريء من الأطفال فهذا يعني بأن المريض قد حقق تقدماً كبيراً .
URGE CONTROL ضبط الدافع الجنسي
The testosterone levels within males increases along with our semen storage, making us more horny and sexually aggressive if our semen storage fills up. The testosterone levels within females increases according to their menstrual cycles, and when they're most fertile during this cycle. It can also increase within both males and females when being sexually triggered by e.g. touch
" يرتفع مستوى هرمون التستوستيرون عند الذكور مع ازدياد مخزون السائل التناسلي فيجعلهم أكثر شبقاً و عندما تمتلئ الحويصلات بهذا الهرمون يصبح الذكر عدوانياً من الناحية الجنسية .
(أي أنه يصبح مؤهلاً للقيام بجرائم جنسية كاغتصاب الأطفال ومن هنا يأتي دور العادة السرية في منع وقوع الجرائم الجنسية) .
بينما ترتبط مستويات هرمون التستوستيرون عند الإناث بدورة الحيض menstrual cycle
حيث تزداد مستويات هذا الهرمون في الأوقات التي تكون فيها الأنثى أكثر خصوبةً , كما تزداد مستويات هذا الهرمون عند الذكور و الإناث عند تعرضهم لمثيرٍ جنسي كاللمسة مثلاً."
As the storage of semen increases, the testosterone level also increases. Testosterone is a hormone and yet another component of controlling our sexual urge, as it makes us horny and sexually aggressive. So, the more semen we males store up over time, as in suppressing our sexuality, the more horny, motivated and aggressive we become to perform sexual activities
" مع ازدياد مخزون السائل المنوي يزداد كذلك مستوى هرمون التستوستيرون وهو عبارة عن هرمونٍ جنسي كما أنه أحد عناصر التحكم في الدافع الجنسي .
إن ازدياد مستويات هرمون التستوستيرون تجعل من الشخص شبقاً كما أنها تجعله عدوانياً من الناحية الجنسية , وهذا يعني بأنه كلما ازداد مخزون الذكور من السائل المنوي ازداد شبقهم و عدوانيتهم ( استعدادهم للاغتصاب)."
This motivation can become so strong that it blurs our intelligence and logical thinking, making us easily do things that we otherwise would've thought twice about doing.
" و يمكن أن يصبح الدافع الجنسي قوياً إلى درجةٍ يشوش فيها على عقلنا و تفكيرنا المنطقي مما يجعلنا مؤهلين للقيام بأشياء كنا سنفكر مرتين قبل أن نقدم عليها في ظروفٍ أخرى."
After having released our semen, the testosterone level decreases, and we finally calm down and become smarter and more careful again.
" بعد أن يتم إطلاق السائل المنوي ينخفض مستوى هرمون التستوستيرون , و نتيجة ذلك فإننا نهدأ و نسترخي و نصبح أكثر حكمةً و حذراً ."
The more semen will be released during the ejaculation, thus the lower the testosterone level will become afterwards, and the more satisfied and least frustrated we will feel in the end.
" كلما أطلقنا كميةً أكبر من السائل المنوي أثناء الدفق كانت نتيجة ذلك انخفاضٌ أكبر في مستوى هرمون التستوستيرون و إحساسٌ أكبر بالإشباع و قدرٌ أقل من الإحباط في النهاية."
Female sexual urges are primarily driven by their menstrual cycles, as the females will become more horny in general during their monthly periods
when they are most receivable for fertilization.
" يرتبط الدافع الجنسي عند الإناث بالدورة الشهرية حيث تصبح الأنثى بشكلٍ عام أكثر شبقاً خلال دورتها الشهرية وفي الأوقات التي تكون فيها أكثر خصوبةً و استعداداً لاستقبال الحيوانات المنوية ."
Those of you who are very concerned about your sexual urge and control, should masturbate more than average to keep your head cold and sexuality in control; especially when being (regularly) close to and intimate with children.
" و المهتمين منكم بضبط الدافع الجنسي عليهم أن يمارسوا العادة السرية أكثر من المعتاد ليبقوا تفكيرهم سليماً و ليبقوا دوافعهم الجنسية تحت السيطرة و بشكلٍ خاص عندما يكونون بتماسٍ مع الأطفال ."
Young male pedophiles, especially teenagers, should take the latter advices seriously, as they sometimes can make the difference between freedom and jail.
" و بشكلٍ خاص فإن على المراهقين من عشاق الأطفال أن يأخذوا هذه النصيحة على محمل الجد لأن هذا الأمر يحدد مصيرهم وما إذا كانوا سيبقون أحرار أم أنهم سينتهون في السجون."
الخوف من العواقب
Many pedophiles have actually gotten caught and sent to jail because they accidentally gave a child a sexually transmitted disease (STD); and for that reason only.
When a child gets an STD, it usually starts out with genital discomfort, itching and pain. If not treated, it will most likely continue and become worse with time. Other adults will sooner or later notice this, thus send the child to a doctor. Most doctors will quickly recognize an STD, which can scientifically prove that the child has been 'sexually abused' by an adult whom has the same disease.
Hell will then break loose: child protective services will be contacted, every male who are or have lately been interacting with the child will automatically become suspects, and the child itself will be thoroughly interrogated by professionals.
The risk getting caught will therefore become pretty high.
It's also important to note that STDs can also infect a child's mouth, which will become even more apparent.
Some STDs are very nasty as well, especially viral STDs, which can infect a child for life; HIV being the worst one with a deadly outcome. In some countries, you can actually get the death penalty for infecting another human being with HIV.
" تم القبض على الكثير من مغتصبي الأطفال و تم إرسالهم إلى السجن لأنهم أصابوا الطفل بمرضٍ منقولٍ جنسياً , و لهذا السبب و حسب.
فعندما يصاب الطفل بمرضٍ منقولٍ جنسياً فإن هذا الأمر يبدأ على شكل إزعاجاتٍ تناسلية , حكة و ألم, و في حال لم يتم علاج الطفل فإن الإصابة ستصبح أشد سوءاً .
كما أن الكبار الذين يعتنون بالطفل سيلاحظون ذلك الأمر عاجلاً أو آجلاً و سيتم استدعاء الطبيب , وهنا فإن معظم الأطباء سيتمكنون من تشخيص المشكلة على أنها مرضٌ منقولٌ جنسياً وهذا الأمر يشكل اثباتاً علمياً أن الطفل قد تعرض لاعتداءٍ جنسي من قبل شخصٍ مصابٍ بالمرض ذاته وهو الأمر الذي سيفتح أبواب الجحيم , حيث سيتم إبلاغ هيئات حماية الطفل و بشكلٍ تلقائي سيتم الاشتباه بكل شخصٍ قد انفرد بالطفل مؤخراً , كما سيتم استجواب الطفل بشكلٍ مستفيض بواسطة أخصائيين.
ولذلك فإن احتمال القبض على المغتصب سيكون عالياً بحق.
و علينا الانتباه كذلك إلى أن الأمراض المنقولة جنسياً قد تصيب فم الطفل وهو الأمر الذي سيكون أكثر وضوحاً .
بعض الأمراض المنقولة جنسياً خبيثةٌ جداً و على الأخص الأمراض الفيروسية لأن الطفل قد يعاني منها طيلة حياته , أما الإيدز فهو أشدها سوءاً لأن نتائجه قاتلة , وفي بعض البلاد يتم إعدام كل شخصٍ ينقل مرض الإيدز إلى شخصٍ آخر."
Most anal trainings of children involve some internal micro-tearing when the rectum tissue is being stretched. This opens a doorway for harmful micro organisms and sexually transmitted deceases to enter the human body; all of which can cause anything from light problems and discomforts to serious and even life threatening problems.
" إن توسعة المنطقة الشرجية عند الأطفال يتضمن حدوث بعض التمزقات المجهرية و ذلك عندما يتم تمديد المستقيم , وهذا الأمر يفتح الباب أمام الكائنات المجهرية المؤذية و الأمراض المنقولة جنسياً حتى تدخل إلى جسد الطفل , وهذا يمكن أن يؤدي إلى حدوث أي شيء ابتداءً بالمشكلات البسيطة و المضايقات و انتهاء بالمشكلات الحرجة بل و القاتلة ."
Such damages can be cracks, hemorrhoids, prolapses and loss of bowel control; all of which can become serious damages that will later require medical attention.
Any complication or injury caused by anal sex with kids can cause problems that require medical attention, which can scientifically prove that the child has been penetrated anally, and thus become investigated by the law enforcement.
Some complications and injures can also cause permanent damages and health issues for the child in question.
A full tear of the rectum can cause death. A few children have actually died from anal sex with adults,
" و يمكن أن تكون هذه الأضرار عبارةً تشققاتٍ شرجية أو بواسير أو تدلي في الشرج و فقدان القدرة على التحكم في عملية التبرز و هذه كلها يمكن أن تكون مشكلاتٍ خطيرة تستدعي العناية الطبية.
إن أية مضاعفات تنتج عن اغتصاب الطفل عن طريق الشرج يمكن أن تتسبب في حدوث مشكلاتٍ تستدعي العناية الطبية , وهذه الأعراض يمكن أن تشكل إثباتاً علمياً على تعرض الطفل لاعتداءٍ جنسي عن طريق الشرج وهو الأمر الذي سيؤدي إلى قيام السلطات بإجراء التحقيقات .
و يمكن لبعض الإصابات و المضاعفات أن تتسبب في حدوث أضرارٍ دائمة و مشكلاتٍ صحية عند الطفل .
إن التمزق الكامل للمستقيم قد يؤدي إلى وفاة الطفل و هنالك أطفال قد ماتوا بالفعل نتيجة تعرضهم لاعتداءٍ جنسي عن طريق الشرج ."
Even if you threaten them to keep secrets, they will most likely reveal them anyway, sooner or later, through an unorthodox behavior; which may alert an observant adult, like a vigilant parent or an educed teacher.
These children will try doing anything to grab the attention of other adults, as they really want you to stop hurting them.
When they finally grow up to become stronger and more independent beings, they will most likely report you to the law enforcement regardless.
These children will also try avoiding you as much as possible
" حتى لو قمت بتهديدهم حتى يحتفظوا بالسر فإنهم على الأرجح سيفشون هذا السر بأية طريقةٍ متاحةٍ لهم عاجلاً أو آجلاً من خلال قيامهم بأفعال غير لائقة , وهذه الأفعال قد تكون بمثابة تحذيرٍ للمراقب البالغ لهم سواءً أكان والداً حريصاً أو مدرساً لماحاً.
حيث أن هؤلاء الأطفال سيحاولون القيام بأي شيء يلفت نظر الكبار إليهم لأنهم يريدون فعلاً أن يتوقف اغتصابهم .
و عندما يصبحون كباراً و عندما يصبحون كائناتٍ أكثر استقلالية فإنهم سيقومون على الأرجح بتبليغ السلطات عنك , كما أنهم سيحاولون تجنبك قدر استطاعتهم."
يجب الانتباه إلى أن معظم الأفعال غير اللائقة و الاستعرائية التي يقوم بها الطفل تدل على تعرضه لاعتداءٍ جنسي ذلك أن الأطفال يعبرون بالأفعال أكثر مما يعبرون بالأقوال عما يتعرضون له و عما يشعرون به."
Many people who don't know much about child psychology, think that children lack the complex emotions of adults, especially the younger ones. So, it becomes easy for many pedophiles to look at kids as just rag dolls and play toys to throw around and enjoy sexually when it fits the pedophile; and then leave them in the dust afterwards, dirty and used.
Actually, children understand a lot more than most think, and much more than they're actually able to express with words, even as toddlers. They have very complex sensations and feelings, at such an intellectual level, that it would probably have scared you if you knew how much.
Even a 3 year old is actually capable of sensing that an adult is only using it for its own satisfaction, which can easily make the child feel abused and less worthy.
Children who feel abused and less worthy are much more at risk of indirectly revealing that something isn't right, through their daily behavior; even telling about it directly.
" العديد من الأشخاص ممن لا يعرفون الكثير عن علم نفس الطفل يعتقدون بأن الطفل لا يمتلك المشاعر المعقدة الموجودة عند الكبار , ولذلك فقد أصبح من السهل بالنسبة للعديد من مغتصبي الأطفال أن ينظروا إلى الأطفال على أنهم مجرد دمى قماشية يمكن اغتصابهم عندما تكون الظروف مناسبة و بعد ذلك يتم رميهم حتى يعلوهم الغبار كأشياء مستعملة و متسخة.
وفي الحقيقة فإن الأطفال يفهمون أكثر مما يعتقد الكثيرين , كما أنهم يمتلكون قدرةً على الفهم تفوق قدرتهم على التعبير بالكلمات .
حتى الرضع منهم يمتلكون أحاسيس و مشاعر معقدة جداً , و مستوى ذكاء قد يخيفك إذا أدركت مقداره.
حتى ابن الثلاثة أعوام قادرٌ على إدراك أن الشخص البالغ يستخدمه لإشباع رغباته وهو الأمر الذي يؤدي إلى شعور الطفل بأنه يتعرض للانتهاك و بأنه عديم القيمة.
إن الأطفال الذين يشعرون بأنهم منتهكون سيقومون بكشف أنهم يتعرضون لشيءٍ ما بشكلٍ غير مباشر من خلال سلوكهم اليومي , وقد يقومون بكشف ذلك الأمر بشكلٍ مباشر."
If you are living a happy life, even though being a genuine pedophile, with a great and supportive family, with close and supportive friends, with a great job, having a great reputation or being an important and popular person in your local community, living in a small and cozy town; if you have one or several of these positive and important elements in your life, they may all become lost if you get caught for illegal child love practice.
" إذا كنت تعيش حياةً سعيدة حتى و إن كانت لديك ميولٌ شاذة نحو الأطفال و إذا كانت لديك عائلةٌ
مؤازرة و أصدقاء مقربين حقيقيين و وظيفةٌ جيدة و سمعةٌ رائعة أو إذا كنت شخصاً مهماً و مشهوراً في مجتمعك المحلي و إذا كنت تعيش في بلدةٍ دافئة .
إذا كانت لديك واحدة أو كان لديك العديد من هذه العناصر الإيجابية المتعددة في حياتك فإنك ستخسر كل ذلك إذا تم القبض عليك بتهمة اغتصاب طفل .
حتى إذا كنت حاكماً مستبداً من حكام العالم الثالث و كنت فوق القانون بل انك كنت أنت القانون فإن عليك ان تعلم بأن التاريخ لا يرحم ,و أن القوى الاستعمارية التي تقوم بتغطية الطغاة و تنصيبهم و حمايتهم هي ذاتها التي تتبرأ منهم لاحقاً و تفضحهم و هم في قبورهم.
Everything will change, first of all because you are suddenly doing something that is strictly socially unacceptable and illegal by law. And, since there will be a certain risk of getting caught, thus risk getting totally fucked by both the society and the law enforcement, a certain weight of fear will constantly hang over your shoulders, far into the future.
Most of this fear will actually be based on your faith in your child and its ability and motivation to keep your sexual games and relationship a secret.
There are ways to make children keep secrets in very secure and comfortable ways. But, even the best secrecy practice with children will never give you full control over the situation, because your sexual activities may at any day and any time become revealed somehow.
Second, most people appreciate freedom and security, making one able to sleep well at nights and wake up happy in the morning, and just feel well about life in general. When you cross this line with a child for the first time, you might just discover how much you really appreciated this freedom and security, as it will suddenly become forever threatened.
Please note that most children from late toddlerhood and older will also detect these changes, potentially getting the same fears and challenges as yours,
Third, guilt will always be a potential problem for all pedophiles who cross the line, especially among those who are close relatives to the kids whom they have sex with. And most aren't immune to such innocence, and those big and uncertain eyes that look at you. The adult may thus ask himself: am I hurting this child? Is this right of me to do, really?
Fourth, a role change will most likely occur within close family relationships. And, it can be a challenge having the roles of e.g. an authoritative father and a cool lover in the same time,; just like it will be hard for a child to be e.g. an obedient daughter and a cool lover in the same time. Such a role change may even confuse the child, which is why incest will always be way more crucial than non-incestuous sexual relationships.
Of course, the latter problem may also affect other and similar authoritative relationships, like babysitters, daycare workers, and school teachers.
Finally, there is shame; shame towards doing something that's forbidden and socially despicable; and shame towards being different from the rest; all of which can affect both the adult and the child negatively, the child especially.
Such disturbances in life can have a negative impact on the lives of the both of you. And it can become such a disturbance that it will be hard to feel joy and happiness afterwards, like you did before you crossed the line.
" كل شيءٍ سيتغير , أولاً لأنك اخترت و بشكلٍ مفاجئ أن تقوم بشيء مرفوضٍ اجتماعياً و محرمٌ قانونياً , و بما أنه ستكون هنالك مخاطر من أن يتم القبض عليك وهو الأمر الذي سينتج عنه تعرضك للدمار من قبل المجتمع و القانون و لذلك فإن عبئاً ثقيلاً من الخوف سيثقل ظهرك بشكل دائمٍ في المستقبل .
و معظم هذا الخوف سيكون قائماً بشكلٍ فعلي على مدى إيمانك بأن الطفل سيبقي ما تقوم به طي الكتمان .
هنالك طرقٌ لجعل الأطفال يحتفظون بالأسرار بطريقةٍ مريحةٍ و موثوقة , و لكن حتى أفضل إجراءات التكتم لن تمنحك تحكماً كاملاً بالموقف لأن نشاطاتك الجنسية يمكن في أي يومٍ و في أي وقتٍ أن تفتضح بطريقةٍ ما .
ثانياً : إن معظم الناس يقدرون الحرية و الطمأنينة و هما الأمرين الذين يجعلان الشخص ينام بشكلٍ جيدٍ في الليل ليستيقظ في صبيحة اليوم التالي سعيداً وهو يشعر بمشاعر طيبة نحو الحياة , ولكنك عندما تجتاز هذا الخط الفاصل و تغتصب طفلاً لأول مرة فإنك ستشعر حينها فقط كم هي ثمينةٌ الحرية و الطمأنينة لأن كلاً من الحرية و الطمأنينة في حياتك قد أصبحتا مهددتين بشكلٍ فعلي .
و عليك أن تلاحظ بأن معظم الأطفال ابتداءً من أواخر عامهم الرابع يكتشفون هذه التغيرات , كما أن تلك المخاوف تنتقل إليهم أيضاً.
ثالثاً : الشعور بالذنب سيكون دائماً مشكلةٌ حقيقية تواجه جميع مغتصبي الأطفال الذي يتجاوزون الخط الأحمر و خصوصاً المغتصبين المقربين من الطفل و سيكون معظمهم عرضةً لنظرات لتلك العيون الواسعة الحائرة البريئة , ولذلك فإن المغتصب سيتساءل دائماً : هل أؤذي هذا الطفل ؟
هل لدي حقٌ بأن أقوم بذلك الأمر حقاً ؟
( ولذلك ليس غريباً أن جميع المجتمعات التي تمارس اغتصاب الأطفال و زنا المحارم إما أن تتفشى فيها الخمور أو المخدرات أو الاثنين معاً كوسائل للتغلب على الكآبة و وجع الضمير ).
رابعاً : مسألة تبدل الأدوار في العلاقات العائلية حيث سيتخذ الأب (المغتصب ) كلاً من دور
الأب محل الثقة و دور العاشق في الوقت ذاته , كما أن ذلك سيفرض على الابنة (الضحية) أن تكون ابنةً مطيعةً و عاشقةً في الوقت ذاته .
و هذا التبدل في الأدوار يربك الطفل , ولهذا السبب فإن زنى أو لواطة المحارم تكون دائماً الأكثر حرجاً و خطورة .
و هذه المشكلة ستؤثر كذلك على علاقات الموثوقية الأخرى مثل جلساء الأطفال و العاملين في العناية بالأطفال و معلمي المدارس .
و أخيراً , هنالك العار – العار نتيجة القيام بأشياء محرمة و محتقرة اجتماعياً , و العار عن كونك مختلفٌ عن الآخرين .
و كل هذه العوامل ستؤثر على كلاً من المغتصب و الطفل و لكنها ستؤثر على الطفل بشكلٍ أكبر .إن اضطرابات الحياة هذه سيكون لها تأثيرٌ سلبيٌ بالغٌ على حياتكما أنت (المغتصب) و الطفل و ستكون هذه الاضطرابات على درجةٍ من الفداحة بحيث سيكون من الصعب عليك أن تشعر بالسعادة بعدها كما كنت تشعر قبل أن تجتاز ذلك الخط .
د. حكمت سفيان
مع تمنياتي لكم و لأطفالكم بحياةٍ سعيدة هانئة
حقوق النشر غير محفوظة
نتمنى أن تشاركونا بخبراتكم و تجاربكم الشخصية , كما نتمنى أن تشاركونا بأية مراجع حتى تعم الفائدة و إذا كان لديكم أي استفسار يمكنكم مراسلتنا على البريد الالكتروني التالي:
بريد د.حكمت
cacticactus2@gmail.com
شأن الكتاب في عصور الانحطاط أن يصبح بضاعةً مزجاة كاسدة
شأن الكتاب في عصور الانحطاط أن يصبح بضاعةً مزجاة كاسدة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
أرشيف المدونة الإلكترونية
- أكتوبر 2023 (1)
- أبريل 2021 (2)
- فبراير 2019 (40)
- يناير 2019 (1)
-
مغتصبي أطفال مثقفين intellectual pedophiles د.حكمت سفيان شأن الكتاب في عصور الانحطاط أن يصبح بضاعةً مزجاة كاسدة شأن الكتاب في عصو...
-
علاج التحرش الجنسي بالأطفال ( العلاج الذاتي ) – Self-Therapy Pedophilia د.حكمت سفيان دكتوراه دولة في علم نفس الطفل إن أي إجر...